تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أفيدونا بآرائكم


AHMEDovich
2009-12-05, 12:54
الجمهوريـة الجزائـرية الديمـقراطـية الشعبيـة
وزارة التربيتة الوطنيتة

مديـريـة التربيـة لولايـة غاردايـة



الصعوبـات التي تواجه الأسـتاذ في تنفيـذ
المنتهج الجديد وكيفية تذليلها
(الوسائل الكتب المدرسية...)



المقدمة: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا خمحمج وعلى آله وصحبه أجمعين
و بعد :
سيدي المفتش زميلاتي وزملائي الأساتذة أحييكم بتحية الإسلام فأقول السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
وبمناسبة عيد الضحى المبارك أتقدم بأحر التهاني إلى كافة الزميلات والزملاء داعين الله القدير أن يعيده على الجميع وهم في كافة الصحة والعافية.
يعتبر المنهج أو المنهاج الدراسي هو الركيزة الأساسية للمادة الدراسية ‘الذي تضعه المؤسسات التربوية لتسيير العمل الدراسي ‘وهو محور العملية التعليمية التي تترجم أهدافها ما يقوم به الأستاذ بتزويد التلميذ من معلومات داخل المحيط المدرسي وذلك عن طريق تنفيذ أنشطة تعليمية بإستخدام وسائل تربوية وتجهيزات وغيرها.
ومن جهة أخرى فإن إعداد جيل المستقبل إعدادا يتناسب مع ما يفرضه الواقع المعاش أو المستقبلي فيجب ألا يقتصر دور المربي فيه على مجرد إعطاء المتعلم المعلومة التي يحتاج إليها لمواصلة حياته التعليمية في الأطوار العليا فحسب بل عليه أن يعينه على كيفية الإستفادة من تلك المعلومة وتوظيفها بطريقة تعود عليه وعلى مجتمعه بالنفع والفائدة.
وخلال عملنا الميداني وبناءا على حوصلة من النقاش والحوار مع بعضا من زملائنا ‘نرى بأنه تم القيام بجهود جبارة فيما يتعلق بالمنتهج تعديلا وتخفيفا إلا أنه مع ذلك تبقى دون تحقيق المرامي المتوخاة .وفي ظل وجود بعض المشكلات والصعوبات التي تحول دون سلاسة التطبيق.
وإذا كنا حريصين على ألا تنعكس نتائج ذلك تلاميذتنا وعلى مستواهم التحصيلي فإنه لا مناص من إدراك العوائق والصعوبات التي تواجه الأستاذ خلال تطبيقه المنتهج الجديد و السبل التي يمكن أن تذللها
ومن خلال ما سيأتي في هذا الموضوع نحاول إن شاء الله تعالى تسليط الضوءعلى جملة من الصعوبات التي يتلقلها الأستاذ بناءا على ما توصلنا إليه من خلال ذلك النقاش والحوار مع أسادتنا الكرام ‘كما أبرزا كذلك الحلول التي يمكن أن تكون عونا في تذليل تلك الصعوبات.
نسأل الله التوفيق

*الصعوبا ت التي تواجه الأستاذ في تنفيذ المنتهج الجديد
-حداثة المنهاج بحيث لم يمر على إعتماده أكثر من ثلاث سنوات.
-فقر الكتاب المدرسي وعجزه عن توفير متطلبات الوضعيات التعليمية المقررة
-الأخطاء العلمية والمطبيعية الكثيرة المعتمدة في الكتاب المدرسي
-تقديم الكتاب المدرسي خلاصات مجانية كثيرا ما يلجأ لها التلميذ لتجنب عناء القراءة و البحث
-الإختصار القاتل في السندات المرفقة في كتب الجغرافيا رغم تنوعها
-طغيان الجانب المعرفي على الجوانب الأخري المهارية
-تدني المستوى الثقافي والتعليمي للتلميذ ( الضعف القاعدي)وذلك بسبب قوانين النجاح التي تراعي قضية الكم على نوعية التلاميذ الناجحين
-عدم القابلية عند الكثير من التلاميذ على المادة لضعف معاملها
-معاناة المتعلم محور العملية التعليمية من وضعه الإجتماعي والمادي والنفسي مما يعطل العملية
-تأخر إلتحاق التلاميذ بمقاعد الدراسة في بداية الموسم الدراسي وكثرة العطل المدرسي المبرمجة بالإضافة إلى غيابات الأستاذ يحول دون تغطية مقررات المنهاج في وقتها مما يضطر البعض إلى الإسراع في الإنجاز يكون ذلك على حساب التحصيل وتحقيق الكفاءات المطلوبة.
-إستهلاك التلميذ وقتا طويلا في حل الأنشطة الموكلة له يعيق الوصول إلى الغايات المستهدفة
-سطحية المنتوج الذي يتحلص عليه التلميذ في نهاية كل وضعية تعلمية
-إكتضاض الأقسام يحول دون أداء تقويم ناجع خلال الحصة
-كثرة الأقسام المسندة وبرمجة مادة التاريخ والجغرافيا في ساعات غير مناسبة
-الكفاءة المهنية عند الأستاذ في مجال التدريس بمقاربة الكفاءات تظل عاجزة دون تكوين مسبق
-الصعوبات الجمة التي يواجهها الأستاذ في جمع السندات الخاصة بكل وضعية تعليمية في ظل كثرة الأقسام المسندة إليه و سطحية الكتب المدرسية.
-قلة الوسائل بصفة عامة والوسائل السمعية السمعية البصرية بصفة خاصة أو إنعدامها هذه الوسائل التي يشيد المنهاج بأهميتها ودورها الرئيسي في إنجاح العملية التعليمية ولما تقدمه من عنصر تشويق في هذه العملية

