Elwawy
2019-10-03, 21:56
توضيح قبل الكلام: الموضوع لا علاقة له بمنصور كيالي و لا يناقش وجهة نظره, وجدت له طرح مماثل رغم أني كنت أريد مناقشة هذه النقطة منذ زمن بعيد.
ما خرافة القسمة و النصيب في موضوع الزواج و من أين أتت؟, من الأخِر هناك من الشباب و الشابات من إستقام و قرر أن لا يدخل في أي علاقة 0 إرتباط, و تواصله مع الجنس الأخر محدود جدا, أمضى حياته ينتظر الغيث فلم يأتي شيء, ثم بعدها تبدأ التبريرات غير المنتهية, سواءا التبريرات الغيبية أو الإجتماعية, و الأسوأ أنه يتم إدخال في ذهنه أنه هذا هو المكتوب.
هناك من الشابات من حقا دخل في رأسها أنها "ناس ملاح" و سيأتيها الأفضل على حساب قلبها و نيتها, و خرايفات حقا تحير كيف تمكن من يروج لها من إدخالها في عقول الناس و خاصة الفتيات, لدرجة أنك لو تسأل فتاة هل أنتي مخطوبة تصعر خدها و تقول كل شيء عدا : "عذرا, أعرف فتاة مهتمة بالزواج يمكنك التكلم مع وليها..." أو أي شيء بسيط. تقوم بشيء مماثل لأنه في ذهنها من سيأتي لها ليس شخص لابس "طرباقة" و "pentacourt" في الشارع
هناك من يكون أو تكون على علاقة جدية و تتوج بزواج عادي, تجد من "يتزغبب" من الأمر و ينتظر أن يحدث لهم مكروه ليتطير أن الزواج لم يُبارك فيه...معروفة القصة.
عادة في الأعراس, عند النساء تجد "القصة", من هو العريس كيف عرفها, الخ...إلى يومنا هذا, لابد من فكرة عامة لترويجها للناس و لابد أن تكون القصة على غرار , شافها في لاgار, قراو مع بعضاهم, خالتو شافتهالو....الخ قصة عنوانها : "ما مشاوش مع بعضاهم"
من أين تأتي القسمة و النصيب إن لم نتسبب؟ أنا لا أقصد أن تتبرج الفتاة لتلفت الأنظار أو يطارد الشباب الفتيات في كل زاوية.
من أين تأتي القسمة و النصيب إذا كانت الفتاة تريد شيء و أمها تملي عليها العهر بأم عينه؟
من أين تأتي القسمة و النصيب إن كان الشاب يريد شيء و أمه تملي عليه معنى الرجولة؟
من أين تأتي القسمة و النصيب إذا كان المجتمع يفرض 1001 تناقض لا يسمح الربط بين شخصين لإقامة عائلة.
هل عيب أن يبحث أب لإبنته عن زوج, أو يقترح إبنته لشخص ما؟
هل عيب أن أتزوج فتاة أو إمرأة تكبرني ب 10 أو 20 سنة؟
لا يوجد إنسان فوق الأرض لا يحب العيش الكريم, إذا كانت فتاة تحب كذا و كذا من الماديات كمنزل سيارة الخ..., ما العيب في طلبها و شرطها عند الزواج مباشرة دون الإلتفاف و إنتظار من يقدمها على طبق ثم التظاهر بالبحث عن الصحة و الهنا؟
ما أراه حاليا :
عندما تنظر للأزواج من حولك من بعيد من قريب, تفهم نوع الصفقة, و تفهم لماذا أصبح هناك "داروينيزم في الزواج" كأنه الإنتقاء الإجتماعي للثنائيات التي تخضع لكل الشروط المفروضة من كل الجوانب دينيا إجتماعيا إقتصاديا..., و بما أن الثتائيات المتجانسة (كما يبدو) لا يوجد منها الكثير تعنس الكثير, أو بالأحرى تعس الكثير و سئم الكثير من القصة.
