مشاهدة النسخة كاملة : هل الاسلام ظالم للمرأة ؟؟؟
fatma ain benian
2019-08-25, 18:55
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أتمنى افادتي دون لومي أشعر أن الاسلام ظالم للمرأة أشعر أن الله خلق ادم ووفر له كل متطلبات الحياة بمافيها المراة التي خلقت لخدمة الرجل ’
على المراة الاهتمام بالرجل و طاعته في كل متطلبات الحياة و لا يجوز لها عصيانه الا فيما يخص معصية الخالق و ان لم تطعه تكون قد أخطأت في حقه و حق الله اذا غضب منها باتت الملائكة تلعنها و اذا ارادت الذهاب الى عمتها خالتها احد اصدقائها و كان غاضبا منها أو حتى تعبا من العمل يرفض لها الطلب و عليها ان تتمثل الى امره أعذروني على هذا الكلام حتى بالنسبة الى حقوقه الشرعية عليها ان تمثل الى أوامره حتى و ان كانت تعبة و الا غضب الله عليها لا لشيء لكي لا يقع الرجل في الزنا و اين حق المرأة فحماية للرجل تجبر المرأة على الطاعة اسألو المتزوجات عن ألم أول يوم فهنيئا للرجال متعتهم و أسفا على النساء ألمهم أرجوكم أريد مساعدة أتذكر يوما عندما اتصلت امراة بحصة فتاوى ناقمة بل و باكية على زوجها و هي في سن الستين حيث طلب منها ارتداء الجينز و الرقص له فأجباها المفتي افعلي ماتؤمرين هنيئا للرجال الدنيا خلقت لكم لا حجاب لكم السلطة لنا التربية و الاولاد
*عبدالرحمن*
2019-08-25, 19:18
عليكم السلام ورحمه الله و بركاتة
اختي الفاضلة
لقد كرم الإسلام المرأة تكريما عظيما ، كرمها باعتبارها ( أُمّاً ) يجب برها وطاعتها والإحسان إليها
وجعل رضاها من رضا الله تعالى
وأخبر أن الجنة عند قدميها
أي أن أقرب طريق إلى الجنة يكون عن طريقها
وحرم عقوقها وإغضابها ولو بمجرد التأفف
وجعل حقها أعظم من حق الوالد
وأكد العناية بها في حال كبرها وضعفها
وكل ذلك في نصوص عديدة من القرآن والسنة .
ومن ذلك : قوله تعالى : ( وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ) الأحقاف/15
وقوله : ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا
فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلا كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ) الإسراء/23، 24 .
وروى ابن ماجه (2781) عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ السُّلَمِيِّ رضي الله عنه قَال َ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ :
قَالَ : وَيْحَكَ أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟
قُلْتُ : نَعَمْ . قَالَ : ارْجِعْ فَبَرَّهَا . ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ الْجَانِبِ الآخَرِ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ ، قَالَ : وَيْحَكَ ! أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟
قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : فَارْجِعْ إِلَيْهَا فَبَرَّهَا . ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ أَمَامِهِ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ ، قَالَ : وَيْحَكَ ! أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ .
قَالَ : وَيْحَكَ الْزَمْ رِجْلَهَا فَثَمَّ الْجَنَّةُ ) صححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجة . وهو عند النسائي (3104) بلفظ : ( فَالْزَمْهَا فَإِنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ رِجْلَيْهَا ) .
وروى البخاري (5971) ومسلم (2548) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
: ( جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي ؟ قَالَ : أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ .قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أَبُوكَ ) .
إلى غير ذلك من النصوص التي لا يتسع المقام لذكرها .
وقد جعل الإسلام من حق الأم على ولدها أن ينفق عليها إذا احتاجت إلى النفقة
ما دام قادرا مستطيعا
ولهذا لم يعرف عن أهل الإسلام طيلة قرون عديدة أن المرأة تُترك في دور العجزة
أو يخرجها ابنها من البيت
أو يمتنع أبناؤها من النفقة عليها
أو تحتاج مع وجودهم إلى العمل لتأكل وتشرب .
وكرم الإسلام المرأة زوجةً
فأوصى بها الأزواج خيرا
وأمر بالإحسان في عشرتها
وأخبر أن لها من الحق مثل ما للزوج إلا أنه يزيد عليها درجة
لمسئوليته في الإنفاق والقيام على شئون الأسرة
وبين أن خير المسلمين أفضلُهم تعاملا مع زوجته
وحرم أخذ مالها بغير رضاها
ومن ذلك قوله تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) النساء/19
وقوله : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) البقرة/228 .
وقوله صلى الله عليه وسلم : ( اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا ) رواه البخاري (3331) ومسلم (1468) .
وقوله صلى الله عليه وسلم : ( خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لأَهْلِي ) رواه الترمذي (3895) وابن ماجه (1977) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .
وكرمها بنتا
فحث على تربيتها وتعليمها
وجعل لتربية البنات أجرا عظيماً
ومن ذلك : قوله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ عَالَ جَارِيَتَيْنِ حَتَّى تَبْلُغَا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَا وَهُوَ وَضَمَّ أَصَابِعَهُ ) رواه مسلم (2631) .
وروى ابن ماجه (3669) عن عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ رضي الله عنه قال :
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَنْ كَانَ لَهُ ثَلاثُ بَنَاتٍ ، فَصَبَرَ عَلَيْهِنَّ ، وَأَطْعَمَهُنَّ وَسَقَاهُنَّ وَكَسَاهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ كُنَّ لَهُ حِجَابًا مِنْ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه .
وقوله : (من جِدَته) أي من غناه .
وكرم الإسلام المرأة أختا وعمة وخالة ، فأمر بصلة الرحم ، وحث على ذلك ، وحرم قطيعتها في نصوص كثيرة ، منها : قوله صلى الله عليه وسلم : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ
أَفْشُوا السَّلامَ ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ ، وَصِلُوا الأَرْحَامَ ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ ، تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلامٍ ) رواه ابن ماجه (3251) وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه .
وروى البخاري (5988) عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قَالَ : قال اللَّهُ تعالى – عن الرحم- : ( مَنْ وَصَلَكِ وَصَلْتُهُ ، وَمَنْ قَطَعَكِ قَطَعْتُهُ ) .
