لزرق
2018-08-13, 16:43
ساقت وزارة التربية جملة من المبررات الواهية لفشلها في طبع كتب جديدة تتماشى مع اإصلاحات التي بداتها منذ أربع سنوات وهي ما اصطلح عليه المناهج المعاد كتابتها وخاصة في السنة الخامسة ابتدائي والسنة الرابعة متوسط وأكبر مبرر روجت له وزارة بن غبريط أنهم بصدد القيام بوقفة تقييمية لما تم إنجازه وهل يتماشى ماجاء في المناهج مع ما طبع من كتب مدرسية
وبالتالي أطلقت حملة جديدة سميت تكييف الكتاب المدرسي مع المناهج المعاد كتابتها وسيتم طباعة دليل ملحق في الدخول المدرسي لمساعدة أساتذة السنتين الخامسة ابتدائي والرابعة متوسط من استعمال الكتاب القديم واستغلالها ولكن حسب المنهجية التي تفرضها المناهج المعاد كتابتها وبناء عليه فنحن امام اكبر عملية ترقيع تشرف عليه وزارة التربية لسنة واحدة ريثما يعاد طباعة كتب جديدة تتماشى مع مناهج الجيل الثاني
ومن جملة توصيات اللجنة المكلفة بتكييف الكتاب المدرسي هو استغلال السندات التي يقدمها الكتاب مع فسح المجال للأستاذ للبحث وإضافة ما يحتاجه من نعلمات لا يحتويها الكتاب في ظل غياب ميادين مهيكلة للمواد غيابا كاملا وأذكر من بينها ميدان فهم المنطوق في مادة اللغة العربية وكذا عدم تطابق نص الكفاءات الشاملة مع نوعية المحتويات وطريقة تناولها في الكتب القديمة
زأخيرا أقول لأساتذة السنى الخامسة ابتدائي وأساتذة السنة الرابعة متوسط اصبروا فإن امامكم سنة من البريكولاج الذي لم نشهد مثيله من قبل
وبالتالي أطلقت حملة جديدة سميت تكييف الكتاب المدرسي مع المناهج المعاد كتابتها وسيتم طباعة دليل ملحق في الدخول المدرسي لمساعدة أساتذة السنتين الخامسة ابتدائي والرابعة متوسط من استعمال الكتاب القديم واستغلالها ولكن حسب المنهجية التي تفرضها المناهج المعاد كتابتها وبناء عليه فنحن امام اكبر عملية ترقيع تشرف عليه وزارة التربية لسنة واحدة ريثما يعاد طباعة كتب جديدة تتماشى مع مناهج الجيل الثاني
ومن جملة توصيات اللجنة المكلفة بتكييف الكتاب المدرسي هو استغلال السندات التي يقدمها الكتاب مع فسح المجال للأستاذ للبحث وإضافة ما يحتاجه من نعلمات لا يحتويها الكتاب في ظل غياب ميادين مهيكلة للمواد غيابا كاملا وأذكر من بينها ميدان فهم المنطوق في مادة اللغة العربية وكذا عدم تطابق نص الكفاءات الشاملة مع نوعية المحتويات وطريقة تناولها في الكتب القديمة
زأخيرا أقول لأساتذة السنى الخامسة ابتدائي وأساتذة السنة الرابعة متوسط اصبروا فإن امامكم سنة من البريكولاج الذي لم نشهد مثيله من قبل