Ali Harmal
2019-04-06, 19:42
الحياة أحيانا رجل وإمرأة
https://ecp.yusercontent.com/mail?url=http%3A%2F%2Fwww3.0zz0.com%2F2010%2F11%2F 20%2F08%2F758847058.gif&t=1554575956&ymreqid=de67ae36-0ede-5d6a-1c81-2d003e012300&sig=Sid4TGhQ0biPuhxyMF.yZQ--~C
تجمعنا هذه الدنيا بأشخاص وتفرق بيننا وبين آخرين...
فقد ضيعنا علاقات كانت قد إنتهت من زمن ولم تعد تربطنا بأصحابها...
إلا الحاجة المشتركة وبعض الذكريات وبات ما تبقى...
من قليل المشاعر والألفة يتبخر هذا من غير...
ملامة لكن أحيانا بتعجب محاطات غادرناها ولم نعد نريد لقاءا...
لا عاد يوازي ولا يقاطع بل أضحى في عالم بعيد...
قليل من النرجسية والكثير من الواقعية ثم شيء آخر خال من الندم...
أصدقاء المكان والزمان هم من يصاحبون خطواتنا اليوم...
فالتعب الروحي والجسدي والعقلي للقاء من كانوا...
لم يعد له الكثير من الجدوى سوى طمأنة عتاب النفس والناس...
في تنفيد لديكور مسرحية تذكرنا بقصتنا...
حيث أننا كنا جميعا حشودا من الأشخاص كل في شخص واحد...
المرآة أحيانا لا تعبر عن صورة حقيقية...
أرى في بعض الوجوه التقدم في السن وفي البعض الآخر...
التأخر في القدم نحو تطوير أفضل للذات وكأني...
لم أعد أراهم كما كنت أراهم من قبل...
طبخ أنا في مرحلة إنتقالية من المثالية إلى الواقعية...
بعدها سأضيف إليهم بعض توابل المسامحة...
إلى يمنحني الشعور بالسكينة هذا لأنه لم يحارب يوما عقلي...
وإن إختلفنا فهو لا يخلق العناد لم يحاول يوما أن ينقص...
مني شيئا ولم يستسلم لي يوما ولم يحاربني بعد أن عرفني يوما...
طفلي بحجم عصفور بل هو أقل من ذلك بكثير...
لا أريده أن يترعرع هنا فيتقوقع...
وأخاف عليه إن عزمنا الهجرة أنا وجناحي الكبير...
أن يبتعد كثيرا بل كثيرا جدا عنا وعمن نكون...
أغنيتي كما أحب الآن تتحدث عن آيات الحب في لقاء جميل...
بين الحواس الموسيقى والطبيعة...
ملاحظة: الحياة أحيانا رجل وإمرأة...
تحياتي
https://ecp.yusercontent.com/mail?url=http%3A%2F%2Fwww3.0zz0.com%2F2010%2F11%2F 20%2F08%2F758847058.gif&t=1554575956&ymreqid=de67ae36-0ede-5d6a-1c81-2d003e012300&sig=Sid4TGhQ0biPuhxyMF.yZQ--~C
تجمعنا هذه الدنيا بأشخاص وتفرق بيننا وبين آخرين...
فقد ضيعنا علاقات كانت قد إنتهت من زمن ولم تعد تربطنا بأصحابها...
إلا الحاجة المشتركة وبعض الذكريات وبات ما تبقى...
من قليل المشاعر والألفة يتبخر هذا من غير...
ملامة لكن أحيانا بتعجب محاطات غادرناها ولم نعد نريد لقاءا...
لا عاد يوازي ولا يقاطع بل أضحى في عالم بعيد...
قليل من النرجسية والكثير من الواقعية ثم شيء آخر خال من الندم...
أصدقاء المكان والزمان هم من يصاحبون خطواتنا اليوم...
فالتعب الروحي والجسدي والعقلي للقاء من كانوا...
لم يعد له الكثير من الجدوى سوى طمأنة عتاب النفس والناس...
في تنفيد لديكور مسرحية تذكرنا بقصتنا...
حيث أننا كنا جميعا حشودا من الأشخاص كل في شخص واحد...
المرآة أحيانا لا تعبر عن صورة حقيقية...
أرى في بعض الوجوه التقدم في السن وفي البعض الآخر...
التأخر في القدم نحو تطوير أفضل للذات وكأني...
لم أعد أراهم كما كنت أراهم من قبل...
طبخ أنا في مرحلة إنتقالية من المثالية إلى الواقعية...
بعدها سأضيف إليهم بعض توابل المسامحة...
إلى يمنحني الشعور بالسكينة هذا لأنه لم يحارب يوما عقلي...
وإن إختلفنا فهو لا يخلق العناد لم يحاول يوما أن ينقص...
مني شيئا ولم يستسلم لي يوما ولم يحاربني بعد أن عرفني يوما...
طفلي بحجم عصفور بل هو أقل من ذلك بكثير...
لا أريده أن يترعرع هنا فيتقوقع...
وأخاف عليه إن عزمنا الهجرة أنا وجناحي الكبير...
أن يبتعد كثيرا بل كثيرا جدا عنا وعمن نكون...
أغنيتي كما أحب الآن تتحدث عن آيات الحب في لقاء جميل...
بين الحواس الموسيقى والطبيعة...
ملاحظة: الحياة أحيانا رجل وإمرأة...
تحياتي