anis65
2019-07-15, 11:57
كشف رئيس اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية، مصطفى بن ويس، أن صب منحة التقاعد المقدرة قيمتها المالية بـ25 مليون سنتيم لفائدة 18 ألف متقاعد على المستوى الوطني، ابتداء من الأسبوع المقبل كأقصى تقدير، وهي العملية التي كلفت خزينة اللجنة ما يعادل 460 مليار سنتيم. داعيا إلى أهمية تمديد عمل اللجنة واللجان الولائية إلى غاية الـ31 ديسمبر المقبل لكي لا يفقد رؤساء اللجان صلاحيات التسيير والتوقيع.
وأضاف المسؤول الأول عن الخدمات الاجتماعية، في تصريح لـ”الشروق”، أن اللجنة الوطنية واللجان الولائية الـ50 قد أخذت على عاتقها مسؤولية التكفل التام بانشغالات عمال وموظفي القطاع من خلال تمكينهم من الاستفادة من مختلف الخدمات، مع منح الأولوية للملفات العالقة بالعمل على تسويتها ومعالجتها، خاصة ما تعلق بمنحة التقاعد التي تأخر تسديدها لفائدة 18 ألف متقاعد وطنيا بسبب التأخر الذي صاحب عملية صب الاعتمادات المالية في خزينة اللجنة، والتي تقرر صبها في أرصدة المعنيين بدءا من الأسبوع المقبل كأقصى تقدير.
كما أوضح رئيس اللجنة مصطفى بن ويس، بخصوص العدد المتبقي من المتقاعدين البالغ عددهم 20 ألف متقاعد، بأن وضعيتهم المالية العالقة ستسوى مباشرة عقب الحصول على الاعتمادات المالية بعنوان 2019، من خلال تمكينهم من الحصول على منحة التقاعد كاملة غير منقوصة مثل باقي زملائهم المتقاعدين ودون أن يضيع حقهم.
وفي سياق مغاير، أعلن مصطفى بن ويس أن العهدة الحالية للجنة التي تم تمديدها بقرار رسمي وقعت عليه وزيرة التربية الوطنية السابقة نورية بن غبريط، والتي رفضت آنذاك إجراء انتخابات تجديد الأعضاء، ستنقضي نهاية شهر جويلية الجاري، في انتظار أن تقدم مصالح الوزارة الوصية على اتخاذ قرار جديد يقضي بتسوية الوضعية القانونية للجنة عن طريق إصدار تعليمة جديدة تقضي بتمديد العهدة إلى غاية 31 ديسمبر 2019، لأجل إنهاء البرنامج المعتمد بعد تسلم الميزانية الجديدة، قبل أن يفقد رؤساء اللجان الولائية صلاحيات التسيير والتوقيع على الوثائق والمستندات.
وأوضح المتحدث أن اللجنة قد صبت جميع المنح الخاصة بالمساعدات الاجتماعية والأنشطة التضامنية والتي تمثل نسبة 90 بالمائة من الميزانية العامة الموجهة للشق الاجتماعي، عن طريق استغلال ما يصطلح عليه “بمسترجعات القروض”، وبخصوص المخيمات الصيفية، أكد محدثنا أن العملية انطلقت في 8 جويلية الفارط وتستمر إلى غاية نهاية شهر جويلية الجاري.
وأضاف المسؤول الأول عن الخدمات الاجتماعية، في تصريح لـ”الشروق”، أن اللجنة الوطنية واللجان الولائية الـ50 قد أخذت على عاتقها مسؤولية التكفل التام بانشغالات عمال وموظفي القطاع من خلال تمكينهم من الاستفادة من مختلف الخدمات، مع منح الأولوية للملفات العالقة بالعمل على تسويتها ومعالجتها، خاصة ما تعلق بمنحة التقاعد التي تأخر تسديدها لفائدة 18 ألف متقاعد وطنيا بسبب التأخر الذي صاحب عملية صب الاعتمادات المالية في خزينة اللجنة، والتي تقرر صبها في أرصدة المعنيين بدءا من الأسبوع المقبل كأقصى تقدير.
كما أوضح رئيس اللجنة مصطفى بن ويس، بخصوص العدد المتبقي من المتقاعدين البالغ عددهم 20 ألف متقاعد، بأن وضعيتهم المالية العالقة ستسوى مباشرة عقب الحصول على الاعتمادات المالية بعنوان 2019، من خلال تمكينهم من الحصول على منحة التقاعد كاملة غير منقوصة مثل باقي زملائهم المتقاعدين ودون أن يضيع حقهم.
وفي سياق مغاير، أعلن مصطفى بن ويس أن العهدة الحالية للجنة التي تم تمديدها بقرار رسمي وقعت عليه وزيرة التربية الوطنية السابقة نورية بن غبريط، والتي رفضت آنذاك إجراء انتخابات تجديد الأعضاء، ستنقضي نهاية شهر جويلية الجاري، في انتظار أن تقدم مصالح الوزارة الوصية على اتخاذ قرار جديد يقضي بتسوية الوضعية القانونية للجنة عن طريق إصدار تعليمة جديدة تقضي بتمديد العهدة إلى غاية 31 ديسمبر 2019، لأجل إنهاء البرنامج المعتمد بعد تسلم الميزانية الجديدة، قبل أن يفقد رؤساء اللجان الولائية صلاحيات التسيير والتوقيع على الوثائق والمستندات.
وأوضح المتحدث أن اللجنة قد صبت جميع المنح الخاصة بالمساعدات الاجتماعية والأنشطة التضامنية والتي تمثل نسبة 90 بالمائة من الميزانية العامة الموجهة للشق الاجتماعي، عن طريق استغلال ما يصطلح عليه “بمسترجعات القروض”، وبخصوص المخيمات الصيفية، أكد محدثنا أن العملية انطلقت في 8 جويلية الفارط وتستمر إلى غاية نهاية شهر جويلية الجاري.