تحديد التخصصات في المسابقات الجامعية رفع للمستوى أم ابعاد للمنافسة؟

[محمد " ادرار"]

لاشك أن من شرع لرؤساء الجامعات في تحديد التخصصات في المسابقات ترك لهم الخيار في تحديد الأولويات بما يخدم البحث من خلال اختيار التخصص الذي يخدم توجهات الجامعة البحثية لرفع المستوى في ظل النزاهة ودعم المراكز البحثية والمخابر بمتخصصين اكفاء وهذا هو المعمول به في الجامعات العالمية ويتولى تحديد الأولويات المجالس أو الندوات العلمية بعيدا عن كل شبهة.
إن كان الامر بالسياق العلمي والمنظور الأخلاقي فهذا ما نتمناه لانه يخدم العلم والبلاد وينعكس على العباد بالخير والتطور، لكن المؤسف أننا نجد التخصيص في التخصص موجه أحيانا لخدمة مصلحة شخصية تستهدف شخصا بعينه وتظهر النتائج فتجد الناجح المستفيد من التخصيص يتصل بصلة ما بأحدهم هنا تكمن المشكلة.
دائما ما يطرح السؤال ما سبب التراجع في المستوى وتهاوي البحث العلمي ودخول المخابر البحثية في دهاليس الخمول أو التقليد أو حتى السرقة العلمية، لاشك أن إبعاد عامل المنافسة سببا في ذلك فعندما تصبح الجامعات ملكيات شخصية وشركات عائلية وترهن مصالحها الصراعات المشخصنة الضحية الباحث الحقيقي أولا والطالب الذي لاحول له ولاقوة ثانيا.
حسبنا الله ونعم الوكيل .

[مسامح.]

الحل أن تكون في كل شعبة تحصصات مجدودة كأن أن تكون في كل شعبة تخصص أو تخصصين

[محمد " ادرار"]

لا يمكن تحديد تخصصات الشعبة بل ترك الامر لأولويات التوجهات الثقافية والفكرية والتاريخية والاقتصادية وهنا تكمن أهمية البحث وأفاقه لكن على أن يكون الأمر مرهون في البحث العلمي والرقي به دون أستغلال الامر في تحقيق المصالح الشخصية .

[ابن المغرب الأوسط]

"لاشك أن من شرع لرؤساء الجامعات في تحديد التخصصات في المسابقات ترك لهم الخيار في تحديد الأولويات بما يخدم البحث من خلال اختيار التخصص الذي يخدم توجهات الجامعة البحثية لرفع المستوى في ظل النزاهة ودعم المراكز البحثية والمخابر بمتخصصين اكفاء وهذا هو المعمول به في الجامعات العالمية"


لا يا صديقي، هذا ليس معمولا به في الجامعات العالمية. بل إن التوظيف في أعرق الجامعات الغربية و حتى في الخليج العربي يتم على أساس الشعبة العلمية، و ليس التخصصات الفرعية الضيقة.

هذا إعلان توظيف في جامعة هارفارد. تأكد بنفسك:

[physique32]

لاشك أن من شرع لرؤساء الجامعات في تحديد التخصصات في المسابقات ترك لهم الخيار في تحديد الأولويات بما يخدم البحث من خلال اختيار التخصص الذي يخدم توجهات الجامعة البحثية لرفع المستوى في ظل النزاهة ودعم المراكز البحثية والمخابر بمتخصصين اكفاء وهذا هو المعمول به في الجامعات العالمية ويتولى تحديد الأولويات المجالس أو الندوات العلمية بعيدا عن كل شبهة.
إن كان الامر بالسياق العلمي والمنظور الأخلاقي فهذا ما نتمناه لانه يخدم العلم والبلاد وينعكس على العباد بالخير والتطور، لكن المؤسف أننا نجد التخصيص في التخصص موجه أحيانا لخدمة مصلحة شخصية تستهدف شخصا بعينه وتظهر النتائج فتجد الناجح المستفيد من التخصيص يتصل بصلة ما بأحدهم هنا تكمن المشكلة.
دائما ما يطرح السؤال ما سبب التراجع في المستوى وتهاوي البحث العلمي ودخول المخابر البحثية في دهاليس الخمول أو التقليد أو حتى السرقة العلمية، لاشك أن إبعاد عامل المنافسة سببا في ذلك فعندما تصبح الجامعات ملكيات شخصية وشركات عائلية وترهن مصالحها الصراعات المشخصنة الضحية الباحث الحقيقي أولا والطالب الذي لاحول له ولاقوة ثانيا.
حسبنا الله ونعم الوكيل .

السلام عليكم و رحمة الله أما بعد ، أخي ليس المشكل في تحديد التخصصات و لكن المشكل الحقيقي يكمن في كثرة حاملي شهادة الدكتوراه و قلة المناصب التي تأويهم ، هذا هو السبب الرئيسي الذي أوصلنا إلى الوجهانية و عدم قيمة الشهادة ، الله هو المستعان و شكرا.

[Esperenza]

لا يا صديقي، هذا ليس معمولا به في الجامعات العالمية. بل إن التوظيف في أعرق الجامعات الغربية و حتى في الخليج العربي يتم على أساس الشعبة العلمية، و ليس التخصصات الفرعية الضيقة.
هذا إعلان توظيف في جامعة هارفارد. تأكد بنفسك:

,Bonjour
Vous avez raison, les universités étrangères n'exigent pas la spécialité
: mais il y a deux explications principales à cela
Premièrement les spécialités ne sont pas toujours spécifiées sur les diplômes. Seule la filière est indiquée
Deuxièmement les recrutements s'effectuent sur la base des travaux de recherche dont la thématique doit correspondre à la spécialité du laboratoire de recherche dont fera partie l enseignant
On ne peut donc nous comparer à leurs procédures de recrutement puisque la vraie recherche scientifique est quasiment absente en Algérie