تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تفكيري في الزواج سيدمرني


مشكلتي
2019-10-14, 20:09
السلام عليكم
انا شاب من الشرق الجزائري 29 سنة انسان بسط حالتي المادية متوسطة , قبل حول 8 اشهر جاتني رغبة شديدة في الزواج وقمت باخبار الوالدة بان تبحث لي عن بنت الحلال لاكمل معها نصف ديني وطيلة هده ال8 اشهر عرضت علي حوالي 5 بنات و2 بنات اخريات عرضهم علي صديق مقرب لكن للاسف لم يحدث نصيب ولم اخطب اي واحد والاسباب مختلفة منهم من لم ارتح لهن واخريات لم يوافقو على شروطي واهمها عدم العمل وواحدة لم توافق لاسباب مجهولة المهم انا لاتقلقني هكدا مواضيع كثيرا ولازلت مستمر في البحث مثل المرة الاولى وكان شيئا لم يحدث

مشكلتي الان هي رغبتي في الزواج تزادد يوما بعد يوم واصبحت افكر في هذا الموضوع بشكل مفرط خصوصا واني انسان ملتزم بديني ومستحيل افكر في ارتكب جريمة الزنى
ومازاد الطين بلة اني اصبحت ادخل اقرا مواضيع عبر النت عن الزواج والمتزوجين وافراحهم واحزانهم بالتالي هدا الامر سبب لي الشعور بنوع من الحرامان والنقص لاني لم اتزوج للان واصبح لدي رهاب من ان يتاخر زواجي كثيرا وفي نفس الوقت اخاف ان اتسرع واتزوج بمن لا تصلح لي .
ارشدوني بارك الله فيكم اريد التخلص من هذا الشعور والتفكير المفرط في الزواج

تاج الوقار16
2019-10-15, 07:46
انت سوي بتفكيرك في الزواج
ولكنك مخطئ بخوفك
فاترك الخوف للنساء
لان لهن العنوسة وفوات وقت الإنجاب
وقلة الإقبال من طرف الخاطبين مع الوقت
السعي واجب في هذا الأمر إلى
أن يفتح الله عليك إذ بات صعبا

جدا ان يجد الرجل زوجه صالحة فتجده
محاصرا بين ميله للشكل الحسن
ويبحث أيضا عن الأخلاق ورجاحة العقل
فيمن ستكون اما تربي ابناءه
هناك نصيحة مهمة لو عملت بها نلت الكثير
وهي الصوم
فهو دواء تأخر الزواج
به تكسب أجر الاخرة وتدخر طاقتك للحلال
عوض ان تضعها في الحرام
قد تكون عاملا ولكن كل الناس يعملون
فصم اثنين وخميس وسترى كيف يخفف
الله حملك ويلاقيك بنصيب دون تعب منك ويختار لك من لو عشت دهورا لما وجدتها بجهودك إلا بتوفيق الله لك
وأكثر من قول
رب اني لما أنزلت إلي من خير فقير

Elwawy
2019-10-15, 10:45
هل تعلم أين الخلل؟

الخلل أنه تم خداعنا جميعا بدون إستثناء, كل من وصل 30 بدون زواج, أظنه صدق ما كان يروج من خزعبلات (سواءا من المجتمع أو من الدين).

لا تتزوج من أجل الجنس مهما كانت تسمية السبب, ستر تحصين تمهبيل الخ...
هذه هي نصيحتي, إن كنت تريد الزواج من أجل ذلك عدد.

saidar73
2019-10-15, 11:09
الله يوفقك ويصلح حالك
تقبل مرورى

مراد سابقا10
2019-10-15, 12:20
اصبر وابحث ووسع دائرة البحث

Lz jason
2019-10-19, 18:45
اصبر و صوب تركيزك نحو شيء اخر ك العمل او الدراسة او مشروع

moha23la
2019-10-19, 22:32
29 سنة مازلك صغير خويا الاغلبية في بلادنا يتزوجو مابين 32 الى 40 سنة نظرا للظروف المعيشية الصعبة والفقر والبطالة .....الخ
ماهيمش متى تتزوج او عدد البنات لي شفتهم ولا خطبتيهم
اهم شيء تعرف تختار جيدا الطفلة لي تناسبك ويرتاح لها قلبك وعقلك
واياك ان تتسرع البنات كثيرين كالنمل لكن بنات الفاميلية قلال

⌈الأشتر⌉
2019-10-21, 17:39
عليكم السلام


أنت حاليا في عملية البحث، وهذا أمر جيّد.. لاداع للقلق، وشرطك الأهم معقول، وهو عدم العمل.. فحاول أن تغضّ البصر، وعليك بالصّيّام، و لا تتردد على ما يهيّجك أكثر، كمواضيع الزواج!

ولكني أنبّهك، لكي لاتقع ضحيّة "الحرمان"، فلايجب أن تنخدع بالمظهر، و أوّل الكلام، فمن كانت جميلة فسيزول سحرها، ومن كانت غامضة فسينقشع ضبابها، وستبقى رائعة السَّمت بثباتها، فهذه الأخيرة قد لا تثير الأنظار في بادئ الأمر..
ومما يساعدك في اجتناب الفخ، رؤية الأمر على المدى البعيد! [بعد الانجاب، و في غيابك، وفي العسر، وغير ذلك من الظروف]
نعم لايمتنع اجتماع الجمال الأخاذ، و رجاحة العقل، ولكن هذا قليل، لأن الجمال يعرقل [عادة] عقل المرأة، ويعطيها ثقة زائدة أساسها هشّ، ويمنعها من المنافسة على تحقيق الكمال العقلي، فكلما قلّ وجدتها تلتفت إلى النّفس، و البناء من جوانب أخرى، وهذا يدلّك على أن هناك شروط، يمكن تعديلها، لزيادة احتمال ايجادها..


