المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هستيريا الاعلام المصري..والحكمة الجزائرية


دحمان الصوري
2009-11-22, 13:21
مما يظهر لنا جليا ان الاعلام الاصفر في مصر لم يستوعب الصدمة بعد الهدف المميت في الخرطوم

وراح يمارس الدعارة الاعلامية اللتي اظهرت الوجه القبيح لهذه الفضائيات او بالاحرى مكبات النفاية الفضائية

اللتي ما فتئت تسىء الى الجزائر شعبا و حكومة ورموزا في صورة لم نرى لها مثيلا في غمرة العدوان على غزة

وان دل هذا انما يدل على الحقد الدفين و تغلغل الفكر الصهيوني الشيفوني العنصري داخل فيها و لم يتوقف هذا عند مكب النفيات

الفضائية بل تعداه الى مكب الحثالة المركزي (التلفزيون الرسمي) اللذي اخذ نصيبه في ممارسة الرذيلة والانحطاط

الاعلامي و المهني بمباركة اخ ولي عهد مصر علاء اللامبارك لتكتمل حفلة الشتائم و النذالة باقاع اشباه الفنانين

وحثالة السينما المصرية ..

في المقابل نرى هدوءا ومهنية في الاعلام الجزائري اللذي يترفع عن السقوط الاخلاقي والجدل والسجال مع مثل هذا التعفن

وانصب على بث افراح الجزائريين بمنتخبهم الوطني وعدم المساس برموز الجهة الاخرى

وفي الاخير هنيئا لك يا اسرائيل لانك صنعت في ارض الكنانة اعلاما يستطيع ان يمثلك خير تمثيل دون ان تخسري كلمة واحدة

المهندس هلال
2009-11-22, 13:43
وفي الاخير هنيئا لك يا اسرائيل لانك صنعت في ارض الكنانة اعلاما يستطيع ان يمثلك خير تمثيل دون ان تخسري كلمة واحدة

رضا 111
2009-11-22, 15:26
لا نريد من ينكس علينا فرحتنا.

ليلى زيزو
2009-11-22, 15:45
حنا المهم رانا فرحانين و هوما يموتوا
خسروا السمعة تاعهم و خسروا الناس كامل
مساكن يغيضوا
ربي يهديهم نشالله

sarah25
2009-11-22, 16:20
سبحان الله القافلة اي وصلت المونديال و مازالوا ينبحوا
سبحان الله

المهندس هلال
2009-11-22, 18:16
سارت القافلة الثانية والكلاب مازالت تنبح.....ايه دول كلاب ولا ايه

marocalger
2009-11-23, 10:42
في نظري الاعلام المصري لعب دور الشيطان الدي ينتهز الفرصة لزرع الضغينة و البغضاء بين الاخوة ادا لاحظنا فانه في كل مرة تاتي المناسبة التي تلعب فيه مباراة بين مصر و احدى الدول المغاربية يبداء الاعلام المصري في صياغة حبكة الفوز ووالقوة الفرعونية لتحميس الجمهور المصري لدرجة انهم ينتظرون الفوز المحتم على المغرب او الجزائر او تونس لكن عندما تاتي الرياح بما لا تاتي السفن الفرعونية يبداءون في القاء اللوم على تراهات و ينسون انها مجرد لعبة ادا خسرت هده المرة قد تفوز في المرة القادمة؛ وهده المرة كانت الصدمة اعظم لان الاعلام المصري بداء ضجته قبل المباراة و اتناء ها و بعد المباراة و اتخد منها طعما وتجاز الخط الاحمر عندما بداء بخلط رياضة مع تاريخ امة و كرامة شعب و سياسته لدرجة انهم بداءوا بسب البرابرة و الامازيغ و الدين لدرجة اني شخصيا احسست بالاهانة رغم انني لست جزائرية لكن اصولي البربرية افتخر بها و ليس لهم الحق في المساس بها ؛ حتى انهم يجهلون تاريخنا لان تاريخ الفرعون المغرور اعمى بصيرتهم؛
ياربي تهدينا لما فيه خير لعبادك؛

أحمد فرندة
2009-11-23, 12:47
الأعلام المصري باع الهوية التاعة لإسرائيل و للعملاء في مصر وذالك لأنهم كانو يعولون كثيرا على منتخب بلادهم للتاهل وبالتالي توريث الحكم للحقير إبن مبارك فلما خرجو على يد الرجال لم يجدوا ما يقدموه للشعب المصري الشقيق فذهبو يختلقوا لهم عدوا خارجيا عسى ان يغيروا توجه الشارع المصري

زين 21000
2009-11-23, 15:51
السلام عليكم
أنا أظن أن كل هذا بسبب الرئيس المصري حسني مبارك فهو يريد أن يترك الرآسة لإبنه جمال مبارك لتصبح مصر مملكة يحكمها آل مبارك و يلتهي الشعب عن شؤونهم وللأسف كان له ماأراد فالشعب المصري ابتلع الطعم وأصبح يهاجمنا
لكننا لا ولن نبالي بهم فنحن سرنا لجوهنسبورغ وهم لازالوا مع مسرحياتهم وسيناريوهاتهم التافهة التي خسرتهم الشعوب العربية والغربية ولم يبقى لمساندتهم إلا أمثالهم اليهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــود

tiout
2009-11-23, 19:51
وفي الاخير هنيئا لك يا اسرائيل لانك صنعت في ارض الكنانة اعلاما يستطيع ان يمثلك خير تمثيل دون ان تخسري كلمة واحدة

self empror
2009-11-23, 22:35
السلام عليكم اخوتي أظن أنه ليس هناك كلام أبلغ مما قله الداعيه عائض القرني يصف دلكم القوم و اليكم فحوى المحاضره
. عائض القرني
إذا مرَّ القطار وسمعت جلبة لإحدى عرباته فاعلم أنها فارغة، وإذا سمعت تاجراً يحرّج على بضاعته وينادي عليها فاعلم أنها كاسدة، فكل فارغ من البشر والأشياء له جلبة وصوت وصراخ، أما العاملون المثابرون فهم في سكون ووقار؛ لأنهم مشغولون ببناء صروح المجد وإقامة هياكل النجاح، إن سنبلة القمح الممتلئة خاشعة ساكنة ثقيلة، أما الفارغة فإنها في مهب الريح لخفتها وطيشها، وفي الناس أناس فارغون مفلسون أصفار رسبوا في مدرسة الحياة، وأخفقوا في حقول المعرفة والإبداع والإنتاج فاشتغلوا بتشويه أعمال الناجحين، فهم كالطفل الأرعن الذي أتى إلى لوحة رسّام هائمة بالحسن، ناطقة بالجمال فشطب محاسنها وأذهب روعتها، وهؤلاء الأغبياء الكسالى التافهون مشاريعهم كلام، وحججهم صراخ، وأدلتهم هذيان لا تستطيع أن تطلق على أحدهم لقباً مميّزاً ولا وصفاً جميلاً، فليس بأديب ولا خطيب ولا كاتب ولا مهندس ولا تاجر ولا يُذكر مع الموظفين الرواد، ولا مع العلماء الأفذاذ، ولا مع الصالحين الأبرار، ولا مع الكرماء الأجواد، بل هو صفر على يسار الرقم، يعيش بلا هدف، ويمضي بلا تخطيط، ويسير بلا همة، ليس له أعمال تُنقد، فهو جالس على الأرض والجالس على الأرض لا يسقط، لا يُمدح بشيء، لأنه خال من الفضائل، ولا يُسب لأنه ليس له حسّاد، وفي كتب الأدب أن شاباً خاملاً فاشلاً قال لأبيه: يا أبي أنا لا يمدحني أحد ولا يسبني أحد مثل فلان فما السبب؟ فقال أبوه: لأنك ثور في مسلاخ إنسان، إن الفارغ البليد يجد لذة في تحطيم أعمال الناس ويحس بمتعة في تمريغ كرامة الرّواد، لأنه عجز عن مجاراتهم ففرح بتهميش إبداعهم، ولهذا تجد العامل المثابر النشيط منغمساً في إتقان عمله وتجويد إنتاجه ليس عنده وقت لتشريح جثث الآخرين ولا بعثرة قبورهم، فهو منهمك في بناء مجده ونسج ثياب فضله، إن النخلة باسقة الطول دائمة الخضرة حلوة الطلع كثيرة المنافع، ولهذا إذا رماها سفيه بحجر عادت عليه تمراً، أما الحنظلة فإنها عقيمة الثمر، مشؤومة الطلع، مرة الطعم، لا منظر بهيجاً ولا ثمر نضيجاً، إن السيف يقص العظام وهو صامت، والطبل يملأ الفضاء وهو أجوف، إن علينا أن نصلح أنفسنا ونتقن أعمالنا، وليس علينا حساب الناس والرقابة على أفكارهم والحكم على ضمائرهم، الله يحاسبهم والله وحده يعلم سرّهم وعلانيتهم، ولو كنا راشدين بدرجة كافية لما أصبح عندنا فراغ في الوقت نذهبه في كسر عظام الناس ونشر غسيلهم وتمزيق أكفانهم، التافهون وحدهم هم المنشغلون بالناس كالذباب يبحث عن الجرح، أما الخيّرون فأعمالهم الجليلة أشغلتهم عن توافه الأمور كالنحل مشغول برحيق الزهر يحوّله عسلاً فيه شفاء للناس، إن الخيول المضمرة عند السباق لا تنصت لأصوات الجمهور، لأنها لو فعلت ذلك لفشلت في سباقها وخسرت فوزها، اعمل واجتهد وأتقن ولا تصغ لمثبّط أو حاسد أو فارغ. هبطت بعوضة على نخلة، فلما أرادت أن تطير قالت للنخلة: تماسكي أيتها النخلة فأنا سوف أطير، فقالت النخلة للبعوضة: والله ما شعرت بك يوم وقعت فكيف أشعر بك إذا طرتِ؟! تدخل الشاحنات الكبرى عليها الحديد والجسور وقد كتبوا عليها عبارة: خطر ممنوع الاقتراب، فتبتعد التكاسي والسياكل ولسان حالها ينادي: (لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)، الأسد لا يأكل الميتة، والنمر لا يهجم على المرأة لعزة النفس وكمال الهمة، أما الصراصير والجعلان فعملها في القمامة وإبداعها في الزبالة.

المواكب
2009-11-23, 23:50
اشكرك على بلاغتك اخي دحمان واعلامهم يبقى منحط

عنزة ولو طارت

العبد الضعيف
2009-11-24, 02:45
قل موتوا بغيظكم .
ما ضر مر السحاب نبح الكلاب .
تحيا الجزائر حرة أبية .