الهادي عبادلية
2019-02-26, 19:56
السلام عليكم ورحمة الله
أخرج لضجة الشارع في يوم يبدو أحيانا جميلا، رغم الجرح الذي بداخلي!،رغم شكلي المرتبك!، والمتسلط أحيانا!؟، بينما نظرتي قد جمدت!، وقواي تكاد تكون قد خرت!، تتخلل بدائية فكري المتمرد إحساس.. كثيرا ما يؤلمني، حين يأتي الليل في الوقت غير المناسب!؟،
أسأل الليل عسى أن أحظى بمودته!، أشرع في معاملته!، وبميولي إليه!، بأنه وطني الذي لا يمكن قهره!؟
أحدثه ويحدثني! أبتسم إليه..فيعانقني بجمال سحره.. وفجأة يتوقف لحظة حين أفشي له سرا!، ..فيتوقف عن الكلام!؟
وأبقى أنتظر خلف ظلمته التي لم تنقطع.. فيتهيأ بعدها ويأذن بالرحيل!؟ ..أنتبه إلى نفسي..ولم أكن لأعرف الساعة وقتها!، ليخبرني الفجر بآذان الفجر: أن أفروا إلى ربكم..، ويخبرني مع نهاية الحديث: الصلاة خير من النوم،
أسأله: لكنني لم أنم!؟، فيجيبني: أنج بحياتك ككل مرة..وككل يوم!!؟
وصلى الله على نبينا محمد
أخرج لضجة الشارع في يوم يبدو أحيانا جميلا، رغم الجرح الذي بداخلي!،رغم شكلي المرتبك!، والمتسلط أحيانا!؟، بينما نظرتي قد جمدت!، وقواي تكاد تكون قد خرت!، تتخلل بدائية فكري المتمرد إحساس.. كثيرا ما يؤلمني، حين يأتي الليل في الوقت غير المناسب!؟،
أسأل الليل عسى أن أحظى بمودته!، أشرع في معاملته!، وبميولي إليه!، بأنه وطني الذي لا يمكن قهره!؟
أحدثه ويحدثني! أبتسم إليه..فيعانقني بجمال سحره.. وفجأة يتوقف لحظة حين أفشي له سرا!، ..فيتوقف عن الكلام!؟
وأبقى أنتظر خلف ظلمته التي لم تنقطع.. فيتهيأ بعدها ويأذن بالرحيل!؟ ..أنتبه إلى نفسي..ولم أكن لأعرف الساعة وقتها!، ليخبرني الفجر بآذان الفجر: أن أفروا إلى ربكم..، ويخبرني مع نهاية الحديث: الصلاة خير من النوم،
أسأله: لكنني لم أنم!؟، فيجيبني: أنج بحياتك ككل مرة..وككل يوم!!؟
وصلى الله على نبينا محمد