مشاهدة النسخة كاملة : اكره كوني انثى
اكره كوني انثى،في كل شيء فأنا ليس لي حق في أي شيء لا في ابداء رايي و امي دائما ماتقول "انا عندي البنات في باطل" و دائما تقول لي ساطبخ لابيكم و اخوكم و لن اطبخ لكم شمروا على يديكم
و كي كان عندي الباك كانت تقولي بسيف اخدمي فالدار اللي يقراو مايخدموش فالدار
و ايضا عندما اتزوج اعرف اني ساتعذب بسبب الطبخ و الغسل و التنظيف و الاطفال
باختصار اكره كوني انثى 😭😭
نصائحكم
زبدة ذايبة
2019-06-15, 19:23
أنت لا تكرهين كونك أنثى
أنت تكرهين رأي أمك في الأنثى
كنت نستنى نقلى في موضوعك أنك تكرهين لبس التنورة ، أو لبس الحلي ، أو الشعر الطويل الناعم ، أو العطور النسائية
لكنك تكرهين شغل البيت وأعباؤه
وتكرهين تفضيل والدتك لأخيك وأبيك
مع أنك لو تمعنت في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم لوجدته صلوات ربي وسلامه عليه يوصي بالأنثى
كابنة ، وزوجة ، وأم ، وأخت
إذن تبقى مشكلتك في أنك تحصرين نفسك في تذمرك من شغل البيت فقط
الكثير من البنات يستمتعن بهذه الميزة الأنثوية
ويقضينها في أجواء جد ممتعة
لذا ، يا عزيزتي إفسحي المجال لنفسك
ولا تضيقي عليها
واستمتعي بما أحل الله لك من الطيبات
وقومي بواجباتك الأنثوية على أكمل وجه.
بـــيِسَة
2019-06-15, 19:45
الله اكبر .
ربي يهديك
...
الله يعين لي راح يتزوج بيك
⌈الأشتر⌉
2019-06-15, 21:54
1-من جهة يبدو أن أمك تتعامل معكم مثلما تعاملوا معها في صغرها، وجيلها غفر الله لهم ورثوا بعض العادات التي تسيء الى الأنثى.
وظن الرجال أنهم غير معنيين بشؤون البيت مع أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول (خيركم خيركم لأهله) وكان يساعد أهل بيته.
لست أعيب الرجال الذين يقومون بأمور خارج البيت و النساء بداخله. ولكن يجب على إخوتك أن يكون لهم دور في الداخل أيضا ولو بالقليل.
2-و من جهة أخرى قد تكونين متأثرة بالمسلسلات الأجنبية التي تظهر الأنثى بحرية غير متناهية وهذا إن فرضنا سلامتك من العيوب البيولوجية كارتفاع نسبة هرمون الذكورة.
3-ما رأيك أن نوفق بين طاعة الوالدين وبين مايليق بك؟
فانظري إلى ماتطلبه أمك منك من مساعدتها في شؤون البيت بشيء من الشفقة وذلك لأن لاأحد يساعدها فإن تخليتِ عنها أنت أيضا كيف ستعاني وحدها؟ وفي نفس الوقت حاولي أن تشعري أهلك بأهمية طلب العلم وأنك في حاجة لأن يراعوا ذلك وطلب العلم لايقل أهمية عن الذي يعمل في خارج البيت.
4-حاولي أن تتعلمي أن تكوني إنسانة مسؤولة في حياتك، لست طفلة صغيرة لتتهربي منها، وحافظي على أنوثتك لأنه لاأحد يرضى بالمسترجلات لا الله تعالى ولا العبد.
قدور بن عاشور
2019-06-15, 23:58
كل ميسر لما خلق له،
لا فضل لذكر على أنثى و لا أنثى على ذكر.
صلاة المرأة مثلا أيسر من صلاة الرجل،
و لا يفرض عليها الجهاد كما يفرض على الرجال و يؤثمون أشد الإثم على تركه و في كل زمن جهاد فكل الرجال آثمون،
مرتبة الأم أعلى من مرتبة الأب،
من رزق بثلاث بنات و أحسن تربيتهن دخل الجنة،
لا حق للزوج في مال زوجته و للزوجة حق النفقة و زيادة
في طبخها و تنظيفها و شغل البيت أجر
المهم احمدي ربي و عيشي حياتك
ابو سليمان10
2019-06-16, 00:24
ههههههه تبا....ماذا عن الحمل و الولادة ام انك نكرهين الطبخ فقط
لا تتزوجي ما لم تشفي من هذا حتى لا تضيعي على احدهم 150 مليون مصاريف من اجل لا شىء
ابو سليمان10
2019-06-16, 00:30
1-من جهة يبدو أن أمك تتعامل معكم مثلما تعاملوا معها في صغرها، وجيلها غفر الله لهم ورثوا بعض العادات التي تسيء الى الأنثى.
وظن الرجال أنهم غير معنيين بشؤون البيت مع أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول (خيركم خيركم لأهله) وكان يساعد أهل بيته.
لست أعيب الرجال الذين يقومون بأمور خارج البيت و النساء بداخله. ولكن يجب على إخوتك أن يكون لهم دور في الداخل أيضا ولو بالقليل.
2-و من جهة أخرى قد تكونين متأثرة بالمسلسلات الأجنبية التي تظهر الأنثى بحرية غير متناهية وهذا إن فرضنا سلامتك من العيوب البيولوجية كارتفاع نسبة هرمون الذكورة.
3-ما رأيك أن نوفق بين طاعة الوالدين وبين مايليق بك؟
فانظري إلى ماتطلبه أمك منك من مساعدتها في شؤون البيت بشيء من الشفقة وذلك لأن لاأحد يساعدها فإن تخليتِ عنها أنت أيضا كيف ستعاني وحدها؟ وفي نفس الوقت حاولي أن تشعري أهلك بأهمية طلب العلم وأنك في حاجة لأن يراعوا ذلك وطلب العلم لايقل أهمية عن الذي يعمل في خارج البيت.
4-حاولي أن تتعلمي أن تكوني إنسانة مسؤولة في حياتك، لست طفلة صغيرة لتتهربي منها، وحافظي على أنوثتك لأنه لاأحد يرضى بالمسترجلات لا الله تعالى ولا العبد.
اخي مع كامل احترامي لاكن النقطة الاولى غير صحيحة...تعامل الجيل السابق مع البنات اخرج نساء حقيقيات....اما الان لم يخرج لنا الا من تظن نفسها اميرة يجب ان يخدمها احدهم و هي لاتملك لاجمال لا منطق و لا اي شىء ما عدى سراويلها الضيقة التي تعطل الدورة الدموية
الطبخ و اعمال البيت ليست من واجبات الزوجة الشرعية ..
من لا يعرف لا يدخل الحابل بالنابل و يتفلسف
واجبات الزوجة الشرعية هي ما يتعلق بزوجها و رعايته و انجاب الابناء
الرسول عليه الصلاة و السلام كان يخيط ثوبه و يخصف نعله ،
و لو رجعتم للفتاوى فليس للرجل ان يفرض على زوجته ان تكون كخادمة تطبخ و تنظف
بل هذا تكرم منها ..
اقتباس من فتوى ""
ذهب الجمهور ( الشافعية والحنابلة وبعض المالكية ) إلى أن خدمة الزوج لا تجب عليها لكن الأولى لها فعل ما جرت العادة به
""
رجال الان يظنون المرأة خادمة !! و للأسف بعض النساء ايضا رضين بدور الخادمة حتى صار هو هدف الرجل من الزواج
اما بعضهن فلا يقمن بالواجبات الشرعية من اداء حق الزوج
بحجة الانشغال بامور البيت !
كذلك سمعت كلاما مضحكا ههههههه صلاة المرأة ايسر من صلاة الرجل !!
