طوبى للشام
2009-11-17, 17:56
كتبت موضوعا في منتدى الأشقاء السودانيين اشكرهم فيه كرم ضيافتهم
وفاجئني تهاطل ردود رائعة ورائعة جدا
وأبهرتني أقلامهم الجيدة والطريقة التي يكتبون بها
وهذا نموذج لأحد ردودهم
الأخ الجزائري :
بصراحة لو فازت الجزائر يوم السبت الماضي وتأهلت لكأس العالم لصارت مذبحة ولكان إخواننا الجزائريين لاعبين ومشجعين قاب قوسين أو أدنى من الموت من قبل الشعب المصري ، وبصراحة ربما أراد الله بكم خيراً أن تتعرضوا للهزيمة في القاهرة لتنجوا بأرواحكم من مذبحة محققة وتتأهلوا من استاد المريخ بعد تلقين أحفاد من قال ( أنا ربكم الأعلى) درساً لن ينسوه .. أبشر أخي سترتوي أرضية المريخ بدموع المصريين وسيجرجروا أذيال الخيبة والهزيمة.
تخريمة:
الإعلامي : خالد الغندور الذي يقدم البرنامج الرياضي في قناة دريم قال بدون حياء : ثبت لدينا أن السفارة الجزائرية تشتري ذمم السودانيين بتقديم هدايا لهم مع العلم الجزائري كي يشجعوهم في المباراة .. ونحن نقول له : خبت وخسئت المصريون هم من يبيعون ذممهم بدينار والكل يشهد بذلك .
تخريمة:
يكفي المصريين المهاترات التي نراها .. علاء صادق ضد مدحت شلبي ، وشوبير ضدمرتضى منصور ، وشوبير ضد خالد الغندور ، وخالد بيومي ضد الغندور ، فهم مفضوحون على قنواتهم .
تخريمة:
حلو ماقالوه أن اللاعبين الجزائريين هم من حطموا نوافذ الحافلة والصورة لا تكذب فقد رايناهم والدماء تنزف منهم..
تخريمة:
الإعلامي الكريه مدحت شلبي قال في البرنامج التضامني بين مودرن سبورت والحياة ودريم مع مصطفى عبدهوشوبير .. قال وهو يقهقه ويضحك بشماتة : (الصحف الجزائرية ذكرت وفاة 4 جزائريين بالسكتة القلبية بعد هدف عماد متعب) .. سبحان الله أعجبه موت الجزائريين فقد حسدهم على نعمة الحياة فهو يشمت حتى في الموت الذي هو مصير كل حي .. وقد ذكرني مقولة هذاالفرعون القصة المشهورة الآتية: يحكى أن شخصاً كان متفوقاًوناجحاً مما تسبب في كثرة حساده وشاءت إرادة الله أن يتوفى ذلك الشخص ، وحينماحملوه على النعش وكان الجو غائماً والجو صحو وهناك رذاذ من المطر خفيف يبهج النفوس .. كان من مشيعيه إثنين من حساده أخذوا يتهامسون وهم في موكب التشييع فقال أحدهمللآخر : هذا الشخص مات في يوم صحو جميل ذو نسيم عليل يا لحظه .. فسمعهم أحدالمشيعين فأنشد البيت التالي على لسان الميت :
حسدوني على موتي فوأسفاه **** فعند الموت لم أنجو من الحسد
إن شاء الله لن يهنأ الجمهور المصري بفوزه بعد أن إنحاز معهم الحكم الذي بدا وكأنه مرعوب إذا منحهم أكثر من ست دقائق وقت إضافي ، وسيؤدي كريم زياني ورفاقه مباراة العمر وسيعزفوا أحلى سيمفونيه في كرة القدم وسيكون استاد المريخ هو جسر العبور لجنوب أفريقيا ، فقلوبنا معكم يا لخضر وليخسأ الفراعنة الأنذال.
