تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مساعدة ارجوووكم


minani123
2019-07-21, 07:27
السلام1
كما ذكرت في احد مواضيعي انني نجحت البكالوريا بمعدل 11.35 و طلبت مساعدتكم في تخصص ملائم للاسف لم يجبني ايكم ولكن ها انا اطلب مساعدتكم مرة اخرى وارجوكم ردو عليا انا نجحت ب 11 وشعبة علوم تجريبية رغم انها ليست شعبتي في البيام طلبت ادب حطوني علوم وماقبلوش الطعن سما كان عليا نكمل نقرا علمية اسكو نقدر ندير انجليزية بهاذا المعدل واذا كاين تخصص اخر مساعد لي ارجوكم لا تبخلوني :sdf::sdf::sdf:

لهيب الحلم
2019-07-21, 08:39
بيولوجي جامعة تيزي وزو

TakouaQueen
2019-07-21, 09:37
إذا كان هذا أول باك ليك، تقدري تديري بيولوجي وتعاودي الباك شعبة لغات أجنبية، أو تبلوكي العام وتعاودي مترشحة حرة وغيري الشعبة كيما قتلك، أما اللغة الإنجليزية الأولوية لشعبة اللغات الأجنبية.

bouss2013
2019-07-21, 17:54
السلام عليكم


الف الف مبروك للناجحين وحظ اوفر للراسبين


عَنْ أبي يَحْيَى صُهَيْبِ بْنِ سِنَانٍ  قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ. رواه مسلم.

بعد بسم الله الرحمان الرحيم

وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ

وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُون


احمدوا الله كثيرا على نعمه واشكروه يزدكم وارضوا بالقضاء والقدر لا خير الا في ما اختاره الله لكم

اما بالنسبة لاختيار التخصصات انصجكم بصلاة الاستخارة فلن يخيب من استخار الخالق



لماذا نُصلِّي الاستخارة

قد يعرِضُ للعَبدِ أمورٌ عديدةٌ واختياراتٌ مُتبايِنةٌ تَقومُ عليها أمورُ دينِه ودُنياهُ، فتَصنَعُ الحِيرةُ في أمرِهِ ما يُعجِزُهُ عن الاختيارِ ويَمنَعُه من اتّخاذِ القرار، فَيلجأُ لأَهلِ الخِبرةِ مُستَشيراً ولِربِّهِ مُستّبصِراً مُستَنيراً، ويَعقِدُ العَزمَ إذا استَخارَ إلى ما يُرجِّحُهُ عَقلُهُ وتَستقرُّ فيهِ راحةَ قلبِه ويَرى فيهِ التَّيسيرَ وأفضَلَ التَّخيير.[١]


كَيفَ نُصلِّي الاستِخارة


كان الرّسولُ عليه الصّلاة والسّلام يُعَلِّمُ أصحابَه الاستخارةَ في الأمورِ كلِّها، كما يُعَلِّمُ السّورةَ من القرآنِ، يقولُ: (إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فليركَعْ ركعتينِ من غيرِ الفريضةِ، ثم لْيقُلْ: اللهم إني أَستخيرُك بعِلمِك، وأستقدِرُك بقُدرتِك، وأسألُك من فضلِك، فإنك تَقدِرُ ولا أقدِرُ، وتَعلَمُ ولا أَعلَمُ، وأنت علَّامُ الغُيوبِ، اللهم فإن كنتَُ تَعلَمُ هذا الأمرَ - ثم تُسمِّيه بعينِه - خيراً لي في عاجلِ أمري وآجلِه - قال: أو في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - فاقدُرْه لي ويسِّرْه لي، ثم بارِكْ لي فيه، اللهم وإن كنتَُ تَعلَمُ أنّه شرٌّ لي في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - أو قال: في عاجلِ أمري وآجلِه - فاصرِفْني عنه، واقدُرْ ليَ الخيرَ حيثُ كان ثم رَضِّني به )،[٦] وفي الحَديثِ يُعلِّم الرَّسولُ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ أصحابهُ كيفيَّةَ أداءِ الاستِخارةِ مُبيِّناً حُكمَها ومِقدارَها، فهيَ رَكعتينِ من غيرِ الفريضَةِ تَشتَرِطُ الوضوءَ والنيَّة، وهِيَ سُنَّةٌ مُستَحبَّةٌ تُجزِئ عنها صلاةُ النَّافلةِ كالسُّنَنِ أوِ الرَّواتِبِ أو صَلاة اللَّيل، ولا تَجوزُ في أوقاتِ الكراهية، وتَشتَمِلُ الاستِخارةُ في أدائِها دُعاءَ الاستِخارة، ويَكونُ قَبلَ السَّلامِ من الصَّلاةِ أو بَعده.[٧]

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D9%83%D9%8A%D9%81_%D9%86%D8%B5%D9%84%D9%8A_%D8%A7 %D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%A9