ما اليسير في فرض هو نفسه ؟ هل السر و الجهر ؟
-----------------------------------------------------
بالنسبة لصاحبة الشكوى ، صحيح ان بعضا الامهات بسبب التخلف و العادات الجاهلية
يصفن البنات بصفات سيئة و يفرقن بينهن و بين الذكور ،
و يقلن كلاما جارحا لهن في كل حين،
لكن بالنهاية الامر يتعلق بأسلوب تعاملك ، و ردة فعلك على الوالدة
بامكانك ان تجلسي معها و تشرحي لها ان الفتاة ليست عيبا او اقل شأنا
و اقرئي لها من الاية "وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا " و ما يتبعها من قول الباري
اما عند فراغك و لما لا تكونين تدرسين
بادري لمساعدة امك في اشغال البيت قبل ان تطلب منك هي ، حتى تشعري بالرضا في ذلك
و تنالي دعوات الخير .. بدلا من ان تشعري انه اجبار و تمييز و تنالي سخط الوالدة فوق ذلك
انتِ في مجتمع متخلف يحمل الدين عاداته المتخلفة ، و لا يعطي للمرأة المصون حقوقها بينما تنال الفاجرة فوق ما تستحق
و العجيب انها اوفر حظا في الزواج و العمل من المحافظة المحترمة ،
و مضطرة للتعامل مع هذه الحقيقة اختي .. اي انكِ لن تتحولي الى ذكر مثلا ،، فما الحل ؟؟؟
الحل ان تكوني اذكى في ردود فعلك
اما كونك انثى بحد ذاته ، فهذا قضاء الله ، ارضي به و استغفري ، فلو خلقكِ ذكرا معاقا مثلا لتمنيتي ان تكوني انثى و لو مظلومة
بدلا من ذكر عبئ على عائلته
و الله المستعان
الطبخ و اعمال البيت ليست من واجبات الزوجة الشرعية ..
من لا يعرف لا يدخل الحابل بالنابل و يتفلسف
واجبات الزوجة الشرعية هي ما يتعلق بزوجها و رعايته و انجاب الابناء
الرسول عليه الصلاة و السلام كان يخيط ثوبه و يخصف نعله ،
و لو رجعتم للفتاوى فليس للرجل ان يفرض على زوجته ان تكون كخادمة تطبخ و تنظف
بل هذا تكرم منها ..
اقتباس من فتوى ""
ذهب الجمهور ( الشافعية والحنابلة وبعض المالكية ) إلى أن خدمة الزوج لا تجب عليها لكن الأولى لها فعل ما جرت العادة به
""
رجال الان يظنون المرأة خادمة !! و للأسف بعض النساء ايضا رضين بدور الخادمة حتى صار هو هدف الرجل من الزواج
اما بعضهن فلا يقمن بالواجبات الشرعية من اداء حق الزوج
بحجة الانشغال بامور البيت !
كذلك سمعت كلاما مضحكا ههههههه صلاة المرأة ايسر من صلاة الرجل !!
