kaitt
2019-04-01, 21:29
عبد الحكيم بلعابد حامل لشهادة تقني سامي في الإعلام الآلي من معهد التكوين المهني بالخروب بقسنطينة، التحق في بداية مشواره المهني بمديرية التربية لقسنطينة كعون للإعلام الآلي، ليلتحق بعدها بوزارة التربية بالجزائر، قبل أن يستعين به المدير السابق للديوان الوطني للامتحانات والمسابقات علي صالحي لأجل مشروع “رقمنة القطاع”.
وبعد قرار “تقسيم” مديرية الجزائر سابقا إلى ثلاث مديريات للتربية “شرق وغرب ووسط”، سنة 2006، كان يطمح ليصبح مديرا للتربية لإحدى المنطقتين “شرق” أو “غرب” في عهد الوزيرة يونسي التي كانت قد وعدته بذلك، لكن سرعان ما تبخر حلمه، ليعين سنة 2014 بمجيء وزير التربية الأسبق عبد اللطيف بابا احمد في منصب رئيس للديوان، غير أنه لم يعمر طويلا ليقال من منصبه ويعين على رأس الديوان الوطني لمحو الأمية وتعليم الكبار.. ليتحقق حلمه سنة 2019.. ويعين كوزير للتربية الوطنية خلفا لنورية بن غبريط، التي اشتغل معها مدة أربع سنوات كأمين عام.. وظل ذراعها الأيمن والمدافع عن قراراتها ومواقفها.. لكن طموحه ليصبح وزيرا لم توقف بمرور الزمن و الأيام، وهي الأماني التي لطالما كان يرددها على مسامع مقربيه بالوزارة.
وبعد قرار “تقسيم” مديرية الجزائر سابقا إلى ثلاث مديريات للتربية “شرق وغرب ووسط”، سنة 2006، كان يطمح ليصبح مديرا للتربية لإحدى المنطقتين “شرق” أو “غرب” في عهد الوزيرة يونسي التي كانت قد وعدته بذلك، لكن سرعان ما تبخر حلمه، ليعين سنة 2014 بمجيء وزير التربية الأسبق عبد اللطيف بابا احمد في منصب رئيس للديوان، غير أنه لم يعمر طويلا ليقال من منصبه ويعين على رأس الديوان الوطني لمحو الأمية وتعليم الكبار.. ليتحقق حلمه سنة 2019.. ويعين كوزير للتربية الوطنية خلفا لنورية بن غبريط، التي اشتغل معها مدة أربع سنوات كأمين عام.. وظل ذراعها الأيمن والمدافع عن قراراتها ومواقفها.. لكن طموحه ليصبح وزيرا لم توقف بمرور الزمن و الأيام، وهي الأماني التي لطالما كان يرددها على مسامع مقربيه بالوزارة.