شعر عن القدس للشاعر حيدر العبدالله

[djelfa999]

القدسُ تـَـصرخُ والانــــــــامُ نـــيـامُ
والمسجد الاقصى أبـــتـلاهُ ظــلام
عَبثتْ بــهِ شر الخليــق وَأفــسدتْ
وَأحــــالتْ ألقدس ألعتيق حُــــطامُ
هبوا لـنُصرة قـُـدْسِكمْ مـــاذا جَرى
وإلى مَتى تـَــبْقى ألكـــرام ُ تُضامُ
أحموا حمى أجْــدادِكمْ، حَلتْ بــها
نـَـــكباتُ دَهــــرٍ وأعتـــراها سـقامُ
أحموا بــــلاداً قــد تَجرعت ألاسى
مُراً وَذاقــــــتْ عَلْـقـم ألايــــــــــامُ
فإلى مَتى تَبقى ألاعاربُ في غنىً
عَنْها وَتـَـــفسـحُ للعــدوِ مَــــــــقامُ
وإلى مَتى شَعبٌ يـُــــدافعُ وَحـــدَهُ
عَنْ قُدْسِنا وَألارضُ تــَـــنعى ركـــامُ
هذي بــــلادُ قـَـــــــدْ تَهتكَ ستْرها
وَقستْ بــــــأرض ألاكرمــينَ لِـــئامُ
ستونَ عـــــاماً لَــــمْ تُــفكَ قيودها
وَشَـــــكَتْ مَرارة بـُـــؤسها ألاعوامُ
أمنَّ العروبة أنْ يـَـــحْلَ بــــأرْضِــكمْ
دَنسٌ وَيـَــغْتالُ ألرصــــــاص كِـــرامُ
أحلالُ مـــــا تـَـــجنيهِ صهْيونٌ بــنـا
وَعَنْ ألحِجارة تـَـنـْعقون حـــــرااااامُ
يـــــا أيــُـها ألاعراب كـفوا صَمْـتَكمْ
فــــــألارضُ تُــخربُ وألسجونُ تُدامُ
يـــــا أيـــــها ألحكامُ هذا عـــــارِكُمْ
لا تــــــرتضيهِ ألنَفسُ ، لا ألاسْلامُ

[oredoo]

كل التحيه. للشعب العربيه

[ommaloka]

يارب هون عليهم فى هذه الاوقات

[عابد نجادي]

والله حائرة من منامي البارحة رايت نفسي في فلسطين وغارة اسائيلية حطمت بيتا لم يبقى منه سوى طفل صغير وبقرة ميتة بقي الطفل يعانق تلك البقرة ويدحرجها حتى وصل المنحدر بقي عالقا ماسكا بالبقرة وهو في الهاوية كل الناس تمر لكنها لم تنقذ ذلك الطفل فذهبت لانقذه فقالت لي امراة لاتنقذيه لانه ماسك بعلم اسائيل لم اجبها وهممت بانقاذ ذلك الطفل فوجدت البقرةوقدتحولت لعجوز ترتدي علم الجزائر والطفل ماسك بالعلم فلم يقع في الواد ولكن الطفل عندما مسكته بيدي وانقذته جدته طفلة تقول شعرا ولا اروع عن فلسطين فقلت الحمد لله انقذت شاعرة عظيمة ووعدتها بابني زائرا لفلسطين للصلاة في القدس ان شاء الله لا اعرف معنى هذا المنام وكلام شعرك قريب من كلام الطفلة