ما اليسير في فرض هو نفسه ؟ هل السر و الجهر ؟
-----------------------------------------------------
بالنسبة لصاحبة الشكوى ، صحيح ان بعضا الامهات بسبب التخلف و العادات الجاهلية
يصفن البنات بصفات سيئة و يفرقن بينهن و بين الذكور ،
و يقلن كلاما جارحا لهن في كل حين،
لكن بالنهاية الامر يتعلق بأسلوب تعاملك ، و ردة فعلك على الوالدة
بامكانك ان تجلسي معها و تشرحي لها ان الفتاة ليست عيبا او اقل شأنا
و اقرئي لها من الاية "وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا " و ما يتبعها من قول الباري
اما عند فراغك و لما لا تكونين تدرسين
بادري لمساعدة امك في اشغال البيت قبل ان تطلب منك هي ، حتى تشعري بالرضا في ذلك
و تنالي دعوات الخير .. بدلا من ان تشعري انه اجبار و تمييز و تنالي سخط الوالدة فوق ذلك
انتِ في مجتمع متخلف يحمل الدين عاداته المتخلفة ، و لا يعطي للمرأة المصون حقوقها بينما تنال الفاجرة فوق ما تستحق
و العجيب انها اوفر حظا في الزواج و العمل من المحافظة المحترمة ،
و مضطرة للتعامل مع هذه الحقيقة اختي .. اي انكِ لن تتحولي الى ذكر مثلا ،، فما الحل ؟؟؟
الحل ان تكوني اذكى في ردود فعلك
اما كونك انثى بحد ذاته ، فهذا قضاء الله ، ارضي به و استغفري ، فلو خلقكِ ذكرا معاقا مثلا لتمنيتي ان تكوني انثى و لو مظلومة
بدلا من ذكر عبئ على عائلته
و الله المستعان
الطبخ وشغل البيت ليست من واجبات الزوجة الشرعية؟؟.. امالا واش دير...... يبدو أن المتدينات او بالأحرى المتأسلمات اصبحن يخوفو اكثر من المتحررات.. على الاقل المتحررة لا تنطلق من مبدأ العقيدة وإنما من مبدأ اهوائها.. يعني ممكن انها ييجي نهار و تشبع من رأيها وتقتنع من الاخر ان أفكارها خاطئة وتولى قناعتها سليمة
قدور بن عاشور
2019-06-16, 10:29
كذلك سمعت كلاما مضحكا ههههههه صلاة المرأة ايسر من صلاة الرجل !!
ما اليسير في فرض هو نفسه ؟ هل السر و الجهر ؟
يؤثم الرجل على ترك صلاة الجماعة في المسجد بينما أفضل صلاة المرأة في بيتها.
تصلي المرأة ثلاثة أرباع الوقت بينما يصلي الرجل كل أيام حياته.
هيا نضحكو كامل هههه
سهل جدا, يمكنكي أن تطبخي لنفسكي و بالمقابل تقومي بما تحبين من أشياء مشاهدة تلفاز أنترنت الدراسة أو التحواس في الشارع. هذا في الحاضر.
أما في المستقبل, إذا كان بإمكانكي الحصول على وظيفة جيدة و راتب جيد لا تتزوجي, يمكنكي العيش بمفردك كالعديد من الفتيات, يمكنكي كراء أو شراء بيت, سيارة و حتى تسخير خادمة في البيت تقوم بأي شيء تطلبينه مقابل مكافأة مالية, إذا كانت الحرية هدفكي تحرري.
أنت مسؤول عن خيارك و في كل الحالات هناك le prix a payer (الثمن الذي يجب أن تدفعه) سواءا تمردت على المجتمع لفرض ما تريده أو تأقلمت مع المجتمع للقيام بما يمليه.
يقول المثل من يبتلع جوزة الهند, لابد أن يثق في أمعاءه (المخرج)
نجمة ساطعة
2019-06-16, 11:26
أنت تعانين من داء الكسل فقط ، عندما تصبحين نشيطة ستنتهي مشكلة أنك تكرهين كونك أنثى
السلام عليكم
ساهلة ماهلة ولي راجل ونوض على الخمسة تاع الصباح اخدم وادخل للدار نص ليل ونفس الشيء يتكرر كل يوم
ارجع انت لتصرف ولتسير امور المنزل وتاني روح انت لتقضي وادي وجيب وخمم واش توكل عائلتك واش تصرف عليهم وكيفاش تقتصد الدراهم باش تكمل الشهر
وانت لتبريكولي فالدار تتكسر العين انت لتخدمها تتحرق لومبا انت لتركبها يجي le maçon ابقى معاه تحكي وتتقهوا حتى يكمل خدمتوا
وبصحتك تهنيتي من كونك انثى اشبع فرحة درك
بالتوفيق
النظرة الدونيه الموروثة للأنثى في مجتمعنا الشرقي ..والتي تبني فهمها زورا على نصوص أكثرها إما مدسوس أو سيء تأويله ليخدم الرجل الوارث لفكر أن المرأة خُلِقت لتكون أمة للرجل ..لذلك نرى توجه بعض النساء الى الإسترجال ودافع أكثرهن هو عزة نفس وأنفة تفتقدنه أكثرهن ..لاأعمم ..
ولأسأل من يستعرض عضلاته على النساء هنا
..هل صح في الشرع ان البنت عليها أن تحضر الطعام وتغسل أثواب وترتب اغراض وغرفة أخيها لأنه مذكر ؟؟
أمل الرقي
2019-06-16, 19:03
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حببك الله في أنوثتك ..لو كان الأصلح لك أن تكوني رجلا لخلقك الله رجلا ..لكن الله بحكمته علم ما لم تعلمي فجعلك أنثى .
ليس من الطبيعي أن تخدمك أمك في كبرك و لا تقارني الأمر مع اخوتك بل ان طالعت في أحوال البارين ستجدين من الرجال من خدم أمه بشكل يجعلك تخجلين من نفسك
مساعدة والدتك في أعمال المنزل من برها و أكيد كل واجب تتقربين به الى الله يرفعك درجات و يقيك الكثير من العثرات ..ان احتسبت الأجر و تعلق قلبك بالآثار الطيبة المنتظرة من هذا الفعل ستدجين نفسك سمحة بذلك
و ما قرأته لم يوح بكره الأنوثة كما قالت الأخت وانما كره أعمال المنزل
وان كنت ساخطة على كونك أنثىحقيقة
أنصحك بقراءة كتاب سنة التفاضل
كأنثى لديك الكثير لتقومي به فشمري على سواعدك و لا تبخسي حق نفسك
رزقك الله النجاح و الفلاح
تاج الوقار16
2019-06-16, 19:49
الرضا سعادة
جدي لك عملت يشغلك*
وبري امك*
وتهيىي لحياة زوجية وامومة يفتح الله عليك بها
ما أجمل ان اطبخ ويشبع زوجي واولادي
وحين كنت بنتا ما أجمل ان اطهو الطعام فترتاح أمي وتدعو لي بالخير*
ما أجمل ان يتكل ابي واخي ويسنمتعا*
ما أجمل ان انظف البيت وارتب كل شيء*
احتسبي اااحر في خدمة الوالدة واصبري على كلامها فهو غير نتبع من حقد
وسوف ترين كيف يفتح الله عليك
تخيلي موتها وستقولين تبقى حية وتشتمني كل دقيقة
⌈الأشتر⌉
2019-06-18, 00:55
اخي مع كامل احترامي لاكن النقطة الاولى غير صحيحة...تعامل الجيل السابق مع البنات اخرج نساء حقيقيات....اما الان لم يخرج لنا الا من تظن نفسها اميرة يجب ان يخدمها احدهم و هي لاتملك لاجمال لا منطق و لا اي شىء ما عدى سراويلها الضيقة التي تعطل الدورة الدموية
إن كان أخرج نساء حقيقيات فلأسباب أخرى، وقد تنتج الشدة و الأوضاع الصعبة نتائج مرضية.
هناك نقص لابد أن يصحح وإلا سيولد تيار معاكس متأثر بالمنظمات النسوية.
قد وقفت على مناطق من الوطن كانت لاتورث المرأة، وهناك من اتخذ الضرب في الحياة الزوجية شيئا عاديا لابد منه في تقويم الزوجة، وهناك من يكلف زوجته إلى حد الإستعباد وهو بكامل قواه! أما إن عدنا إلى العاطفة فسنجد الجفاف العاطفي التام في التعامل مع الأبناء والضرب لايفارقهن، فتجدها تبحث عن حنان الأب في الزوج فلاتجد أدنى المطلوب منه فما بالك أن يعوضها عن أبيها.
هناك أمور تغيرت اليوم وهناك أمور تغيرت الى الأسوء، ودورنا أنا وأنت أن نتمسك بالصحيح من الأفعال ونصحح السيء منها ونمرر ذلك إلى من يأتي بعدنا.