كيفية تذليل تلك الصعوبات-
-العناية بالمكتسبات القبلية لدى التلاميذ
-تنمية قدرات التفكير عند التلاميذ
-تنمية القابلية و الرغبة في التعلم لدى المتعلم
-تفعيل دور المكتبة وتحسيس التلاميذ بأهمية المطالعة
-دعم مكتبة المؤسسة بالمراجع التي تدعم المناهج الجديدة في مادة التاريخ والجغرافيا
-اعتبار وسائل التدريس مكونا رئيسيا في مسار تطبيق المنهاج الجديد مما يحتم توفيرها
-تخصيص قاعات تتوفر على التجهيزات الضرورية الحديثة وتجديدها باستمرار
-تخصيص مخبر لحفظ الأجهزة والخرائط وتعيين قيمين عليها يشترط فيهم الإنضباط يساعد الأستاذ على توظيفها عند الحاجة
-إعادة النظر في الكتاب المدرسي الحالي في أقرب الآجال وإصدار كتب تتماشى والنمهاج الجديد المخفف تكون وحداتها ووضعياتها التعليمية في نسق واحد معه
-ضرورة إلاء الدولة إهتمام أكبر بقطاع التعليم لكونه أهم معايير تقد الأمم
-إعادة هيبة ومكانة الأستاذ أمام تلاميذه من خلال تحسين وضعه الإجتماعي ورفع مستواه المعيشي لما يمثله من حجر اساس العملية التعليميةإلاء الإنفاق على التعليم عناية كبيرة
-تعزيز التكوين المستمر وورشات العمل التربوية للأستاذ ذلك أن إعداد الأستاذ يلعب دورا مهما في التعامل مع المنهاج وكذلك تنفيذه بالصورة المطلوبة.
- الرشكلة وتنظيم الجامعات الصيفية وغيرها ومناقشة المشاكل التي يتعرض لها الأستاذ أثناء ممارسة العملية التعلمية ذلك أن جودة الذين يقومون بالتدريس رهينة بجودة التدريب الذي يتلقونه
-التنسيق المستدام بين أساتذة المادة داخل المؤسسة الواحدة وبين أساتذة أكثرمن مؤسسة
-تكثيف التوجيه التربوي والوقوف الميداني على سير العملية التعليمية وفق المنهاج الجديد وذلك عن طريق الزيارات التفتيشية
- التكامل بين مختلف المواد وتكثيف التنسيق العمودي مع اساتذة القسم الواحد
-تقليص الأقسام المسندة
-السعي للعمل بنظام التفويج في حالة استحالة تخفيف الإكتضاض داخل الأقسام
-دعم المنتهج الجديد بدليل أستاذ ووثيقة مرفقة مفصلتين سندا لكل أستاذ
الخاتمة:
نرجو في الأخير من خلال ما قدمنا أن نكون قد أمطنا اللثام عن بعض الصعوبات والمشاكل التي تواجه الأستاذ في تطبيقه للمنتهج الجديد وأبرزنا من الحلول لتذليلها ما إرتأينا فيه عونا لإشباع حاجة النجاح لدينا ولدى تلاميذتنا
وختاما نقول أنه إذا كنا قد قصرنا في رصد جميع عناصر ومتطلبات هذه الدراسة فليس لنا حجة في ذلك سوى ضيق الوقت بسبب تأخر التكليف ‘ وفي الظروف التي جاء فيها وهي إنشغالنا بعيد الإضحى المبارك ...
نشكر الجميع على حسن الإستماع والإصغاء والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

AHMEDovich
2009-12-05, 12:57
الجمهوريـة الجزائـرية الديمـقراطـية الشعبيـة
وزارة التربيتة الوطنيتة

مديـريـة التربيـة لولايـة غاردايـة



الصعوبـات التي تواجه الأسـتاذ في تنفيـذ
المنتهج الجديد
(الوسائل الكتب المدرسية...)



المقدمة: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
و بعد :
سيدي المفتش زميلاتي وزملائي الأساتذة أحييكم بتحية الإسلام فأقول السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
وبمناسبة عيد الضحى المبارك أتقدم بأحر التهاني إلى كافة الزميلات والزملاء داعين الله القدير أن يعيده على الجميع باليمن والبركات يعتبر المنهج أو المنهاج الدراسي هو الركيزة الأساسية للمادة الدراسية ‘الذي تضعه المؤسسات التربوية لتسيير العمل الدراسي ‘وهو محور العملية التعليمية التي تترجم أهدافها ما يقوم به الأستاذ بتزويد التلميذ من معلومات داخل المحيط المدرسي وذلك عن طريق تنفيذ أنشطة تعليمية بإستخدام وسائل تربوية وتجهيزات وغيرها.
ومن جهة أخرى فإن إعداد جيل المستقبل إعدادا يتناسب مع ما يفرضه الواقع المعاش أو المستقبلي فيجب ألا يقتصر دور المربي فيه على مجرد إعطاء المتعلم المعلومة التي يحتاج إليها لمواصلة حياته التعليمية في الأطوار العليا فحسب بل عليه أن يعينه على كيفية الإستفادة من تلك المعلومة وتوظيفها بطريقة تعود عليه وعلى مجتمعه بالنفع والفائدة.
وخلال عملنا الميداني وبناءا على حوصلة من النقاش والحوار مع بعضا من زملائنا ‘نرى بأنه تم القيام بجهود جبارة فيما يتعلق بالمنتهج تعديلا وتخفيفا إلا أنه مع ذلك تبقى دون تحقيق المرامي المتوخاة .وفي ظل وجود بعض المشكلات والصعوبات التي تحول دون سلاسة التطبيق.
وإذا كنا حريصين على ألا تنعكس نتائج ذلك تلاميذتنا وعلى مستواهم التحصيلي فإنه لا مناص من إدراك العوائق والصعوبات التي تواجه الأستاذ خلال تطبيقه المنتهج الجديد و السبل التي يمكن أن تذللها
ومن خلال ما سيأتي في هذا الموضوع نحاول إن شاء الله تعالى تسليط الضوءعلى جملة من الصعوبات التي يتلقلها الأستاذ بناءا على ما توصلنا إليه من خلال ذلك النقاش والحوار مع أسادتنا الكرام ‘كما أبرزا كذلك الحلول التي يمكن أن تكون عونا في تذليل تلك الصعوبات.
نسأل الله التوفيق

*الصعوبا ت التي تواجه الأستاذ في تنفيذ المنتهج الجديد
-حداثة المنهاج بحيث لم يمر على إعتماده أكثر من ثلاث سنوات.
-فقر الكتاب المدرسي وعجزه عن توفير متطلبات الوضعيات التعليمية المقررة
-الأخطاء العلمية والمطبيعية الكثيرة المعتمدة في الكتاب المدرسي
-تقديم الكتاب المدرسي خلاصات مجانية كثيرا ما يلجأ لها التلميذ لتجنب عناء القراءة و البحث
-الإختصار القاتل في السندات المرفقة في كتب الجغرافيا رغم تنوعها
-طغيان الجانب المعرفي على الجوانب الأخري المهارية
-تدني المستوى الثقافي والتعليمي للتلميذ ( الضعف القاعدي)وذلك بسبب قوانين النجاح التي تراعي قضية الكم على نوعية التلاميذ الناجحين
-عدم القابلية عند الكثير من التلاميذ على المادة لضعف معاملها
-معاناة المتعلم محور العملية التعليمية من وضعه الإجتماعي والمادي والنفسي مما يعطل العملية
-تأخر إلتحاق التلاميذ بمقاعد الدراسة في بداية الموسم الدراسي وكثرة العطل المدرسي المبرمجة بالإضافة إلى غيابات الأستاذ يحول دون تغطية مقررات المنهاج في وقتها مما يضطر البعض إلى الإسراع في الإنجاز يكون ذلك على حساب التحصيل وتحقيق الكفاءات المطلوبة.
-إستهلاك التلميذ وقتا طويلا في حل الأنشطة الموكلة له يعيق الوصول إلى الغايات المستهدفة
-سطحية المنتوج الذي يتحلص عليه التلميذ في نهاية كل وضعية تعلمية
-إكتضاض الأقسام يحول دون أداء تقويم ناجع خلال الحصة
-كثرة الأقسام المسندة وبرمجة مادة التاريخ والجغرافيا في ساعات غير مناسبة
-الكفاءة المهنية عند الأستاذ في مجال التدريس بمقاربة الكفاءات تظل عاجزة دون تكوين مسبق
-الصعوبات الجمة التي يواجهها الأستاذ في جمع السندات الخاصة بكل وضعية تعليمية في ظل كثرة الأقسام المسندة إليه و سطحية الكتب المدرسية.
-قلة الوسائل بصفة عامة والوسائل السمعية السمعية البصرية بصفة خاصة أو إنعدامها هذه الوسائل التي يشيد المنهاج بأهميتها ودورها الرئيسي في إنجاح العملية التعليمية ولما تقدمه من عنصر تشويق في هذه العملية

