مشاهدة النسخة كاملة : ما أسوأ الحال ! وما أضعف الرّجال ! أين الغَيرة من الرّجال؟
أبو أمامة الباهلي
2018-08-10, 19:48
إنّ المرأة مطلوبٌ منها أن تتطيّب في بيتها بكل طيب وبأحسن طيب ٍمما يُحَبِّبُ إليها زوجها ويُقوِّي العلاقة والصلّة بينهما. وأما كونُها تشتري أغلى العطور والطيب للخروج هذه عادة سيّئة ينبغي إنكارها والقضاء عليها . لا يجوز للمرأة أن تخرج وفيها أي أثر أدنى أثر من أثر الطيب سواء كان البخور أو العطور. يحرم_عليها_ذلك تحريمًا مغلظًا وفيها وعيدٌ شديد وفي ذلك وصفٌ للمرأة التي تخرج متعطرةً وتمرُّ على مجالس الرجال بأنهَّا زانية كما في حديث أبي سعيد الخُدْري رضي الله عنه: « أيّما امرأة مرت على مجالس الرجال وفيها أثر الطيب فهي كذا وكذا» هكذا قال النبي عليه الصلاة والسلام، وقال الراوي: يعني الزانية، أي: فيها وعيد شديد. فمن الآداب الإسلامية التي انعكست في هذا الوقت، إن المرأة إنما تلبس الملابس الطيّبة -ملابس الزينة -وإنما تتطيّب وإنما تتعطّر وإنما تحسّن شعرها وبشرتها، كل ذلك لزوجها في بيتها. هذا هو الهدي النبوي. فإذا ما أرادت أن تخرج، خرجت بملابس لا تُلفت النظر في حُسنها وجمالها ومستورة في عباءتها وكلّ ما يستر بدنها. ولا تلبس الضيّق الذي يُبيّن مفاصلها وعضلاتها. انعسكت القضية. يُروى أن أكثر النساء في الكماليات إنما تجمع للخروج: في مناسبات الزواج، في أي مناسبة من المناسبات.. وفي بيتها كأنها في وقت الحِداد لا تلبَسُ إلا الملابس الوسخة الضعيفة الرخيصة، وكل غالٍ وكل طيبٍ وكل عطرٍ إنما هو مهيّأ لخروجها. ما أسوأ الحال! وما أضعف الرجال! أين الغَيرة من الرجال؟ - يا سبحان الله! النساء لا يخرجن إلا من بيوت الرجال، ولذلك العتاب على الرجال لا على النساء، الرجال الذين لهم القوامة الذين تخرج النساء من بيوتهم، كيف يَرضون هذا الوضع؟ فإذا انقلبت القضية، عكس ما فطر الله عليه العباد، صار الأمر في يد النساء بدل الرجال، خربت خيبر.)).
انتهى كلام الشيخ محمد بن امان الجامي رحمه الله تعالى.
منقول
مع الاسف ،المجتمع يفتقد ذلك ،
نسأل الله العفو والعافية ،
شكرا على النشر.
عندي حل اقتلوها واستريحوا فرجل القوام هو الدي يقتلها ويرتاح مرة واحدة.
هل تعرف سبب تخلفنا يا رجل لانكم فقط كل مايهمكم هو المراة ...المراة المراة ازعجتكم لهدا الحد ترونها فقط جسد لاسعادكم هههههههههه يعني هي تلبس وتتزين لكم بلبيت هدا قصدك اليس كدلك وانتم يجب ايضا ان تتزينوا لها ليس هي فقط مادنبها عندما تفتح تلفزيون وترى مهند باجمل حلته وعندما ترجع للواقع ترى اصلع سمين كرش كانه حامل بتوئم ولا يعرف الاناقة ولا تنسيق اللباس ونظر اليه يقرف نفس ولا يعرف حتى المعاملة هل فكرت كيف سيكون شعورها حتى لو لم تبين لانها اصيلة ومتربية فانها تكتم لحتى لا تحرجك لكن الى متى تكتم حتى العطر لا تعمله داخل البيت .
زمان لا يوجد تلفزيونات اما الان فيوجد ورئينا اجمل رجال وكيف يهتمون بانفسهم ويلبسون اجمل ثياب ورئينا كيف يخارون لباسهم بكل دكاء وكيف يقومون برياضة ومعدتهم مشدودة ولا يوجد لهم كرش وجسمهم نحيف ورفيع وبشرتهم ناعمة لانهم يهتمون بها ولا يوجد عندهم لا حب شباب ولا حب شيوخ ولا شامات ولا ليطاش ولا اي شيئ
حتى نساء نفسهم يتزوجون رجل بهده المواصفات وانا لا اقصد اخلاقهم انا اقصد اهتمامهم بجمالهم ولمادا انتم لاتقلدون الحسن من الغير قلدوهم لحتى نساء ايضا يقلن نجمات سينما ومن ترفض اصلا لايوجد كلنا نريد الجمال مثلما انتم تريدون جميلة وتهتم بنفسها نحن ايضا نريد جميل يهتم بنفسه ادن كونو عادلين ولا تكونو انانين
شي الدي لا يعرفه رجال ان نساء لا يهتمون بانفسهن لانهن يعرفن ان زوجهن لن يتزوج عليهم ليس لانها عندها ثقة فيه لا ولكن لانها تعرف بانه لن يجدب اي بنت بمظهره البشع لو رئته جميل ومتهم لنفسه اكيد سوف تهتم بنفسها اكثر ضعفا لحتى يراها دائما جميلة ولحتى لا يسرقه منها الاخريات.
ابن الجزائر11
2018-08-16, 22:39
انقلب الحال فالمرأة اليوم تتزين وتتعطر عند خروجها من بيتها لا لزوجها ....................الى أين؟
الكل يرجع للمراة وسبب هلاك بني اسرائيل المراة صحيح ان القوامة للرجل وقد يحاسب على تضييعه للامانة سواء كانت بنت او زوجة لانه لم يقي نفسه واهله نارا وقودها التاس والحجارة هذا جزاء من لم يامر في اهله بالمعروف ومن لم ينهم عن المنكر لكن المراة في الاسلام تحاسب مثلها مثل الرجل لان الله كرمها واعطاها كل حقوقها المفروض تتقيد بما جاء بين دفتي الكتاب وتتبع هدي النبي صلى الله عليه وسلم و تؤدي واجباتها وانما خفي عليها ما جزاء من تتعطر وتتزين لغير زوجها وهذا ليس من باب الجهل وانما من باب طاعة الشيطان الذي يزين لها عملها بالتعطر والتزين للغرباء في الشارع وترك حسن التبعل في البيت والاستهتار بالحجاب الشرعي وفي رسولنا اسوة حسنة لما امهات المؤمنين راين ابن ام مكتوم وكان ضريرا فامرهن النبي صلى الله عليه وسلم ان يتحجبن ونبههن بان ان كان لا يراهن فهن يرونه فالنبي صلى الله عليه وسلم حملهن مسؤولية الحجاب وامام من امام ضرير
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir