tarek22
2009-11-26, 20:36
في الحديث الصحيح أخرجه البخاري في صحيحه والإمام أحمد في مسنده و الترمذي في سننه وغيرهم ولفظه في البخاري عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً، فقال: رجل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنصره إذ كان مظلوماً، أفرأيت إذا كان ظالماً كيف أنصره؟! قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره.
و من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم نستشف الطريقة التي يجب أن يعامل بها المصريون حتى يعودو إلى رشدهم و يتوبو عن غيهم و يكفو ألسنتهم عن إخوانهم العرب في كل مكان ..فالمصري الشوفيني المتعالي عن باقي العرب يرى أن أهل المغرب بربر متوحشون و أهل المشرق أعراب جلف و أهل السودان متخلفون و عبيد و أن العروبة تجلت في كل ما هو مصري و العجيب أن هته الأراجيف العنصرية يشترك فيها رجل الشارع مع المثقف و الأديب مع السياسي و الإعلامي مع رجال الفقه و الدين وكل مصري يربى على أنه خير العرب و نبض العرب و قلب العرب ومن لا يخضع له فلا كان و لا عاد من العرب..فيهاجم و يوصف بأقبح النعوت و الأوصاف و يألب ضده باقي العرب و لازلنا نذكر سنوات الثمانينات عندما بدأ شبابنا في المغرب العربي يهتم بما يجري في المشرق العربي من صحوة إسلامية مباركة و إقباله على علماء الشام والحجاز كالألباني و ابن الباز رحمة الله عليهما أحدث هذا نفيرا لدى شيوخ الأزهر الأجلاء الذين تقاتروا على بلادنا محذرين من فقه البدو و فقه المرحاض على حد تعبيرهم" و الكلام مسجل في منتديات الفكر الأسلامي بالجزائر" ..ولا زلنا كذلك نذكر كيف أن السيد المحترم محمد حسنين هيكل تطاول في إحدى حلقات برنامجه الشهير شاهد على العصر على أم الملك المغربي الراحل الحسن الثاني و بأنها من البربر الذين يمتازون ب.....ولهذا لم تحسن تربية الحسن الثاني عكس والده محمد الخامس الذي والداه عربيان ..ولك أن تحكم من خلال مثقف كبير على العنصرية العرقية النازية التفوقية التي يربى عليها المصري.. و ماحدث مؤخرا خلال مباراة كرة قدم و ما سمعه القطريون و السودانيون و أكثر منهما الجزائريون من سب و شتم بأبخس العبارات و أحط الأوصاف لا مجال لذكرها وعلى كل فكل إناء بما فيه ينضح .. فوجب علينا كعرب شرفاء و كأمة أبية تقية نقية أن نرد علينا جهل الجهلاء و سفاهة السفهاء و ظلم الأشقاء و نصرتهم بحجزهم و عزلهم كما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يتوبوا إلى رشدهم و يكفونا شرهم و حتى يعرف المصريون أن مصر من غير العرب ماهي إلا دولة إفريقية متخلفة و أنها لاشيئ من غير العرب الذين يصنعون منها شيئا كبيرا بين الأمم بحبهم لها و ذودهم عن حماها و مالقو منها إلا التعالي و الإستصغار والإحتقار و ترديدهم عبر كامل قنواتهم من غير إستحياء" العرب من غير مصر ولا حاجة" سنقول لكم يا مصريين أن مصر من غير العرب ولا حاجة..و أن حكاية الشقيقة الكبرى هي كذبة مصرية كبرى فكل الدول العربية هي كبرى..كبرى بشعبها كبرى بشخصيتها كبرى بإسلامها كبرى بتاريخها كبرى بشهداءها كبرى برجالها ونسائها.. فقطر كبرى يامصر ..و الجزائر كبرى يامصر..والسودان كبرى يامصر ..والسعودية كبرى يامصر .. وليبيا كبرى يامصر ..و سوريا كبرى يامصر ..و المغرب كبرى يامصر ..والعراق كبرى يامصر ..و تونس كبرى يامصر ..واليمن كبرى يامصر ..وموريتانيا كبرى يامصر ..ولبنان كبرى يامصر ..والإمارات كبرى يامصر ..والصومال كبرى يامصر ..والكويت كبرى يامصر ..وعمان كبرى يامصر ..و الأردن كبرى يامصر ..و البحرين كبرى يامصر وكل أرض عربية هي شقيقة وهي عربية وهي كبرى أفلا تنتهون يا كبرى
و من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم نستشف الطريقة التي يجب أن يعامل بها المصريون حتى يعودو إلى رشدهم و يتوبو عن غيهم و يكفو ألسنتهم عن إخوانهم العرب في كل مكان ..فالمصري الشوفيني المتعالي عن باقي العرب يرى أن أهل المغرب بربر متوحشون و أهل المشرق أعراب جلف و أهل السودان متخلفون و عبيد و أن العروبة تجلت في كل ما هو مصري و العجيب أن هته الأراجيف العنصرية يشترك فيها رجل الشارع مع المثقف و الأديب مع السياسي و الإعلامي مع رجال الفقه و الدين وكل مصري يربى على أنه خير العرب و نبض العرب و قلب العرب ومن لا يخضع له فلا كان و لا عاد من العرب..فيهاجم و يوصف بأقبح النعوت و الأوصاف و يألب ضده باقي العرب و لازلنا نذكر سنوات الثمانينات عندما بدأ شبابنا في المغرب العربي يهتم بما يجري في المشرق العربي من صحوة إسلامية مباركة و إقباله على علماء الشام والحجاز كالألباني و ابن الباز رحمة الله عليهما أحدث هذا نفيرا لدى شيوخ الأزهر الأجلاء الذين تقاتروا على بلادنا محذرين من فقه البدو و فقه المرحاض على حد تعبيرهم" و الكلام مسجل في منتديات الفكر الأسلامي بالجزائر" ..ولا زلنا كذلك نذكر كيف أن السيد المحترم محمد حسنين هيكل تطاول في إحدى حلقات برنامجه الشهير شاهد على العصر على أم الملك المغربي الراحل الحسن الثاني و بأنها من البربر الذين يمتازون ب.....ولهذا لم تحسن تربية الحسن الثاني عكس والده محمد الخامس الذي والداه عربيان ..ولك أن تحكم من خلال مثقف كبير على العنصرية العرقية النازية التفوقية التي يربى عليها المصري.. و ماحدث مؤخرا خلال مباراة كرة قدم و ما سمعه القطريون و السودانيون و أكثر منهما الجزائريون من سب و شتم بأبخس العبارات و أحط الأوصاف لا مجال لذكرها وعلى كل فكل إناء بما فيه ينضح .. فوجب علينا كعرب شرفاء و كأمة أبية تقية نقية أن نرد علينا جهل الجهلاء و سفاهة السفهاء و ظلم الأشقاء و نصرتهم بحجزهم و عزلهم كما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يتوبوا إلى رشدهم و يكفونا شرهم و حتى يعرف المصريون أن مصر من غير العرب ماهي إلا دولة إفريقية متخلفة و أنها لاشيئ من غير العرب الذين يصنعون منها شيئا كبيرا بين الأمم بحبهم لها و ذودهم عن حماها و مالقو منها إلا التعالي و الإستصغار والإحتقار و ترديدهم عبر كامل قنواتهم من غير إستحياء" العرب من غير مصر ولا حاجة" سنقول لكم يا مصريين أن مصر من غير العرب ولا حاجة..و أن حكاية الشقيقة الكبرى هي كذبة مصرية كبرى فكل الدول العربية هي كبرى..كبرى بشعبها كبرى بشخصيتها كبرى بإسلامها كبرى بتاريخها كبرى بشهداءها كبرى برجالها ونسائها.. فقطر كبرى يامصر ..و الجزائر كبرى يامصر..والسودان كبرى يامصر ..والسعودية كبرى يامصر .. وليبيا كبرى يامصر ..و سوريا كبرى يامصر ..و المغرب كبرى يامصر ..والعراق كبرى يامصر ..و تونس كبرى يامصر ..واليمن كبرى يامصر ..وموريتانيا كبرى يامصر ..ولبنان كبرى يامصر ..والإمارات كبرى يامصر ..والصومال كبرى يامصر ..والكويت كبرى يامصر ..وعمان كبرى يامصر ..و الأردن كبرى يامصر ..و البحرين كبرى يامصر وكل أرض عربية هي شقيقة وهي عربية وهي كبرى أفلا تنتهون يا كبرى