fatiha prof
2019-06-23, 07:20
فضل الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه و سلم :
من فضائل الصلاة على النبي الكريم الأخروية نذكر ما يأتي :
* امتثال لأمر الله تعالى في كتابه العزيز: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا).
* رفع الدرجات وتكفير السيئات، وفي الحديث الشريف: (مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ، وحَطَّ عَنْهُ عَشْرَ خَطِيئَاتٍ)
* الظفر بشفاعة النبي الكريم.
* سبب للقرب من النبي الكريم يوم القيامة، وفيه نجاة من أهوالها .
* تبشير للعباد بالجنان قبل الموت..
و من الفضائل الدنيوية للصلاة على النبي الكريم نذكر ما يأتي:
* الحصول على عشر صلوات لمن صلى على النبي الكريم مرة واحدة، وفي الحديث: (من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرًا).
* سبب لقضاء الحوائج. تزكية للمصلي على النبي وطهارة له. سبب طيب المجالس.
* نفي لصفة البخل عن العبد.
* تذكير العبد إذا نسي أمرًا.
* إجابة الدعاء، فمن دعا الله وختمه بالصلاة على نبيه كان ذلك سبباً لإجابة دعائه، وفي الحديث: (كلُّ دعاءٍ محجوبٌ حتى يُصَلَّي علَى النَّبِيِّ)
* سبب كفاية هموم العباد،
من فضائل الصلاة على النبي الكريم الأخروية نذكر ما يأتي :
* امتثال لأمر الله تعالى في كتابه العزيز: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا).
* رفع الدرجات وتكفير السيئات، وفي الحديث الشريف: (مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ، وحَطَّ عَنْهُ عَشْرَ خَطِيئَاتٍ)
* الظفر بشفاعة النبي الكريم.
* سبب للقرب من النبي الكريم يوم القيامة، وفيه نجاة من أهوالها .
* تبشير للعباد بالجنان قبل الموت..
و من الفضائل الدنيوية للصلاة على النبي الكريم نذكر ما يأتي:
* الحصول على عشر صلوات لمن صلى على النبي الكريم مرة واحدة، وفي الحديث: (من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرًا).
* سبب لقضاء الحوائج. تزكية للمصلي على النبي وطهارة له. سبب طيب المجالس.
* نفي لصفة البخل عن العبد.
* تذكير العبد إذا نسي أمرًا.
* إجابة الدعاء، فمن دعا الله وختمه بالصلاة على نبيه كان ذلك سبباً لإجابة دعائه، وفي الحديث: (كلُّ دعاءٍ محجوبٌ حتى يُصَلَّي علَى النَّبِيِّ)
* سبب كفاية هموم العباد،