أبو خالد سيف الدين
2009-11-24, 16:45
السلام عليكم و رحمة الله
لا تستغربوا من هذا العنوان ....
لأنه حتماً وارد في الأيام القليلة القادمة في ظل التصعيد الأعلامي المصري الخطير في حق الجزائريين و في ظل تصريحات شهود العيان الذين حضروا الكارثة الأنسانية ..في السودان و التي يسعى البعض الى تصنيفها ثاني أكبر الكوارث الأنسانية بعد هيروشيما
نعرف أن الكرة الثلجية كلما تدحرجت كلما زاد حجمها...
فمنذ إنتهاء المباراة بين الجزائر و مصر مباشرة و على الفور بدأة كرة الثلج المصرية في التدحرج ....
إنطلقت من تهديد اللاعبين و الجمهور المصري بالقتل مروراً بإرهاب الجمهور الجزائري في المدرجات مروراً بالشماريخ ..مروراً بالهتافات و الشعارات المعادية الى الفوضى بعد المباراة ثم تحولت الى التربص و التهديد بالقتل ثم بعد ذالك خرجت الكرة الثلجية خارج الملعب ... حيث أخذت حجماً كبيراً بمجرد خروجها....
غياب أمني كامل في أرض السودان ! و الجزائريون يجولون شوارع المدينة مدججين بكل أنواع الأسلحة البيضاء من خناجر و و مطاوي و سيوف ! حتى نفذت من السوق ولم يبقى لاهل السودان ما يذبحون به أضحية العيد ....!!!
بحثاً عن أي شخص يرتدي قميصاً أحمر ...!
ألاف المصريين في هلع يتسابقون ركوب الحافلات نحو المطار
خوفاً من بطش الجزائريين الذين بلغ طول أقصرهم ثلاث أمتار !
المئات فروا جرياً للأختباء في منازل السودانيين
و أخرين إختبأوا في شركات و مكاتب
و أخرين ظلوا مطاردين في الشوارع
مكالمات من هنا و هناك في الفضائيات تتحدث عن مجزرة مروعة و قتلى لا يحصى عددهم !!!
و كل عشر دقائق تصل مكالمة: الناس بتموت ...!
في ظرف ساعة و نصف حوصرت كل المناطق من قبل الجزائريين و ألقي القبض على مئات الرهائن المصريين
تم التعرف على هوية الفاعلين مباشرة من الأستديوهات
إنهم فرق الكومندوس الجزائرية في الزي المدني
لا ...هم بلطجية و أشكالهم أشكال همجيين مرتزقة
لا ....بل هم أخطر المجرمين في الجزائر تم إخراجهم من السجون بأمر من أعلى السلطات
فور أوصول الحافلات الى المطار إلتحقت بهم مجموعات
البلطجية حتى هناك و كسروا مدخل المطار و رموهم بالحجارة ....
و أعتدوا عليهم و ضربوهم
و روعوهم و هددوهم حتى داخل الطائرة ...
لأن جيش و شرطة السودان بمجرد أن رأوا البلطجية فروا بأسلحتهم و أنفسهم خوفاً من الموت ...!!!
المطار كان مزدحم بالطائرات العسكرية الجزائرية التي كانت جاهزة لنقل المجرمين و إعلان إنتهاء المهمة
حصيلة المجزرة المروعة: 21 مصاب بإصابات طفيفة !!
ما أدهشني أخر تصريح لأحمد بدير
http://www.youm7.com/images/NewsPics/large/s1200923142818.jpg
كشف الفنان أحمد بدير عن مفاجآت جديدة بخصوص الجماهير الجزائرية التى توافدت على السودان لحضور مباراة منتخب بلادها أمام مصر فى المباراة الفاصلة المؤهلة لكأس العالم 2010.
وقال بدير، الذى تواجد فى فندق إقامة الوفد الجزائرى بالسودان، إنه تفاجأ بوجود مجموعة من "البلطجية" و"البودى جاردات" برفقة بعثة الجزائر، وقال إنهم حاولوا التعدى عليه لولا تدخل أمن الفندق.
وأضاف بدير الذى عاد من السودان أمس الجمعة فى مداخلة تليفونية لبرنامج "الرياضة اليوم" على قناة دريم، أن الجماهير الجزائرية تعدت على زوجة نقيب الفنانين السودانيين لمجرد أنها حملت العلم المصرى، وأخرجته من نافذة سيارتها، وتابع بدير: "ما لا يعلمه أحد أن هناك 1200 بلطجى جزائرى، متواجدين فى السجون السودانية إلى الآن، بالإضافة إلى مئات الجزائريين المتواجدين أمام مطار الخرطوم ولم يعودوا إلى بلادهم".
وفجر الممثل الكوميدى مفاجأة كبرى، حين قال إن الأمن السودانى منع 300 مشجع جزائرى من الدخول للبلاد، بعد أن اكتشف أن فى حيازتهم مواد حارقة تشبه "النبالم"، وتابع: "كانوا يحملون مادة غريبة، وحين وضعها الأمن السودانى على شرائح زجاجية للكشف عليها، تفاجئوا أن الزجاج "ساح" مباشرة".
وأكد بدير، أن الجماهير التى ذهبت إلى هناك كانوا مجموعة من البلطجية والمسجلين خطر، وحمّل الحكومة الجزائرية مسئولية ما حدث
فماذا تنتظرون أن يعلن في الأيام القادمة ؟؟؟؟
حتى المطالب و صلت الى حد المطالبة بمحاكمة الرئيس الجزائري في محكمة لاهاي
و المطالبة بحصار إقتصادي على الجزائر
ماذا أصاب المصريين ؟
مرض نفسي إثر الهزيمة ؟
كوابيس ؟
أحلام ... أوهام ....
أم ماذا ؟
لا تستغربوا من هذا العنوان ....
لأنه حتماً وارد في الأيام القليلة القادمة في ظل التصعيد الأعلامي المصري الخطير في حق الجزائريين و في ظل تصريحات شهود العيان الذين حضروا الكارثة الأنسانية ..في السودان و التي يسعى البعض الى تصنيفها ثاني أكبر الكوارث الأنسانية بعد هيروشيما
نعرف أن الكرة الثلجية كلما تدحرجت كلما زاد حجمها...
فمنذ إنتهاء المباراة بين الجزائر و مصر مباشرة و على الفور بدأة كرة الثلج المصرية في التدحرج ....
إنطلقت من تهديد اللاعبين و الجمهور المصري بالقتل مروراً بإرهاب الجمهور الجزائري في المدرجات مروراً بالشماريخ ..مروراً بالهتافات و الشعارات المعادية الى الفوضى بعد المباراة ثم تحولت الى التربص و التهديد بالقتل ثم بعد ذالك خرجت الكرة الثلجية خارج الملعب ... حيث أخذت حجماً كبيراً بمجرد خروجها....
غياب أمني كامل في أرض السودان ! و الجزائريون يجولون شوارع المدينة مدججين بكل أنواع الأسلحة البيضاء من خناجر و و مطاوي و سيوف ! حتى نفذت من السوق ولم يبقى لاهل السودان ما يذبحون به أضحية العيد ....!!!
بحثاً عن أي شخص يرتدي قميصاً أحمر ...!
ألاف المصريين في هلع يتسابقون ركوب الحافلات نحو المطار
خوفاً من بطش الجزائريين الذين بلغ طول أقصرهم ثلاث أمتار !
المئات فروا جرياً للأختباء في منازل السودانيين
و أخرين إختبأوا في شركات و مكاتب
و أخرين ظلوا مطاردين في الشوارع
مكالمات من هنا و هناك في الفضائيات تتحدث عن مجزرة مروعة و قتلى لا يحصى عددهم !!!
و كل عشر دقائق تصل مكالمة: الناس بتموت ...!
في ظرف ساعة و نصف حوصرت كل المناطق من قبل الجزائريين و ألقي القبض على مئات الرهائن المصريين
تم التعرف على هوية الفاعلين مباشرة من الأستديوهات
إنهم فرق الكومندوس الجزائرية في الزي المدني
لا ...هم بلطجية و أشكالهم أشكال همجيين مرتزقة
لا ....بل هم أخطر المجرمين في الجزائر تم إخراجهم من السجون بأمر من أعلى السلطات
فور أوصول الحافلات الى المطار إلتحقت بهم مجموعات
البلطجية حتى هناك و كسروا مدخل المطار و رموهم بالحجارة ....
و أعتدوا عليهم و ضربوهم
و روعوهم و هددوهم حتى داخل الطائرة ...
لأن جيش و شرطة السودان بمجرد أن رأوا البلطجية فروا بأسلحتهم و أنفسهم خوفاً من الموت ...!!!
المطار كان مزدحم بالطائرات العسكرية الجزائرية التي كانت جاهزة لنقل المجرمين و إعلان إنتهاء المهمة
حصيلة المجزرة المروعة: 21 مصاب بإصابات طفيفة !!
ما أدهشني أخر تصريح لأحمد بدير
http://www.youm7.com/images/NewsPics/large/s1200923142818.jpg
كشف الفنان أحمد بدير عن مفاجآت جديدة بخصوص الجماهير الجزائرية التى توافدت على السودان لحضور مباراة منتخب بلادها أمام مصر فى المباراة الفاصلة المؤهلة لكأس العالم 2010.
وقال بدير، الذى تواجد فى فندق إقامة الوفد الجزائرى بالسودان، إنه تفاجأ بوجود مجموعة من "البلطجية" و"البودى جاردات" برفقة بعثة الجزائر، وقال إنهم حاولوا التعدى عليه لولا تدخل أمن الفندق.
وأضاف بدير الذى عاد من السودان أمس الجمعة فى مداخلة تليفونية لبرنامج "الرياضة اليوم" على قناة دريم، أن الجماهير الجزائرية تعدت على زوجة نقيب الفنانين السودانيين لمجرد أنها حملت العلم المصرى، وأخرجته من نافذة سيارتها، وتابع بدير: "ما لا يعلمه أحد أن هناك 1200 بلطجى جزائرى، متواجدين فى السجون السودانية إلى الآن، بالإضافة إلى مئات الجزائريين المتواجدين أمام مطار الخرطوم ولم يعودوا إلى بلادهم".
وفجر الممثل الكوميدى مفاجأة كبرى، حين قال إن الأمن السودانى منع 300 مشجع جزائرى من الدخول للبلاد، بعد أن اكتشف أن فى حيازتهم مواد حارقة تشبه "النبالم"، وتابع: "كانوا يحملون مادة غريبة، وحين وضعها الأمن السودانى على شرائح زجاجية للكشف عليها، تفاجئوا أن الزجاج "ساح" مباشرة".
وأكد بدير، أن الجماهير التى ذهبت إلى هناك كانوا مجموعة من البلطجية والمسجلين خطر، وحمّل الحكومة الجزائرية مسئولية ما حدث
فماذا تنتظرون أن يعلن في الأيام القادمة ؟؟؟؟
حتى المطالب و صلت الى حد المطالبة بمحاكمة الرئيس الجزائري في محكمة لاهاي
و المطالبة بحصار إقتصادي على الجزائر
ماذا أصاب المصريين ؟
مرض نفسي إثر الهزيمة ؟
كوابيس ؟
أحلام ... أوهام ....
أم ماذا ؟