انتهى كلام الأخ السوداني
واتجاه هذه الردود لم أجد إلا الصمت
وفاجئني تهاطل ردود رائعة ورائعة جدا
وأبهرتني أقلامهم الجيدة والطريقة التي يكتبون بها
وهذا نموذج لأحد ردودهم
الأخ الجزائري :
بصراحة لو فازت الجزائر يوم السبت الماضي وتأهلت لكأس العالم لصارت مذبحة ولكان إخواننا الجزائريين لاعبين ومشجعين قاب قوسين أو أدنى من الموت من قبل الشعب المصري ، وبصراحة ربما أراد الله بكم خيراً أن تتعرضوا للهزيمة في القاهرة لتنجوا بأرواحكم من مذبحة محققة وتتأهلوا من استاد المريخ بعد تلقين أحفاد من قال ( أنا ربكم الأعلى) درساً لن ينسوه .. أبشر أخي سترتوي أرضية المريخ بدموع المصريين وسيجرجروا أذيال الخيبة والهزيمة.
تخريمة:
الإعلامي : خالد الغندور الذي يقدم البرنامج الرياضي في قناة دريم قال بدون حياء : ثبت لدينا أن السفارة الجزائرية تشتري ذمم السودانيين بتقديم هدايا لهم مع العلم الجزائري كي يشجعوهم في المباراة .. ونحن نقول له : خبت وخسئت المصريون هم من يبيعون ذممهم بدينار والكل يشهد بذلك .
تخريمة:
يكفي المصريين المهاترات التي نراها .. علاء صادق ضد مدحت شلبي ، وشوبير ضدمرتضى منصور ، وشوبير ضد خالد الغندور ، وخالد بيومي ضد الغندور ، فهم مفضوحون على قنواتهم .
تخريمة:
حلو ماقالوه أن اللاعبين الجزائريين هم من حطموا نوافذ الحافلة والصورة لا تكذب فقد رايناهم والدماء تنزف منهم..
تخريمة:
الإعلامي الكريه مدحت شلبي قال في البرنامج التضامني بين مودرن سبورت والحياة ودريم مع مصطفى عبدهوشوبير .. قال وهو يقهقه ويضحك بشماتة : (الصحف الجزائرية ذكرت وفاة 4 جزائريين بالسكتة القلبية بعد هدف عماد متعب) .. سبحان الله أعجبه موت الجزائريين فقد حسدهم على نعمة الحياة فهو يشمت حتى في الموت الذي هو مصير كل حي .. وقد ذكرني مقولة هذاالفرعون القصة المشهورة الآتية: يحكى أن شخصاً كان متفوقاًوناجحاً مما تسبب في كثرة حساده وشاءت إرادة الله أن يتوفى ذلك الشخص ، وحينماحملوه على النعش وكان الجو غائماً والجو صحو وهناك رذاذ من المطر خفيف يبهج النفوس .. كان من مشيعيه إثنين من حساده أخذوا يتهامسون وهم في موكب التشييع فقال أحدهمللآخر : هذا الشخص مات في يوم صحو جميل ذو نسيم عليل يا لحظه .. فسمعهم أحدالمشيعين فأنشد البيت التالي على لسان الميت :
حسدوني على موتي فوأسفاه **** فعند الموت لم أنجو من الحسد
إن شاء الله لن يهنأ الجمهور المصري بفوزه بعد أن إنحاز معهم الحكم الذي بدا وكأنه مرعوب إذا منحهم أكثر من ست دقائق وقت إضافي ، وسيؤدي كريم زياني ورفاقه مباراة العمر وسيعزفوا أحلى سيمفونيه في كرة القدم وسيكون استاد المريخ هو جسر العبور لجنوب أفريقيا ، فقلوبنا معكم يا لخضر وليخسأ الفراعنة الأنذال.
انتهى كلام الأخ السوداني
واتجاه هذه الردود لم أجد إلا الصمت