تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : إلا في التعليم لا يوجد زميل Collegue


amirhib
2019-01-05, 20:32
السلام عليكم .
- الشرطي عندما يلتقي زميله المتقاعد يحترمه ويبجله .
- الدركي كذلك .
- الموظف في البنك كذلك .
- الموظف في الادارات بمختلف اشكالها .
تجد هؤلاء عندما ياتيهم الى مكاتبهم اوفي اي مكان ويقول لهم انا زميل المهنة Collegue يفرحون به .
الا في التعليم العكس تماما .
لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

-العائد الى الله-
2019-01-12, 10:28
ماكانش منها انها مدير مدرسة اقضي حوائج زملائي المتقاعدين ..اذا استطعت

amirhib
2019-01-17, 08:20
ماكانش منها انها مدير مدرسة اقضي حوائج زملائي المتقاعدين ..اذا استطعت

انت واحد في 10000

novosti
2019-01-18, 19:23
السلام عليكم اخي الفاضل. معك كل الحق لقد عشنا هذا خلال مشوارنا في ميدان التعليم. ان اعضاء الاسرة التربوية يتكبرون على بعضهم البعض بمعنى تجد المدير يتجبر ويتكبر ويتفرعن على زملاءه الاساتذة الذين هم في سنه او اكبر منه واحيانا اكثر منه كفاءة واقدمية وتجربة. وحتى السادة المفتشون في زياراتهم للاساتذة سامحهم الله قد تجد البعض منهم يتفرعنون على زملاءهم الاساتذة ويخوفونهم ولا يعطونهم قيمة وفي بعض الاحيان حتى امام التلاميذ حتى اصبح دور المفتش يشبه دور الشرطي في التحريات والتحقيقات وجاء في مهمة خاصة للاستاذ المسكين. فبدلا من ان يقدم له توجيهات تنفعه في عمله تجده يسمعه ثارة كلاما ثقيلا وربما يوبخه امام انظار التلاميذ على اتفه الاسباب كغياب الدفتر اليومي او عدم ملاءه او فشله في درس معين او عدم لبسه للمءزر او .. وكان القيامة قامت في الحين. والله يا اخي عندما كنت اعمل كنت اغار من معاملات الموظفين والعمال في القطاعات الاخرى اقل شانا من قطاع التربية الذي من المفروض هو الذي يعطي دروسا في الاحترام والاخوة والصداقة والزمالة و ... وقد تجد هؤلاء الموظفين حتى يتسترون على بعضهم في الغيابات او يتناوبون على العمل اذا كان احدهم غاءبا حتى لا ينفضح امره مع مسؤوله. اما في التربية فلا احد يقوم بهذا الدور ليخلفه حتى وان تطوع الزميل الذي هو في راحة لان الادارة تمنع ذلك ولا تسمح بذلك بثاتا وتفضل خروج التلاميذ في الشارع او الى بيوتهم على ان يتكلف المتطوع بتدريسهم ليخلو الجو لفخامة المدير لتوبيخ الاستاذ عند الرجوع او لتحرير تقرير عن التغيب لمديرية التربية حتى يفرح بالعقوبة التي قد تسلط على الاستاذ ناهيك عن الخصم من الاجرة الشهرية. لقد شاهدنا تكبر بعض المدراء على الاساتذة الذين يفوقونهم حتى في الاقدمية بمجرد التعيين ولكن هذا المسكين مغرور بالكرسي الذي يغير الانسان ( سبحان مغير الاحوال ) من حالة الى حالة وخاصة الملهوف والمشتاق وضعيف الشخصية...
في الاخير نقول الحمد لله الذي انعم علينا بالصحة والعافية واحيلنا على التقاعد منذ 5 سنوات وتركنا اماكننا نظيفة والجميع يشهد علينا بحسن معاملاتنا لهم وحتى مع التلاميذ عندما تم تكليفنا بالادارة لاكثر من 5 سنوات تقريبا متطوعا والتي كنا نحتسب فيها انفسنا خداما لغيرنا رافعين شعار " لا رءيس لا مرؤوس " في المؤسسة واحيانا كنا نعتبر انفسنا اقل شانا من زملاءنا لنرضي الجميع. شكرا على الموضوع وبارك الله فيك..

amirhib
2019-01-19, 18:21
السلام عليكم اخي الفاضل. معك كل الحق لقد عشنا هذا خلال مشوارنا في ميدان التعليم. ان اعضاء الاسرة التربوية يتكبرون على بعضهم البعض بمعنى تجد المدير يتجبر ويتكبر ويتفرعن على زملاءه الاساتذة الذين هم في سنه او اكبر منه واحيانا اكثر منه كفاءة واقدمية وتجربة. وحتى السادة المفتشون في زياراتهم للاساتذة سامحهم الله قد تجد البعض منهم يتفرعنون على زملاءهم الاساتذة ويخوفونهم ولا يعطونهم قيمة وفي بعض الاحيان حتى امام التلاميذ حتى اصبح دور المفتش يشبه دور الشرطي في التحريات والتحقيقات وجاء في مهمة خاصة للاستاذ المسكين. فبدلا من ان يقدم له توجيهات تنفعه في عمله تجده يسمعه ثارة كلاما ثقيلا وربما يوبخه امام انظار التلاميذ على اتفه الاسباب كغياب الدفتر اليومي او عدم ملاءه او فشله في درس معين او عدم لبسه للمءزر او .. وكان القيامة قامت في الحين. والله يا اخي عندما كنت اعمل كنت اغار من معاملات الموظفين والعمال في القطاعات الاخرى اقل شانا من قطاع التربية الذي من المفروض هو الذي يعطي دروسا في الاحترام والاخوة والصداقة والزمالة و ... وقد تجد هؤلاء الموظفين حتى يتسترون على بعضهم في الغيابات او يتناوبون على العمل اذا كان احدهم غاءبا حتى لا ينفضح امره مع مسؤوله. اما في التربية فلا احد يقوم بهذا الدور ليخلفه حتى وان تطوع الزميل الذي هو في راحة لان الادارة تمنع ذلك ولا تسمح بذلك بثاتا وتفضل خروج التلاميذ في الشارع او الى بيوتهم على ان يتكلف المتطوع بتدريسهم ليخلو الجو لفخامة المدير لتوبيخ الاستاذ عند الرجوع او لتحرير تقرير عن التغيب لمديرية التربية حتى يفرح بالعقوبة التي قد تسلط على الاستاذ ناهيك عن الخصم من الاجرة الشهرية. لقد شاهدنا تكبر بعض المدراء على الاساتذة الذين يفوقونهم حتى في الاقدمية بمجرد التعيين ولكن هذا المسكين مغرور بالكرسي الذي يغير الانسان ( سبحان مغير الاحوال ) من حالة الى حالة وخاصة الملهوف والمشتاق وضعيف الشخصية...
في الاخير نقول الحمد لله الذي انعم علينا بالصحة والعافية واحيلنا على التقاعد منذ 5 سنوات وتركنا اماكننا نظيفة والجميع يشهد علينا بحسن معاملاتنا لهم وحتى مع التلاميذ عندما تم تكليفنا بالادارة لاكثر من 5 سنوات تقريبا متطوعا والتي كنا نحتسب فيها انفسنا خداما لغيرنا رافعين شعار " لا رءيس لا مرؤوس " في المؤسسة واحيانا كنا نعتبر انفسنا اقل شانا من زملاءنا لنرضي الجميع. شكرا على الموضوع وبارك الله فيك..
بارك الله فيك يا اخي