تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أنتم ماذا تقولون اليوم؟


أبو أمامة الباهلي
2018-08-13, 18:52
أنتم ماذا تقولون اليوم ؟

قـال الحسن: كان أهلُ الجاهلية إذا خطَبَ الرجلُ المرأةَ، قالـــوا :
ما حسَبُه؟
وما حسَبُها؟

فلمّا جـــاءَ الإســلامُ قالـــوا:
ما دينُــه ؟
وما دينُها؟
وأنتمُ اليومَ تقولون:
ما مالُــه ؟
وما مالُها؟

بهجة المجالس 【 1/181 】
منقول

nilly
2018-08-13, 21:15
- واين هم المتدينون معظمهم فهم الدين غلط فمن الاحسن ان يزوج الشخص بنته لشخص عادي احسن مايزوجها للدي فهم دين غلط ويلبسها نقاب ويامرها بااومر يدعي انها من دين . ويعاملها كالعبيد وطبعا سيفهمها انها جوهرة وهي ظاهريا تقتنع بكلامه وداخليا ستثور ثورة فيها وكل ماترى امراة لا تعيش مثلها ستغار منها وشعور الغيرة يتراكم داخلها حتى تتحول من انسان الى وحش هل هدا هو الدين .

ابن الجزائر11
2018-08-15, 06:25
بارك الله فيك أخي على الإفادة ....

ابن الجزائر11
2018-08-15, 06:31
- واين هم المتدينون معظمهم فهم الدين غلط فمن الاحسن ان يزوج الشخص بنته لشخص عادي احسن مايزوجها للدي فهم دين غلط ويلبسها نقاب ويامرها بااومر يدعي انها من دين . ويعاملها كالعبيد وطبعا سيفهمها انها جوهرة وهي ظاهريا تقتنع بكلامه وداخليا ستثور ثورة فيها وكل ماترى امراة لا تعيش مثلها ستغار منها وشعور الغيرة يتراكم داخلها حتى تتحول من انسان الى وحش هل هدا هو الدين .

هل الذي يًلزم كريمته بالستر والعفاف فهم الدين غلط ؟؟ لإنه قول عجاب ؟

وهل أمهاتنا اللائي لازلن رغم كبرهن يرتدين (عجار الوجه ) فهمن الدين غلط

أم أن آباءنا استعبدوهن فرضخن ؟؟

أرجو أن تراجعي معلوماتك

ام زاهو
2018-08-31, 22:34
المفروض المراة تنكح لحسبها وجمالها ومالها والظفر بالمراة ذات الدين من اعظم النعم على الرجل لانها هي نواة الاسرة والنبي صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى فالاسرة الفقيرة تنشئ رجالا عظاما والاسرة الغنية قد تنشئ رجالا صالحين والمراة الجميلة قد نربي رجالا عظاما كذلك ولكن المراة المتدينة الصالحة الطيبة المنبت ذات الاخلاق العالية تنشئ الامة التي يتباهى بها سيد الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم امام سائر الامم يوم القيامة وقد تعجز صاحبة المال والجمال والحسب ان تنشئ هذاالجيل لان كلام الرسول صلى الله عليه وسلم قال اظفر بذات الدين تربت يداك ونرى شباب اليوم من رجال ونساء وقد عميت بصائرهم ولا اقول ابصارهم بسبب ما هم فيه من مجون وحب الدنيا وتعلقهم بالشهوات فصاروا ينظرون للمراة ذاك الوقود الذي يحرك طموحاتهم المادية فيتزوجها من اجل مالها وهي التي تتغابى وتعلم انه لا يريدها لشخصها وانه يريدها لمالها وتعلم بانها لو تخسر الوظيفة سينسفها ونفس الشيء بالنسبة للمراة مع مغريات العصر الحالي فلم تعد ترى الرجل رجلا صارت تراة بيت المال ان كنت لي كما اريد كنت لكا كما تريد وان امسكت بالتاء المفتوحة امسكت بالتاء المرفوعة لكن الحمد لله ما زال هناك رجال يبحثون عن المراة الصالحة وما زالت نساء تفضل الرجل الصالح

ام زاهو
2018-08-31, 23:05
- واين هم المتدينون معظمهم فهم الدين غلط فمن الاحسن ان يزوج الشخص بنته لشخص عادي احسن مايزوجها للدي فهم دين غلط ويلبسها نقاب ويامرها بااومر يدعي انها من دين . ويعاملها كالعبيد وطبعا سيفهمها انها جوهرة وهي ظاهريا تقتنع بكلامه وداخليا ستثور ثورة فيها وكل ماترى امراة لا تعيش مثلها ستغار منها وشعور الغيرة يتراكم داخلها حتى تتحول من انسان الى وحش هل هدا هو الدين .

- واين هم المتدينون معظمهم فهم الدين غلط فمن الاحسن ان يزوج الشخص بنته لشخص عادي احسن مايزوجها للدي فهم دين غلط ويلبسها نقاب ويامرها بااومر يدعي انها من دين . ويعاملها كالعبيد وطبعا سيفهمها انها جوهرة وهي ظاهريا تقتنع بكلامه وداخليا ستثور ثورة فيها وكل ماترى امراة لا تعيش مثلها ستغار منها وشعور الغيرة يتراكم داخلها حتى تتحول من انسان الى وحش هل هدا هو الدين .

ابنتي صححي افكارك ولا تنزعجي من كلامي لما تتربى الفتاة على الستر والحياء والفضيلة لما ترضع من ام فاضلة لما تكبر على يدي اب غيور على محارمه لما ترى في اخيها الرجولة لو تزوجت من رجل جلاد ويعاملها كالعبيد ويفهمها بانها جوهرة ستقتنع بكلامه وتصدقه لانها تربت وترعرعت في الفضيلة وتبقى صامدة كالصخرة وبالعكس لن تغار سترى نفسها ملكة لانها بين يدي رجل امين يغار عليها ويصون عرضها و لن تثور ثائرتها لان هذا يبدو لها شيء عادي اما اذا تربت بين براثن الرذيلة فالعيب ليس في الذي يفهم الدين غلط ويلبس المراة النقاب ويفهمها انها جوهرة العيب في المراة التي لم يربياها والديها على الحياء و الاخلاق والستر فصارت تشكك في اخلاق الرجل المتدين لانه سترها و لانه يحرمها من جماعة كاسيات عاريات مميلات رؤسهن كاسنمة البخت و جماعة يتخذون اخذان ولا نقول تغار فالمصطلح خاطئ بل نقول تثور ثائرتها على القيود التي وضعها الاسلام للمراة حفاظا على كرامتها و صونا لعرضها من ذئاب البشر ولهذا خلق الله الرجل واعطاه القوامة وجعل فيه النخوة والغيرة على العرض اي بنيتي اعلمي حفظك الله ورعاك وعي جيدا ما ساقوله لك واجعليه بنيتي كالحلق في اذنيك كمال وتمام حرية المراة المسلمة في القيود التي وضعها لها الاسلام فهي اما اوامر ربانية او هدي من عند سيد البشر فالمسلك واضح ولا نقاش فيه