عادي جدا لازلت صغيرة بالنسبة لي ،،حاولي تهدئة أعصابك أولا ثم فكري بعقلانية ،ثم عودي نفسك على الأشياء التي تقوم بها الأنثى وكفاك تذمرا كلنا نشتغل ،ندرس ،وهناك متزوجات و حياتهن عادية .
وفقك الله
تاج الوقار16
2019-06-20, 17:02
1-من جهة يبدو أن أمك تتعامل معكم مثلما تعاملوا معها في صغرها، وجيلها غفر الله لهم ورثوا بعض العادات التي تسيء الى الأنثى.
وظن الرجال أنهم غير معنيين بشؤون البيت مع أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول (خيركم خيركم لأهله) وكان يساعد أهل بيته.
لست أعيب الرجال الذين يقومون بأمور خارج البيت و النساء بداخله. ولكن يجب على إخوتك أن يكون لهم دور في الداخل أيضا ولو بالقليل.
2-و من جهة أخرى قد تكونين متأثرة بالمسلسلات الأجنبية التي تظهر الأنثى بحرية غير متناهية وهذا إن فرضنا سلامتك من العيوب البيولوجية كارتفاع نسبة هرمون الذكورة.
3-ما رأيك أن نوفق بين طاعة الوالدين وبين مايليق بك؟
فانظري إلى ماتطلبه أمك منك من مساعدتها في شؤون البيت بشيء من الشفقة وذلك لأن لاأحد يساعدها فإن تخليتِ عنها أنت أيضا كيف ستعاني وحدها؟ وفي نفس الوقت حاولي أن تشعري أهلك بأهمية طلب العلم وأنك في حاجة لأن يراعوا ذلك وطلب العلم لايقل أهمية عن الذي يعمل في خارج البيت.
4-حاولي أن تتعلمي أن تكوني إنسانة مسؤولة في حياتك، لست طفلة صغيرة لتتهربي منها، وحافظي على أنوثتك لأنه لاأحد يرضى بالمسترجلات لا الله تعالى ولا العبد.
لا أظن أن الامر بلغ حد ارتفاع هرمون التستوسترون عن القيمة العادية
فكونه كذلك لن يجلعها تشتكي من شغل البيت بل يجلعها تفكر في مظهرها ليماثل الرجال وما ينجر عن هذا
الامر بسيط مجرد بحث عن الذات فالانثى اذا قامت باي مجهود تحب ان تلقى ثناء وتحفيزا لانها حساسة
فان وجدت العكس احست بالاستعباد والكسل
عندما تخدم المرأة اطفالا صغارا تستمتع ولكنها تتذمر من خدمة الوالدين خاصة إذا عوملت بقسوة
وهنا
تحتاج الأخت الوعي وانها ملزمة ببر والدتها والتقرب منها ولا يمكن أن تتحدى امها وتنتقدها
حاولي التقرب من امك بطريقة تكسبين ودها فربما عانت المسكينة من ضغط جعلها قاسية والفاظها جارحة
والله ونحن بنات هذا الجيل نقسو أحيانا عندما نمرض او نتعب
فما بالك بام ربما عانت كثيرا وانجبت كثيرا وفي داخلها القلب الحنون الذي لا يحسن التعبير فقط
ولكن لن تربحي من هذه الدنيا اكثر من دعوة والدين ترافقك عندما تواجهك الصعاب
ولن تجدي احن عليك من اهلك
عشت 29 سنة مع اهلي تتخلها خمس سنوات غياب متقطع في الجامعة ولا أقول ان أمي حنووووونة فهي من مواليد 1942
وعلمتني بطريقتها لا بالطريقة التي أرغب
وعندما فارقتها
اصبحت اتمنى عندما امرض طلتها فقط
وانا الان اراها مرتين أو مرة في السنة
ستعرفين قيمة امك عندما تتزوجين وتمرضين فلا يسال عنك أحد كيف حالك وترين اهل زوجك كيف يهتمون ببعضهم هناك قولي لا يستحق احد كلمة أمي الا هي
الفتاة الهادئة
2019-06-20, 17:03
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir