تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هذا العنصر فيه إنّ !!


Histidine~
2019-01-18, 17:34
السلام عليكم ،
في حدود استعمال العقل كتب لنا الاستاذ نقطة : عدم استعمال العقل في الأمور التوقيفية ... و لم افهم بالذات هذه النقطة و هل فعلا لا يجوز فيها استعمال العقل ؟
لا توجد في ملخص فوزي غراب ._. ساعدوني رجاءا ...

Histidine~
2019-01-18, 17:38
+ في موقف القرآن من العقل :
باك 2014 لماذا استخراج الوجوب المحافظة على العقل لم يكن من الآية بينما كان في باك 2016 الاستخراج من الآية ؟؟؟

Hou Da Lar
2019-01-18, 19:41
عدم استعمال العقل في الأمور التوقيفية معناها استعمال العقل في حدود ما خلق الله و عدم تجاوز ذلك اي منخموش في الامور الغيبية كيما عذاب القبر و حساب الله لنا و كذلك التفكير في كيفية الاسماء و الصفات ولماذا سمي الله بها و عدم التفكير الا ما كشف الله لنا
لانها فوق ادراك العقل منجموش نتحملو التفكير فيها و ربي دارلنا الايمان بالغيب باش ناس مضيعش طاقتها و كيما بعض العلماء محرمين التكلم في عذاب القبر
ان شاء الله تكوني فهمتيني
.
.
اما سؤال زاوج مفمتش قصدك معليش توضحي شويا

SELIM2019
2019-01-18, 19:48
عدم استعمال العقل في الأمور التوقيفية معناها استعمال العقل في حدود ما خلق الله و عدم تجاوز ذلك اي منخموش في الامور الغيبية كيما عذاب القبر و حساب الله لنا و كذلك التفكير في كيفية الاسماء و الصفات ولماذا سمي الله بها و عدم التفكير الا ما كشف الله لنا
لانها فوق ادراك العقل منجموش نتحملو التفكير فيها و ربي دارلنا الايمان بالغيب باش ناس مضيعش طاقتها و كيما بعض العلماء محرمين التكلم في عذاب القبر
ان شاء الله تكوني فهمتيني
.
.
اما سؤال زاوج مفمتش قصدك معليش توضحي شويا
مثلما قالت الاخت يعني لا يجوز للعقل الخوض في الامور الغيبية التي لم تذكر لا في السنة ولا في القرءان مثلا ما شكل الله؟ الملائكة؟ ما بعد الموت؟ لانها تؤدي الى الشرك, مثلا تسقسي نفسك لماذا خلق الله السماوات في 6ايام وماشي يوم؟ هنا انت تعملين عقلك خارج حدود الشرع ولن تجدي اجابة وسوف تشككين في قدرات الله وتكوني بذلك قد كفرت
الله وضع امور لايمكن للعقل البشري ان يفهمها لانه محدود, ومهما وصل الانسان في العلم فمعرفته منذ الازل تبقى نقطة من بحر علم الله
امل ان تكوني قد فهمت

اشعة الشمس
2019-01-18, 19:48
الامور التوقيفية هي الأمور التي أحكامها مبينة في الكتاب والسنة فهي توقيفية من عند الله تعالى لا يجوز فيها الاجتهاد
مثل الصلاة وأركانها وسننها والوضوء وأسماء الله الحسنى وترتيب السور في القرآن ونحوها.
فهي أحكام منزلة من عند الله تعالى لا يجوز فيها الاجتهاد مطلقا