نجمة الأمــــــل
2018-09-06, 18:46
https://upload.3dlat.com/uploads/13409195097.gif
https://www.alittihad.ae/assets/images/Emirates/2012/04/02/320x240/13a-na-74807.jpg
تعد المربية من أهم العناصر في تحقيق التربية في مرحلة التعليم التحضيري ، لما لها من عظيم الأثر في شخصية الطفل سواء كان ذلك بحكم القدوة وأثرها ، أو بحكم الارتباط القوي بينهما ، وانطلاقا من هذه الأهمية نلاحظ أن هيئات التعليم التحضيري مقتصرة على العنصر النسوى نظرا للأهمية السيكولوجية التي يعلقها الأطفال في هذا السن على رعاية الأم ، وحتى تكون المعلمة بديلا صالحا.
https://watanimg.elwatannews.com/image_archive/648x316/7205260341502190179.jpg
مواصفات مربية التعليم التحضيري
أ- يجب أن تشمل عملية تأهيل المربية على :
* دراسة علم نفس الطفل .
* دراسة ما ينبغي أن يتوفر من شروط تربوية وعلمية وصحية واجتماعية في الألعاب .
* د ارسة الوسائل التعليمية وطرق استخدامها.
ب- يجب أن يراعى في اختيارهن شروط منها:
* رغبة حقيقية للعمل مع الأطفال .
* أن تتميز بالتوازن الانفعالي وسالمة الجسم والحواس أن تكون لغتها سليمة .
* أن تكون قادرة على إثارة دافعية الطفل للتعلم.
https://i.ytimg.com/vi/xlTWF9xYYcs/maxresdefault.jpg
الأدوار والمهام الرئيسية للمربية :
تعتبر المربية أول الراشدين الذين يتعامل معهم الطفل خارج نطاق الأسرة مباشرة بحيث يتوقف تكيفه وتقبله للوضع الجديد على مدى كفاءتها ، وتقبل الطفل لها ، الأمر الذي ينعكس على نموه الوجداني وصحته النفسية واتجاهاته بصفة عامة وحتى تحقيق الانسجام وتوافق ، وتسود أجواء القبول عند الطفل وجب على المربية أن تكون على وعي تام لمسؤوليتها لتتمكن من تحقيق الأهداف المرجوة في التربية والتعليم ويكمن دور المربية على ثلاث أدوار وهي :
1. دورها كممثلة لقيم المجتمع وثرائه وتوجيهاته : وهذا يتطلب منها تكريس العادات والسلوكيات الإيجابية وأن تكون قدوة ومثالا يقتدي به الطفل محبا لمجتمعه .. كما يجب أن تكون قادرة على التواصل الاجتماعي مع الأطفال وأسرهم ليحصل التوافق في أساليب التنشئة من جهة ومن جهة أخرى على معرفة أسباب المشكلات ووضع الحلول والطرق العلاجية وذلك من خلال عقد لقاءات واجتماعات دورية معهم .
2.دورها كمساعدة لعملية النمو : حيث يتحقق أقصى قدر من النمو العقلي المعرفي والوجداني والنفسي والحركي عبر الأنشطة المختلفة وفي أجواء نفسية مشجعة يسودها الأمان والاطمئنان والثقة بالنفس ، وهذا يتطلب منها أن تكون على دراية بحاجات الطفل جيدا .
3.دورها كمديرة وموجهة لعملية التعلم والتعليم : ذلك من خلال إشرافها على عملية التعليم والتعلم في كل مارحلها بدءا من التخطيط و انتهاء بالتقويم.
https://up.3dlat.com/uploads/3dlat.com_13949032705.gif
https://www.aranext.com/imgcache/t1890_2547.gif
https://www.alittihad.ae/assets/images/Emirates/2012/04/02/320x240/13a-na-74807.jpg
تعد المربية من أهم العناصر في تحقيق التربية في مرحلة التعليم التحضيري ، لما لها من عظيم الأثر في شخصية الطفل سواء كان ذلك بحكم القدوة وأثرها ، أو بحكم الارتباط القوي بينهما ، وانطلاقا من هذه الأهمية نلاحظ أن هيئات التعليم التحضيري مقتصرة على العنصر النسوى نظرا للأهمية السيكولوجية التي يعلقها الأطفال في هذا السن على رعاية الأم ، وحتى تكون المعلمة بديلا صالحا.
https://watanimg.elwatannews.com/image_archive/648x316/7205260341502190179.jpg
مواصفات مربية التعليم التحضيري
أ- يجب أن تشمل عملية تأهيل المربية على :
* دراسة علم نفس الطفل .
* دراسة ما ينبغي أن يتوفر من شروط تربوية وعلمية وصحية واجتماعية في الألعاب .
* د ارسة الوسائل التعليمية وطرق استخدامها.
ب- يجب أن يراعى في اختيارهن شروط منها:
* رغبة حقيقية للعمل مع الأطفال .
* أن تتميز بالتوازن الانفعالي وسالمة الجسم والحواس أن تكون لغتها سليمة .
* أن تكون قادرة على إثارة دافعية الطفل للتعلم.
https://i.ytimg.com/vi/xlTWF9xYYcs/maxresdefault.jpg
الأدوار والمهام الرئيسية للمربية :
تعتبر المربية أول الراشدين الذين يتعامل معهم الطفل خارج نطاق الأسرة مباشرة بحيث يتوقف تكيفه وتقبله للوضع الجديد على مدى كفاءتها ، وتقبل الطفل لها ، الأمر الذي ينعكس على نموه الوجداني وصحته النفسية واتجاهاته بصفة عامة وحتى تحقيق الانسجام وتوافق ، وتسود أجواء القبول عند الطفل وجب على المربية أن تكون على وعي تام لمسؤوليتها لتتمكن من تحقيق الأهداف المرجوة في التربية والتعليم ويكمن دور المربية على ثلاث أدوار وهي :
1. دورها كممثلة لقيم المجتمع وثرائه وتوجيهاته : وهذا يتطلب منها تكريس العادات والسلوكيات الإيجابية وأن تكون قدوة ومثالا يقتدي به الطفل محبا لمجتمعه .. كما يجب أن تكون قادرة على التواصل الاجتماعي مع الأطفال وأسرهم ليحصل التوافق في أساليب التنشئة من جهة ومن جهة أخرى على معرفة أسباب المشكلات ووضع الحلول والطرق العلاجية وذلك من خلال عقد لقاءات واجتماعات دورية معهم .
2.دورها كمساعدة لعملية النمو : حيث يتحقق أقصى قدر من النمو العقلي المعرفي والوجداني والنفسي والحركي عبر الأنشطة المختلفة وفي أجواء نفسية مشجعة يسودها الأمان والاطمئنان والثقة بالنفس ، وهذا يتطلب منها أن تكون على دراية بحاجات الطفل جيدا .
3.دورها كمديرة وموجهة لعملية التعلم والتعليم : ذلك من خلال إشرافها على عملية التعليم والتعلم في كل مارحلها بدءا من التخطيط و انتهاء بالتقويم.
https://up.3dlat.com/uploads/3dlat.com_13949032705.gif
https://www.aranext.com/imgcache/t1890_2547.gif