تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لي خلاصت عليه يجي


Et apris
2019-07-21, 00:43
هذا الموضوع حبيته يكون للناس لي مش قانعة بمعدلها علبالي مام انا مش راضية عليه تعبنا وسهرنا ودرنا ليالي بيضاء من اجل التفوق لكن لم ناخذ المعدل الكافي وهذا لعدة اسباب هي لي اثرت عليا واثرت علينا ممكن اولا مكتوب ربي ممكن ربي كتبلي ندي هذا المعدل ونكمل بيه ولا كتبلي نديه وباه نتحفز ونجيب ما احسن منو ثانيا السهر اثر سلبا علينا خاصة في الايام الاخيرة ثالثثا هو الاستهزاء والاستماع للاشاعات بيسك كي قالو الباك ساهل '(مستبعد) رابعا ممكن عدم تثبيت المعلومات فانا مثلا لم اثبت معلوماتي وما درسته سابقا ففي يوم الاختبار كنت استقبل معلومات جديدة واشياء لم اتطرق لها خلال العام . كل هذهه اسباب ادت الى الاخفاق وانا الخطا الاكبر لي درتو اني الاجابة الصحيحة محيتها وكتبت الخاطئة مكنتش واثقة في نفسي وفي اجاباتي ثانيا حبيت تلبولي بعض الطلبات ان كان بالامكان
ممكن تحطولنا مترشح اخذ معدل 14 او 15 ولما اعادها حر جاب معدل اكبر
وواش نقدر نقرى ونحضر للباك في نفس الوقت لان اذا
ا درت المدرسة العليا منقدرش نوفق بين الاثنين فيها


وشكرا اطلت عليكم

لهيب الحلم
2019-07-21, 01:03
نتعلم من أخطائنا والله
استفدت كثيرا من تجربتي الصعبة حيث

ديت العام الماضي 14.44 وديت هذا العام 15.84 بفضل الله ومنته رغم أنني قريت في الجامعة تخصص بيولوجي وقريت حتى في رمضان كي كان الاخرين يقارو الباك أنا كنت نروح للجامعة ..
أفكر أن شاء لله بعمل موضوع تفصيلي حول الأمر عما قريب نقول لكم كلش فيه بإذن الله

nawfel09
2019-07-21, 05:09
يعطيك الصحة

bouss2013
2019-07-21, 17:57
السلام عليكم


الف الف مبروك للناجحين وحظ اوفر للراسبين


عَنْ أبي يَحْيَى صُهَيْبِ بْنِ سِنَانٍ  قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ. رواه مسلم.

بعد بسم الله الرحمان الرحيم

وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ

وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُون


احمدوا الله كثيرا على نعمه واشكروه يزدكم وارضوا بالقضاء والقدر لا خير الا في ما اختاره الله لكم

اما بالنسبة لاختيار التخصصات انصجكم بصلاة الاستخارة فلن يخيب من استخار الخالق



لماذا نُصلِّي الاستخارة

قد يعرِضُ للعَبدِ أمورٌ عديدةٌ واختياراتٌ مُتبايِنةٌ تَقومُ عليها أمورُ دينِه ودُنياهُ، فتَصنَعُ الحِيرةُ في أمرِهِ ما يُعجِزُهُ عن الاختيارِ ويَمنَعُه من اتّخاذِ القرار، فَيلجأُ لأَهلِ الخِبرةِ مُستَشيراً ولِربِّهِ مُستّبصِراً مُستَنيراً، ويَعقِدُ العَزمَ إذا استَخارَ إلى ما يُرجِّحُهُ عَقلُهُ وتَستقرُّ فيهِ راحةَ قلبِه ويَرى فيهِ التَّيسيرَ وأفضَلَ التَّخيير.[١]


كَيفَ نُصلِّي الاستِخارة


كان الرّسولُ عليه الصّلاة والسّلام يُعَلِّمُ أصحابَه الاستخارةَ في الأمورِ كلِّها، كما يُعَلِّمُ السّورةَ من القرآنِ، يقولُ: (إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فليركَعْ ركعتينِ من غيرِ الفريضةِ، ثم لْيقُلْ: اللهم إني أَستخيرُك بعِلمِك، وأستقدِرُك بقُدرتِك، وأسألُك من فضلِك، فإنك تَقدِرُ ولا أقدِرُ، وتَعلَمُ ولا أَعلَمُ، وأنت علَّامُ الغُيوبِ، اللهم فإن كنتَُ تَعلَمُ هذا الأمرَ - ثم تُسمِّيه بعينِه - خيراً لي في عاجلِ أمري وآجلِه - قال: أو في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - فاقدُرْه لي ويسِّرْه لي، ثم بارِكْ لي فيه، اللهم وإن كنتَُ تَعلَمُ أنّه شرٌّ لي في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - أو قال: في عاجلِ أمري وآجلِه - فاصرِفْني عنه، واقدُرْ ليَ الخيرَ حيثُ كان ثم رَضِّني به )،[٦] وفي الحَديثِ يُعلِّم الرَّسولُ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ أصحابهُ كيفيَّةَ أداءِ الاستِخارةِ مُبيِّناً حُكمَها ومِقدارَها، فهيَ رَكعتينِ من غيرِ الفريضَةِ تَشتَرِطُ الوضوءَ والنيَّة، وهِيَ سُنَّةٌ مُستَحبَّةٌ تُجزِئ عنها صلاةُ النَّافلةِ كالسُّنَنِ أوِ الرَّواتِبِ أو صَلاة اللَّيل، ولا تَجوزُ في أوقاتِ الكراهية، وتَشتَمِلُ الاستِخارةُ في أدائِها دُعاءَ الاستِخارة، ويَكونُ قَبلَ السَّلامِ من الصَّلاةِ أو بَعده.[٧]

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D9%83%D9%8A%D9%81_%D9%86%D8%B5%D9%84%D9%8A_%D8%A7 %D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%A9