علي قسورة الإبراهيمي
2019-03-31, 10:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لكِ الله يا جزائر!
وحسبك الله يا شعب الجزائر!
وماذا جنيناه من العهد البوتفليقي؟
عصابة وشرذمة فاسدة أضرّت لبلاد، وأكثرت فيها الفساد، وأذلّت العباد.
حدث هذا تحت سمع وبصر رئيسًا، كذب وامعن في التلفيق والتزوير.
وكان من قبلُ يقول: أنا ، أنا ... ما جئت إلاّ لأطفئ جمرة الإرهاب.
فزاد البلاد فقرًا وإرهابًا
وماذا أتى به بوتفليقة؟
أتى بإخوته وطغمته، فصار أصغرهم ــ سعيد بوتفليقة ــ الآمر الناهي.
أتى بابن غبريت لا تفقه من العربية إلاّ اسمها، حاربت العربية في عقر دارها، وجعلت من لها ضرة، منعت الصلاة على أطفال الجزائر رجال المستقبل في مدارسهم ، بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر"
أ نتبع من يا ترى؟
حتى أنها جعلت من " بسم الله الرحمن الرحيم " عدوًّا لها.
أتى العهد البوتفليقي بأمثال/ جمال ولد عباس، الذي مافتئ يكذب حتى جعل من الجزائر " أحسن من السويد في الرفاهية"
وما أكذبه من قولٍ
أتى لنا بمن جعل من بوتفيلقة " مرسول من الله " على رسلك يا هذا فليس هناك من رسول"ٍ مرسول" بعد رسول الهدى صلى الله عليهم وسلم
كبرت كلمة مقتًا خرجت من فمّ هذا المتملّق.
والقائمة تطول.
حتى وقد صار ذلك الميت الحي لا يسمع ولا يرى، تريد تلك العصابة أن تفتك الجزائر من ابنائها، والاستفراد بها
فيا شعب الجزائر العظيم بكل مؤسساته بجيشه ــ سليل جيش التحرير الوطني ــ برجال أمنه، بالخلّص من ابنائه الأوفياء.
فلتضربوا بيدٍ من حديد على يد هؤلاء.
فهذه الطغمة تريد القضاء على شعبنا، وبيع خيرات بلادنا بثمن بخس.
فالجزائر أمانة في أعناقكم، فصونوا الوديعة واحفظوا الأمانة
وما تلك الشرذمة إلا بغاث
وقديمًا قيل :
"إن البغاث بأرضنا يستنسر"
لكِ الله يا جزائر!
وحسبك الله يا شعب الجزائر!
وماذا جنيناه من العهد البوتفليقي؟
عصابة وشرذمة فاسدة أضرّت لبلاد، وأكثرت فيها الفساد، وأذلّت العباد.
حدث هذا تحت سمع وبصر رئيسًا، كذب وامعن في التلفيق والتزوير.
وكان من قبلُ يقول: أنا ، أنا ... ما جئت إلاّ لأطفئ جمرة الإرهاب.
فزاد البلاد فقرًا وإرهابًا
وماذا أتى به بوتفليقة؟
أتى بإخوته وطغمته، فصار أصغرهم ــ سعيد بوتفليقة ــ الآمر الناهي.
أتى بابن غبريت لا تفقه من العربية إلاّ اسمها، حاربت العربية في عقر دارها، وجعلت من لها ضرة، منعت الصلاة على أطفال الجزائر رجال المستقبل في مدارسهم ، بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر"
أ نتبع من يا ترى؟
حتى أنها جعلت من " بسم الله الرحمن الرحيم " عدوًّا لها.
أتى العهد البوتفليقي بأمثال/ جمال ولد عباس، الذي مافتئ يكذب حتى جعل من الجزائر " أحسن من السويد في الرفاهية"
وما أكذبه من قولٍ
أتى لنا بمن جعل من بوتفيلقة " مرسول من الله " على رسلك يا هذا فليس هناك من رسول"ٍ مرسول" بعد رسول الهدى صلى الله عليهم وسلم
كبرت كلمة مقتًا خرجت من فمّ هذا المتملّق.
والقائمة تطول.
حتى وقد صار ذلك الميت الحي لا يسمع ولا يرى، تريد تلك العصابة أن تفتك الجزائر من ابنائها، والاستفراد بها
فيا شعب الجزائر العظيم بكل مؤسساته بجيشه ــ سليل جيش التحرير الوطني ــ برجال أمنه، بالخلّص من ابنائه الأوفياء.
فلتضربوا بيدٍ من حديد على يد هؤلاء.
فهذه الطغمة تريد القضاء على شعبنا، وبيع خيرات بلادنا بثمن بخس.
فالجزائر أمانة في أعناقكم، فصونوا الوديعة واحفظوا الأمانة
وما تلك الشرذمة إلا بغاث
وقديمًا قيل :
"إن البغاث بأرضنا يستنسر"