الهادي عبادلية
2018-11-17, 23:54
السّلام عليكم ورحمة الله ،
"..تحسَبهم جميعا وقلوبهم شتّى.."، أظنّ والله أعلم لها معنى واحد تجاه أهل الكفر والنّفاق ، بينما من خلال ممارستنا اليوميّة لشتّى شؤون حياتنا ، نجد لها معنيين بين كثير من أهل الإسلام !،
..في قريتي كثرت مثل هذه الحيّات والأفاعي ، سواء في السيّاسة أو الرّياضة أو التّربية أو حتّى بين لاعبي " الخـربـقــة "!، كبارا كانوا أم صغارا !؟
والحقيقة أنّني لا ألوم مثل أولئك النّازحين الجدد الذين ولَجوا هذا الميدان بطرق ملتوية ومدهشة ، بدء من حسن النيّة كما يدّعي بعضهم !، أو من تجربة أخذوها ممّن أذاقتهم الحياة علقما !، ولكن أُلقِي اللّوم على على من امتهنوها حرفة منذ زمن طويل ، ولا يزالون لم يعقلوا بعد ، ولم يستحوا من أنفسهم ، حياء من الله قبل خلق الله!؟
لست أدري إلى أيّ ملّة هؤلاء ينتسبون ! ، ولست أدري .." أَلَهُم البَنون ولغيرهم من باقي خلق الله البنات!؟"
لست أدري..! ،
ولماذا لست أدري؟:
لا أقول كما يقول الأحمق:
لست أدري!؟ ، ولكن أقول:
اللـــــــــه يــــــــــــدري،
".. وتعاونوا على البرّ والتّقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان،.."
والإثم:
ما حاك في صدرك وكرهتَ أن يطّلع عليه النّاس.
وصلّى الله على نبيّنا محمّد.
"..تحسَبهم جميعا وقلوبهم شتّى.."، أظنّ والله أعلم لها معنى واحد تجاه أهل الكفر والنّفاق ، بينما من خلال ممارستنا اليوميّة لشتّى شؤون حياتنا ، نجد لها معنيين بين كثير من أهل الإسلام !،
..في قريتي كثرت مثل هذه الحيّات والأفاعي ، سواء في السيّاسة أو الرّياضة أو التّربية أو حتّى بين لاعبي " الخـربـقــة "!، كبارا كانوا أم صغارا !؟
والحقيقة أنّني لا ألوم مثل أولئك النّازحين الجدد الذين ولَجوا هذا الميدان بطرق ملتوية ومدهشة ، بدء من حسن النيّة كما يدّعي بعضهم !، أو من تجربة أخذوها ممّن أذاقتهم الحياة علقما !، ولكن أُلقِي اللّوم على على من امتهنوها حرفة منذ زمن طويل ، ولا يزالون لم يعقلوا بعد ، ولم يستحوا من أنفسهم ، حياء من الله قبل خلق الله!؟
لست أدري إلى أيّ ملّة هؤلاء ينتسبون ! ، ولست أدري .." أَلَهُم البَنون ولغيرهم من باقي خلق الله البنات!؟"
لست أدري..! ،
ولماذا لست أدري؟:
لا أقول كما يقول الأحمق:
لست أدري!؟ ، ولكن أقول:
اللـــــــــه يــــــــــــدري،
".. وتعاونوا على البرّ والتّقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان،.."
والإثم:
ما حاك في صدرك وكرهتَ أن يطّلع عليه النّاس.
وصلّى الله على نبيّنا محمّد.