كيفية تذليل تلك الصعوبات-
-العناية بالمكتسبات القبلية لدى التلاميذ
-تنمية قدرات التفكير عند التلاميذ
-تنمية القابلية و الرغبة في التعلم لدى المتعلم
-تفعيل دور المكتبة وتحسيس التلاميذ بأهمية المطالعة
-دعم مكتبة المؤسسة بالمراجع التي تدعم المناهج الجديدة في مادة التاريخ والجغرافيا
-اعتبار وسائل التدريس مكونا رئيسيا في مسار تطبيق المنهاج الجديد مما يحتم توفيرها
-تخصيص قاعات تتوفر على التجهيزات الضرورية الحديثة وتجديدها باستمرار
-تخصيص مخبر لحفظ الأجهزة والخرائط وتعيين قيمين عليها يشترط فيهم الإنضباط يساعد الأستاذ على توظيفها عند الحاجة
-إعادة النظر في الكتاب المدرسي الحالي في أقرب الآجال وإصدار كتب تتماشى والنمهاج الجديد المخفف تكون وحداتها ووضعياتها التعليمية في نسق واحد معه
-ضرورة إلاء الدولة إهتمام أكبر بقطاع التعليم لكونه أهم معايير تقد الأمم
-إعادة هيبة ومكانة الأستاذ أمام تلاميذه من خلال تحسين وضعه الإجتماعي ورفع مستواه المعيشي لما يمثله من حجر اساس العملية التعليميةإلاء الإنفاق على التعليم عناية كبيرة
-تعزيز التكوين المستمر وورشات العمل التربوية للأستاذ ذلك أن إعداد الأستاذ يلعب دورا مهما في التعامل مع المنهاج وكذلك تنفيذه بالصورة المطلوبة.
- الرشكلة وتنظيم الجامعات الصيفية وغيرها ومناقشة المشاكل التي يتعرض لها الأستاذ أثناء ممارسة العملية التعلمية ذلك أن جودة الذين يقومون بالتدريس رهينة بجودة التدريب الذي يتلقونه
-التنسيق المستدام بين أساتذة المادة داخل المؤسسة الواحدة وبين أساتذة أكثرمن مؤسسة
-تكثيف التوجيه التربوي والوقوف الميداني على سير العملية التعليمية وفق المنهاج الجديد وذلك عن طريق الزيارات التفتيشية
- التكامل بين مختلف المواد وتكثيف التنسيق العمودي مع اساتذة القسم الواحد
-تقليص الأقسام المسندة
-السعي للعمل بنظام التفويج في حالة استحالة تخفيف الإكتضاض داخل الأقسام
-دعم المنتهج الجديد بدليل أستاذ ووثيقة مرفقة مفصلتين سندا لكل أستاذ
الخاتمة:
نرجو في الأخير من خلال ما قدمنا أن نكون قد أمطنا اللثام عن بعض الصعوبات والمشاكل التي تواجه الأستاذ في تطبيقه للمنتهج الجديد وأبرزنا من الحلول لتذليلها ما إرتأينا فيه عونا لإشباع حاجة النجاح لدينا ولدى تلاميذتنا
وختاما نقول أنه إذا كنا قد قصرنا في رصد جميع عناصر ومتطلبات هذه الدراسة فليس لنا حجة في ذلك سوى ضيق الوقت بسبب تأخر التكليف ‘ وفي الظروف التي جاء فيها وهي إنشغالنا بعيد الإضحى المبارك ...
نشكر الجميع على حسن الإستماع والإصغاء والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

AHMEDovich
2009-12-05, 13:02
إذا ما كانت هناك أخطاء مطبعية في الموضوع نرجو المعذرة فقد سقطت منا سهوا والسلام عليكم.

ام ريان
2009-12-05, 19:01
شكرا لك سيدي على هذه الحوصلة الشاملة لما آل اليه التعليم في الجزائر واعتقد ان هذه الطريقة لم نصل اليها بعد فالطريقة مستوردة من كندا لكنها لاتجدي معنا نفعا وانما زادت في تكاسل التلاميذ لأتهم لايملكون مكتسبات قبلية فالاستاذ يسأل وبجيب لوحده فلا حياة لمن تنادي