بالتوفيق

محمد جديدي التبسي
2019-10-25, 19:09
بعد الثلاثين ستفقد رغبتك في الزواج ويصبح. مجرد بحث عن تسوية وضعية لإسكات المجتمع
الحال صعيب نقولك ربي يرزقك الزوجة الصالحة

وَحْـــ القلَمْ ـــيُ
2019-10-26, 08:10
أدخل على حياتك نشاطا جديدا.. زيارة مشفى_تعلم رياضة..
وصُم ما تيسر
وادع الله في سجودك بكافة ما يشغلك واستخره ان كان في زواجك خير ان ييسره لك واعتمد على الله وحده

visa uk
2019-10-26, 18:18
انت حسب كلامك وليد فامليا وتاع صح متدين ملتزم ونوع لي خاطه اكيد زنا اخ بينين لي تاع شيء هداك وتاع سهرات الخ نتا اكيد تلقا وحدة كفك سواء لسلفية او محجبة الخ او حتي بلا حجاب شرعي وتكون محترمة جدا ومتربية ومتخلقة ونفس تفكيرك

صَمْـتْــــ~
2019-10-26, 22:48
السلام عليكم
انا شاب من الشرق الجزائري 29 سنة انسان بسط حالتي المادية متوسطة , قبل حول 8 اشهر جاتني رغبة شديدة في الزواج وقمت باخبار الوالدة بان تبحث لي عن بنت الحلال لاكمل معها نصف ديني وطيلة هده ال8 اشهر عرضت علي حوالي 5 بنات و2 بنات اخريات عرضهم علي صديق مقرب لكن للاسف لم يحدث نصيب ولم اخطب اي واحد والاسباب مختلفة منهم من لم ارتح لهن واخريات لم يوافقو على شروطي واهمها عدم العمل وواحدة لم توافق لاسباب مجهولة المهم انا لاتقلقني هكدا مواضيع كثيرا ولازلت مستمر في البحث مثل المرة الاولى وكان شيئا لم يحدث

مشكلتي الان هي رغبتي في الزواج تزادد يوما بعد يوم واصبحت افكر في هذا الموضوع بشكل مفرط خصوصا واني انسان ملتزم بديني ومستحيل افكر في ارتكب جريمة الزنى
ومازاد الطين بلة اني اصبحت ادخل اقرا مواضيع عبر النت عن الزواج والمتزوجين وافراحهم واحزانهم بالتالي هدا الامر سبب لي الشعور بنوع من الحرامان والنقص لاني لم اتزوج للان واصبح لدي رهاب من ان يتاخر زواجي كثيرا وفي نفس الوقت اخاف ان اتسرع واتزوج بمن لا تصلح لي .
ارشدوني بارك الله فيكم اريد التخلص من هذا الشعور والتفكير المفرط في الزواج

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الأخ الفاضل، إضافةً للآراء السّابقة -التي كان بعضها معقولاً ونافعاً بنظري- أودّ القولَ أنّ تفكيرك بالزّواج
أمرٌ طبيعيٌّ وأكثر من ذلك -أمرٌ إيجابيٌّ- لِما فيه من خيْرٍ تنتظِره الأنفُس الرّاغبة في تحصيلِ شرْعِ الله
الذي يمنَحُ أصاحبَها السّكينة وغيْرِه ممَّ تُحقّقه هذه العلاقة المُبارَكة ..



* عدم توفيقك في البحث عن الفتاة المناسبة من خلال المحاولات المذكورة -لا يعني فشَلك-

ولا يجب أن يؤثِّر عليك سلبا أو يُضعِف صبرك
ببساطة لأنّ الزّواج قسمة ونصيب، وكلّ شيءٍ بـقدر
لهذا عليْكَ قبل كلّ شيءٍ أن تتوجّه إلى اللهِ مُلِحّا في دعائك أن يرزقك بالزّوجة الصّالحة
على أن تتوكّل عليه سبحانه آخِذا بالأسباب، فتبحثَ وتسأل وتتقصّى..وتستخير حتّى يكرمك الله بتحقيقِ مطلبِك.


أمّا أن تلجأ لقراءة القصص المعروضة على صفحات الانترنت معتقدا أنّه الحلّ الوحيد لمؤانسةِ

وحدتك ..فذلك عينُ الخطأ
لأنّه لن يزيدَك إلاّ انبهارا بما تقرأ بل قد يوقعك في عجَلةِ الاختيارِ فقط تحقيقا لرغبتك في الزّواج

فتجرّ نفسَك للنّدم ، بل أغلب ما يُحكى قد يكون مجرّدَ كلماتٍ مزخرفة تمهّد لأحلامٍ ورديّةٍ ليْسَ إلاّ!


أمّا الواقع فيستدعي نيّة الإقبال الذي يجب أن يكون وفقا لشرْع الله -فيباركه جلّ وعلا-
فكُن صبوراً واثقا في اللهِ مستعينا بهِ في أمرِك -وإن شاء الله ستجِدُ ضالّتَك-


نسأل الله أن ييسِّر أمرك وأمور كلّ المسلمين والمسلِمات.