وقد تجتمع هذه الأوجه في المرأة الواحدة ، فتكون زوجة وبنتا وأما وأختا وعمة وخالة ، فينالها التكريم من هذه الأوجه مجتمعة .
وبالجملة
فالإسلام رفع من شأن المرأة
وسوى بينها وبين الرجل في أكثر الأحكام
فهي مأمورة مثله بالإيمان والطاعة
ومساوية له في جزاء الآخرة
ولها حق التعبير
تنصح وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتدعو إلى الله
ولها حق التملك
تبيع وتشتري ، وترث ، وتتصدق وتهب
ولا يجوز لأحد أن يأخذ مالها بغير رضاها
ولها حق الحياة الكريمة
لا يُعتدى عليها ، ولا تُظلم .
ولها حق التعليم
بل يجب أن تتعلم ما تحتاجه في دينها .
ومن قارن بين حقوق المرأة في الإسلام وما كانت عليه في الجاهلية أو في الحضارات الأخرى علم حقيقة ما قلناه
بل نجزم بأن المرأة لم تكرم تكريما أعظم مما كرمت به في الإسلام .
ولا داعي لأن نذكر حال المرأة في مجمتع الإغريق أو الفرس أو اليهود
لكن حتى المجتمعات النصرانية كان لها موقف سيء مع المرأة
فقد اجتمع اللاهوتيون في "مجمع ماكون" ليبحثوا : هل المرأة جسد بحت أم جسد ذو روح ؟!
وغلب على آرائهم أنها خِلْو من الروح الناجية ، ولا يستثنى من ذلك إلا مريم عليها السلام .
وعقد الفرنسيون مؤتمرا سنة 586م للبحث في شأن المرأة : هل لها روح أم لا ؟
وإذا كانت لها روح هي روح حيوانية أم روح إنسانية ؟ وأخيرا قرروا أنها إنسان ! ولكنها خلقت لخدمة الرجل فحسب .
وأصدر البرلمان الإنجليزي قرارا في عصر هنري الثامن يحظر على المرأة أن تقرأ "العهد الجديد" لأنها تعتبر نجسة .
والقانون الإنجليزي حتى عام 1805 م كان يبيح للرجل أن يبيع زوجته ، وقد حدد ثمن الزوجة بستة بنسات .
وفي العصر الحديث أصبحت المرأة تطرد من المنزل بعد سن الثامنة عشرة لكي تبدأ في العمل لنيل لقمة العيش
وإذا ما رغبت في البقاء في المنزل فإنها تدفع لوالديها إيجار غرفتها وثمن طعامها وغسيل ملابسها !
ينظر : "عودة الحجاب" (2/47- 56) .
فكيف يقارن هذا بالإسلام الذي أمر ببرها والإحسان إليها وإكرامها ، والإنفاق عليها ؟!
ثانياً :
وأما تغير هذه الحقوق عبر العصور ،
فلا تغير فيها من حيث المبدأ والتأصيل النظري
وأما من حيث التطبيق فالذي لا شك فيه أن العصر الذهبي للإسلام كان المسلمون فيه أكثر تطبيقا لشريعة ربهم
ومن أحكام هذه الشريعة : بر الأم والإحسان إلى الزوجة والبنت والأخت والنساء بصفة عامة .
وكلما ضعف التدين كلما حدث الخلل في أداء هذه الحقوق
لكن لا تزال طائفة إلى يوم القيامة تتمسك يدينها
وتطبق شريعة ربها
وهؤلاء هم أولى الناس بتكريم المرأة وإيصال حقوقها إليها .
ورغم ضعف التدين عند كثير من المسلمين اليوم إلا أن المرأة تبقى لها مكانتها ومنزلتها
أمّاً وبنتا وزوجة وأختا
مع التسليم بوجود التقصير أو الظلم أو التهاون في حقوق المرأة عند بعض الناس
وكل مسئول عن نفسه .
*عبدالرحمن*
2019-08-25, 19:22
اختي الفاضلة
و لمعرفه المزيد عليكِ الاطلاع علي
المرأة ومكانتها في المجتمع
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2164903
....
fatma ain benian
2019-08-25, 19:48
أشكرك على كل ماذكرته و لكن ذكرت كثيرا حق المرأة كأم اعلم ان الاسلام كرم المرأة بالنسبة للديانات الاخرى و لكني تأحدثت عن أشياء لم تجبني عنها لماذا لم يحميني في ظل تسلط الرجل لماذا اعطاه حقوق و الزم علينا واجبات صعبة عد الى موضوضعي و أجبني اجابة عن اسئلتي اجابة مباشرة
fatma ain benian
2019-08-25, 19:54
عندما يأخذ الرجل حقوقه الشرعية و المرأة في قمة التعب تجبر المرأة على الطاعة و الاولاء حتى رسولونا قال لو كنت املاذرا احدا ان يسجد لاحد لامرت المراة ان تسجد لزوجها لماذا لم يقله للرجل نتعب نحن النساء منذ ان نصل الى مرحلة الوعي طكبخ نفخ غسيل و هم يرتاحون كل الراحة هذه الفتاة و ليست اما هل تعلم كم هو صعب ارتداء الحجاب و الحرارة و هم يتمتعون بالبحر و السباحة اما نحن ؟؟؟؟صدقني حياتنا بائسة و صعبة في ظل تسلط الرجل و باحكام نزلت من القران
حورية تو
2019-08-25, 20:06
ما ذكرتيه يا أختي في منشورك لا أؤمن به لأن الله كرمني والقرآن رفع من مكانتي والزواج تفاهم وكل واحد و مسؤوليته الرجل يعمل خارجا فيوفر لي ما أحتاجه و أنا أوفر له ما يحتاجه والأبناء نقوم برعايتهم و تربيتهم أما قضية أن الملائكة تلعنني ان كنت تعبة ولم البي رغباته فلي الحق ففي الأخير المرأة ليست جاموسة وعليه تقبل ذلك والا صار مجرد مسخ تتحكم فيه شهواته*
نصيحتي لك دعي عنك ما يوجع رأسك ففي النهاية المراة كالرجل خلقهما الله ليكملا بعضهما وليس ليسيطر احدهما على الثاني
ومن يريد حرمانك من آدميتك فليدهب الى الجحيم
fatma ain benian
2019-08-25, 20:39
اعلمي اخيني ان رفضك له حرام و لا نملك الحق فسالت اهل الفقه انا اعاني سيدتي من حقوقه المفروضة اين حق المراة في الرفض هل يجوز للرجل او بلغة ادجق هل تلعنه الملائكة اذا طلبته المراة و رفض هو
⌈الأشتر⌉
2019-08-25, 20:55
1-لم يقل أحد أن طاعة الزوجة لزوجها طاعة مطلقة ..
