مشاهدة النسخة كاملة : ملء المؤسسات التربوية بالنساء ...... خطر
مؤسساتنا التربوية ممتلئة بالبنات منتوج مسابقة 2016........والله إنني أعتقد أن هدا خطر عظيم على مستقبل أولادنا
فهل توافقونني الرأي ؟؟؟؟؟
جوابكم طبعا أعرفه.....لا
السبب...ما ذكر أعلاه
تأنث القطاع وربي إقدر الخير
كل شيء تأنث و ليس التربية فقط
ام البنوتة
2019-11-07, 08:11
السلام عليكم..
قرات هذه الملاحظة كثيرا و قلتم ايضا ان خروج المعلمين الى التقاعد النسبي سبب نزيف في عدد المعلمين و بمنتوج مسابقة 2016 تانث القطاع و فقد العمل النقابي قوته لكن* في المقابل نرى احتجاج اساتذة الابتدائي* -الذي اغلب منتسبيه اناث -قد اوصل* صوته للراي العام* و هذا يدحض فرضياتكم ...كما اريد ان اعلم زملائي و زميلاتي و يشهد الله على صدق كلامي : المعلمات يديروا الاضراب يوم الاثنين و الرجال اقسم بالله انهم لم يضربوا يوما واحدا منذ 6 اكتوبر.اذا كان تانيث القطاع يرجع على التلميذ و المعلم بالفائدة فمرحبا به.
ام البنوتة
2019-11-07, 08:13
اتحدث عن الاحتجاج في مدرستنا .صراحة معلم يخاف يخصمولوا 100 الف يعمل عادي و كان الامر لا يعنيه ثم ينتظر المعلمة تجيبلوا حقوا المهضوم نشوفها رخس
kakarottos
2019-11-07, 23:27
الخطر الاكبر ليس كما تقول بل الخطر هو ما ترسله الاسر الى المدرسة :sdf:
أحمد الجزائري
2019-11-08, 07:58
لما عجز الاباء عن قيادة ابنائهم الذكور ومرافقتهم واعطائهم ما يلزم من التربية وحثهم على طلب العلم وتركهم للشارع ورفقة السوء وفي بعض الأحيان يدافعون عن اخطائهم .قديما كان الكل يربي الاب الام الاجداد العم الخال الجار و.... لكن اليوم ياتي الاب ويقول للجميع واش دخلك في ابني* يقولها حتى للمعلم بحجة انه لا يدرس عنده هذه بعض اسباب تمرد الذكور وتركهم للدراسة مبكرا ومنه نجح الاناث وتقلدن المناصب .ثم في الاخير هؤلاء الاناث بناتنا ايضا وجب اعانتهم بدلا من انتقادهم .فتصوروا أن ذكورنا لا يواصلون الدراسة وبناتنا لا يتوظفن .فكيف سيكون حال التعليم عندنا . سنلجا حتما للاستاذ الاجنبي.* * * * * *المطلوب اذن البحث عن موطن الداء وليس الحسرة عليه.
أم البنوتة . نفس الملاحظة الأستاذات مضربات بنسبة كبيرة و الأساتذة أغلبهم بالأقسام . أتكلم عن مدينة كاملة
السمياني
2019-11-12, 18:42
والخطر كل الخطور هو التوظيف العشوائي وعدم مراعاة أدن شروط القطاع ربي إيجيب الخير
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir