تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع مميز -تشاور العفاريت- محاكاةٌ فيسبوك


وسيمツ
2019-03-05, 11:07
السلام عليكم و مرحبًا بكم

عوض وضع مواضيع متفرقة كل مرّة سأجعل هذا الموضوع حائطي على المنتدى.

احيانا أود كتابة شيئ في مكان عام لكنني لا أود أن يقرأه أحد! متناقض لكن هذا ما يجعل المشاعر جميلة و متفردة ،لذا حاولت جعله في أرشيف المنتدى فظهرت لي رسالة غريبة تمنعني من انشاء موضوع هناك.

قد انقله إلى مكان مناسب بعد وقت.

عن العنوان ، قلت ذات مرة جملة لأختي و سمعتها على هذا النحو فأعجبتني لذا وضعتها كعنوان.

Ali Harmal
2019-03-05, 20:56
كل مشكلة تتعرض لها في حياتك هي مفترق طرق وأنت من يختار أي طريق تسير فيه نحو الحل أو الاستسلام، لا تسمح لأي مشكلة مهما كانت أن تحتجزك كرهينة !

وسيمツ
2019-03-08, 23:27
في عيد المرأة تحضرني ثلاث نقاط، و هذه النقاط محلاظةٌ حتى عند أصحاب التفكير الذي يبدو "سويا و متدينا" في مجتمعنا :

•1• الرجل عندنا عندما يبحث عن زوجة يريدها أن تكون على أعلى درجة من المثالية بالصفات التي يرسمها في مخّه ، ثم عندما يختلف معها يصفها، أنها ناقصة عقل و دين ... فهم روحك؟ لم لا تضع في الحسبان هذا النقصان و أنت تبحث عن رفيقة دربك ؟ و لم لا تعاملها بنفس الكمال الذي تطلبه ان يكون فيها ؟ هذا مثال 'مضاد' للقياس و ليس للحصر.

•2• في الحديث قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ***لَا تُسَافِرْ الْمَرْأَةُ إِلَّا مَعَ ذِي مَحْرَمٍ وَلَا يَدْخُلُ عَلَيْهَا رَجُلٌ إِلَّا وَمَعَهَا مَحْرَمٌ فَقَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَخْرُجَ فِي جَيْشِ كَذَا وَكَذَا وَامْرَأَتِي تُرِيدُ الْحَجَّ فَقَالَ اخْرُجْ مَعَهَا***
]مع الصحابي، و من منظور آخر ... لم يأمره الرسول أن يأمرها بالمكوث في البيت -لا سيما أن الحج مقرون بالاستطاعة- ، زيادةً، الصحابي كان ينوي الجهاد الذي هو يبدو شأنا اكبر من حجّ أو أي شيئ، فما بالك ان اقترن هذا الحج بامرأة! سيهون و يسهل رفضه -هذا في مجتمعنا-
لا ننسى أن الرسول لم ينسَ أن الرجل قوام على المرأة! فلِم لم يخبره أن يطلب منها المكوث في البيت بمفهوم قوامة اليوم؟
الحاصول قوامة الرجل هي حصرا لحماية الأنثى في ذاتها و كذا حماية و ضمان تطبيق رأيها -بالاضافة لما تحتاجه- و لم تكن أبدًا لفرض الرأي.

•3• الرسول صلى الله عليه و سلم كان يصل صاحبات زوجاته. وهو ما يعد undefined result في طريقة التفكير عندنا.

فاصلة
2019-03-09, 00:47
رائع ما تكتب دوما
شكرا جزاك الله كل خير

وسيمツ
2019-03-09, 11:48
كل مشكلة تتعرض لها في حياتك هي مفترق طرق وأنت من يختار أي طريق تسير فيه نحو الحل أو الاستسلام، لا تسمح لأي مشكلة مهما كانت أن تحتجزك كرهينة !

بارك الله فيك و كأنك تنظر أنني في مفترق طرق حقًا !
-ابتسامة-

رائع ما تكتب دوما
شكرا جزاك الله كل خير

مرحبًا أختي فاصلة
شكرًا جزيلا لك يشرفني ذلك
شكرًا مجددا لزيارتك
-ابتسامة-

وسيمツ
2019-03-09, 12:05
و يحدث أن أجد فلم الأنيميشين Mirai لأشعر بكمون سعادة يدوم لمدة أسبوع على أقصر تقدير
الصور، الرسم و التصميم : خرافي و لا زيادة عن هذه الكلمة.
ليس لدي تفاصيل كثيرة عن الفلم سوى أنه صدر خلال هذا العام 2018 .. فبالنسبة لي و لأغلب المتمدرسين في الجزائر
العام يبدأ في سبتمبر و ينتهي في أوت و تبًّا لجانفي
و تلك المعلومات المشوقة أيضًا التي تظهر في الـ trailer ... كل ما في بالي أن أحداثه تدور في نوعٍ .. يصب في
صميم ذاتي و عمق العالم الفنطازي في داخلي ..
سأشاهدك في أحلك لحظة في هذا الأسبوع لأشمت بك ضغط الدراسة
مرحى !

https://static.wixstatic.com/media/110b75_57eae828197547e8ad2b7a03d2e8a2e7~mv2.jpg/v1/crop/x_0,y_138,w_1417,h_810/fill/w_920,h_526,al_c,q_85,usm_0.66_1.00_0.01/Mira%C3%AF.jpg

اللوتس الاحمر
2019-03-09, 18:23
و يحدث أن أجد فلم الأنيميشين Mirai لأشعر بكمون سعادة يدوم لمدة أسبوع على أقصر تقدير
الصور، الرسم و التصميم : خرافي و لا زيادة عن هذه الكلمة.
ليس لدي تفاصيل كثيرة عن الفلم سوى أنه صدر خلال هذا العام 2018 .. فبالنسبة لي و لأغلب المتمدرسين في الجزائر
العام يبدأ في سبتمبر و ينتهي في أوت و تبًّا لجانفي
و تلك المعلومات المشوقة أيضًا التي تظهر في الـ trailer ... كل ما في بالي أن أحداثه تدور في نوعٍ .. يصب في
صميم ذاتي و عمق العالم الفنطازي في داخلي ..
سأشاهدك في أحلك لحظة في هذا الأسبوع لأشمت بك ضغط الدراسة
مرحى !

https://static.wixstatic.com/media/110b75_57eae828197547e8ad2b7a03d2e8a2e7~mv2.jpg/v1/crop/x_0,y_138,w_1417,h_810/fill/w_920,h_526,al_c,q_85,usm_0.66_1.00_0.01/Mira%C3%AF.jpg

و يبدو اني بدوري وجدت ما اريد :D -يبدو ممتعا -
شكرا :rolleyes:

Ali Harmal
2019-03-09, 19:56
حفظك الرحمن اخي الحبيب ووفقك في كل امر .

وسيمツ
2019-03-10, 15:18
و يبدو اني بدوري وجدت ما اريد :d -يبدو ممتعا -
شكرا :rolleyes:

مرحبًا أختي اللوتس الأحمر
أكيد فالفلم يبدو لذيذًا زيادة عن العادة
العفو ، و أن كان لديكم أي أمور مشابهة لذيذة
فمن دواعي الغبطة مشاركتنا بها ... لِمشاهدة أنمي نُصح لك طعمٌ غيرُ ذاك الذي تشاهده عن بحثٍ منك
شكرًا لمروركم


حفظك الرحمن اخي الحبيب ووفقك في كل امر .
لنا و لك أخي الكريم ، جزاك الله خيرًا.

وسيمツ
2019-03-13, 13:33
سلام و تحية طيبة لوسيم الخيمة :34: ..
.

و عليكم السلام و رحمة الله
مرحبًا بك أخي فتحي -ابتسامة-
محلاظة ملاحظة .. حدقت في الكلمة لثوانٍ طويلة .. لم يبدو لي مظهرها مؤلوفا لكنني لم أدر ما بها لكن الآن عللمت و لله الحمد lol !

عن الحديث ، ما تفضّلت به هو الموضوع الأساسي للحديث.
لكن ما فعلته هو رؤيته من منظور آخر طالما أن الموضوع هو 'المرأء'
فكما تعلم أن الحديث يأتي بموضوع معين .. ثم يمكن من سياق الموضوع و المعطيات استنتاج أمور كثيرة ..
و المثال المشهور في هذا هو حديث "يا اباعمير،ما فعل النغير؟" حيث أنه و من نصّ الحديث القصير استنتج العلماء
27 فكرة منه ....
لستُ عالمًا لأستنتج مثلهم، لكنني أفهم اللغة العربية و لي مخّ يفهم الأمور التي تتوفر لديه المعلومات الكافية حيالها.
تعجبني مشاركاتك ^^
-ابتسامه-

وسيمツ
2019-03-13, 15:42
بعد جهد تم انتاج مسودة العدد الأول من المجلة العلمية الشبابيّة آفاق -Horizons
يضم الفريق طلبة من مختلف أنحاء الجزائر بالإضافة إلى أساتذة جامعيين ساهموا كلهم في إعداده
المجلة ستكون المصدر رقم واحد في المعرفة و الثقافة في الجزائر في غضون الثلاث سنوات القادمة بحول الله
هذا الغلاف ... و نهاية هذا الشهر سيتم اصدار العدد بحول الله، و سيكون منتدى الجلفة أول من يعلم :rolleyes:
على فكرة ، أي فرد يود الإنضمام سيكون أكثر من مرحّب به -ابتسامة-

https://a.top4top.net/p_11677yqvn1.jpg

وسيمツ
2019-03-14, 22:42
[quote=وسيممƒ„;3997818969][size="3"]
الكلمة على فكرة لو وضعتها في محرك البحث غوغل ..
سيفضي بك إلى البحث عن كلمة [ ملاحظة ] ..
:1: غوغل يفهم المقاصد !
.

مرحبًا أخي فتحي ^^
في تلك الساعة .. تلك التي وضعتَ فيها الرد ،
شاركت برد آخر لكن في آخر لحظة انتقلت الصفحة التي كنت أكتب فيها الرد إلى صفحة أخرى و تراقص كل شيئ متبخّرا ..
بصراحة .. أنا أستخدم جوجل للتأكد من الإملاء عندما أكتب بالفرنسية و الإنجليزية ... لكن لا يسمح لي كبريائي أن أفعل ذلك
في اللغة العربية


[quote=وسيممƒ„;3997818969][size="3"]
;) بوركت أخي و زادك الله علما و فهما و فقها ..

و لذلك نحن [ نفتخر بعربيتنا ] :) ..
اللغة الأثرى و الأخصب من بين جلّ لغات العالم ..
ويمكن فيها استنباط مئات المعاني من مفردة واحدة :cool: :mh31: ..


آمين يارب .. ربي يحفضك .. دعاء يرفع من المعنويات
صحيح كما قلت تماما .. لكنك لا تملك أدنى فكرة عن تنوع المصطلحات الشاويّةhttps://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon10.gif
-ابتسامة ضاحكة-

[QUOTE=وسيممƒ„;3997818969][FONT="Amiri"]

و أعجبني اهتمامك بالمخ و العقل :1: اظنّك intj أو شيء مماثل ..
إن كنت مهتم ادعوك لزيارة موضوع أختنا ساجدة من هنا :
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2179413
أمسية طيبة ;)
/FONT]

[SIZE="3"]بصراحة بالغة ... أعجبني أكثر اقحامك لذلك المصطلح اللذيذ
لم أملك أدنى فكرة ما يعنيه ذلك المصطلح ... لذا دخلت على اليوتوب و استمعت لأول فيديو يشرح ذلك
لقد تحدث عن سمات شخصيّة محددة ... ثم تفاجأت! لقد كانوا يتحدثون عني بالضبط و قد أصبت الوصف
و لو كان ردك متأخرا قليلا .. لتأكد هذا ببعض المنشورات التي كنت سأكتبها هنا ... lol !
شكرًا لك على المعلومة : )
سأزور ذلك الموضوع بشكل أكيد ، و أسجل حضوري ببطاقة دعوتك
شكرًا لك ^^

وسيمツ
2019-03-14, 23:35
الخيال
أروع من الخيال!
لا علاقة لهذه الجملة فوق بما سأكتبه ... أحب كلمة خيال ، و عند قولها دائما أرغب بعدها بقول أروع من الخيال لكن ليس هذا كله ما أود قوله
الخيال بالنسبة لي شيئ رائع! تبا لقد عدت من حيث بدأت ..
نفس عميق بعض الشيئ... ثم نفس أقل عمقًا ... ثم نفس عميق جدا بعينين مغمضتان
لقد عاد الصّفاء...
أين كنت؟ أجل ، الخيال و تلك الفنطازيا و تصوري للأشياء في داخلي أحسه شيئ جميلًا جدا .. و من أدواة المقاربة إلى ذلك الخيال
على أرض الواقع في أيامنا هته هو : التصميم الرقمي.
كثيرة هي الأمور التي أقوم بها و لا أرضَ أن تمرّ بشكل هرْوَليّ .. لا سيما من ناحية المظهرك سواءٌ نص عادي سأقدمه لأحد ما ..
عرض 'نقطة القوّة' (Powerpoint lol!) ساشرحه .. أو مطوية تحتوي كمشة من المعلومات ، ببساطة لا يمكنني تقديمها بعد انجازها بالوورد
يجب أن تكون في الواقع كما هي مرسومةٌ في خيالـــي تمامًا.

فلا يمكنني مثلا استإجار مصمم و إعطاؤه ما أريده و يقوم بعدها بالتصميم .. بالطبع لن يعجبني بتاتا ، إلا إذا كان ذلك على مستوى متقدم و شيئًا خارج خيالي
فبهته الوضعية .. أجدني أُمضي ساعات و ساعات في التصميم ... أحب التصميم لأنه يسمح لخيالي بقول 'نعم' لشيئٍ ما على أرض الواقع!
و أكرهه لأنه يأخذ ساعات و جهد كبير جدا... تعب التصميم ليس عاديًا أبدًا .. إنه مُستنزف تماما، شعور تعبه ليس كتعب أيٍّ من الأمور الأخرى.. يكاد الفص الأيمن -و المكلف بالخيال و العاطفة و ..-
من مخي يذوب بعد ساعات التصميم ... فلم يسبق أن أوصله أي نشاط آخر لذلك الحد من النشاط.
لن أتحدث عن أولئك من فريق العمل -زملاء دراسة، أساتذة،..- الذين لا يُبدون رأيهم بالتصاميم و ينظرون إلى "التصميم النهائي" على أنه أنه شيئ عادي و أن أيَّ مُصمم عليه أن يثنتج تصميما جيدا كالذي يرونه أمامهم ..
إلى كل من هم على هته الشاكلة ... أكرهكم في تلك اللحظات و بصدق♥.

الصورة من عمل تطوعي لزيارة مبرمَجة لطلاب البكالوريا لنصحهم و تشجيعهم.
https://c.top4top.net/p_11684pbce1.jpg

وسيمツ
2019-03-19, 18:49
في السابق كنت أعتقد أن الحياة أزلية .. دون موت دون فناء
حتى وصلت تلك اللحظة ... أتذكر جيدًا و بوضوح تلك اللحظة التي علمت فيها أني كنت مخطئًا و أن الموت شيئ موجود في حياتنا
و انه قدر كل شخص و نهايته. انها إحدى أيام الشتاء عندما بلغت السادسة من العمر .. في سنة 2000 ميلادي
توفي أبو جدّي من جهة الأخوالِ ابراهيمُ رحمه الله الذي توفي بعد 15 يومًا من وفاة أب جدي محمّد من جهة الأعمام... كانت صدمة حقيقية لي حينها و لم أدري ما علي تصحيحه في ذهني .. لذا تركت كل شيئ كما هو
و لا زال إلى الآن كما هو.
ما أرجعني إلى تلك اللحظات خبرٌ بلغني أن أمّ جدي -من الرضاعة- قد اشتد بها المرض و لعلها تصارع آخر مرض في حياتها ...
كل تحاليلها سليمة .. و كل ما هي فيه الآن هو حالة نفسية..
قد ضربَت في الأرض ستًّا و تسعين سنةً تكافح الحياة في الأوراس القاسي .. مقاومة الطبيعة .. الاحتلال و الصعاب
ابنٌ شهيد ... فقدان ابنين لها على فترات متباعدة ... ولد هاجر إلى أوروبا و لم يعد ... هذا ما علمته و ما خفي في ال96 سنة كبير و شاهق أن تحتويه بعلمٍ خمسٌ و عشرون سنة صغيرة مثلي..
مٌحبة للجميع و الجميع أولادُها ..فقط جملة "صباحك بالخير نانّا ، ماتَّا تْسَاوِيذْ؟" كفيلة بجعلها سعيدة اليوم كلّه ..
ان شاء الله تكون أيام مرض عابرة و أطال الله في عمرهًا ..

وسيمツ
2019-03-20, 18:44
تسير في الطريق إلى حيث بِذاتك يليقُ ... إلى الأحلام التي رسمت و خُتمت داخلك في لحظة ما من الزمن
الكثير من يفرض عليهم الواقع طريقًا آخر ووجهة أخرى قيرضخون ... أو دون وعي يجدون انهم يسيرون في طريق آخر ..و لا يملكون الشجاعة
لعودة ادراجهم و المضي في الطريق المنشود إلى حيث يصبون.

أحيانا و انت في سيرك تلتقي بمختلف الأصناف التي خلقها الله ... سارق احلامك في هيئة فعلٍ تقوم فيه دون وعي
فايرُس يحرفك عن مسارك و يضلل عليك طريقك،عن حسن نية في الفالب، على شكل صديق حميم ،
أو إما مظللات اخرى بريئة في شكل نصائح

أحيَانا تكون الظلمة شديدة في الطريق الذي تسير فيه ... شديدة لدرجةٍ تُحال فيها أجهزتك البصرية على الراحة
فتصادف نقاطًا مضيئة تنزل من السماء في أشكال مختلفة .. تقع ببطئ كزخات الثلج الثقيلة
تقترب من موقعك شيئًا فشيئًا حتى تدرك أنها لم تظهر في السماء لتقع على الأرض .. بل هي تقترب منك لتهبط على يدك

أستاذة رائعة درستني أتعامل معها كثيرًا نشرت منشورًا اعتقد أني المقصود
و لو لم أكن المقصود فأحس أن الكلام موجه إلي.
شكرًا لك. this really has a deep impact

https://b.top4top.net/p_11743dghx1.jpg

وسيمツ
2019-03-21, 23:39
كان اليوم productive إلى أقصى درجة
كان يومًا مثاليا .. جرت الأمور بشكل سلس حدّ التعجب
هل هي النهضة و الانتقال للمستوى التالي ؟

سئل الشافعيّ : "كيف يكون سوء الظن بالله؟"
قال:
الوسوسة
و الخوف الدائم من وقوع مصيبة
و ترقب زوال النعمة
كلها من سوء الظن بالرحمان الرحيم.

انتهى كلامه

وسيمツ
2019-04-09, 20:10
جلست ذات يوم و قد أظلمت الدنيَا على مصابيح روحي و عم الظلام جائرًا في كل النواحي .. و كأنه في أرضه، "هاي" صحت به ليتوقف لم يعرني أي اهتمام .."ما هاته الوقاحة؟" لا ليس الأمر و كأن وقاحة ألمت به و لكنّ الحقيقة أن ضعفًا رهيبًا غمرني .. كنت مستسلمًا لدرجةٍ شعرت فيها بارتخاء عضلاتي كلها
كنت أحس بثقل جفوني و هي تفصل بين الصور التي تدخل إلى مخي .. و كأن أشياء كثيرة داخلي توقفت عن التنفس ، لا حركة في داخلي بشكل يوحي أنها نهاية كل شيئ
كنت أحس أن دموعي تريد الانهمار دون سبب ولا داعٍ لتضفي تلك الأَمَنَةَ المواسية... لكن منعتها! إنني لا أريد أمنةً من دموعٍ تحنو عليّ ببعض الهرمونات المهدّئة، إنني أريد سلسلة أشياء ... أنتظرها أن تخطر على بالي فتعيد الروح إلى حيث تنتمي ، تجعل الظلام ملوّنًا و الألوان نديّة تفيض بالحياة و الحيوية تعيدني إلى تلك النفسية .. التي لو ترجمة إلى صورة لكانت ابتسامة واثقة ..
انتظرت .. و انتظرت ... و انتظرت و ''جاءت الفكرة العظيمة'' !
هذا ما اعتقدتُه سيحصل لكن صدقني لم يخطر شيئ على بالي ، كل ثانية تمر كانت تسحبني للأعماق أكثر فأكثر
الأمر الجيد معي أنني لا أستسلم أبدًا .. و لو استسلمت!
فتحت قلبي لذاتي للإفصاح بما يريده للقيام به في بُعدٍ آخر .. على أرض ثانيةٍ أشيدها داخلي بدل تلك التي حجبها الظلام.. في كوكب آخر أُنشئه ثم أرحل إليه لأعيش هنالك بعيدًا عن كل ذلك الظلام.. كتبت في ورقة ما يمليه علي خاطري .. مجموعة مشاريع جميلة .. لا ليست بل أعتقد أنها مليئة بالجمال بل صدقني متطرفةالجمال! إنني أعتقد ذلك حقًا لكنني لا أشعر به
-بعد أيــــام طويلة-
المذهل أنه مع انقشاع الظلام وجدتني أكمل أولى المشاريع المتطرفة الجمال .. و التي كانت فيما قبل تبدو بعيدة المنال قبل أن يأتي الظلام
مهلا هل ذلك الظلام .. أرسله قلبي لأنصت له ؟
تم نشر العدد الأول من مجلة آفاق ... ضمت المجلة أساتذة جامعيين و طلبة من النخبة من مختلف ربوع الجزائر، حازت على استحسان كبار الأساتذة و المفكرين كما أخبرتني أستاذة عرضتها عليهم.. الكل يعتقد أنني سعيد بذلك كل من ألتقيه أجده يلمح بامور غير مفهومة لأدرك في النهاية أن المقصود هو المجلة، ليس الأمر و كأنني أتكبر على هذا النجاح الصغير فمن الللزوم الإحتفال بالنجاحات الصغيرة، لكن الأمر مختف عن ذلك بعض الشيئ أشعر أنها الخطوة الأولى لأشياء كثيرة ،إنني أشعر بحماس أكبر عوض سعادة إن ذلك أشبه أن تصبح ابتسامتك الواثقة أوسع، و كأنني فتحت نافذة أعجبني طرازها و جودة خشبها فأذهلني المنظر ليُنسيني أمر النافذة..

لا شيئ أجمل من أن تملأ رئتك بنسيم بارد و عند خروج آخر جزيئة Co2 من الزفير تقول: الحمد لله

وسيمツ
2019-04-10, 22:11
اشتغال لساعات طويلة .. لم أكن أشعر بها، بل كانت تبدو قصيرة ..
حتى ذهبت للطبيب بعد مشاكل صحية زادت من قلقي .. فحصني الطبيب بعد أسئلة قليلة، أخبرني بعدها أن المشاكل الصحية التي أصابتني كانت نتيجة إجهاد
بدى الأمر غريبًا و مفاجئًا ...! فلم أسمع بطالب بكالوريَا تم تشخيصه بإجهاد على سبيل القياس و التعجب!
المشكلة اني كنت أفكر في زيادة المجهود بسبب أنه لم يكن كافيًا ...
ثم
قررت قلب الساعة الرملية ، سأنضم لنادي الاستيقاظ على الرابعة إلى الخامسة صباحًا
https://www.dztu.be/watch?v=mv-BuDdgQuU

الحياة منحها الله لنا مرة واحدة
لينظر ماذا تصنع أرواحتا هاته المقترنة بأجسادنا
من التبذير جعلها تفلت كما أتت

وسيمツ
2019-04-16, 21:07
[Social media camp Dz

هي النسخة الجزائرية من الحدث الكنديّ الجنسية. تم الحدث في عاصمة الأوراس باتنة، تدور أحداثه حول استعمال وسائل التواصل الإجتماعي و استغلالها في إما التجارة الدراسة أي شيئ ، يدوم لمدة ثلاث أيام... عزمت على التسجيل و فرحت بقراءة الإيمايل الذي يشعرني أنني قُبلتُ.
تحضّرتُ و ذهبت باكرًا يوم الخميس ... دخلتُ دفعت رسوم المشاركة و مررت .. من جانب التنظيم كان هنالك عدم استقرار و مشاكل عدة .. العدد الكبير للمشاركين و الذي وصل إلى ثلاث مئة مشترك من أربعين ولاية جعل الأمر يخرج عن السيطرة .. صعوبات في استقبالهم جيمعًا لاختلاف مواعيد وصولهم، إضافة لبعض سوء التفاهم بين مدير المشروع و المنظمين.. النقطة السلبية الثانية التي لاحظتها أن هذا العدد الكبير من الحضور رفع نسبة الأشخاص التافهين الذين حضروا .. أقصد البيولوجيو التوجه و التفكير ،يحضرني في سياق هذا أنني سألت المشاركين في المجموعة عن من ينشط في نادٍ علمي كانت الإجابات كثيرة اخترت منها أربعة نوادٍ قصد انشاء علاقات معها للتعاون في مشاريع أو تنظيم أحداث علمية لاحقة .. تحدثتُ إلى احداهن في اليوم الموالي وجها لوجه فكانت طريقة حديثها غريبة .. أشعرتني و كأنني أود من وراء ذلك أمورًا أخرى رغم أن المعطيات تجعل من احتمالية ورود أمر كهذا أقل من 10 بالمئة ، على كلّ.
كان هنالك ورشات كثيرة رائعة التقيت بمتحدثين رائعين و شباب ناجحين كثر من مختلف ربوع الوطن ، بإنجازات جملية و لطيفة حقُّا، ورشة الـ e-marketing ، كيف تنشئ موقعًا الكترونيا ، كيف تنظم حدثًا ، كيف تستغل الـ linkedin ، ...
الغريب في الأمر أن الله تعالى يسوقني إلى حيث الروعة بعض من هته الورشات لم تستهويني في البداية لكن في آخر لحظة قررت حضورها..
دوما ما أقول أعو الله في بداية اليوم بما اتمناه منه .. : "..اللهم اجعلني استمتع في هذا اليوم بشكل رائع.." ، "...اللهم اجعلني استفيد بشكل أعضمي من هذا الحدث و خذني الى حيث اكون سعيدًا فيه.."
شعور بالرضى بعد ذلك و الحمد لله.


https://e.top4top.net/p_1201qw5vw1.jpg (https://up.top4top.net/)

zeryab307
2019-04-17, 04:08
جزاك الله خيرا

حيـاء
2019-05-01, 23:00
السلام عليكم و رحمة الله ..
دخلت القسم بعد غياب قد دام طويلٌا .. قرات عددا من المواضيع حسب عناوينها
ثم انقلت الى قسمِ " كاتب الموضوع " ابحث عن اسماءٍ أعرفها و أحبّ أن اقرا لها ..
وقعت عيني على موضوعك .. فعلا راق لي ما كتبت .. معبرة ^^
جارِي قراءة ما تبقى .. موفق

حيـاء
2019-05-01, 23:01
الخيال
أروع من الخيال!
لا علاقة لهذه الجملة فوق بما سأكتبه ... أحب كلمة خيال ، و عند قولها دائما أرغب بعدها بقول أروع من الخيال لكن ليس هذا كله ما أود قوله
الخيال بالنسبة لي شيئ رائع! تبا لقد عدت من حيث بدأت ..
نفس عميق بعض الشيئ... ثم نفس أقل عمقًا ... ثم نفس عميق جدا بعينين مغمضتان
لقد عاد الصّفاء...
أين كنت؟ أجل ، الخيال و تلك الفنطازيا و تصوري للأشياء في داخلي أحسه شيئ جميلًا جدا .. و من أدواة المقاربة إلى ذلك الخيال
على أرض الواقع في أيامنا هته هو : التصميم الرقمي.
كثيرة هي الأمور التي أقوم بها و لا أرضَ أن تمرّ بشكل هرْوَليّ .. لا سيما من ناحية المظهرك سواءٌ نص عادي سأقدمه لأحد ما ..
عرض 'نقطة القوّة' (powerpoint lol!) ساشرحه .. أو مطوية تحتوي كمشة من المعلومات ، ببساطة لا يمكنني تقديمها بعد انجازها بالوورد
يجب أن تكون في الواقع كما هي مرسومةٌ في خيالـــي تمامًا.

فلا يمكنني مثلا استإجار مصمم و إعطاؤه ما أريده و يقوم بعدها بالتصميم .. بالطبع لن يعجبني بتاتا ، إلا إذا كان ذلك على مستوى متقدم و شيئًا خارج خيالي
فبهته الوضعية .. أجدني أُمضي ساعات و ساعات في التصميم ... أحب التصميم لأنه يسمح لخيالي بقول 'نعم' لشيئٍ ما على أرض الواقع!
و أكرهه لأنه يأخذ ساعات و جهد كبير جدا... تعب التصميم ليس عاديًا أبدًا .. إنه مُستنزف تماما، شعور تعبه ليس كتعب أيٍّ من الأمور الأخرى.. يكاد الفص الأيمن -و المكلف بالخيال و العاطفة و ..-
من مخي يذوب بعد ساعات التصميم ... فلم يسبق أن أوصله أي نشاط آخر لذلك الحد من النشاط.
لن أتحدث عن أولئك من فريق العمل -زملاء دراسة، أساتذة،..- الذين لا يُبدون رأيهم بالتصاميم و ينظرون إلى "التصميم النهائي" على أنه أنه شيئ عادي و أن أيَّ مُصمم عليه أن يثنتج تصميما جيدا كالذي يرونه أمامهم ..
إلى كل من هم على هته الشاكلة ... أكرهكم في تلك اللحظات و بصدق♥.

الصورة من عمل تطوعي لزيارة مبرمَجة لطلاب البكالوريا لنصحهم و تشجيعهم.
https://c.top4top.net/p_11684pbce1.jpg
إنهُ التصميم .. متعةُ الانجاز لا تضاهيها متعة ..
خصوصا بعدَ أن تتم عملاا و يروق لكَ ..

وسيمツ
2019-05-10, 16:50
السلام عليكم و رحمة الله ..
دخلت القسم بعد غياب قد دام طويلٌا .. قرات عددا من المواضيع حسب عناوينها
ثم انقلت الى قسمِ " كاتب الموضوع " ابحث عن اسماءٍ أعرفها و أحبّ أن اقرا لها ..
وقعت عيني على موضوعك .. فعلا راق لي ما كتبت .. معبرة ^^
جارِي قراءة ما تبقى .. موفق

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلا و سهلا أختي حياء
بصراحة أشعر بسعادة عارمة عندما أعلم أن هناك من يعجبه ما أكتب
لا أستطيع وصف كم أنا شاكر لك ذلك
مرحبًا بك دومًا في قاعة تشاور العفاريت
صح فطورك و رمضان كريم -ابتسامة-

وسيمツ
2019-05-10, 16:59
إنهُ التصميم .. متعةُ الانجاز لا تضاهيها متعة ..
خصوصا بعدَ أن تتم عملاا و يروق لكَ ..


متعة لا تضاهى ... لا سيما ان أعقب ذلك العمل ربح بعض الدولارات https://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon10.gif

وسيمツ
2019-05-10, 17:12
في رمضان ... في كل ليلة و يا للمفاجأة!
هنالك عتقاء من النار !
المُلاحظ في الحدوتة أن الأغلبية الساحقة من الناس تجتهد في العشر الأواخر .. بينما في الأوائل أيضًا هناك ما ينقذك في هذا الوجود..
أجل تخيل أن تلك الليلة الأولى أو الثانية أو حتى السادسة و التي لا يلقي لها الناس بالا و ينتظرون فيها دخول روتين جديد فيها عتقاء من النار!
الله يحب القلّة التي تنتبه لمثل هته الأمور ، في الآية في سورة ص "...إلا الذين آمنوا و عملوا الصالحات و قليل ماهم.."
أشار الله تعالى لصفة القلة لأنها تعني شيئًا ..

حيـاء
2019-05-18, 14:02
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلا و سهلا أختي حياء
بصراحة أشعر بسعادة عارمة عندما أعلم أن هناك من يعجبه ما أكتب
لا أستطيع وصف كم أنا شاكر لك ذلك
مرحبًا بك دومًا في قاعة تشاور العفاريت
صح فطورك و رمضان كريم -ابتسامة-

تقبل الله منا و منكم كافة الطاعات ^^
متعة لا تضاهى ... لا سيما ان أعقب ذلك العمل ربح بعض الدولارات https://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon10.gif
ذاك ثمرة التعب :d:d

في رمضان ... في كل ليلة و يا للمفاجأة!
هنالك عتقاء من النار !
المُلاحظ في الحدوتة أن الأغلبية الساحقة من الناس تجتهد في العشر الأواخر .. بينما في الأوائل أيضًا هناك ما ينقذك في هذا الوجود..
أجل تخيل أن تلك الليلة الأولى أو الثانية أو حتى السادسة و التي لا يلقي لها الناس بالا و ينتظرون فيها دخول روتين جديد فيها عتقاء من النار!
الله يحب القلّة التي تنتبه لمثل هته الأمور ، في الآية في سورة ص "...إلا الذين آمنوا و عملوا الصالحات و قليل ماهم.."
أشار الله تعالى لصفة القلة لأنها تعني شيئًا ..

اللهم اجعلنا من العتقاء من النيران
جزيت خيرا على التذكرة

وسيمツ
2019-05-27, 17:52
أعظم انتصار هو الانتصار على الزمن بإدرك ليلة القدر..
عبادة 83 سنة عادية قد تكون مقوّضة [compromised]
أما هته الـ 83 سنة فهي عبادة صافية ...
فيها يُفرق كل [أمر حكيم] ... this is big
اللخر ما يلحقش

أثر
2019-05-27, 18:28
السلام عليكم
انتظرت ان تفي بوعدك وتعود في موضوعي ذآك

معليش راك مسآمح مدامك حطيت تذكرة جميلة عن ليلة القدر
شكرا وسيم

وسيمツ
2019-06-03, 12:23
و عليكم السلام و رحمة الله
أهلا و هلا بك أثر
يا إلهي لا أذكر أي موضوع كان ذلك x)
أي موضوع كان ذاك ؟
صحّ فطورك

وسيمツ
2019-06-05, 23:16
كانت الفترة الماضية مرهقًة
ترميم ذاتي التي خرجت من حرب دامت ثماني سنوات كــــــاملة ... منتصرة بشكل رسميّ لكن منهكة
صراعات نفسية لتحسين الذات،للتخلص من عادات سيئة و تعوييضها بأخرى حسنة
البحث عن اجراء مناسب اتجاه الشعور بمداهمة الوقت ..
ترتيب الأولويات التي تتغير في كل حين
شعور غريب جدا بعد مدة من غياب الترْويح عن النفس و مشاهدة الانمي
ملخص كل هذا يشبه و كأنك كنت نصف منوم أو شبه حاضر في الواقع لسنوات بسبب التركيز على حل مشكلة واحدة
و بعد الانتهاء من حلها تنتبه أن ادراكك و عمق حضورك في اللحظة كان نصف شغال طيلة الوقت.
و رغم الكل ابتسامة في الداخل احتفالا بالنصر و استرخاءٌ يجعل نفسك تطفو فوق كل ما يحتمل أن يفسد هته الحالة من السلام و التسامح.. إنّ القادم أروع لا محالة!
نفس عميق، عودة الحياة إلى خيالي بعدما جفت ينابيعه و ذهبت ألوانه و خضرته
و انطلاقة تراود الآفاق

وسيمツ
2019-06-06, 17:43
هل الإنجازات التي ننجزها تمنحنا السعادة؟ هل تعطينا الشعور بالرضى ؟ هل تمنحنا الراحة النفسية و الشعور بالسلام؟
المثير في الأأمر أن الجزء المسؤول عن التعامل مع ما ذكر يعمل بنفس الطريقة التي يتعامل بها مع الأحداث المؤلمة و القاسية
حيث أنه و في كلتا الحالتين ... يعمل على ارجاع الإنسان إلى حالة الإستقرار، و بحالة الإستقرار أقصد الحالة التي كانت قبل
تمكنك من انجاز أهم حدث في حياتك ، أو قبل مرورك بأقسى تجربة مرت بحياتك !
كيف هذا؟
هذا فيديو جيد يشرح الفكرة :
https://www.dztu.be/watch?v=YdvywuZVrfs&t=12s
هذا يعني أنه .. ان لم تكن سعيدا الآن و كما أنت الآن فلن تكون سعيدًا أبدا
و إن لم تدرك بعد أنه عليك أن تقوم بتعاليم الدين الإسلامي لتكون سعيدا فلن تكون كذلك
و ان كانت هنالك فرضية أخرى ، سأرغب بسماعها..
ملاحظة: ان اردت مشاهدة باقي فيديوات الدحيح فعليك أن تكون متلقيا ناقدًا ، لا تأخذ كل ما يقوله على محمل التصديق.

وسيمツ
2019-07-10, 16:26
النوم خارج المنزل في الصيف من الأمور الرائعة، شعرت انني أود النوم خارجًا في مكاني المفضل بالحوش، لحظة .. ياللأسف ذلك المكان أصبح مشعًّا و لا يقبل الحياة البشرية انتبهتُ.
آخر مرةٍ نمت هنالك كان كل شيئ سرمديًا و رائعًا .. منظر النجوم، الجو اللطيف و الهواء المختلف عن هواء البيت .. نمت في سعادة و هناء.. فتحت عيني في الصباح تحت زقزقة العصافير استويت جالسًا انظر حولي و في العصافير التي تتسابق في سرعة بين أغضان الأشجار و كأنها تلعب لعبة الصباح .. لعبة السعادة فلا شيئ ببالها و كل أمرِها مضمونٌ، يذكرني تسابقها و زقزقتها المرحة ببضع رسومات من سبيستون و الأنمي عندما تجري بعض الشخصيات في سعادة مطلقة ضحكات لا يسعك أمامها إلا أن تشاهد و تبتسم ..الى ان توارت و اختفت انزلت رأسي إلى الوسادة فتغير وجهي .. تماما مثل كونان عندما يرى جريمة قتل.
لقد كنت مستهدفًا، كان رأسي موضوعًا على الجانب الأيمن من الوسادة المستطيلة الشكل، أما الجانب الأيسر فقد كان ملونًا بفسيفساء مقززة بخامة بيضًاء تضرُّ الناظرين، نظرت لفوق فإذا تلك المنطقة تعامد ما يبدو انه مرتع للعصافير و الحمام تقف عنده و لله الحمد أنه لا يسع طيور اكبر كاللقلق، ركضت للمرآة لأتأكد مما قد خطر ببالي و لا أراه، هل ما أعتقده حقيقي و أن ركضات العصافير المرحة التي كنت أراها ليست إلا ضحكًا و قهقهة باللغة العصفورية على ما قد فُعل بي،أم .. ؟ وقفت أمام أقرب مرآة في أول لحظة، يا إلهي لقد صبغتني تلك العصافي الوغدة بالأسود! لا لا ذلك الظلام افتح إنارة المصباح.. أه يا حظّي، سالامات، نجوت بأعجوبة.
بعد تفكير طويل و بحثٍ وجدت مكانًا آخر ... أرى السماء من خلاله عندما أستلقي لكنني ...لا أنسى ..قراءة الأذكار و الدعاء أن لا يمر أي عصفور بشكل شاقولي على منطقتي.

omomar12
2019-07-15, 17:15
الحقيقة مبدعون تستحقوا المتابعة اليومية ماشاء الله

omomar12
2019-07-15, 17:17
هتابعكم يوميا ان شاء الله

نُـون
2019-07-17, 20:40
سلام ورحمه
راقني ما قرأته لك أسلوبك وعفويتك
ولعله من الرائع أن يعمل المرء على مشروع ويكلل
بنجاحه ومن ثم يحاول الاستمرارية
بوركت جهودكم
ولأني اطلعت فقط على المجلة لم يتسن لي بعد قراءتها
لابداء أي رأي
ولكن شكلها جميل وكذا عناوين المواضيع تبدو مهمة
شكرا

وسيمツ
2020-03-13, 22:01
لا زال في داخلي أشياءُ لا يخرجها من الداخل سوى الكتابة
و ليس أي كتابة
إلا عندما تجتمع الكثير من الأشياء المتناقضة
يكون حالي كـ
اود ان أشارك شيئًا بداخلي مع احد أو أكثر و لكنني لا أود أن يعلمه أحد
أود أن أكتب شيئًا يقرؤه الجميع لكن لا أريد أن يعلمه أحد
شروطٌ تقاطُعها يعطي المجموعة الخالية 'فايْ'
ربما هنا أجد هاته الشروط المستحيلة متوفرة و محققة.
لذا يبقى هذا المكان مكانًا ما للمستحيل
مُستحيل يتحقق في مكان غير موجود
تتحقق فيه أمور غير موجودة تقبع في داخل شخص ما ..
و هي موجودة بنفس مقدار وجود هذا البعد اللذي جعل المستحيل يتحقق ..

أحيانا بعد فوضى عارمة في الداخل ترغب بعض الأشياء في الخروج
فيقوم عقلي بتحرير صفحة وهمية في مخيلتي تشبه صفحات المواضيع و المشاركات هنا
و يبدأ عقلي بالكتابة عليها و اختيار العبارات بل و حتى مراجعتها و تصحيح بعضها
و عندما يكون المقال جاهزًا... اعيد قراءته في داخلي مع نفسي .. في بعض الأحيان
اصمت بعد القراءة. و في أحيان أخرى أقول لنفسي ، ياللروعة ، مقال رائع!
و بعدها ماذا ؟ سكوت و سكون قلما يكون.
رمشة من عيني تحيل ذلك الموضوع أو البوح إلى سحابة لتختفي و يختفي كل شيئ.
لكن الآن حصل شيئ مختلف.. لم يختفي كل شيئ
بل هو مكتوب هنا و محفوظ على سحابة ما
في هذا المكان .. الغير موجود
صديقِ المستحيل.

وسيمツ
2020-07-18, 11:51
الشعور بالفراغ وسط فوضى من الأشياء التي تنتظرك أمر قاس جدا
الشعور بالضياع و أنت في المكان الصحيح و لا شيئ يثبت انك ضائع شعور قاس جدا
هل هذا الشعور ميول لا شعوري أم أنه معاقبة ذاتية ؟
لا ميول للقيام بأي شيئ ...
ان كان أمرا واجب القيام به فهو مرقوض و مغضوب عليه
و ان كان تسلية و ترويحا فأحس أنه مضيعة للوقت ، لكن أليس عدم القيام بما يجب القيام به مضيعة للوقت أيضًا ؟
اعتقد أنه علي العودة إلى حالة data factory reset
التوقف عن استعمال الفـيسبوك و الإنسـتاغرام و كل وسائل التواصل الاجتماعي التفاعلية و التواصلية
ثم ماذا ؟
لا أدري ، ربما ما احتاجه هو mindset جديدة تتماشا مع المتغيرات الجديدة و التي تختلف تماما
عن المتغيرات و المعطيات التي كانت قبل تخرجي
الأمر المحبط هو أنه كدراسة اجمالية ظاهرية لا شيئ خطأ .. كل شيئ يسير وفق الجدول المسطر لكن ..
لكنها الأحلام يا صاح ... إنها الأحلام
ان لم تحقق أحلامك حتى اللحظة و أنت من النوع الذي لا يئد أحلامه و لا يتخلى عنها و لا يستسلم أبدا مهما كانت المعطيات
فإنه عندما تنتهي من كل شيئ عدا احلامك .. ستأتي أحلامك تمشي على استحياء تطرق باب راحتك ...
و تقول في ابتسامة بريئة أنا هنا : )
أتمنى أنك لم تنسني و قد اشتقت إليك.
ربط الأحلام بوقت محدد يسبب القلق ... نعم إنه القلق
أنا أعيش حالة قلق.
و هل يفيد القلق في أي من ذلك ؟
لا.
إذن ماذا؟
لا أدري صدقا لا أدري

وسيمツ
2020-08-04, 21:29
الكثير من الأمور و العادات حكمتُ عليها بالتغيير... منذ أطلقت هذا الحكم النافذ و أنا أعيش مرحلة فوضى
فوضى عارمة مالئة للمكان،حتى أن خبرا سلبيا في التلفاز لا أشعرُ بالقدرة على وضعه و تقبله في بالي ..فسيغرقني و يفييض كأسي
من حادث مرور بسيط.. حتى تفجير كبير كالذي حدث في لبنان ..لا أود سماع أيّ من ذاك و لا حتى يهمني في الوقت الراهن
النفس ممتلئة للآخر بالفوضى
فما يوجد بداخلي كثير و يربو عن كل ذلك
هنالك عادات سيئة يجب أن تختفي هذا قرار لا يقبل النقاش، و هناك صفات جيدة يجب اكتسابها ، هذا قرار لا نقاش فيه أيضًا و لا مجال فيه للمساومة ...
المساومة هي ترك كل شيئ على ما هو عليه و الرضى به مقابلَ ... ذهاب الفوضى و عودة السكون و التوازن.
هل انا ضعيف لأقبل بهكذا مساومة ؟
كلا و ألف كلا، لا مساومة على قراراتي مهما كان العبئ
و أنا مستعد لكل التحديات التي تواجهني مهما بلغَت
الانتقال من مرحلة إلى مرحلة تستوجب المرور على مرحلة فوضى
نعم انها الفوضى المنظمة التي تقودني إلى الضفة المشرقة الأخرى
حيث الرُّبى المكسوة بالعشب الأخضر على مد البصر و الأشجار العملاقة المتباعدة بينها
و السحب الركامية التي تشاهد في استلطاف طيور النورس و الخطاف تحلق عاليا تحتها
و أزهار الأقحوان و السنديان التي تتراقص مع الرياح التي تحمل معها نسيم الحريّة ..الإصرار و التحدي
بدأت أحب الفوضى... كيف لا و من سواها سيقودني للضفة الأخرى .. لأنا جديدة أكثر قوة و أكثر صلابة و أكثر تحدّيًا.
قد يساورني الشك في بعض الاحيان عن نفسي ... لكن هناك شيئ واحد لا شك فيه :

أني لا أستسلم أبدًا
أن لدي تحديًا و عزما مثل الجبال

قد تسقطك الفوضى أرضًا مرار و تكرار .. ما عليك فعله هو أن تستند على يديك ، ثم ركبتك، و بعدها ركبتك الثانية، ثم قدميك
استوِ ارفع سيفك .. و قاتل.
قاتل حتى النهاية.
============================
لا نستسلم للفشل **** بل نحاول من جديد
الهزيمة في فقدان الأمل*** و لا يكفي أن تقول أريد

وسيمツ
2020-08-11, 22:59
الليلة 11 أوت و غدا 12 و حتى الـ24 أوت
انه وقت زخات الشهب من السنة ♥
من يريد تمتيع ناظريه بقدرة الله العجيبة و اتقانه البديع و مستوى الجمال الإلهي اللذي لا يبلغه بشر
ترقبوا الجزء الجنوبي من السماء عند الفجر ... عندها و في تلك الجهة ستتعرض الأرض لزخات من الشهب الجميلة
و التي بعضها يكون رجما للشياطين فيما ليس بالضرورة كلها
لكن في نهاية المظاف هي عبادة، عندما تندهش و تقول "ماخلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار" فأنت تأملت في خلقٍ أعظم من خلق البشرية و قدّرت قدرة الله و شكرته على أن خلقك و منحك الحواس لتكون شاهدا على قدرة الله المرعبة
اجمل شهاب شاهدته كان في بيت جدي عندما كنت جالسا وقت الفجر في النافذة مستندا على وسادة و منسدا رأسي إلى وسادة ثانية من الوسائد التي تعدها جدتي الجميلة بعناية فائقة
لأرى شهاب قطع تقريبا من زاوية السماء اليمنى إلى الزاوية الأخرى ... كان لونه أزرقا و هو ما يعني أن الشهاب كان غنيا بالمغنزيوم
-برتقالي: صوديوم، بنفسجي: كاسيوم،اصفر:حديد، أحمر إما اكسجين أو نيتروجين و الذي يسمى آزوت أيضًا-
كان مشهدا يبدو من الفنتازيا أو من فلم الأنمي your name
كم كان ذلك رائعًا
الممتع و الذي خطف قلبي هو التفاصيل .. سبحان الله ، الله ذو قدرةٍ ،المالانهاية في الرياضيات هي فقط من تستطيع تقريبا لوصفها
التفصيلة الممتعة هي ذيل الشهاب الطويل و سمكه ... و التفصيلة الأكثر إثارة هي أن ذلك الذيل لم يكن مستقيما بل مقوّسا
انه اسقاط للمستقيم -الذي نعرقه في الهندسة الإقليدية- في الهندسة الإهليجية - أو هندسة ريمان كما تسمى-
فد تكون الأيام مرهقة لدى الكثير عندما ينظرون أرضًا .. لكنها ستكون في منتهى الروعة ان رفعوا رؤوسهم سماءًا.

https://acegif.com/wp-content/gifs/starfall-gif-59-gap.jpg

وسيمツ
2020-10-03, 23:53
%
ذات صباحِ، خرجت من المنزل لتستقبلني الشمس بضيائها الذي يغمض عينيك من قوة الاشعة التي تسقط عليها ... يا ترى كم عدد الفوتونات التي دخلت عيني في تلك الثواني قبل اغلاقها؟ قد يكون بعدد ذرات الهايدروجين المنتشرة في الكون، مهلا فالفوتون ذو طبيعة موجية أيضًا. إذن، في هاته الحالة يجب أن نقول "كم كمية" الفوتونات بدل كلمة 'عدد'؟ هل نحسب تردد الموجة التي دخلت عيني و نستخرج الطاقة المكافِئة لما تحمله في حالة "جسيمات" لأن "الكتلةَ" طاقةٌٌ في هاته الحالة أيضًا كما قال عبدَ قَّا انشتاين في معادلته الشهيرة e=m×c² ؟ انتبهت أن الباب مفتوح و علي اغلاقة فأخي الصغير قد يهجم في أي لحظة. سرت إلى الخانوت بخطا غير ثابتة و مبعثرة ، دخلت و ألقيت السلام ، فرد البائع السلام. احسست على اثر ذلك بشعور جيد. بعد انتهاء الحديث مع البائع، فكرت لم جئت للحانوت لكن بدون جدوى. لقد نسيت لم ذهبت للمحل. وضعت السبابة و الوسطى وسط جبهتي و حكيتها عدة مرات فلم يأتي رأسي بأي جديد و لم تنبثق فكرة واحدة ... مالذي يجري لقد أخبرني قِط ذات مرة أن شكل رأسي يشبه مصباح علاء الدين السحري و أني محظوظ لأني ان أردت أي شيئ فيكفي ان احك جبهتي ليأتي رأسي بما أريد ... مهلا اخبرني قط ؟ تبا لقد كان ذلك حلما. تنهدت و أدركت أن رأسي يستجيب للمعطيات بشكل لا أفهمه و خارجٍ عن سيطرتي. اخبرت البائع أني نسيت ما جئت لأجله و سأعود بعد دقائق ... خرجت من الحانوت و أنا اتساءل ان كان سبب خروجي الذهاب للحانوت أو الذهاب إلى غرفة المعيشة داخل المنزل بالأساس.

to be continued

وسيمツ
2022-06-17, 00:32
ذات مرة كنت في العاصمة لحضور حدث AMUN، حلّ اليوم الاخير و كان الجميع يحزم امتعته للرحيل. نجح صديقٌ لي في اقناعي بالتعريج على وسط العاصمه اولا للتنزه و لتمضية الوقت هناك بدل الانتظار في محطة خروبة التي تذكرك بحياة البرزخ. بينما انا مستمتع بالمكان المطل على شاطئ البحر، لاحظت ان نسبة شحن هاتفي انخفضت على غير العادة من 50 بالمئة الى 39 بالمئة في غضون عشر دقائق فقط. ماذا؟ هل اصاب هاتفي الاسهالُ ايضا ؟ الامر سيئ. ساحتاج استعمال هاتفي بكثرة لاحقا لترتيب امور وصولي الى البيت و هاهو . بدا ذلك ياخذ من استرخائي حتى خرجت من جو النزهة بالكامل. سالت صديقي عما ان كان يحمل power bank فاجاب بالنفي ثم اردف قائلا : هذيك الطفله عندها قولها تشارجيهولك. كانت قدراتي التواصلية حينها في الحضيض بعد استنزافها عدة ايام متواصلة. بعد استجماع كامل قواي اقتربت من البنت قائلا : سلام اختي معليش تشارجيلي التيليفون قيسما يطلع 10 بالمئة فقط؟ اجابت بنعم ووضعت هاتفي في محفظتها لاشعر بعدها بارتياح لوقت قصير. كنت منتبها بقلق على محفظتها اكثر من انتباهها هي. بعد مرور وقت معتبر طلبت من الفتاة هاتفي. كنت متفائلا ان نسبة الشحن تفوق ال 50 بالمئة. ناولتني الفتاة هاتفي فتفقدت نسبة الشحن. انها 28 بالمئة تمعنت في الرقم جيدا لكن تبا الرقم صحيح. اول ما خطر ببالي هو سؤال هل انا غبي؟ فاجبت بسرعة من المؤكد ان هذا غير صحيح فانا احفظ جدول الضرب كاملا حتى 9. رفعت راسي مستاءا لانتبه ان لون السماء كان جميلا عند الافق ممتزجا مع لون البحر. تذكرت انه علي ان اكون مستاءا. فانزلت راسي. خطرت ببالي فكرة رائعة و هي ان امسك ذلك الpower bank و ارميه بعيدا في البحر ثم سرعان ما تراجعت عندما انتبهت انه علي بعد ذلك دفع ثمنه فتراجعت. فكرت في حل، كنت سأخبرها : "رجعيلي العشرة بالمية تاعي" ثم انتبهت ان هذا غير ممكن فهي ليست باتري. رفعت رأسي قائلا : الباور بانك تاعك شارجا روحو من التيليفون تاعي. تفاجءت الفتاة للامر. ثم اردفت قائلا "الpower bank هذا من نوعية رديئة و لا تصلح لشحن الهواتف. اخبرتها بهذا لكي تكره ال power bank الخاص بها بشده و ترميه في البحر كما تخيلت في البداية و لا ادفع ثمنه لكن للاسف فشلت في ذلك. فهي لم ترمه. استسلمت لمعطيات الاحداث و وضعت هاتفي في جيبي و ذهبت للمحطة البرية خروبة.

اميرة الامواج
2022-06-17, 06:45
بارك الله فيك اخي وسيم

هل تعلم انني ذوا حظ عظيم

ان اقرأ الموضوع من الاول الى الاخير

حقا انك مبدع بكلماتك بملاحظاتك بالتفسيراتك بتخيلاتك

جميل جدا ان يقرأ الانسان ويستمع
والاجمل انه يعيش تلك اللحظة كما عشتها انت....

كتبت فأبدعت وانا اقرأ مرة احس بالحزن ومرة باليأس ومرة ابتسم ومرة اضحك ومرة اتمعن ومرة اصدقك ومرة اقول في هذا يخرف ومرة ادقق وبين هذا وذاك وجدت نفسي في اخر رد لك .....

فأبيت ان لا اخرج الا و تركت هنا
ردا اعبر لك عن شكري لك ولموضوعك الراقي .....

والاروع فوق كل هذا توقيعك الذي يحمل
كل معاني ......ًًً...........

بارك الله فيك وجزاك كل خير

اختك الاميرة مرت من هنا

سلام من قلب ندم لانه احب السلام

اللهم ارزقني عفةمريم
2022-06-21, 20:03
راق لي كثيراً هذا المتصفح سلمت يمناك وسلم قلمك
قرأت فقط البداية ولكن سأكمل الباقي بإذن الله
بارك الله فيك و احسن اليك

وسيمツ
2023-12-20, 00:35
السلام عليكم و رحمة الله
انتبهت للتوّ أنني أود الكتابة هنا لمرات عديدة خلال هاته السنة و السنة الماضية
و الأهم من ذلك الرد و الضيافة اللائقة للضيوف الكرام الذين تسعدني ردودهم
بل لحيانا حينما تجتاحني الكئابة لأيام و لا تود الرحيل، تجعلني هاته الردود سعيدا و تعطيني بعض القوة التي أدعمها بعزم ضائع داخلي

لترتيب الأمور و الوقوف من جديد
كدت أنسى أنني وددت ذكر الشيئ الذي انتبهت له، أجل انتبهت أن المانع من الكتابة هو
أن أزرار الحاسب غير ضوئية في حين أن الرغبة في الكتابة تأتي في الليل حين يسكن كل شيئ و تبدأ نفسي بالحديث معي
و أيضًا أن أزرار الحاسب أيضًا لا تحتوي على الحروف العربية،
مهلا، لكنني أحفظ معضم الحروف؟ همم ، ربما بسبب كسلي في حفظ الأحرف: الواو، التاء المربوطة، الألف المقصورة، الهمزة على الألف أيضًا
هل هاته اسباب حقيقية؟
همم، لا يهم فهم السبب بقدر ما يهم البدأ في القيام بما يجب القيام به.

على أيٍّ، سأعود للكتابة، أجل سأعود ، بإذن اللهِ.

Ali Harmal
2023-12-21, 20:35
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله على سلامتك عام ونصف من الهجر للصفحة الجميلة...
اخي وسيم قلت بانك لم تحفظ بعض الحروف...لكنها منحوتة في جدار قلبك اكيد...
ليس من يكتب بالحبر كمن يكتب بالدم وكثيرا لا أحد يلاحظ البكاء خلف الحروف والكلمات...
لأن الدموع تتساقط على الكيبورد...فلا يتبلل ونتابع الكتابة...
واحياناً تشعر أن دقات القلب هي التي تتساقط...
اخي ولكن ليس هناك إرتباط هذة الأيام بالعقل ولا بالحياة البشرية...
الكل يصارع الكل...والغيوم متلبدة حتى التاريخ رفض الكتابة عن حالتنا أخي وسيم...
وتريد أن تنغمس بالكتابة من الغد...
إذا أكتب وداوم على الكتابة...وتنقل من أمل الى أمل...
عبر عن ما في ذاتك أولا بصدق حتى تستطيع أن تعبر عن من حولك...
القضايا كثيرة...المهم أن تختار الأفضل وإياك أن تختار عشوائيا...
ومن ينتقدك فلا تغضب...عليك أن تعود الى ذاتك وتدرس القصة جيدا...
تحياتي

( المعذرة اخي وسيم لم اكمل سوف اعود واكمل مشغول الأن بالعمل )