الهادي عبادلية
2019-02-28, 23:13
السلام عليكم ورحمة الله
لا أدري من أين أبدأ ، وكيف أبدأ، أو حتى بماذا أبدأ! غير أنّ كل ما في الأمر أنني حين أكتب..لا أعرف اللحظة التي
أدوّن فيها كلماتي! إلا بما يساورني في بعض أو كثيرا من الظنّ، ممّن يحيطون بي!؟ سواء من بين أفراد عائلتي، أو من بين أصدقائي ،أو أصدقاء أصدقائي، بما فيهم من فرضت تكنولوجيا الإتصال التي بين أيدينا ، العيش بينهم، والتعامل معهم، تحت غطائها وفرضيّتها الفلسفية التي هي من حتميّات الطبيعة!
ورغم ذلك لم أكن لأجرؤ على القيام بشيء دون الإستئذان من هذا البيت العنكبوتي، ولا المشاورة في شتى مواقعه الإجتماعية الكثيرة، أينما وجدت ، وأي كان نوعها!؟
ربما نتجه أحيانا بقلوب يملؤها غالبا الحزن! أو بعض من الأمل ، حين ترتجف من قسوة ما تعانيه من إضطرابات، لا تعدو أن تكون مولودة حديثا ، نتيجة وضع مزري في مجال ما!؟ لكن الحق والحق يقال:
أنّنا ننحني دائما تحت هذا الوعاء، وتحت هذه الشبكة العبقرية، لنبدأ بادء ذي بدء بصنع أنفسنا بلطف وصبر أولا، وثانيها ببعض من نماذج أغطيتها المبرقعة ، والمفرقعة أحيانا!؟
قد لا يكون لدينا من الوقت الكافي لقضاء حوائجنا، والإلتهاء بشتى علاقاقاتنا الأسرية، والأخوية ، وحتى الجمعوية التي تمليها علينا تلك الحتمية الفلسفية، الشخصية منها أو العامة، حاضرا ومستقبلا، لكننا نحمل الودّ..كل الودّ من خلال لمساتنا لأفراد عائلاتنا، أو أصدقائنا، أو أصدقاء أصدقائنا،أو أولئك الذين هم بعيدون عنا، وإن لم نكن على نفس الخط أو نفس النهج أو المنهاج! وهو أفضل حال مما توقعنا، أوسنتوقع حصوله ،وما لا نريده ، وما لا يريده رحمان الدنيا والآخرة ورحيمهما، رغم السياسة التقشفية والمتقشفة في مثل هذه العلاقات الإنسانية ...عبر أقطارنا المسلمة!!؟
وصلى الله على نبينا محمد
لا أدري من أين أبدأ ، وكيف أبدأ، أو حتى بماذا أبدأ! غير أنّ كل ما في الأمر أنني حين أكتب..لا أعرف اللحظة التي
أدوّن فيها كلماتي! إلا بما يساورني في بعض أو كثيرا من الظنّ، ممّن يحيطون بي!؟ سواء من بين أفراد عائلتي، أو من بين أصدقائي ،أو أصدقاء أصدقائي، بما فيهم من فرضت تكنولوجيا الإتصال التي بين أيدينا ، العيش بينهم، والتعامل معهم، تحت غطائها وفرضيّتها الفلسفية التي هي من حتميّات الطبيعة!
ورغم ذلك لم أكن لأجرؤ على القيام بشيء دون الإستئذان من هذا البيت العنكبوتي، ولا المشاورة في شتى مواقعه الإجتماعية الكثيرة، أينما وجدت ، وأي كان نوعها!؟
ربما نتجه أحيانا بقلوب يملؤها غالبا الحزن! أو بعض من الأمل ، حين ترتجف من قسوة ما تعانيه من إضطرابات، لا تعدو أن تكون مولودة حديثا ، نتيجة وضع مزري في مجال ما!؟ لكن الحق والحق يقال:
أنّنا ننحني دائما تحت هذا الوعاء، وتحت هذه الشبكة العبقرية، لنبدأ بادء ذي بدء بصنع أنفسنا بلطف وصبر أولا، وثانيها ببعض من نماذج أغطيتها المبرقعة ، والمفرقعة أحيانا!؟
قد لا يكون لدينا من الوقت الكافي لقضاء حوائجنا، والإلتهاء بشتى علاقاقاتنا الأسرية، والأخوية ، وحتى الجمعوية التي تمليها علينا تلك الحتمية الفلسفية، الشخصية منها أو العامة، حاضرا ومستقبلا، لكننا نحمل الودّ..كل الودّ من خلال لمساتنا لأفراد عائلاتنا، أو أصدقائنا، أو أصدقاء أصدقائنا،أو أولئك الذين هم بعيدون عنا، وإن لم نكن على نفس الخط أو نفس النهج أو المنهاج! وهو أفضل حال مما توقعنا، أوسنتوقع حصوله ،وما لا نريده ، وما لا يريده رحمان الدنيا والآخرة ورحيمهما، رغم السياسة التقشفية والمتقشفة في مثل هذه العلاقات الإنسانية ...عبر أقطارنا المسلمة!!؟
وصلى الله على نبينا محمد