مشاهدة النسخة كاملة : نقص النيكوتين في رمضان
حورية تو
2019-05-02, 08:41
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
للأسف إخواني فالكثيرون مدخنون أو يتعاطون بما يسمى الشمة ...فيكون رمضان صعب عليهم
فهناك من يثير المشاكل في المنزل أو الشارع بحجة مرمضن كما نقول بالعامية ..بل و أحيانا تصل إلى الجريمة ..في حين ان شهر رمضان الفضيل هو شهر الرحمة والتوبة والتخلص من الدنوب ..
إليكم الخط و بلغنا الله رمضان لا فاقدين ولا مفقودين ..
من معاني شهر رمضان المبارك أنه يعلمنا قطع العادات السيئة و التحرر من الادمان
و الادمان نعم يكون في الدخان و الشمة و لكن كذلك يكون في متابعة المسلسات و المقابلات الرياضية و الديمينو و الحلويات و ،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ربما لو يتفحص أحدنا نفسه يجد أنه مدمن على خلق ما أو عادة معينة ، فالادمان لا يكاد ينجو منه أحد
و شهر رمضان المبارك هو تحدي كبير لنا و فرصة ذهبية حتى نحطم قيد الادمان و نتجاوزه إلى التحرر و الانطلاق
ولقد استشرت و سألت العديد من المدخنين على مر سنوات عن حالهم في رمضان - دراسة استقصائية ههههههههههههه -
و من ما استخلصته من اجاباتهم أن نسبة كبيرة منهم يجدون راحة و لا يشعرون بفقد شيء ضروري لهم و القلة منهم من يعترفون بصعوبة يومهم في ظل غياب النيكوتين ، و من ما استخلصته كذلك أن الشمة أكثر إدمان من الدخان ، فهي المادة التي يفتقدها أهلها أكثر
لكن المجال مفتوح للطلبة و الدارسين في عمل دراسة حقيقية بمنهج علمي عن الادمان و الصيام
و الشيء الايجابي في الموضوع أن الصيام يعلم المدمنين - و كلنا منهم - أنه بإمكاننا كسر هذه العادة و تجاوزها
من خلال الصيام نكتشف طاقة و نشاط و قدرة ربما لم نكن لندركها بدون رمضان
فهذه دعوة اذا لاخواننا المدحنين و الشامين أن يستغلوا فرصة رمضان المبارك للخروج من أسر هذه العادة الخبيثة
ربما شهادة المدخنين عن حالهم في شهر رمضان أفضل
فهم الادرى و الاعلم بالموضوع
فهذه دعوة لهم أن يسجلوا شهادتهم هنا حتى نستفيد منها
حورية تو
2019-05-03, 08:30
من معاني شهر رمضان المبارك أنه يعلمنا قطع العادات السيئة و التحرر من الادمان
و الادمان نعم يكون في الدخان و الشمة و لكن كذلك يكون في متابعة المسلسات و المقابلات الرياضية و الديمينو و الحلويات و ،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ربما لو يتفحص أحدنا نفسه يجد أنه مدمن على خلق ما أو عادة معينة ، فالادمان لا يكاد ينجو منه أحد
و شهر رمضان المبارك هو تحدي كبير لنا و فرصة ذهبية حتى نحطم قيد الادمان و نتجاوزه إلى التحرر و الانطلاق
ولقد استشرت و سألت العديد من المدخنين على مر سنوات عن حالهم في رمضان - دراسة استقصائية ههههههههههههه -
و من ما استخلصته من اجاباتهم أن نسبة كبيرة منهم يجدون راحة و لا يشعرون بفقد شيء ضروري لهم و القلة منهم من يعترفون بصعوبة يومهم في ظل غياب النيكوتين ، و من ما استخلصته كذلك أن الشمة أكثر إدمان من الدخان ، فهي المادة التي يفتقدها أهلها أكثر
لكن المجال مفتوح للطلبة و الدارسين في عمل دراسة حقيقية بمنهج علمي عن الادمان و الصيام
و الشيء الايجابي في الموضوع أن الصيام يعلم المدمنين - و كلنا منهم - أنه بإمكاننا كسر هذه العادة و تجاوزها
من خلال الصيام نكتشف طاقة و نشاط و قدرة ربما لم نكن لندركها بدون رمضان
فهذه دعوة اذا لاخواننا المدحنين و الشامين أن يستغلوا فرصة رمضان المبارك للخروج من أسر هذه العادة الخبيثة
بارك الله فيك
و أن أتفق معك في أن الشمة أكثر ادمانا من الدخان وسأضيف أني عانيت في رمضان من متعاطي الشمة أكثر من المدخنين بحكم عائلتي الكبيرة ..
أما لما أثرت هذا الموضوع فهو بسبب دكرى مفجعة وهي جريمة قتل وقعت في اليوم الأول من رمضان والقاتل مدمن على الدخان والشمة والضحية ابن عمه. ..
تحياتي
الحقيقة متعاطو التبغ لا ينقصهم نيكوتين أثناء الصيام هو وهم فقط لأن الجسد في حالة لا تشبه حالة الإفطار, و الجري وراء سيجارة أو شمة بعد الإفطارسببه نزول الدم للمعدة و الأمعاء للقيام بعملية الهضم, لهذا يشعر المرء بالنعاس و الثقل خاصة بعد الوجبات الثقيلة, نفس الشيء مع الكافيين (القهوة)
ما يصيب المرء هو نقص dopamine أو أي هرمون سعادة أخر, مثله مثل أي إدمان أخر, المخ متعود على "قوسطو" مسترخي ثم تأتيه ضربة حرمان لا يفهم مالذي يحدث.
إضافة للأشخاص الذين يريدون مقارنة الشمة مع السيجارة, التبغ غير المدخن رفعة منه تعادل ثلاث سيجارة تقريبا في نسبة النيكوتين, و الإمتصاص أسرع من السيجارة التي تنشر النيكوتين تدريجيا, أما التبغ غير المدخن كأنه حقنة نيكوتين.
النيكوتين يقضي على الميلاتونين, هرمون معدل للساعة البيولوجية و مضاد أكسدة يصنعه الجسم بعد المغرب, لهذا متعاطو التبغ نومهم مقربع.
من ناحية أخرى النيكوتين منبه من درجة أولى, أي الذي يتعاطاه نوعا ما أكثر يقظة, لهذا نقصه قد يؤدي للإحساس ب"التدبديب"
الحقيقة متعاطو التبغ لا ينقصهم نيكوتين أثناء الصيام هو وهم فقط لأن الجسد في حالة لا تشبه حالة الإفطار, و الجري وراء سيجارة أو شمة بعد الإفطارسببه نزول الدم للمعدة و الأمعاء للقيام بعملية الهضم, لهذا يشعر المرء بالنعاس و الثقل خاصة بعد الوجبات الثقيلة, نفس الشيء مع الكافيين (القهوة)
ما يصيب المرء هو نقص dopamine أو أي هرمون سعادة أخر, مثله مثل أي إدمان أخر, المخ متعود على "قوسطو" مسترخي ثم تأتيه ضربة حرمان لا يفهم مالذي يحدث.
إضافة للأشخاص الذين يريدون مقارنة الشمة مع السيجارة, التبغ غير المدخن رفعة منه تعادل ثلاث سيجارة تقريبا في نسبة النيكوتين, و الإمتصاص أسرع من السيجارة التي تنشر النيكوتين تدريجيا, أما التبغ غير المدخن كأنه حقنة نيكوتين.
النيكوتين يقضي على الميلاتونين, هرمون معدل للساعة البيولوجية و مضاد أكسدة يصنعه الجسم بعد المغرب, لهذا متعاطو التبغ نومهم مقربع.
من ناحية أخرى النيكوتين منبه من درجة أولى, أي الذي يتعاطاه نوعا ما أكثر يقظة, لهذا نقصه قد يؤدي للإحساس ب"التدبديب"
معلومات افادتنا كثيرا شكرا لك
بـــيِسَة
2019-05-16, 20:59
سلام الله عليكم .
حقا و هذا يسبب مشاكل كثيرة
مثلا الرجل يضرب زوجته من
بسبب التدخين او الشمه بحجة
اخرى هذا مشكل
فحاولوا النسيان .
مشكوووووووووووورة .
princeofdz
2019-05-17, 23:42
موضوع جيد .... نرجو من الله ان يوفقنا ل تركه
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir