مشاهدة النسخة كاملة : تقدرو تساعد ه
ايمان فلاور
2009-12-05, 11:59
السلام عليكم :dj_17: ممكن سؤال لمادذا الرقعة الجغرافيا الشاسعة التي كان تحملها الدولة العثمانيةكان نعمة ونقمة :confused:كيف دالك :oارجوا المساعدة انا في اشد الحاجة اليها .شكرا
ايمان فلاور
2009-12-05, 13:16
ها عاونوي راني نسحقو ضكا ....ماسي.
*الراجي عفو الله*
2009-12-05, 13:20
السلام عليكم
كانت نعمة لأنها كانت غنية بكل الثروات السطحية والباطنية
ونقمة لانها كانت مطمع كل الإمبراطوريات
وسنوافيك بالتفصيل الممل بعد الظهر إن شاء الله
سلام
أظن بانها كانت نقمة لانه كلما اتسعت المساحةزادت المسؤولية
صعوبة مراقبة المسؤولين وتفقد احوال الرعية
أما بالنسبة انه كان نعمة
زيادة الموارد
نشر الاسلام
ايمان فلاور
2009-12-05, 13:31
شكرا شهد .شكرا عبدوا ....
طالبة متألقة
2009-12-05, 13:38
السلام عليكم كيف حالكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ايمان فلاور
2009-12-05, 13:39
شهدددددددددددددددد شكرا مجداد ...زيدني معلومات اخرى....
ايمان فلاور
2009-12-05, 13:40
السلام عليكم كيف حالكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اختي هدى عدك لجواب جاوبني معدكش اسكتي منيش حاب نتحضر ...
*الراجي عفو الله*
2009-12-05, 13:41
السلام عليكم
ما قلتناش بلي انت ماسي
هذي غيبة
أن شاء الله برك تلقا اللي يعاونك وفي خاطرك ضك انحوس معاك في القوقل
سلام
ايمان فلاور
2009-12-05, 13:45
ارجوا ان تساعدوني
*الراجي عفو الله*
2009-12-05, 13:48
السلام عليكم
ما تقلقش روحك
اصبر علي برك شوي وان شاء الله برك نلقالك
سلام
كان نقمة لانه عند اتساع الدولة العثمانية لجؤوا الى تقسيمها بحيث بعد فترة اصبح حكام تلك المناطق يطالبون بالانفصال عن الدولة العثمانية
طالبة متألقة
2009-12-05, 13:52
والله ماني فاهمة حاجة............. انت ماسي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ايمان فلاور
2009-12-05, 13:56
كان نقمة لانه عند اتساع الدولة العثمانية لجؤوا الى تقسيمها بحيث بعد فترة اصبح حكام تلك المناطق يطالبون بالانفصال عن الدولة العثمانية
شكرا شهد ..............
ايمان فلاور
2009-12-05, 14:00
ممكن مساعدة........
كانت نقمة لانها جعلت منها محل اطماع خارجية(فطبعا كلما زادت الرقعة الجغرافية زادت الموارد والخيرات التي تحويها)
ايمان فلاور
2009-12-05, 14:26
شكووووووووووووون لزادني في تقييم
*الراجي عفو الله*
2009-12-05, 14:28
السلام عليكم
أتمنى أن يفيدك هذا
شغلت الدولة في أوج قوتها وتوسعها مساحة من الأرض تزيد عن أربعة عشر مليونا من الكيلومترات والأمر يختلف عما هو علية في وقتنا الحاضر إذ أن سياسة دفة الحكم في عهد كانت مواصلاته وسائلها الدواب والعربات وبريدها يستغرق الشهور الطويلة والسنين ، وقد تحصنت بالحواجز الطبيعية من أنهار وبحار وجبال وغيرها . والظن أن إعلان الحركات المتمردة والعصابات المتكررة فيها ربما يكون في غاية السهولة كما أن إخمادها أيضاً في غاية الصعوبة . ولم تحتفظ الدولة بتماسكها على الرغم مما أصابها من زلازل ونكبات طيلة ستة قرون إلا بفضل عامل الدين ورابطة العقيدة على الرغم من ظهور من استهان بها ورفع رأسة هنا وهنالك ولكن لم يتجرأ على إعلان بترها أو إلغائها إذ أن رابطة العقيدة أهم عامل حاسم في كيان الأمم وقد استطاعت تلك الرابطة أن تجمع بين الترك والعرب والكرد والشركس والشاشان والداغستان وغيرهم لقرون طويلة حتى قام أعداء هذا الدين وفرقوا شتات الأمة الواحدة بإثارة العصبية الإقليمية التي وصفها الرسول e بأنها منتنة .
يقول العلامة ( عبد الرحمن بن خلدون ) والمتوفى في عام 808 هـ . في مقدمته العظيمة التي أسماها ( كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر ) : أن الدول القديمة المستقرة يفنيها شيئان : أولهما أن تنشأ مطالبة من الأطراف ، وهذه الولايات التي تطالب بالاستقلال لا تبدأ بمطالبها إلا إذا تقلص ظل الدولة عنهم وانحسر تيارها ، واما السبب الثاني لانقضاء الدولة المستقرة فيأتي من دعاة وخوارج في داخل هذه الدولة المستقرة ، فيبدوان بالمطالبة ( أولا ) بمطالب صغيرة وليست ذات بال ، ويكون لهؤلاء الدعاة السلاح النفسي الوهمي والمطاولة في طلب الحقوق التي تبدأ صغيرة ثم تنتهي إلى مقصد هيبة الدولة ونظامها ، ولعل أكثر ما يساعد هؤلاء الخارجين على نظام الدولة هو ما يحصل من فتور في همم اتباع هذه الدولة المستقرة ، وفي لحظة من اللحظات وعندما تتضح هرم الدولة المستقرة وتضمحل عقائد التسليم لها من قبل قومها مع انبعاث همم المطالبين بأشياء وأشياء في داخلها ، عندئذ تكتب سنة الله في العباد سطرها الأخير في كتاب العلم الإلهي ، وهذا السطر يفيد بزوال الدولة المستقرة وفناء عمرها ، لأن خللا وافر أقد غزا جميع جهاتها ، ويتضح ذلك للمطالبين من الأطراف ، أو في داخل هذا الخلل الذي اسمه الدولة ، عندها ينكشف ما خفي من هرمها واقتراب تلاشيها ، وفي تلك الاوقات من حياة الأمة المعنية ، يبدأ المرحلة الأخيرة من المناحرة والتي نتيجتها تكون مؤكدة : نشوء دول جديدة مستحدثة وأنظمة على أنقاض الدولة الفانية التي ( كانت ) مستقرة . وكلام العلامة ( أبن خلدون ) هذا ينطبق اكثر ما ينطبق على الدولة العثمانية ، ففي اتساعها وضم أقاليم عديدة تحت لوائها وحكمها ، كان المقتل وكان الخلل من حيث كان يعتقد أن في هذا منتهى القوة والمنعة ،خاصة أن نحن علمنا أن هذه الأقاليم والأمصار تضم قوميات عديدة
سلام
ايمان فلاور
2009-12-05, 14:31
ايه صح هو حقابركي مكانش كاين وسائل النقل تجيهم صعيبة باش يعرفوا واش راه يضرا منهيه ايه خخلالاض فهمت شكرا جميعا
*الراجي عفو الله*
2009-12-05, 14:41
السلام عليكم
أنا زدتك في التقييم وباه نكتبلك فيه غلطت ودرت ok
معليش المرة الجاية وإذا كنت ليلى راهي توصل الميساج
سلام
لؤلؤة الجنان
2009-12-05, 14:54
كانت المساحة الجغرافية للدولة العثمانية نعمة من حيث سيطرتها و قوتها والتي ساعدتها في فتح العديد من الدول و كذا فهي ترمز الى شساعة العالم الاسلامي و انتشار الاسلام في كل بقاع العالم اما من حيث انها نقمة فهي تعود الى صعوبة التولصل بين شرقها و غربها و شمالها و جنوبها مما استوجب وضع عدة حكام و ولاة لتسيير امورها و كلما كثر الحكام كثرت الخلافات و المشاكل .
ايمان فلاور
2009-12-05, 14:58
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
*الراجي عفو الله*
2009-12-05, 19:32
السلام عليكم
علاه ما عندكش الزهر
وأنا اعتذر عما بدر مني
سلام
*الراجي عفو الله*
2009-12-05, 19:36
السلام عليكم
أعتذر عما بدر مني أخت جمانا
سلام
لارد..............................
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir