المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ....... حياتنا رهن شمعة ! ! ! !


مصطفى قاسمي
2019-11-08, 18:34
السلام عليكم ورحمة الله
اخواني اعضاء ومشرفين هذا الصرح الكبير
اتمنى ان يكون الجمع بخير في هذه المناسبة الطيبة
مولد خير خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم
.................................................. .....
تجربة الشموع في الاحتفالات محزنة للغاية وذلك لسرعة فنائها
فهي في موتها أسرع بكثير من سرعة الضوء.
ولذلك أنا اقترح صناعة شموع كلما ازداد اشتعالها كلما طال عمرها
وكلما اشتد لهبها كلما ضمنت بقاء أطول.كنا نزيد في أعمارنا بوضع
الملح في مبكى الشمعة ليتوقف نزيف العمر إلى الفناء....
وتطول فرحتنا بطول أحلام الصبا....وما أجملها من أيام .


https://up.ar4up.com/do.php?img=4129

قنون المربي والأستاذ
2019-11-08, 19:36
وعليكم السّلام أخي مصطفى
ذكرتني بأيام الصّبا وأحلامه، بالفعل فقد كنا نضيف الملح ليطول عمر الشّمعة، وماأسعدنا عندما نسمع طقطقة ناتجة عن احتراق الملح.
وكنا أحيانا نغمس الشّمعة في كأس ماء دون تبليل طرفها المشتعل من أجل إطالة عمرها

الميلود
2019-11-08, 20:22
خرجت من الجزائر ولم تكن الكهرباء قد وصلتنا بعد. تركتهم في بداية مشروع إدخالها وقد نصبوا الأعمدة. بالفعل كنا نستعمل طريقة الملح والماء. كل "الحفاظة" وحل الواجبات كانت تحت ضوء الشمعة وكذلك حرق القمل بعد "خرطه" على ورقة :) طبعا كان هناك عدة أنواع من المصابيح "الكانكي" ولكن في الثمانينات وأزمة الغاز والتخلي عن استعمال "الگـاز" كان استعمال الشمع هو الطاغي مع ندرته بعض الأحيان كباقي المواد الأساسية.

مصطفى قاسمي
2019-11-08, 20:27
وعليكم السّلام أخي مصطفى
ذكرتني بأيام الصّبا وأحلامه، بالفعل فقد كنا نضيف الملح ليطول عمر الشّمعة، وماأسعدنا عندما نسمع طقطقة ناتجة عن احتراق الملح.
وكنا أحيانا نغمس الشّمعة في كأس ماء دون تبليل طرفها المشتعل من أجل إطالة عمرها




اهلا وسهلا بيك اخي الكريم العربي

فعلا هي ذكريات ومأحلها كنا حتى منتصف الليل نتبادل اطراف الحديث
مع الأهل ولأحباب وكنا ننتظر من تتنهي شمعتة لم يعد اليوم كاسابقه
اصبحت المواقع هي الأسرة نتمنى ان تعود تلك الأيام شكرا لك اخي الطيب

مصطفى قاسمي
2019-11-08, 20:43
خرجت من الجزائر ولم تكن الكهرباء قد وصلتنا بعد. تركتهم في بداية مشروع إدخالها وقد نصبوا الأعمدة. بالفعل كنا نستعمل طريقة الملح والماء. كل "الحفاظة" وحل الواجبات كانت تحت ضوء الشمعة وكذلك حرق القمل بعد "خرطه" على ورقة :) طبعا كان هناك عدة أنواع من المصابيح "الكانكي" ولكن في الثمانينات وأزمة الغاز والتخلي عن استعمال "الگـاز" كان استعمال الشمع هو الطاغي مع ندرته بعض الأحيان كباقي المواد الأساسية.



السلام عليكم

ههههههههه يبدو خروجك من الجزائر كان هروب من الكانكي والشمع

اهلا بيك اخي الميلود فعلا في مطلع الثمانينات وقبلها كانت الحياة شبه منعدمة عندنا نحن كذلك
كان السعيد من يتحصل على غرورة غاز واكثير يستعملون الشمع والكانكي بالكاربيل

لكن الحمد لله على هذه الساعة الطيبة الف شكر لك على هذا المرور

aissa1979
2019-11-12, 16:41
ايام لا نسى مأحلاها من ذكرايات كنا ننتظر ساعة انتهاء الشمعة

وكانت كل شمعة تحمل اسم احد من الحاظرين مشكور اخي

مصطفى قاسمي
2019-11-18, 09:31
ايام لا نسى مأحلاها من ذكرايات كنا ننتظر ساعة انتهاء الشمعة

وكانت كل شمعة تحمل اسم احد من الحاظرين مشكور اخي



السلام عليكم
اهلا بيك اخي الكريم
فعلا ايام لا تنسى نتمى ان يعود ذاك الوقت وذيك الأيام
شكرا لك على هذا المرور الطيب