2- العلاقة الزوجية لاتبنى على التسلط، تبنى على المودة و الرحمة والأمر بالمعروف و الإحسان وما إلى ذلك، ولايحق له منعها من زيارة أهلها، ولكن هذه الزيارة يجب أن تنظم وإلا لما تزوجت إن كانت تريد بيت أهلها يوميا؟!!
3- الله تعالى خلق الذكر و الأنثى وكلاهما مكلف، وكلاهما سيحاسب وكلاهما لديه حقوق وواجبات لافرق بينهما في التكليف إلا فيما ورد فيه النص.. فمثلا المرأة لاتصلي في أيام الحيض و هي معفية من القضاء !!
4- لاتجعلي البيئة التي عشتِ فيها معيار للحكم على الدين، فإن كان أبوك متسلطا و يظلم والدتك فالمشكلة فيه، وإن كان زوجك يظلمك فالمشكلة فيه، و إذا أردت أن تعرفي التطبيق العملي للدين فانظري إلى النبي صلى الله عليه وسلم!
هو القائل ( خيركم خيركم لأهله ) و كان يساعد أهل بيته في مختلف الأمور المنزلية وفي نفس الوقت يخرج للجهاد في سبيل الله و يقوم بأمر الناس!
حورية تو
2019-08-25, 21:01
اعلمي اخيني ان رفضك له حرام و لا نملك الحق فسالت اهل الفقه انا اعاني سيدتي من حقوقه المفروضة اين حق المراة في الرفض هل يجوز للرجل او بلغة ادجق هل تلعنه الملائكة اذا طلبته المراة و رفض هو
رفضك له حرام ان لم يكن مرهون بتعب او مرض لكن مكابرة وهو ايضا حرام عليه ان لم يعطيك حقك لأن هذا يؤدي الى الفتنة والفتنة صعبة
⌈الأشتر⌉
2019-08-25, 21:20
اعلمي اخيني ان رفضك له حرام و لا نملك الحق فسالت اهل الفقه انا اعاني سيدتي من حقوقه المفروضة اين حق المراة في الرفض هل يجوز للرجل او بلغة ادجق هل تلعنه الملائكة اذا طلبته المراة و رفض هو
1- لايحق له منعها من حقها الشرعي، ولو حرمها من حقها في الفراش مطلقا جاز لها طلب الطلاق. ولو كان فيه علة لايستطيع الجماع في جميع الأحوال لجاز لها أيضا طلب الطلاق!
2- قد تكون معذورة شرعا وفي هذه الحالة لايحق له إكراهها.. وكذلك لايفهم من الحديث أن الرجل معفي من تلبية حاجيات زوجته..
3- أنت الآن ياأختي ساخطة على مايحدث لك في حياتك اليومية وتظنين أن أفعال زوجك أو من حولك حجة، ولكنهم في الحقيقة هم ليسوا كذلك
لا داعي للتذكير بأن الله عزّ و جل لا يظلم .. و أن القرآن براء ممّا جاء على يد الجهلة و المفترين عبر القرون من تدليس و إفتراءات و نسبها زورا للأثر ...
----
لا جدوى من محاولة فهم تصرفات و سلوكات و ذهنيات أصحاب الجهل و الهوى (نساءا و رجالا).
----
* عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب))؛ متفق عليه.
*عبدالرحمن*
2019-08-26, 04:53
أ عد الى موضوضعي و أجبني اجابة عن اسئلتي اجابة مباشرة
اختي الفاضلة
حاضر سوف اكون طوعا لكِ
و اجيب علي كل الاسئلة منها بشكل خاص و منها بشكل عام
حتي اوضح لكِ كل شئ
وسوف ابقي حتي تكتفي و تقولي هكذا استوعبت
على المراة الاهتمام بالرجل
حقوق الزوجة الخاصة بها :
للزوجة على زوجها حقوق مالية وهي : المهر ، والنفقة ، والسكنى .
وحقوق غير مالية : كالعدل في القسم بين الزوجات ، والمعاشرة بالمعروف ، وعدم الإضرار بالزوجة .
1. الحقوق الماليَّة :
أ - المهر : هو المال الذي تستحقه الزوجة على زوجها بالعقد عليها أو بالدخول بها
وهو حق واجب للمرأة على الرجل
قال تعالى : وآتوا النساء صدقاتهن نحلة
وفي تشريع المهر إظهار لخطر هذا العقد ومكانته ، وإعزاز للمرأة وإكراما لها .
والمهر ليس شرطا في عقد الزواج ولا ركنا عند جمهور الفقهاء ، وإنما هو أثر من آثاره المترتبة عليه
فإذا تم العقد بدون ذكر مهر صح باتفاق الجمهور لقوله تعالى : لا جناح عليكم إن طلقتم النساء ما لم تمسوهن أو تفرضوا لهن فريضة فإباحة الطلاق قبل المسيس وقبل فرض صداق يدل على جواز عدم تسمية المهر في العقد .
فإن سمِّي العقد : وجب على الزوج ، وإن لم يسمَّ : وجب عليه مهر " المِثل " - أي مثيلاتها من النساء - .
ب - النفقة : وقد أجمع علماء الإسلام على وجوب نفقات الزوجات على أزواجهن بشرط تمكين المرأة نفسها لزوجها ، فإن امتنعت منه أو نشزت لم تستحق النفقة .
والحكمة في وجوب النفقة لها : أن المرأة محبوسة على الزوج بمقتضى عقد الزواج
ممنوعة من الخروج من بيت الزوجية إلا بإذن منه للاكتساب ، فكان عليه أن ينفق عليها ، وعليه كفايتها ، وكذا هي مقابل الاستمتاع وتمكين نفسها له .
والمقصود بالنفقة : توفير ما تحتاج إليه الزوجة من طعام ، ومسكن ، فتجب لها هذه الأشياء وإن كانت غنية
لقوله تعالى : ( وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف ) البقرة/233
وقال عز وجل : ( لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله ) الطلاق/7 .
وفي السنة :
قال النبي صلى الله عليه وسلم لهند بنت عتبة - زوج أبي سفيان وقد اشتكت عدم نفقته عليها - " خذي ما يكفيكِ وولدَكِ بالمعروف " .
عن عائشة قالت : دخلت هند بنت عتبة امرأة أبي سفيان على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت :
يا رسول الله إن أبا سفيان رجل شحيح لا يعطيني من النفقة ما يكفيني ويكفي بنيَّ إلا ما أخذت من ماله بغير علمه فهل علي في ذلك من جناح ؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خذي من ماله بالمعروف ما يكفيك ويكفي بنيك . رواه البخاري ( 5049 ) ومسلم ( 1714 ) .
وعن جابر : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبة حجة الوداع : " فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله
ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه ، فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربا غير مبرح ، ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف " . رواه مسلم ( 1218 ) .
ج. السكنى : وهو من حقوق الزوجة ، وهو أن يهيىء لها زوجُها مسكناً على قدر سعته وقدرته ، قال الله تعالى : ( أسكنوهنَّ من حيث سكنتم مِن وُجدكم ) الطلاق/6.
2. الحقوق غير الماليَّة :
أ. العدل بين الزوجات : من حق الزوجة على زوجها العدل بالتسوية بينها وبين غيرها من زوجاته ، إن كان له زوجات ، في المبيت والنفقة والكسوة .
ب. حسن العشرة : ويجب على الزوج تحسين خلقه مع زوجته والرفق بها
وتقديم ما يمكن تقديمه إليها مما يؤلف قلبها ، لقوله تعالى : ( وعاشروهن بالمعروف ) النساء/19 ، وقوله : ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) البقرة/228.
وفي السنَّة : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " استوصوا بالنساء " . رواه البخاري ( 3153 ) ومسلم ( 1468 ) .
وهذه نماذج من حسن عشرته صلى الله عليه وسلم مع نسائه - وهو القدوة والأسوة - :
1. عن زينب بنت أبي سلمة حدثته أن أم سلمة قالت حضت وأنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في الخميلة فانسللت فخرجت منها فأخذت ثياب حيضتي فلبستها ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنفستِ ؟
قلت : نعم ، فدعاني فأدخلني معه في الخميلة .
قالت : وحدثتني أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ، وكنت أغتسل أنا والنبي صلى الله عليه وسلم من إناء واحد من الجنابة . رواه البخاري ( 316 ) ومسلم ( 296 ) .
2. عن عروة بن الزبير قال : قالت عائشة : والله لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم على باب حجرتي والحبشة يلعبون بحرابهم في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه لكي
أنظر إلى لعبهم ثم يقوم من أجلي حتى أكون أنا التي أنصرف ، فاقدروا قدر الجارية الحديثة السن حريصة على اللهو . رواه البخاري ( 443 ) ومسلم ( 892 ) .
3. عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي جالسا فيقرأ وهو جالس فإذا بقي من قراءته نحو من ثلاثين أو أربعين آية قام فقرأها
وهو قائم ثم يركع ثم سجد يفعل في الركعة الثانية مثل ذلك فإذا قضى صلاته نظر فإن كنت يقظى تحدث معي وإن كنت نائمة اضطجع . رواه البخاري ( 1068 ) .
ج. عدم الإضرار بالزوجة : وهذا من أصول الإسلام ، وإذا كان إيقاع الضرر محرما على الأجانب فأن يكون محرما إيقاعه على الزوجة أولى وأحرى .
عن عبادة بن الصامت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى " أن لا ضرر ولا ضرار " رواه ابن ماجه ( 2340 ) . والحديث : صححه الإمام أحمد والحاكم وابن الصلاح وغيرهم .
انظر : " خلاصة البدر المنير " ( 2 / 438 ) .
ومن الأشياء التي نبَّه عليها الشارع في هذه المسألة : عدم جواز الضرب المبرح .
عن جابر بن عبد الله قال : قال صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع :
" فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ولكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربا غير مبرح ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف " .
رواه مسلم ( 1218 ) .
*عبدالرحمن*
2019-08-26, 05:21
و لا يجوز لها عصيانه الا فيما يخص معصية الخالق
و هنا اختي الفاضلة
حديثك عن اطار القوامه
و قبل الدخول علي هذا الباب اقول
الواجب على كل من الزوجين معاملة الآخر بالمعروف
كما قال تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ) النساء/19
وقال : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ ) البقرة/228
قوامة الرجل على المرأة: مفهومها وسببها
أولا:
قول الله تعالى: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ
فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً) النساء/34
فيه إثبات قوامة الرجل على المرأة، وولايته على تأديبها إذا خاف نشوزها.
وقد ذكر الله تعالى لهذه القوامة سببين
أحدهما هبة من الله تعالى
وهو تفضيل الله الرجال على النساء
والآخر يناله الرجل بكسبه
وهو إنفاقه المال على زوجته.
قال تعالى: ( بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ).
و حرف الواو الموضحه باللون الاحمر
تعني في اللغة حرف عطف
و تعني ان الرجل لا ينول فضل الله له بغير تحقيق النفقه من امواله
فلا يجوز التجزئة بينهم فاذا اراد الفضل حقق الشرط
وسبب القوامة أمران:
الأول- وجود مقوّمات جسدية خلقية: وهو أنه كامل الخلقة
قوي الإدراك
قوي العقل
معتدل العاطفة
سليم البنية
فكان الرجل مفضلا على المرأة في العقل والرأي والعزم والقوة
لذا خصّ الرّجال بالرّسالة والنّبوة والإمامة الكبرى والقضاء
وإقامة الشعائر كالأذان والإقامة والخطبة والجمعة والجهاد، وجعل الطلاق بيدهم
وأباح لهم تعدد الزوجات، وخصهم بالشهادة في الجنايات والحدود
وزيادة النصيب في الميراث، والتعصيب.
