تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قصة البريطاني والياباني رائعة جداً


nader33
2019-08-20, 05:48
http://2.bp.blogspot.com/-jtzzW6UEhk4/VcdReSXO-WI/AAAAAAAAiVY/p5kPrp5pifo/s400/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%258A%25D8%25A7%25D8%25A8 %25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A.jpg

كان رجل بريطاني وياباني يمران من بوابة جمارك في أحد المطارات وكان الرجل الياباني يحمل حقيبتين ثقيلتين للغاية فطلب من البريطاني أن يساعده في حمل الحقيبتين للمرور من بوابة الجمارك حمل البريطاني أحد الحقيبتين عندها رنت ساعة الرجل الياباني برنة غير معتادة ضغط الياباني على أحد الأزرار وتكلم مع المتصل ثم أغلق الخط


ذهل الرجل البريطاني بما رآه
وعرض على الياباني 5 آلاف دولار لشراء الساعة
اعتذر الياباني وأخبره أن الساعة ليست للبيع
وأثناء سيرهما رنت ساعة الياباني مجدداً
فقام بفتح رسالة بريد إلكتروني وصلته
وقام بتصفحها ثم أرسل رد عليها
والبريطاني ينظر بدهشة لما يرى
ثم عرض على الياباني أن يشتري منه الساعة ب 25 ألف دولار
اعتذر الياباني وأخبره أن الساعة ليست للبيع
ظهرت الكثير من الخصائص في الساعة أغرت الرجل البريطاني
ووصلت رسالة فاكس للياباني وأيضاً تصفحها من خلال ساعته
فما كان من البريطاني إلا أن طلب من الياباني
أن يبيعه ساعته ب 300 ألف دولار
استغرب الياباني من العرض وقال للبريطاني هل أنت جاد
وهل معك المبلغ الذي ذكرته


أخرج الرجل البريطاني دفتر الشيكات
وكتب للياباني المبلغ الذي قاله نظير الساعة
عندها قام الياباني بتصوير الشيك
وأرسل صورته للبنك الذي يتعامل معه
وحول أموال الرجل البريطاني التي حررت في الشيك
لأحد البنوك التي يتعامل معها في سويسرا
وأعطى البريطاني ساعته ومضى
صرخ البريطاني للياباني لقد نسيت حقائبك
قال له الياباني هاتين الحقيبتين هما بطاريات الساعة
وقد أصبحوا ملكاً لك
صعق البريطاني إذ أنه علم أن الساعة ليست بهذه البساطة التي تخيلها
وأن حملها يحتاج لجهد وتعب
ولكنه تورط بشرائها
وهذا حال كثير من الناس يحاولون تقليد الآخرين في المخاطرة بأمور
دون أن يعلموا عواقب الأمور وما يترتب عليها ويوقعون أنفسهم في كثير من المشاكل
:19::19:

Ivoc
2019-08-20, 07:30
الكثير من الناس يجري وراء المظاهر الخداعةو يجري وراء اشياء الغير

Kim2019
2019-08-21, 19:08
قصة جميل بارك الله فيك

حورية تو
2019-09-26, 22:29
قصة معبرة جميلة

qard24
2020-04-11, 18:11
قصة جميله حقاً ، ونحن دائما ما نجري واء الحديث والجديد دون أن نبحث فى ما وراءه.