chamseddine
2009-12-02, 21:15
(http://roshan74.jeeran.com/213/archive/2009/8/928483.html)
╣◄ أدخل لكن إياك أن تلتفت خلفك ►╠ (http://roshan74.jeeran.com/213/archive/2009/8/928483.html)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ادعوا لأخوانكم في فلسطين و افغانستان
في هذه الأيام المباركة
إن هذه المبادرة لا يمكن أن تكون أحادية الجانب.
هذا ما أردت أن أكتبه ... وأفضل شيء يمكن أن أقوم
به مع الأصدقاء، هو الدعاء كل واحد منا لإخواننا المسلمين
http://i256.photobucket.com/albums/hh181/janjar_album/JAN-PALESTINE/palestine2nv3.jpg
http://i256.photobucket.com/albums/hh181/janjar_album/JAN-PALESTINE/palestine2nv3.jpg
فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية
يقول الله العزيز القهار : { إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (72) وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ (73) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (74) وَالَّذِينَ آَمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (75) }( القرآن الكريم ، الأنفال ) . ويقول الله جل جلاله : { سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ (10) لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ (11)}( القرآن الكريم ، الرعد ) . وجاء بصحيح مسلم - (ج 1 / ص 167) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَذَلِكَ أَضْعَفُ الْإِيمَانِ " .
طلب مني بعض الأخوة العرب في الوطن العربي عن كيفية مساهمة المد الشعبي العربي والإسلامي في التحرير وتعزيز صمود وثبات الشعب الفلسطيني في ارض الرباط المباركة ارض المعركة القادمة بين الحق والباطل ، فاقول والله المستعان على ذلك ، إن الإعداد العسكري للدفاع والمواجهة وصد الهجوم هو الطريق الأمثل للدفاع العربي والإسلامي عن النفس ، وهذا الأمر من مهمات وواجبات الجميع ، ولكن الحرب الشعبية والمسيرات المليونية لها دور كبير في ردع الظالمين السادرين في غيهم عبر الاقتراب من نقاط التماس الحدودية والتهديد والتلويح باختراق الحدود بالدروع البشرية الكبيرة كما حصل في رفح المقسومة بين الجانبين الفلسطيني والمصري في 22 كانون الثاني 2008 ، فتحولت مدينة رفح الثنائية الممزقة إلى رفح عربية واحدة في بضعة ايام متواصلة هزت أركان الكيان الصهيوني من داخلة وجعلته يقف مشدوها محتارا ماذا عساه أن يفعل في مثل هذه الحالات الإبداعية الشعبية .
علي أي حال ، هناك عديد المطلوبات الفلسطينية من أبناء الأمة العربية ، وهي خير أمة أخرجت للناس ، أخرجها الله تبارك وتعالى لتكون في مقدمة الأمم ، وتقودها نحو السعادة في الدارين الأولى والثانية : الدنيا الفانية والآخرة الباقية ، وأهم هذه المتطلبات والواجبات المقدسة التي ينادي بها شعب فلسطين للوقوف معه وقفة عز وكرامة وسؤدد وشهامة ، في المجالات والميادين الشعبية العسكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية عبر الانفاق في سبيل الله وتقديم الكلمة الطيبة ، وفق سياسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وتطبيق سياسة المهاجرين والأنصار التي دعا لتنفيذها رسول الله المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وتطبيق طرق التغيير الإسلامي الثلاث : الأيدي والألسنة والقلوب ، بالسيوف والإعلام والدعاء القلبي الخاشع المستجاب من الله الحي القيوم ناصر المستضعفين في الأرض من عباده الصالحين الأتقياء الأخيار المرابطين والصابرين على السراء والضراء ، تنفيذا لسياسة الإسلام الحنيف : أنصر أخاك ظالما أو مظلوما ، كما جاء بصحيح البخاري - (ج 8 / ص 312) قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا ؟ قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا نَنْصُرُهُ مَظْلُومًا ، فَكَيْفَ نَنْصُرُهُ ظَالِمًا ؟ قَالَ تَأْخُذُ فَوْقَ يَدَيْهِ " . فكيف إذا كان أبناء فلسطين مظلومين ابدا ، بشكل واضح للعيان ، وتكون نصرتهم والوقوف الجزئي ولا نقول الكلي إلى جانبهم وفق ما هو آت في هذه المرحلة العصيبة من مراحل الأمة العربية الإسلامية المجيدة ، التي لم يعد دورها الحقيقي المر
http://www.maktoobblog.com/userFiles/g/h/ghnam2312/images/1232812977.gifhttp://www.maktoobblog.com/userFiles/g/h/ghnam2312/images/1232814264.jpg
╣◄ أدخل لكن إياك أن تلتفت خلفك ►╠ (http://roshan74.jeeran.com/213/archive/2009/8/928483.html)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ادعوا لأخوانكم في فلسطين و افغانستان
في هذه الأيام المباركة
إن هذه المبادرة لا يمكن أن تكون أحادية الجانب.
هذا ما أردت أن أكتبه ... وأفضل شيء يمكن أن أقوم
به مع الأصدقاء، هو الدعاء كل واحد منا لإخواننا المسلمين
http://i256.photobucket.com/albums/hh181/janjar_album/JAN-PALESTINE/palestine2nv3.jpg
http://i256.photobucket.com/albums/hh181/janjar_album/JAN-PALESTINE/palestine2nv3.jpg
فلسطين .. وأبناء الأمة العربية الإسلامية
يقول الله العزيز القهار : { إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (72) وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ (73) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (74) وَالَّذِينَ آَمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (75) }( القرآن الكريم ، الأنفال ) . ويقول الله جل جلاله : { سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ (10) لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ (11)}( القرآن الكريم ، الرعد ) . وجاء بصحيح مسلم - (ج 1 / ص 167) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَذَلِكَ أَضْعَفُ الْإِيمَانِ " .
طلب مني بعض الأخوة العرب في الوطن العربي عن كيفية مساهمة المد الشعبي العربي والإسلامي في التحرير وتعزيز صمود وثبات الشعب الفلسطيني في ارض الرباط المباركة ارض المعركة القادمة بين الحق والباطل ، فاقول والله المستعان على ذلك ، إن الإعداد العسكري للدفاع والمواجهة وصد الهجوم هو الطريق الأمثل للدفاع العربي والإسلامي عن النفس ، وهذا الأمر من مهمات وواجبات الجميع ، ولكن الحرب الشعبية والمسيرات المليونية لها دور كبير في ردع الظالمين السادرين في غيهم عبر الاقتراب من نقاط التماس الحدودية والتهديد والتلويح باختراق الحدود بالدروع البشرية الكبيرة كما حصل في رفح المقسومة بين الجانبين الفلسطيني والمصري في 22 كانون الثاني 2008 ، فتحولت مدينة رفح الثنائية الممزقة إلى رفح عربية واحدة في بضعة ايام متواصلة هزت أركان الكيان الصهيوني من داخلة وجعلته يقف مشدوها محتارا ماذا عساه أن يفعل في مثل هذه الحالات الإبداعية الشعبية .
علي أي حال ، هناك عديد المطلوبات الفلسطينية من أبناء الأمة العربية ، وهي خير أمة أخرجت للناس ، أخرجها الله تبارك وتعالى لتكون في مقدمة الأمم ، وتقودها نحو السعادة في الدارين الأولى والثانية : الدنيا الفانية والآخرة الباقية ، وأهم هذه المتطلبات والواجبات المقدسة التي ينادي بها شعب فلسطين للوقوف معه وقفة عز وكرامة وسؤدد وشهامة ، في المجالات والميادين الشعبية العسكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية عبر الانفاق في سبيل الله وتقديم الكلمة الطيبة ، وفق سياسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وتطبيق سياسة المهاجرين والأنصار التي دعا لتنفيذها رسول الله المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وتطبيق طرق التغيير الإسلامي الثلاث : الأيدي والألسنة والقلوب ، بالسيوف والإعلام والدعاء القلبي الخاشع المستجاب من الله الحي القيوم ناصر المستضعفين في الأرض من عباده الصالحين الأتقياء الأخيار المرابطين والصابرين على السراء والضراء ، تنفيذا لسياسة الإسلام الحنيف : أنصر أخاك ظالما أو مظلوما ، كما جاء بصحيح البخاري - (ج 8 / ص 312) قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا ؟ قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا نَنْصُرُهُ مَظْلُومًا ، فَكَيْفَ نَنْصُرُهُ ظَالِمًا ؟ قَالَ تَأْخُذُ فَوْقَ يَدَيْهِ " . فكيف إذا كان أبناء فلسطين مظلومين ابدا ، بشكل واضح للعيان ، وتكون نصرتهم والوقوف الجزئي ولا نقول الكلي إلى جانبهم وفق ما هو آت في هذه المرحلة العصيبة من مراحل الأمة العربية الإسلامية المجيدة ، التي لم يعد دورها الحقيقي المر
http://www.maktoobblog.com/userFiles/g/h/ghnam2312/images/1232812977.gifhttp://www.maktoobblog.com/userFiles/g/h/ghnam2312/images/1232814264.jpg