【!!】رســـالة وطــن...【!!】

[صَمْـتْــــ~]

https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn%3AANd9GcSNmqDH9wIyWZQYUWf6HVEVPghAvHV apwINZxHI45aB9_gTPJyn


رئيسنا.. كنتَ من كُنتَ !
سواء انتُخِبْتَ بنزاهةٍ..
أم ضُخِّمَتْ أصواتُ من لهُم دفَعْتَ
أُذكّـــــِرُك
يومٌ لكَ..
وغَدٌ عليْكَ مهما ارتقيْتَ
فالدُّنيا ساعَة وإن مضَتْ
حلَّ الجزاءُ
لِتُسْألَ عمَّ أبْليْتَ في عُهْدتِك
بل هل عدَلْــتَ؟
وقد شهِدْتَ مُنكَرا وما انتفَضْتَ
نهْبٌ وظُلمٌ ..قد طغى
أوْنَى الضّعيفَ "كالوغى"
فيها أرْواحٌ أُزهِقَتْ
فيها أطفالٌ شرِّدَتْ ..
وما شَعَرْتَ!
فهل أيْقنْــتَ؟
أنّ الرّئاسةَ وإنَ أبْرَقَتْ
ليسَتْ جنونَ عَظَمةٍ..
ليْست وِسامَ عِـزّةٍ..
أو مُلكاً وُرِّثْتَ
بل كلُّ رئيسٍ لِرعيّتِه
حــــامٍ..
كحُضْنِ وطنٍ..به وُلِدْتَ
ألا إنّ الوطنَ أمانةٌ
بها حُمِّلتَ
بلِ ابتُليــتَ !
فهل دعَمْتَ أرْكانه؟
وهل خدَمْتَ شعْبَه؟
أم كنْتَ خادِمَ نفْسِكَ..
وأهْلِكَ.. ومنِ اصطفيْتَ !
رئيسنا.. كنتَ من كنتَ!
كُنِ القويّ ..
كُنِ النّزيهَ ..
كُنِ الوفيَّ إذا وعَــدْتَ
ــــــــــــــــــــــــــــ//
بـ قلمي. صَــ~

[rokiaah]

أم ضُخِّمَتْ أصواتُ بـــمن لهُم دفَعْتَ
كما تكونوا يولى عليكم

[صَمْـتْــــ~]

كما تكونوا يولى عليكم

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هل بلغكِ مغزى الرّسالة يا رقيّة؟


بالمناسبة، حرف الباء الذي أضفته بالمقتبس ليس بمحلّه، لأنّه يكسِر بناء الجملة ومعناها
والمقصود بقولي:


[أم ضُخِّمَتْ أصواتُ من لهُم دفَعْتَ]

أي أصوات الأشخاص التي دُفع المقابل المادّي لها هي من ضُخِّمَت [من جرّاء هذا الأخير]
طبعا بهدف التّلاعب والتّزوير.


شكرا على المرور الكريم.

[علي قسورة الإبراهيمي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما أجمل أن يكون لبلدنا وليّ أمرٍ يخرج من صفوفنا!
فهذا الوطن مرّ عليه مَن وعدَ وتعهّد، ومع ذلك ذهبت كل الوعود أدراج الرياح، وماتت كل العهود بين أمسية وصباح
وما زال هذه الرعيّة تتقاسم الهزائم، وترنو إلى مستقبل قد يكون زاهرًا، وانتظرت الغلال، فإذا بلسان الحال، قال
وهل غرستم حتى تنتظروا الحصاد
أيها الآتي من الزمن صعب المنال
كن كما تكون
ورغم من علقم الحقيقة، وزيف الوعود.
ها نحن نبتسم، حتى وأننا نتصفح حافة ذاكرة لا تريد أن تطوي، وفي دواخلنا هاتف يتمنى له ألاّ يعود
أيها الرئيس
كن كما تكون
سوى لا تعدنا بوعود لا تستطيع تحقيقها، ولا تعاهدنا على ما يستحيل تنفيذه
" إن العهدَ كان مسؤولا"
لن نطلب منك سوى أن تكون صادقًا
كن حاكما لهذا الوطن يقال عنها الجزائر من غربها إلى شرقها، ومن جنوبها إلى شمالها، لا لشيء سوى أن ليس لنا إلاّ هي حبيبتنا.
وكن رئيسًا لكل هذه الرعية وهذا الشعب
بكل أطيافها لا شيء سوى أن هذا الشعب هو الاحب
الفاضلة/ صمت
أردتُ أن أقاسمكِ هموم بلدنا وشعبنا، وأُدانيكِ في خاطرتكِ
ولكن كانت بضاعتي مزجاة، فجاءت كلماتي باهتة
أمام ألق بيانكِ
تحياتي يا فاضلة

[هبة الله الرحمن]

رَسَائل كُتِبت..
بِحروفٍ مِن ذَهب..

رَسائل مُزِقت..
لِطَمس حَقيقة الوَطن..
رَسائل سُربت..
لِسَلب الخَيرات وتَجْويع المُواطِن..
...
بُوركتِ كَما عَهدناكِ لَازِلتِ.

[rokiaah]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هل بلغكِ مغزى الرّسالة يا رقيّة؟


بالمناسبة، حرف الباء الذي أضفته بالمقتبس ليس بمحلّه، لأنّه يكسِر بناء الجملة ومعناها
والمقصود بقولي:


[أم ضُخِّمَتْ أصواتُ من لهُم دفَعْتَ]

أي أصوات الأشخاص التي دُفع المقابل المادّي لها هي من ضُخِّمَت [من جرّاء هذا الأخير]
طبعا بهدف التّلاعب والتّزوير.


شكرا على المرور الكريم.



من العنوان بلغنتي دَلالَتهَا ومَعْنَاهَا الخَفِيُّ ثم أنا أاستثقلت الجملة وأحب الاستزادة ففيها افادة في الفهم
ضف أني لا أحب الردود الروتينية مثل شكرا لقد أبدعتي وكنتي ولازلتي ووووو بل العجب العجاب هناك من لا يقرأ الخاطرة أصلا ويرد فمثل هذا الردود تقثني وأصاب بالدوار وأكاد اتقيأ منها
فما رايك لو صيغت بالشكل التالي :
رئيسنا.. كنتَ من كُنتَ !
سواءَ انتُخِبْتَ بنزاهةٍ..
أم بتضخيم أصوات لمن لهُم دفَعْتَ
مع ودي ووردي الغالية صمت

[فاطمة شلف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كن او لا تكون وفي محلص لوطنك
كن ولا تكون مع شعبك
كن ولا تكون قد المسؤولية
أبدعت حبيبتي الغالية
اللهم انصرنا على الظلم ونجي بلادنا من الفساد وطهر قلوبنا وقينا عذاب النار
ألف تحية لك رسالتك قد وصلت حبيبتي العالية

[صَمْـتْــــ~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما أجمل أن يكون لبلدنا وليّ أمرٍ يخرج من صفوفنا!
فهذا الوطن مرّ عليه مَن وعدَ وتعهّد، ومع ذلك ذهبت كل الوعود أدراج الرياح، وماتت كل العهود بين أمسية وصباح
وما زال هذه الرعيّة تتقاسم الهزائم، وترنو إلى مستقبل قد يكون زاهرًا، وانتظرت الغلال، فإذا بلسان الحال، قال
وهل غرستم حتى تنتظروا الحصاد
أيها الآتي من الزمن صعب المنال
كن كما تكون
ورغم من علقم الحقيقة، وزيف الوعود.
ها نحن نبتسم، حتى وأننا نتصفح حافة ذاكرة لا تريد أن تطوي، وفي دواخلنا هاتف يتمنى له ألاّ يعود
أيها الرئيس
كن كما تكون
سوى لا تعدنا بوعود لا تستطيع تحقيقها، ولا تعاهدنا على ما يستحيل تنفيذه
" إن العهدَ كان مسؤولا"
لن نطلب منك سوى أن تكون صادقًا
كن حاكما لهذا الوطن يقال عنها الجزائر من غربها إلى شرقها، ومن جنوبها إلى شمالها، لا لشيء سوى أن ليس لنا إلاّ هي حبيبتنا.
وكن رئيسًا لكل هذه الرعية وهذا الشعب
بكل أطيافها لا شيء سوى أن هذا الشعب هو الاحب
الفاضلة/ صمت
أردتُ أن أقاسمكِ هموم بلدنا وشعبنا، وأُدانيكِ في خاطرتكِ
ولكن كانت بضاعتي مزجاة، فجاءت كلماتي باهتة
أمام ألق بيانكِ
تحياتي يا فاضلة


وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته


والأجمل بهذا المقام أن نستنير بردودٍ عميقة عُمقَ فكرِ أصحابها


الفاضل عليّ الابراهيميّ،



سُررتُ بقراءتك

بارك الله فيك

[قنون المربي والأستاذ]

السلام عليكم
لست ممن يكتبون الخواطر ولكن تمعنت هذا الجزء
فيها أرْواحٌ أُزهِقَتْ
فيها أطفالٌ شرِّدَتْ ..
وما شَعَرْتَ!
وما اكترثت

[صَمْـتْــــ~]

رَسَائل كُتِبت..
بِحروفٍ مِن ذَهب..

رَسائل مُزِقت..
لِطَمس حَقيقة الوَطن..
رَسائل سُربت..
لِسَلب الخَيرات وتَجْويع المُواطِن..
...
بُوركتِ كَما عَهدناكِ لَازِلتِ.


الصّديقة الغالية هبة الله الرّحمن
أثرُكِ بمتصفّحي يترُكُ مفعوله
أدام الله طلّتكِ البهيّة


وشكــرا على الثّقة

[صَمْـتْــــ~]

من العنوان بلغنتي دَلالَتهَا ومَعْنَاهَا الخَفِيُّ ثم أنا أاستثقلت الجملة وأحب الاستزادة ففيها افادة في الفهم
ضف أني لا أحب الردود الروتينية مثل شكرا لقد أبدعتي وكنتي ولازلتي ووووو بل العجب العجاب هناك من لا يقرأ الخاطرة أصلا ويرد فمثل هذا الردود تقثني وأصاب بالدوار وأكاد اتقيأ منها
فما رايك لو صيغت بالشكل التالي :
رئيسنا.. كنتَ من كُنتَ !
سواءَ انتُخِبْتَ بنزاهةٍ..
أم بتضخيم أصوات لمن لهُم دفَعْتَ
مع ودي ووردي الغالية صمت

مرحّبٌ بكِ دوما أختي رقيّة

وثقي أني أيضا لا أميل لكلمات الثّناء -خاصّةً ما لم أستحقّها-
وكلّ الاحترام لمن ولج صفحتنا وردّ على مواضيعنا.

---------------------

عودة لردّك، فالاستزادة هي طلب الزّيادة في الشّيء، وتنفعُ بهذا المقام إن لم تكسِر البناء اللّغوي أو الفكري –عامّةً-

مع أنّه بمثل حالتِك لم تحتج الجملة المعنيّة أيّ زيادة مادامت أدّت المعنى المراد تبليغه من طرف صاحب الموضوع


وللتّذكير فقد ذكرت في ردّي السّابق أنّ إضافة حرف الباء أحدثَ بالجملة خللاً في البناء
وإنِ اختلَّ البِناء اختلّ المعنى.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أمرٌ آخر أختي رقيّة

عنوان النصّ وحده غير كافٍ لتحصيل مغزى المضمون، فماذا لو أبقيتُ على العنوان نفسه،
لكنّي وجّهتُ بين طيّات أفكاري رسائل مدحٍ وثناء، أو رسائل هِجاءٍ –فحسب- !


إذ علينا أن نركِّز قراءتنا على مضمون النصّ، من خلال فهم ما توحي إليه أفكاره وتؤدّيه ألفاظه..
وسأعودُ إن شاء الله لعرض المغزى بفقرةٍ مختصَرة
ـــــــــــــــــــــــــــــ

علما أنّي تعمّدتُ توظيف الفعل المبنيّ للمجهول في قولي:
رئيسنا.. كنتَ من كُنتَ !
سواء انتُخِبْتَ بنزاهةٍ..
أم ضُخِّمَتْ أصواتُ من لهُم دفَعْتَ

ثمّ لاحظي جيّدا بمقترحِك الثّاني:
أم بتضخيم أصوات [لِمن لهُم] دفَعْتَ
فقد ازداد ثقل النّطق ووقعتِ في نوعٍ من التّكرار بتوظيفِك: [لِمن و لهُم]
ولِمن بحدّ ذاتها (المكوّنة من حرف الجرّ (لام) والاسم الموصول (من) تخبرنا عن المعنيّ بالتّضخيم
دون حاجةٍ لإضافة لفظة (لهُم) المتضمّنة بدورها حرف جرٍّ، وضميرا متّصلاً وميم الجمع.

هذا والله أعلم

[rokiaah]

مرحّبٌ بكِ دوما أختي رقيّة

وثقي أني أيضا لا أميل لكلمات الثّناء -خاصّةً ما لم أستحقّها-
وكلّ الاحترام لمن ولج صفحتنا وردّ على مواضيعنا.

---------------------

عودة لردّك، فالاستزادة هي طلب الزّيادة في الشّيء، وتنفعُ بهذا المقام إن لم تكسِر البناء اللّغوي أو الفكري –عامّةً-

مع أنّه بمثل حالتِك لم تحتج الجملة المعنيّة أيّ زيادة مادامت أدّت المعنى المراد تبليغه من طرف صاحب الموضوع


وللتّذكير فقد ذكرت في ردّي السّابق أنّ إضافة حرف الباء أحدثَ بالجملة خللاً في البناء
وإنِ اختلَّ البِناء اختلّ المعنى.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أمرٌ آخر أختي رقيّة

عنوان النصّ وحده غير كافٍ لتحصيل مغزى المضمون، فماذا لو أبقيتُ على العنوان نفسه،
لكنّي وجّهتُ بين طيّات أفكاري رسائل مدحٍ وثناء، أو رسائل هِجاءٍ –فحسب- !


إذ علينا أن نركِّز قراءتنا على مضمون النصّ، من خلال فهم ما توحي إليه أفكاره وتؤدّيه ألفاظه..
وسأعودُ إن شاء الله لعرض المغزى بفقرةٍ مختصَرة
ـــــــــــــــــــــــــــــ

علما أنّي تعمّدتُ توظيف الفعل المبنيّ للمجهول في قولي:
رئيسنا.. كنتَ من كُنتَ !
سواء انتُخِبْتَ بنزاهةٍ..
أم ضُخِّمَتْ أصواتُ من لهُم دفَعْتَ

ثمّ لاحظي جيّدا بمقترحِك الثّاني:
أم بتضخيم أصوات [لِمن لهُم] دفَعْتَ
فقد ازداد ثقل النّطق ووقعتِ في نوعٍ من التّكرار بتوظيفِك: [لِمن و لهُم]
ولِمن بحدّ ذاتها (المكوّنة من حرف الجرّ (لام) والاسم الموصول (من) تخبرنا عن المعنيّ بالتّضخيم
دون حاجةٍ لإضافة لفظة (لهُم) المتضمّنة بدورها حرف جرٍّ، وضميرا متّصلاً وميم الجمع.

هذا والله أعلم

وثقي أني أيضا لا أميل لكلمات الثّناء -خاصّةً ما لم أستحقّها
صدقتي الغالية ويقولون احثوا التراب في وجوه المداحيين
فالاستزادة هي طلب الزّيادة في الشّيء، وتنفعُ بهذا المقام إن لم تكسِر البناء اللّغوي أو الفكري –عامّةً-
الاستزادة قصدتها لي وليس لموضوعك العزيزة فالاستزادة بمعني : ازداد الطَّريقُ اتِّساعًا مُطاوع زادَ : تضاعف اتِّساعه :- ازداد الطفلُ بُكاءً / الأمرُ صعوبةً ، - { لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا } - { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ } .ازداد فلانٌ شيئًا : زاده لنفسه :- ازداد مالاً / علمًا .

وسأعودُ إن شاء الله لعرض المغزى بفقرةٍ مختصَرة
والنقاش الهادف يزيد الفائدة ويثري الطرح اكثر وفي انتظار عودتك عطري لروحك صمت

[صَمْـتْــــ~]

السلام عليكم
لست ممن يكتبون الخواطر ولكن تمعنت هذا الجزء
فيها أرْواحٌ أُزهِقَتْ
فيها أطفالٌ شرِّدَتْ ..
وما شَعَرْتَ!
وما اكترثت

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته


أهلا أستاذ العربي، سأطلعك عن سبب توظيفي لفظة [شعَرتْ] عوض [اكترثْت]

لاحظ المفردات التي سبِقتها:


زُهِقَت: من الموت والهلاك..

شُرِّدَت: من التّشتيت والنّفي..
شعَرَ: من الإحساس العميق الذي يدعو للتأثُّر والمؤانسة، وهو ما أردت ربطه بقتل الأرواح وتشريد البراءة..
أي أن يتأثّر الرّئيس بمصابهم ويؤانسَ من وقع عليهم الضُرُّ من باب الإنسانية التي تجعل صاحبها يشعر بقيمة وحقوق الشّخص المضطَهَد.
وفي هذا إلانةٌ للقلب ودفعٌ للمظالم.


ولا ضيْرَ طبعا فيما اقترحتَه عليّ


بارك الله فيك

[rokiaah]

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته


أهلا أستاذ العربي، سأطلعك عن سبب توظيفي لفظة [شعَرتْ] عوض [اكترثْت]

لاحظ المفردات التي سبِقتها:


زُهِقَت: من الموت والهلاك..

شُرِّدَت: من التّشتيت والنّفي..
شعَرَ: من الإحساس العميق الذي يدعو للتأثُّر والمؤانسة، وهو ما أردت ربطه بقتل الأرواح وتشريد البراءة..
أي أن يتأثّر الرّئيس بمصابهم ويؤانسَ من وقع عليهم الضُرُّ من باب الإنسانية التي تجعل صاحبها يشعر بقيمة وحقوق الشّخص المضطَهَد.
وفي هذا إلانةٌ للقلب ودفعٌ للمظالم.


ولا ضيْرَ طبعا فيما اقترحتَه عليّ


بارك الله فيك



ملاحظة الاستاذ العربي قنون جيدة جدا لم ننتبه لها جميعنا وهذا مشكلتنا أننا لا نقرأ جيد النص
لأن الرسالة للوطن وليس رسالة عاطفية ففي رسائل الوطن يجب أن نتخلص من العواطف والاستجداء والاحاسيس وتكون كلماتنا قوية على سبيل المثال: اِأنت لم تكتَرَثَ لِلْحَوَادِثِ ولم تهْتَمَّ بِهَا ، ولم تبَالَى بِهَا ، ولم تعَبَأ بِهَا
ومثال آخر كأن ربت بيت تقول لأب أولادها انت لاَ تكْتَرِثُ بِأُمُورِ البَيْتِ ولا تبالي بأولادك فقُمْ بِوَاجِبِكَ هنا كلمات قوبة
اما في الرسائل العاطفية نستعمل الشعور والاحاسيس مثال : انت لا تشعر بي ولا تحس بعاطفتي
هذا رأي الفاصلة الكريمة صمت

ملاحظة بسيطة : بخصوص موضوع ممنوع المنقول الذي قمتي بتثبيته أنا معك طرح المواضيع بأن يجب ان لا تكون منقولة
لكن في الردود لستُ معك لأن كل عضو له الحق في كيفية الرد كأن يقتبس مقالة كي يشعر صاحب الطرح بانه فهم موضوعه
رديت هنا لأنك اغفلتي الموضوع
ودي ووردي صمت

[صَمْـتْــــ~]

ملاحظة الاستاذ العربي قنون جيدة جدا لم ننتبه لها جميعنا وهذا مشكلتنا أننا لا نقرأ جيد النص
لأن الرسالة للوطن وليس رسالة عاطفية ففي رسائل الوطن يجب أن نتخلص من العواطف والاستجداء والاحاسيس وتكون كلماتنا قوية على سبيل المثال: اِأنت لم تكتَرَثَ لِلْحَوَادِثِ ولم تهْتَمَّ بِهَا ، ولم تبَالَى بِهَا ، ولم تعَبَأ بِهَا
ومثال آخر كأن ربت بيت تقول لأب أولادها انت لاَ تكْتَرِثُ بِأُمُورِ البَيْتِ ولا تبالي بأولادك فقُمْ بِوَاجِبِكَ هنا كلمات قوبة
اما في الرسائل العاطفية نستعمل الشعور والاحاسيس مثال : انت لا تشعر بي ولا تحس بعاطفتي
هذا رأي الفاصلة الكريمة صمت

ملاحظة بسيطة : بخصوص موضوع ممنوع المنقول الذي قمتي بتثبيته أنا معك طرح المواضيع بأن يجب ان لا تكون منقولة
لكن في الردود لستُ معك لأن كل عضو له الحق في كيفية الرد كأن يقتبس مقالة كي يشعر صاحب الطرح بانه فهم موضوعه
رديت هنا لأنك اغفلتي الموضوع
ودي ووردي صمت
السّلام عيكم ورحمة الله وبركاته

بدءا أختي رقيّة أرحّب بك بموضوعي

ثمّ يهمّني القول أنّ مشكلتك أنك قد تأثّرتِ بردّ الأستاذ فوقعتِ في تعليلٍ غير صائب
فحاولي فضلا ملامسة ما يوحي إليه اللّفظ.
===============

فالرّسالة مثلما أخبرتُكِ سابقا رسالةُ وطنٍ، والمخاطَبُ هنا هو الرّئيس المنتخَب مستقبلاً الذي يقوم
الوطنُ ذاته بنصحه وتذكيرِهِ بضرورة أن يتحلّى بالإنسانيّة

وأسألُكِ: كيف يمكننا التحدّث بهذا الموضوع عن الإنسانيّة مع فصل المشاعر؟!
بل لا يمكننا ذلك، ببساطة أختاه لأنّ الشّعور أو الأحاسيس ترتبِط بالإنسانيّة ، وتُعطي قيمةً لهذه الأخيرة.

فلتستحقّ سمة الإنسانيّة على سبيل الذّكر عليك أن تكونَ نقيَّ النّفسِ، عادلاً، متأثِّرا، شاعرا بغيرِك..


ثمّ لاحظي أنّي سبّقتُ لفظة العدل وهي من مقوّمات الإنسانيّة
وتلَى لفظة [شعرتَ] وصف جنون العظمة الذي يوحي للأنانيّةِ وتعظيم النّفس وبالتالي يوحي للكِبر!

فهل يمكن لرئيسٍ غير عادلٍ ومتّصفٍ بجنون العظمة أن يشعُر بأولئك المشرّدين والمعرّضين للقتل ظُلما؟
طبعا لا يُمكن
ومن هذا الباب وظّفنا لفظة الشّعور التي ترتبِط بالإنسانيّة ارتباطاً وثيقاً.
فلا علاقة هنا للعاطفة التي أوحيتِ إليها.

[صَمْـتْــــ~]

ملاحظة بسيطة : بخصوص موضوع ممنوع المنقول الذي قمتي بتثبيته أنا معك طرح المواضيع بأن يجب ان لا تكون منقولة
لكن في الردود لستُ معك لأن كل عضو له الحق في كيفية الرد كأن يقتبس مقالة كي يشعر صاحب الطرح بانه فهم موضوعه
رديت هنا لأنك اغفلتي الموضوع
ودي ووردي صمت
عودةً لهذا الجزء فاعلمي أنّ المواضيع التي تُدرج من طرف مشرفي القسم وتُغلق تعتبر نقاط نظامٍ يتوجّب احترامها ولا تتّسعُ للمناقشة.
ولهذا أغلقتُ الموضوع، وهناك موضوع آخر مثبّتٌ أعلاه يتضمّن بإسهاب قوانين الأقسام الأدبيّة.
----------
ثانيا/ الردّ المنقول -دون أمانة- يُنسب للنّاقل..ما لم يذكر صاحبه الأصليّ..وفي هذا تعدٍّ على حقوقه.
وفهم الأفكار المعروضىة علينا لا يستدعي منّا مقابلتَها بأفكارِ غيرِنا
بل علينا أن نردّ عليها من منطلقِ فهمنا ونظرتِنا الخاصّة (إلاّ إن أردنا تدعيم آراءنا بآراء لأدباء معروفين..)
وهذا يكون بالأخصّ أثناء المناقشة.

وليس من خلال إمطارِنا لمواضيع الغير بردودٍ منقولة ومتتالية على غرار: صباح السعادة وما إلى ذلك
كما لو كانت صفحتنا الخاصّة!



فالرّجاء احترام وُجهة أقسام الإبداع.

[صَمْـتْــــ~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كن او لا تكون وفي محلص لوطنك
كن ولا تكون مع شعبك
كن ولا تكون قد المسؤولية
أبدعت حبيبتي الغالية
اللهم انصرنا على الظلم ونجي بلادنا من الفساد وطهر قلوبنا وقينا عذاب النار
ألف تحية لك رسالتك قد وصلت حبيبتي العالية



وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته


جزاك الله خيرا أختي فاطمة على طيب المرور
وآمين على دعائك