المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وداع الألم !


المُهَاجر
2018-09-04, 12:49
لَو ودّعتني ودَاعا يليق بِمقامك لكاَن ذلِك تِرياقا لي وسُلوة عمّا أجده من حرقة قد أذَابت نواة كبِدي
ولكان وَداعك خِتام مِسك لقَلبٍ طَالما َتحمل مشاقًا جمةً كثيرة ..
ولكنّهُ هجر مرٌ قد تجرّعتهُ دفعة واحدة وكأنك ألقيت عليّ يمينَ الفراق وكفارتك ألا ترى وجهي ولاَ كلماتي أبدَ الدّهر
فبِالله عليك كيفَ يَطيبُ لك عيشٌ بعد هذَا الرّكام
وكيفَ ينامُ َجفنك بين هذا الزّحام ..

الله المستعان


عماد. ح

تمردت
2018-09-04, 13:44
السلام عليكم
أحرف حزينة ...كان الله في عونك

نبض قلبي
2018-09-04, 13:57
السلام عليكم
كم موجع هو الوداع المختلط بالألم ، و كلماتك اكثر ايلاما منه
كان الله في العون أخي

نور لاتراه
2018-09-04, 18:09
السلام عليكم
الزمن كفيل بمحو ذلك الألم
وكما كان وجود أحدهم إستثناءا
فإن الاستثناء لايقتصر على أحد
هناك ايضا من هو اكثر تأثير
مجرد رأي

المُهَاجر
2018-09-04, 20:21
إذَا كَان َالقلَمُ الذّي نَكْتُب بهِ َيسعَى لِيُنِسينَا الحزنَ وَمشَاقّ الحَياة فَهُنا فَقط سَنمكُث رَدحاً منَ الزّمن حتى يَتحقَّق لَنَا َهذا الحُلم ، فَالمُهمّة التّي نَسعَى إليهَا كَبيرَة الحجم وَتتطَلّبُ خُُطورة كَبيرة ، َ لأنَّ يناِبيع الأَلم الكَّامنة بِدواخِلنا لمْ َِترتقي بَعد لِذاَك المُسَتوى مِن الحَصانةِ التّي تَجعل مِنْ قُلوبنا تُفارقُ بَراثن اليُسرِ ، فلاَ مَجال للعقل والقلب وَالروح بظ±حداث فَجوة مِن ُنور السّعادة بينَ ُجحور بَالغة العُمق وَغائرةَ الملمسِ .. ، وحدهُ المتأمّلُ لِسُطورنا وما يكمن بينَ طَياّتها يُدركُ سرّ الَكلمات وَيُحسُّ أَنَّ تلكَ الرّوح إنما هيَّ رُوحٌ مَكلومة أَو ربمَّا بِهَا وعيًا قد فاقَ حَيَاةَ انسانٍ ..، لأن المسافَةَ التيّ قَطعَهَا صاحب البَوح ربماَّ فاقتْ حدوده وَمنْفذُ روُحه رُبّما يصعبُ التغَلغلُ منْ خِلاله ..
آهٍ كمْ هوّ مُؤسف أن ُتدرك بعد ُطول المَشي أن الطّريقَ الذيّ سَلكته كَان َطريقاً مَحفوفاً بِالمهَالك ، أَوْ رُبّمَُا تدرك في فترة مُعيّنَةّ منْ فتَراتِ حياتكَ أنّه كَان قد جَانبَ الصّواب .

الله المستعان

تينا نينا
2018-09-11, 11:13
كم هو مؤؤؤؤؤؤؤلم .......
كان الله في العون .....

بسمة ღ
2018-09-11, 14:29
قلم حزين
كان الله في عونك أخي الكريم

الدرة المصونة 5
2018-09-18, 18:42
ودااااع شكرا

تلميذة الخوارزمي
2018-10-17, 12:37
إذَا كَان َالقلَمُ الذّي نَكْتُب بهِ َيسعَى لِيُنِسينَا الحزنَ وَمشَاقّ الحَياة فَهُنا فَقط سَنمكُث رَدحاً منَ الزّمن حتى يَتحقَّق لَنَا َهذا الحُلم ، فَالمُهمّة التّي نَسعَى إليهَا كَبيرَة الحجم وَتتطَلّبُ خُُطورة كَبيرة ، َ لأنَّ يناِبيع الأَلم الكَّامنة بِدواخِلنا لمْ َِترتقي بَعد لِذاَك المُسَتوى مِن الحَصانةِ التّي تَجعل مِنْ قُلوبنا تُفارقُ بَراثن اليُسرِ ، فلاَ مَجال للعقل والقلب وَالروح بظ±حداث فَجوة مِن ُنور السّعادة بينَ ُجحور بَالغة العُمق وَغائرةَ الملمسِ .. ، وحدهُ المتأمّلُ لِسُطورنا وما يكمن بينَ طَياّتها يُدركُ سرّ الَكلمات وَيُحسُّ أَنَّ تلكَ الرّوح إنما هيَّ رُوحٌ مَكلومة أَو ربمَّا بِهَا وعيًا قد فاقَ حَيَاةَ انسانٍ ..، لأن المسافَةَ التيّ قَطعَهَا صاحب البَوح ربماَّ فاقتْ حدوده وَمنْفذُ روُحه رُبّما يصعبُ التغَلغلُ منْ خِلاله ..
آهٍ كمْ هوّ مُؤسف أن ُتدرك بعد ُطول المَشي أن الطّريقَ الذيّ سَلكته كَان َطريقاً مَحفوفاً بِالمهَالك ، أَوْ رُبّمَُا تدرك في فترة مُعيّنَةّ منْ فتَراتِ حياتكَ أنّه كَان قد جَانبَ الصّواب .

الله المستعان
السلام عليكم أخي وأتمنى أن تعذر تطفلي هذا على موضوعك أنا حقا آسفة وأعتذر مسبقاعلى هذا التطفل سيدي المحترم وبعد لي طلب أتمنى أن لا تردني خائبة فيه أنا حقا أبحث عن دروس سنة أولى تخصص مشغلو أجهزة التصوير الطبي لاني بطبيعة الحال وجدتك تعرض تقديم هذه المساعدة في قسم جسر منتديات الجلفة وقلت في نفسي علني أجد عندك مطلبي ولكي أرسل لك رسالة على الخاص آسفة ولكن مشاركاتي لم تصل بعد الحجم المطلوب لهذا رجاء هل يمكنك مساعدتي!؟

المُهَاجر
2018-10-17, 16:36
السلام عليكم
لو وضعتي طلبك هناك لكان أفضل، أما تعليقك هنا يخرج الموضوع عن ماهو عليه.
احذفي تعليقك وضعي موضوع جديد في المنتدى المخصص وسأجيبكم إن شاء الله.

خاطرة قلم
2018-11-07, 11:55
غالباً مانفتقد الذكريات لا الأشخاص في حد ذاتهم،،