المهذب
2019-10-28, 15:04
بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:
أحبتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مر زمن ليس بالبعيد حيث إنتفض الشعب وهب ، ووقف أمام الريح،لاعادة الحق المغتصب، زمجر كالاسد لا يخشى عوعوة الذئاب وشرر اللهب الذي أراد البعض أن يتطاير من كل حدب وصوب ، لكن الرب سلم وكشف مؤامرة أصحاب الطرب وعزفهم على أوتار ليتها كانت من خشب بل نسجت بخيوط مزقت قبل أن ترتب.
فشاهد كل من في المعمورة الازمة وتسأل عن السبب ، ثم أغمض عينيه كأن الأمر ليس له سبب ، حينها أكد الشعب أن الألفة تعالج العطب وبعدها يصلح كل عضو كان قد ندب.
السؤال أحبتي أين ؟ هؤلاء الذين أعطو ا لكل مسالم شهادة عن حسن الخلق والأدب ، أم اننا اليوم أصبحنا في العالم وحدنا بلا سبب
أين شهادة نوبل للسلام ، التي أعطيت لكل مسالم في العالم كان قد هب ، فأين نحن من هذه أم لأننا أمازيغ وعرب.
رأيتم أحبتي كيف التمييز حتى في توزيع الرتب، ألم نجعلها واقعا سلمية ، سلمية ، خاوة، خاوة...الخ ،ولا زلنا نقولها وكلنا يقين بأننا أحفاد أسلاف عاشوا بقلب اللهب.
تأكدوا أحبتي أن كل من في العالم لا يريد لكم القوة بل يتمنون أن تكونوا ضعاف القلب.
أحبتي فوتوا الفرصة على من اراد ان يصخر منكم بشعارات مدسوسة للتفرقة بينكم واثبتوا لهم أنكم ولا زلتم خاوة خاوة سلمية سلمية...الخ.
"اللهم أعنا وبلغ مرادنا وأجعلنا عبادا صالحين وعلينا وليا صالحا آمين"
والسلام عليكم ورحمة الله أخوكم المهذب يوم28/10/2019
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:
أحبتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مر زمن ليس بالبعيد حيث إنتفض الشعب وهب ، ووقف أمام الريح،لاعادة الحق المغتصب، زمجر كالاسد لا يخشى عوعوة الذئاب وشرر اللهب الذي أراد البعض أن يتطاير من كل حدب وصوب ، لكن الرب سلم وكشف مؤامرة أصحاب الطرب وعزفهم على أوتار ليتها كانت من خشب بل نسجت بخيوط مزقت قبل أن ترتب.
فشاهد كل من في المعمورة الازمة وتسأل عن السبب ، ثم أغمض عينيه كأن الأمر ليس له سبب ، حينها أكد الشعب أن الألفة تعالج العطب وبعدها يصلح كل عضو كان قد ندب.
السؤال أحبتي أين ؟ هؤلاء الذين أعطو ا لكل مسالم شهادة عن حسن الخلق والأدب ، أم اننا اليوم أصبحنا في العالم وحدنا بلا سبب
أين شهادة نوبل للسلام ، التي أعطيت لكل مسالم في العالم كان قد هب ، فأين نحن من هذه أم لأننا أمازيغ وعرب.
رأيتم أحبتي كيف التمييز حتى في توزيع الرتب، ألم نجعلها واقعا سلمية ، سلمية ، خاوة، خاوة...الخ ،ولا زلنا نقولها وكلنا يقين بأننا أحفاد أسلاف عاشوا بقلب اللهب.
تأكدوا أحبتي أن كل من في العالم لا يريد لكم القوة بل يتمنون أن تكونوا ضعاف القلب.
أحبتي فوتوا الفرصة على من اراد ان يصخر منكم بشعارات مدسوسة للتفرقة بينكم واثبتوا لهم أنكم ولا زلتم خاوة خاوة سلمية سلمية...الخ.
"اللهم أعنا وبلغ مرادنا وأجعلنا عبادا صالحين وعلينا وليا صالحا آمين"
والسلام عليكم ورحمة الله أخوكم المهذب يوم28/10/2019