تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : موقِــفُ و حكــايا ...#


ثلجَة
2018-10-24, 19:44
بسم اللــــه الرحمــن الرحيــم

اللهم صل و سلم على سيد الخلق أفضل صلاة و أزكى تسليم

السّــلام عليكم و رحمة اللــه و بركاته

كثيرة هي المواقف المُعاشة والتي استوطنت الذّاكرة استيطانا. فلا العقل يستطيع نسيانها، و لا صفحات الأيّام مسحت آثارها.

وعديدة هي النّماذج و الأمثلة التي تحكي مواقِف و لحظات سواء اتّصلت بيسر أو رافقتها لحظاتُ عُسر.

و لكلّ موقف حكاية تعبّر عنه و تحكي تفاصيله سواء كانت مشرقة / مُظلمة. فلا أحد كان في منئى عن تجارب الأيّام الحُلوة و المُرّة.

و كم من حكايات و حكايات سُردت للفضفضة و الإعتبار و تلقّي الدّروسِ و التّعلّم من ما فات.

في هذا المتصفّح سيتمّ إدراج بعض النّماذِج عن مواقف مختلفة .

و في المقابل سنرى نظرة كلّ عضو / عضوة لبعضِ المواقف و ما يمكن قوله بخُصوصها.


========================================


الموقفُ ( الأوّل ): في صِغرِك، قاما والداك بتسجيل إخوتِك الذين هم دونك في المدرسة.

في حِين تجاهلوا حقّك في التّعليم و حرموك منه لاعتبارات لا يد لك فيها !

و كنت حينها ضعيف الحيلة خاضعا للسّلطة المطلقة للأبوين .../



ما تعليقكَم بخصوص الموقف أعلاه ؟


ولو حدث و عشت ذات الموقف ماذا ستكون ردّة فِعلك / تصرّفك تجاهه ؟

Ali Harmal
2018-10-26, 19:22
اكيد بزعل واتاثر بذلك

⋟صقر☬الأندلس⋞
2018-11-14, 20:46
الموقفُ ( الأوّل ): في صِغرِك، قاما والداك بتسجيل إخوتِك الذين هم دونك في المدرسة.

في حِين تجاهلوا حقّك في التّعليم و حرموك منه لاعتبارات لا يد لك فيها !

و كنت حينها ضعيف الحيلة خاضعا للسّلطة المطلقة للأبوين .../







و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته





ما تعليقكَم بخصوص الموقف أعلاه ؟

إنّه لموقف مؤلم ظالم خاصّة و أنّ المظلوم في موقع ضعف و لا حول و لا حيلة له ، ناهيك عن آثره أو ربّما آثاره التي قد تنجرُّ عنه ، تؤثّر في بناء الشّخصيّة بدءا من تلك المرحلة النّاعمة .

ولو حدث و عشت ذات الموقف ماذا ستكون ردّة فِعلك / تصرّفك تجاهه ؟

مشاعر مكتومة ، خليط من الحزن و الأسف و الأسى ، غصّة في الحلق و قلب يعتصر ألما ؛ ما باليد حيلة .

ثلجَة
2018-11-19, 17:10
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته





ما تعليقكَم بخصوص الموقف أعلاه ؟

إنّه لموقف مؤلم ظالم خاصّة و أنّ المظلوم في موقع ضعف و لا حول و لا حيلة له ، ناهيك عن آثره أو ربّما آثاره التي قد تنجرُّ عنه ، تؤثّر في بناء الشّخصيّة بدءا من تلك المرحلة النّاعمة .

ولو حدث و عشت ذات الموقف ماذا ستكون ردّة فِعلك / تصرّفك تجاهه ؟

مشاعر مكتومة ، خليط من الحزن و الأسف و الأسى ، غصّة في الحلق و قلب يعتصر ألما ؛ ما باليد حيلة .


السّلام عليكم

حيّاك الله أخي صقر الأندلس

حسن أخي الفاضل هو كما تفضّلت و أكثر

لأن الضحيّة مغلوب على أمره ، و كل حلمه حمل محفظة ذات صباح مثل أقرانه .

حسن ربّما كان تأثيرا طفيفا ، لأن الإرادة تصنع المعجزات كما يقولون ... :cool:

جزاك الرحمن خيرا و بااارك فيك أخي صقر