تدخلاتكم الساخنة و المشحرة بزيت الزيتون.
ما خرافة القسمة و النصيب في موضوع الزواج و من أين أتت؟, من الأخِر هناك من الشباب و الشابات من إستقام و قرر أن لا يدخل في أي علاقة 0 إرتباط, و تواصله مع الجنس الأخر محدود جدا, أمضى حياته ينتظر الغيث فلم يأتي شيء, ثم بعدها تبدأ التبريرات غير المنتهية, سواءا التبريرات الغيبية أو الإجتماعية, و الأسوأ أنه يتم إدخال في ذهنه أنه هذا هو المكتوب.
هناك من الشابات من حقا دخل في رأسها أنها "ناس ملاح" و سيأتيها الأفضل على حساب قلبها و نيتها, و خرايفات حقا تحير كيف تمكن من يروج لها من إدخالها في عقول الناس و خاصة الفتيات, لدرجة أنك لو تسأل فتاة هل أنتي مخطوبة تصعر خدها و تقول كل شيء عدا : "عذرا, أعرف فتاة مهتمة بالزواج يمكنك التكلم مع وليها..." أو أي شيء بسيط. تقوم بشيء مماثل لأنه في ذهنها من سيأتي لها ليس شخص لابس "طرباقة" و "pentacourt" في الشارع
هناك من يكون أو تكون على علاقة جدية و تتوج بزواج عادي, تجد من "يتزغبب" من الأمر و ينتظر أن يحدث لهم مكروه ليتطير أن الزواج لم يُبارك فيه...معروفة القصة.
عادة في الأعراس, عند النساء تجد "القصة", من هو العريس كيف عرفها, الخ...إلى يومنا هذا, لابد من فكرة عامة لترويجها للناس و لابد أن تكون القصة على غرار , شافها في لاgار, قراو مع بعضاهم, خالتو شافتهالو....الخ قصة عنوانها : "ما مشاوش مع بعضاهم"
من أين تأتي القسمة و النصيب إن لم نتسبب؟ أنا لا أقصد أن تتبرج الفتاة لتلفت الأنظار أو يطارد الشباب الفتيات في كل زاوية.
من أين تأتي القسمة و النصيب إذا كانت الفتاة تريد شيء و أمها تملي عليها العهر بأم عينه؟
من أين تأتي القسمة و النصيب إن كان الشاب يريد شيء و أمه تملي عليه معنى الرجولة؟
من أين تأتي القسمة و النصيب إذا كان المجتمع يفرض 1001 تناقض لا يسمح الربط بين شخصين لإقامة عائلة.
هل عيب أن يبحث أب لإبنته عن زوج, أو يقترح إبنته لشخص ما؟
هل عيب أن أتزوج فتاة أو إمرأة تكبرني ب 10 أو 20 سنة؟
لا يوجد إنسان فوق الأرض لا يحب العيش الكريم, إذا كانت فتاة تحب كذا و كذا من الماديات كمنزل سيارة الخ..., ما العيب في طلبها و شرطها عند الزواج مباشرة دون الإلتفاف و إنتظار من يقدمها على طبق ثم التظاهر بالبحث عن الصحة و الهنا؟
ما أراه حاليا :
عندما تنظر للأزواج من حولك من بعيد من قريب, تفهم نوع الصفقة, و تفهم لماذا أصبح هناك "داروينيزم في الزواج" كأنه الإنتقاء الإجتماعي للثنائيات التي تخضع لكل الشروط المفروضة من كل الجوانب دينيا إجتماعيا إقتصاديا..., و بما أن الثتائيات المتجانسة (كما يبدو) لا يوجد منها الكثير تعنس الكثير, أو بالأحرى تعس الكثير و سئم الكثير من القصة.
تدخلاتكم الساخنة و المشحرة بزيت الزيتون.