الثاني- وجوب الإنفاق على الزوجة والقريبة، وإلزامه بالمهر على أنه رمز لتكريم المرأة.
وفيما عدا ذلك يتساوى الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات
وهذا من محاسن الإسلام، قال الله تعالى: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ ) [البقرة 2/ 228]
أي : في إدارة البيت ، والإشراف على شؤون الأسرة، والإرشاد والمراقبة ... " .
انتهى . من التفسير المنير (5/ 54).
اختي الفاضلة
و هنا ان لم يتوفر في الزوج كل ما سبق ذكرة فاليست له القوامة
*عبدالرحمن*
2019-08-26, 05:48
ا غضب منها باتت الملائكة تلعنها
اختي الفاضلة
هنا في اختلاط في الامور
فانتي تجمعي بين القوامة و بين طلبات الرجل لفراش الزوجية
ان كنت تقصدي القوامة فقد بينتها في السؤال السابق و اضيف شئ اخر
قال صلى الله عليه وسلم : ( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها، وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت )
رواه ابن حبان ، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 660 .
إجبار الزوج زوجته على الجماع
روى البخاري (3237) ومسلم (1436) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح ) .
بل لا تلعن الملائكة الزوجة الممتنعة عن فراش زوجها إلا أن تكون غير معذورة
فإن كانت معذورة بمرض أو حيض أو نفاس أو صوم واجب : فإنها لا تُلعن
بل يأثم زوجها الذي يدعوها ويصر على دعوتها أو يكرهها وهو يعلم حالها .
قال ابن حزم :
وفرض على الأمة والحرة أن لا يمنعا السيد والزوج الجماع متى دعاهما ما لم تكن المدعوة حائضا أو مريضة تتأذى بالجماع أو صائمة فرض فإن امتنعت لغير عذر فهي ملعونة .
" المحلى " ( 10 / 40 ) .
و قد يخطر في بالك سؤال
في حين أنه ليس عليه أي وزر إن هو امتنع عن جماع زوجته ولو من باب الإضرار بها " !
وهذا أيضاً ليس بصحيح
فقد حرَّم الإسلام الإضرار بالآخرين ومنه إضرار الزوج بزوجته بمنعها من إرضاع ولدها
أو بمنعها من حقها في الجماع والاستمتاع .
عدم الإضرار بالزوجة : وهذا من أصول الإسلام
عن عبادة بن الصامت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى " أن لا ضرر ولا ضرار " رواه ابن ماجه ( 2340 ) . والحديث : صححه الإمام أحمد والحاكم وابن الصلاح وغيرهم .
اذن إذا دعت زوجها إلى الفراش فامتنع
لا يجوز للرجل أن يهجر امرأته إضراراً بها إلا إذا ظهر منها النشوز والعصيان
ولكن لا يأثم إذا ترك الاضطجاع معها غير مُضارٍّ بها
فإن هجرها فهو آثم بذلك لأنه لا ضرر ولا ضرار
والله أعلم .
المصدر: كتبه : ابن جبرين
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية :
" ويجب على الزوج وطء امرأته بقدر كفايتها ما لم ينهك بدنه أو يشغله عن معيشته
.. فإن تنازعا فينبغي أن يفرضه الحاكم كالنفقة وكوطئه إذا زاد "
الاختيارات الفقهية من فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ص 246 .
*عبدالرحمن*
2019-08-26, 06:12
و اذا ارادت الذهاب الى عمتها خالتها احد اصدقائها و كان غاضبا منها أو حتى تعبا من العمل يرفض لها الطلب و عليها ان تتمثل الى امره أ
اوضحت هذا الامر في الردود السابقة
أعذروني على هذا الكلام حتى بالنسبة الى حقوقه الشرعية عليها ان تمثل الى أوامره حتى و ان كانت تعبة و الا غضب الله عليها لا لشيء لكي لا يقع الرجل في الزنا و اين حق المرأة فحماية للرجل تجبر المرأة على الطاعة
و ايضا اوضحت هذا بالنسبة للزوج و الزوجة
و ازيد
ومن المطلوب شرعا تحصين الزوجة ضد الفاحشة بوطئها من قبل زوجها بقدر كفايتها وبقدر ما يحصل به هذا التحصين
فلا وجه لتقدير ذلك بمدة معينة كأربعة أشهر أو أكثر أو أقل
وإنما يكون التقدير بقدر كفايتها وحسب قدرة الزوج على إيفائها حقها ..
وهذا كله في الأحوال الاعتيادية والزوج حاضر ويعيش مع زوجته .
أما إذا كان غائباً عنها لسفره لغرض مشروع أو لعذر مشروع ، ففي هذه الحالة ينبغي أن يسعى الزوج أن لا تطول غيبته عن زوجته .
وإذا كان غيابه بسبب قيامه بأعمال تنفع المسلمين كالجهاد في سبيل الله والمرابطة في ثغور المسلمين
فينبغي أن يُسمح له بالعودة إلى أهله بحيث لا تطول غيبته عنهم عن أربعة أشهر ليقضي مدة بين أهله ثم يعود إلى مرابطته أو جهاده في سبيل الله
وهكذا كانت سياسة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقد جعل مدة غيبة الجند والمرابطين في الثغور عن زوجاتهم أربعة أشهر فإذا مضت هذه المدة استُرِدّوا وأرسل بدلهم غيرهم .
. المفصل في أحكام المرأة زيدان 7/239
اسألو المتزوجات عن ألم أول يوم
لا يجب على الرجل أن يجامع زوجته ليلة الزفاف
ولهما أن يؤخرا ذلك إلى الوقت الذي يريانه
لكن الجماع ـ بصفة عامة ـ واجب
وهو حق للزوجين
فيلزم الزوجة أن تمكن زوجها منه متى ما أراد ما لم يكن ضرر عليها
ويلزم الزوج أن يجامع زوجته قدر كفايتها
ما لم ينهك بدنه أو يشغله عن معيشته .
قال ابن رجب رحمه الله:
" وهذا يرجع إلى أن الخلوة مقررة لمظنة الوطء.
انتهى من "القواعد" ص330
*عبدالرحمن*
2019-08-26, 06:31
فتاوى ناقمة بل و باكية على زوجها و هي في سن الستين حيث طلب منها ارتداء الجينز و الرقص له فأجباها المفتي افعلي ماتؤمرين
اختي الفاضلة
حضرتك احضرتي جذء من الفتوي و هذا لا يعتبر دليل
فالفتوي لا تجاء ابدا بهذه الطريقة
لكن اذا فرضنا ان هذه المراة البالغة من العمر الستين كانت بكامل صحتها و يوجد كثيرا كذلك
و انا علي معرفه بهم في حياتي
و طلب زوجها ذلك فالما تستعجب من هذا الطلب و لما لا تستجيب
اليس الزواج موده و رحمه
لما تنظر انه امر من زوجها بل يجب ان تنظر انها حاجه زوجها للاستغناء بها عن غيرها
و هل الزواج له مده محدده و تنتهي صلاحياته
لكن ان كانت لا تستطيع ان تفعل ما يريد الزوج فهو غير محق في طلبة
اختي الفاضلة
راجعي كل الردود
و انا انتظر المزيد من الاسئلة
fatma ain benian
2019-08-26, 14:26
هذا الكلام لماذا لا يقال للازواج لماذا نعاني نحن اعلميهم في خطبة الجمعة اعليمهم نحن معشر النساء نعاني و هم يقولون حقنا الشرعي
*عبدالرحمن*
2019-08-26, 15:08
هذا الكلام لماذا لا يقال للازواج لماذا نعاني نحن اعلميهم في خطبة الجمعة اعليمهم نحن معشر النساء نعاني و هم يقولون حقنا الشرعي
اختي الفاضلة
هذا العلم موجود في الكتب و عند العلماء و اظن يقال ايضا في خطبه الجمعة
لكن الهادي هو الله
و اعلمي ان من اضاع حقة
لا ينتظر ان يجاء حقة من غيرة
فالدين الاسلامي يعلم من يريد ان يتعلم
و يعرف منه حقوقة ووجباته
وكذالك يعرف المسلم الذي لا يعرف
حتي ترفع عنه حجة انه لا يعلم
أبوإبراهيــم
2019-08-26, 15:42
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أتمنى افادتي دون لومي أشعر أن الاسلام ظالم للمرأة أشعر أن الله خلق ادم ووفر له كل متطلبات الحياة بمافيها المراة التي خلقت لخدمة الرجل ’
على المراة الاهتمام بالرجل و طاعته في كل متطلبات الحياة و لا يجوز لها عصيانه الا فيما يخص معصية الخالق و ان لم تطعه تكون قد أخطأت في حقه و حق الله اذا غضب منها باتت الملائكة تلعنها و اذا ارادت الذهاب الى عمتها خالتها احد اصدقائها و كان غاضبا منها أو حتى تعبا من العمل يرفض لها الطلب و عليها ان تتمثل الى امره أعذروني على هذا الكلام حتى بالنسبة الى حقوقه الشرعية عليها ان تمثل الى أوامره حتى و ان كانت تعبة و الا غضب الله عليها لا لشيء لكي لا يقع الرجل في الزنا و اين حق المرأة فحماية للرجل تجبر المرأة على الطاعة اسألو المتزوجات عن ألم أول يوم فهنيئا للرجال متعتهم و أسفا على النساء ألمهم أرجوكم أريد مساعدة أتذكر يوما عندما اتصلت امراة بحصة فتاوى ناقمة بل و باكية على زوجها و هي في سن الستين حيث طلب منها ارتداء الجينز و الرقص له فأجباها المفتي افعلي ماتؤمرين هنيئا للرجال الدنيا خلقت لكم لا حجاب لكم السلطة لنا التربية و الاولاد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخت الفاضلة
في الحقيقة كنت قد رأيت مواضيعك ورأيت موضوعا لك قبل سنتين يشبه هذا الموضوع ورأيت الردود التي لا تسمن ولا تغني من جوع (أقصد في الموضوع الذي قبل سنتين ) ثم عدت لطرح هذا الموضوع الآن مما يدل على أنك تعاني من هواجس ومشاكل نفسية مصدرها معروف ، أعني هذه الأفكار .
والحمد لله رغم أنّ بعض الإخوة حفظهم الله ردّوا على ما تحتاجينه بتأصيل علمي شرعي إلّا وأنه بحكم تجربتي ودراستي لهذه الحالات ومواطن الضعف فيها أعلم جيّدا أن هذه الردود ليست مقنعة بالنسبة لك ولن تشفي غليلك ، لأن الإشكال المطروح لديك ليس في هل الإسلام أو بتعبير أصح الله سبحانه وتعالى كرم المرأة أم لا ،أو هل فضّل الرجل على المرأة أم لا ، وإنما الإشكال المطروح عندك هو عدم رضاك على القيم والفطرة التي فطرنا الله عليها ، ولذلك سنحاول أن نعود إلى الأصل ونتدرج منه للإجابة عن أسئلتك .
يجب عليك أن تعلمي علم اليقين مادمت مسلمة ، أن الله سبحانه هو الخالق والرازق والغني والحكيم والعليم .
ويجب أن تعلمي أن الله سبحانه لم يخلق الرجل والمرأة متساويين ، وليس بينهما مساواة البتة ، بل خلق آدم عليه السلام أولا ثم خلق حواء عليها السلام من ضلعه ، يعني أن المرأة جزء من الرجل ولا يمكن أن يكون الجزء مساوية للكل
مثال ذلك : الجزائر جزء من إفريقيا ، فلا يمكن مساواة الجزائر بإفريقيا لا في المساحة ولا في عدد السكان ولا في الموارد وذلك من غير المعقول إذ أن الجزائر هي جزء من إفريقيا
كذلك المرأة هي جزء من الرجل ويستحيل أن تكون مساوية له وهذا طبعا خلق الله سبحانه ولا يمكن لعاقل أن يعترض عليه ، فالله سبحانه وتعالى خلق الجن أقوى من الإنس ، فهل يمكن أن اعترض وأقول لله سبحانه لماذا خلقت الجن والملائكة أقوى منا نحن البشر !!! هذا غير معقول ويعد من أكبر الانتكاسات في الفطرة .
من هذا كله نخرج بخلاصة مهمة وبديهية وهي أن الرجل لا يساوي المرأة ولا ينبغي له ذلك ، فطرة الله سبحانه لا تبديل لخلق الله ، فمسألة مساواة المرأة بالرجل هي مسألة وهمية وتطبيقها على الواقع غير ممكن ويحدث خلل كبير في السلوك البشري وفي سوائهم النفسي .
الآن نعود إلى النقاط التفصيلية التي ذكرتها وسنرد عليها نقطة نقطة بدون عقدة وبدون خجل مادام أن الأمر ضروري جدا وقد يؤثر على عقيدتك لا بل سيؤثر حتما على عقيدتك إن بقيت على هذا المنوال :
النقطة الأولى : مسألة طاعة المرأة لزوجها
من البديهي يا أختي أن تطيع المرأة زوجها في غير معصية !! وأين الغرابة في ذلك ؟ كيف يمكن أن تكون هناك أسرة بدون رب أسرة وبدون قوام في البيت ؟ يعني في رايك يجب على المرأة أن تخرج من بيت زوجها دون اذنه ليلا أو نهارا وهو يجب عليه أن يغلق فمه ؟ أي حياة هذه وأي زواج هذا ؟ أين العرض وأين الشرف و أين الرجولة وأين المروءة وأين الحرمة ، إن خرجت زوجته من بيتها دون اذنه في أي وقت ؟
النقطة الثانية : مسألة حق الزوج في الفراش .
طبعا لقد أمر الإسلام الزوجة بأن تلبي حق زوجها إذا طلبها ولا يكذب عليك الكاذب ولا يحرّف المحرّف بقول غير هذا ، وقد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم أنها إذا رفضت طلبه وبات غضبانا فإن الملائكة تلعنها .
السؤال هنا : هل يبدو لك هذا العمل هيّن ؟ يعني رفض المرأة طلب زوجها من غير عذر ؟
طبعا هذا الفعل مشين جدا لأنه إن دل على شيء فإنه يدل على أن هذه المرأة سيئة العشرة ولا تريد أن تعاشر زوجها وأنها خانته بقبولها الزواج به ، فالمفروض عندما تزوجته فإنها تعرف جيدا واجباتها وهو يعرف جيدا واجباته ويعرف كل منهما ما سيناله من حقوق ، وهي لن ترضى بالتفريط في حقوقها فكيف هي ترضى بالتفريط في حقه ؟ هذا طغيان ، فكل من يحرص على حقه ويصر على إنتهاك حقوق الغير ولا يحب لغيره ما يحب لنفسه فهو طاغية .
والأمر الآخر ، في نظرك إن اغلقت الزوجة هذا الباب على زوجها فإين يلجأ الزوج ؟ أليس من العار أن يكون للزوج ملجأ وحيد وهو زوجته وهي التي يطمع أن تحقق له السكن النفسي فتغلق عليه الباب ؟؟؟؟ أي غلظة وأي سوء عشرة هذه ؟
تخيل لو تأتي عند صديقتك أو عند أهلك وتطرقين الباب ويرفضون أن يفتحوا عليك ، كيف سيكون شعورك ؟ أكيد سوف تجرح مشاعرك وتتضررٍٍين وتحزنين ، فأعلم أن هذا بالنسبة للزوج أشد وأشد وأشد أن يطرق باب زوجته وهو بابه الوحيد فترفض أن تفتحه وتطرده ، فهل يبقى بعد ذلك مجال للعشرة هنا ؟؟؟؟؟؟؟
والسؤال هنا : لماذا ترفض الزوجة هذا إن لم يكن لعذر أو مرض ؟ ليس لها سبب إلا أنها أصبحت تكرهه وإذا أصبحت تكرهه فإن الإنفصال حينئذ واجب .
وكان اعتراضك في هذه المسألة بل أغلب المسائل : لماذا يفرض هذا على المرأة و لا يفرض على الرجل ، وهذا يدل على أنك لست متضايقة مما فرض على المرأة بذاته وانما أنت متضايقة من عدم المساواة في هذه الأشياء مع الرجل وكأنك إتتخذت سابقة وهي النظرة العدائية للرجل مما جعلك ترين هذه الأمور على هذه الشكل .
يا أيتها الأخت الفاضلة إن العلاقة بين الرجل والمرأة هي علاقة ود ومودة وتكامل وليس علاقة حرب أبدا أبدا أبدا
قال الله تعالى : وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) الروم
لاحظي جملة لتسكنوا إليها ، فالمرأة خلقها الله سبحانه سكنا للرجل لا عدوّة له .
الآن نجيب على السؤال : لماذا الرجل لا تلعنه الملائكة أو أنه غير مطالب بتلبية حقوق زوجته ....... إلخ
الجواب : طبعا الرجل مأمور بمعاشرة زوجته بالمعروف ويجب عليه أن يلبي حق زوجته في الفراش أيضا ولكن لم توجد نصوص مباشرة بخصوص هذا مثلما كان ذلك بالنسبة للمرأة والحكمة من هذا ظاهرة جدا وتتمثل في أن الرجل هو الذي يقوم بعملية المعاشرة مما يجعل هذا الأمر يترتب على طاقته وقدرته ، فإذا لم يستطع الرجل ذلك فإن هذا تكليفه بما لا يقدر عليه إن قلنا أنه إن رفض تلبية طلب زوجته يكون ملعونا
فالله سبحانه لا يكلف نفسا إلا وسعها سواء كان رجلا أو إمرأة ، فالمرأة ليس لديها عذر إلا المرض أو الحيض وغير ذلك لا عذر لها ، فالتعب ليس بعذر لأنها تستطيع تلبية رغبة زوجها حتى وهي نائمة على عكس الزوج فإن كان متعبا أو غير قادر فإنه لا يملك الطاقة حينئذ لمعاشرة زوجته .
ومن جهة أخرى يستحيل على الرجل إن لم يكن عاجزا أن يرفض طلب زوجته ، بل إن الزوجة ليست مضطرة إلى الكلام أصلا لكي تستدرجه إلى الفراش ، والحمد لله عندما يخاطبنا الله سبحانه فإنه يخاطبنا على مقتضى الفطر المركوزة في نفس الانسان وعلى مقتضى البديهيات ، فمثل هذه الأمور لا نقاش فها ، فلا يتصور أبدا أن يرفض الرجل طلب زوجته في الفراش إلا إذا كان عاجزا .
أما قولك : اسألو المتزوجات عن ألم أول يوم فهنيئا للرجال متعتهم و أسفا على النساء ألمهم
الجواب : هذا الكلام هو ناتج عن عين سخط وعين السخط تبدي المساوئ وهذا الكلام ليس بعادل أبدا ، فإين هو ألم خسارة 80 مليون في ليلة واحدة ؟ وهناك من يستدين وهناك من في ذمته ديون ارهقت كاهله بسبب ذلك الزواج ؟ هل هناك ألم أشد من هذا ؟ هل تقارنين ألم 5 دقائق بألم خسارة 80 مليون في ليلة ؟
مع العلم أن ذلك الألم ليس لكل النساء في الغالب وفي نفس الوقت لا يجد الزوج أي متعة في أول ليلة وهذا الكلام لا يحتاج إلى تفصيل فله مواقعه الخاصة .
وزاد عجبي بكلامك الأخير وهو بكاء إمرأة عندما طلب منها زوجها أن ترقص له !! سبحان الله !! وأين المشكل في هذا ؟ إن كان كل هذا العداء للرجل فلا داعي للزواج من الأول ، لماذا تكذب عليه وتتزوج به ثم تتمرد وتنوضله الشيب قبل وقته .
وبالنسبة للحجاب ما علينا إلا أن نقول انا لله وانا إليه راجعون ، يعني تريدين من الرجل أن يرتدي حجابا ؟
إذن لا مانع من أن يحيض الرجل ويحمل ويُرضع
والرجل يتعب مثلما تتعب المرأة أيضا فلكل وظائفه فهو عانى قبل أن يتزوج بينما هي كانت في بيت والدها مرتاحة ، ويعاني من أجل اطعامها وإطعام اولادها ............ إلخ ، لا تنظر إلى هذه الأمور بنظرة أحادية وأنظر إليها بعين الحق والعدل والإنصاف .
أرجو أن أكون قد أجبتك عن أسئلتك
عبد النور ساسي
2019-08-26, 20:02
مثل هذه الأسئلة لم تظهر في الإسلام من قبل
حيث لم تقل امرأة أو أحد من المسلمين أو حتى من أعداء الإسلام من قبل في تاريخ الإسلام أن الإسلام ظلم المرأة أو أن الإسلام اهان المرأة وإنما ظهرت هذه التهمة في الآونة الأخيرة وبصرف النظر أن بعض الفتاوى لا تمثل الإسلام وتمثل أصحابها فقط إلا أن ظهور مثل هذه التهمة في الآونة الأخيرة فقط يؤكد أن الخطأ ليس تعاليم الإسلام بل في منطق وتفكير أصحاب هذه الشبهة
فكيف يقال أن الإسلام ظلم المراة طوال 1400 عام بينما لم ينتبه أحد لهذا إلا في 100 عام الأخيرة ؟
للأسف أقول لكِ
الإسلام مبني على التسليم
التسليم لأوامر الله والإلتزام بها
لأننا ببساطة نعيش في الواقع ولسنا نعيش في عالم نحدد نحن قوانينه بأذهاننا وطبائعنا ... هذا واقع مجبرون على العيش فيه وفق القوانين التي حددها خالقه ، كما أن من يتخيل عالما مفروشا بالذهب والفضة لن يدركه كذلك من يتخيل عالما الذكر فيه له امتيازات مطلقة او الأنثى أو عالم خال من الحروب وخال من المعاصي ومتكامل لا أذى فيه ولا امتحان للناس هو من أضغاط الأحلام
واقع لم نصنعه تماما كالإختبار حيث لا يستشار الطالب في الأسئلة بل تقدم له والإمتحان هل سيتمكن من الإجابة الصحيحة أم لا
والإجابة الصحيحة هنا الإلتزام بشعائر الله
كلنا عبيد لله سبحانه ذكرنا وإناثنا
من قال أن الذكر له حرية مطلقة في الإسلام ؟ كلنا مقيدون ... ولو نظرنا لأصحاب تلك الفتاوي التي لا تمثل الإسلام وهي قلة قليلة لوجدنا لهم فتاوي متعلقة بكثير من الأشياء بالنسبة للذكر والأنثى معا
مع التنبيه أن ادعاءات ظلم الإسلام للمرأة عن طريق إبراز الأحكام المتعلقة بها يمكن عن طريقها الإدعاء أن الإسلام ظلم الذكر أيضا !!!! مثلا بالحديث عن وجوب الذكر تقديم مهر لزوجته يقال هذا ظلم للذكر ويقال أيضا أن تحريم لبس الحرير على الذكر ظلم له والعياذ بالله وكذلك القول بأن على الذكر واجب الجهاد والدفاع ظلم له أيضا !! ويقال أيضا أن وجوب النفقة على الزوج يعد ظلما للزوج أيضا !!! هذه بعض الأحكام المعروفة التي لا تحتاج لكثير فقه يعني متعارف عليها
المهم ... نحن مجرد عبيد لا يمكن لنا أن نعترض لأننا في النهاية عبيد لا أكثر وعلاقتنا بالله علاقة رب بعبد فقط !! ليسميها البعض ظلم أو إلى ما ذلك لن يغير الأمر شيئا ولن يعبر الأمر إلا عن ظلمة في تفكيرهم
طبعا لا أريد نقاشك فيما ذكرته ببساطة أن الشبهة التي تقولينها يدل على خطأ في التفكير وليس مجرد إستبغاض فتوى
ربي يرزقك بزوج صالح يحن عليك ....ساعتها تقولي: .... هادي الحقوق وقليلة عليه المسكين
الإسلام كرم المرأة إقرئي القرأن بتدبر بدون خلفيات ستجدي أن المرأة مفضلة على الرجل على الإطلاق.
Ahmad Osman
2019-09-29, 13:40
جزاكم الله تعالى كل خير
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir