مشاهدة النسخة كاملة : أي حظ لدى أزواجهم
houssam_ddine
2018-08-08, 23:02
السلام عليكم
في الماضي القريب كانت الأم الجزائرية تأبى حمل ابنها أمام أبيها حياء منه بل انها حتى لا تناديه , ياله من حياء و حشمة كانت لدى النساء
أنا أحسد رجال الجيل الماضي فعلا
سلام
وعليكم السلام
حقا انه جيل رائع ،نتمنى عودة تلك الاجيال لان متعة الحياة كانت في تلك الحقبة يومها كان الرجل سيد البيت لا كلام بعد كلامه ،وكانت المرأة مطيعة تتربى على الحلو والمر ، اوقاتهم كانت فيها بركة لا تضييع للوقت و لا تكنولوجيا لا انترنيت .....الخ .
متفكرنيش انا ثان راني حاسدتهم وربي يغفرلنا .
اما اليوم ربي يجيب الخير نقطة انتهى .-_-
ولماذا تستحي بإبنها ؟؟؟
غريب هذا الفعل ولافائدة فيه
خذوا تربيتكم من السلف الصالح
ولا تتبعوا من لا يعرف
houssam_ddine
2018-08-13, 22:20
وعليكم السلام
حقا انه جيل رائع ،نتمنى عودة تلك الاجيال لان متعة الحياة كانت في تلك الحقبة يومها كان الرجل سيد البيت لا كلام بعد كلامه ،وكانت المرأة مطيعة تتربى على الحلو والمر ، اوقاتهم كانت فيها بركة لا تضييع للوقت و لا تكنولوجيا لا انترنيت .....الخ .
متفكرنيش انا ثان راني حاسدتهم وربي يغفرلنا .
اما اليوم ربي يجيب الخير نقطة انتهى .-_-
السلام عليكم
معك حق أختي فهذه التكنولوجيا رغم فوائدها إلا أنها سرقت الكثير من حلاوة الحياة
شكرا جزيلا
houssam_ddine
2018-08-13, 22:23
ولماذا تستحي بإبنها ؟؟؟
غريب هذا الفعل ولافائدة فيه
خذوا تربيتكم من السلف الصالح
ولا تتبعوا من لا يعرف
بغض النظر عما إذا كان التصرف صحيح أم لا
أنا أدعوك للتمعن في الحياء الذي كان يتحلى به السابقون
عثمان الجزائري.
2018-08-14, 08:09
أذكر جيدا قصة صديق لي حدثني عن جدته التي كانت تتلحف عندما ترى المذيع في التلفاز ظنا منها أنه يراها... و كما قلت بغض النظر عن صحة التصرف، فالحياء عندهم كان يفوق الخيال...فالله أسال أن يعيد على أمتنا الحياء نساء و رجالا...
houssam_ddine
2018-08-14, 10:10
أذكر جيدا قصة صديق لي حدثني عن جدته التي كانت تتلحف عندما ترى المذيع في التلفاز ظنا منها أنه يراها... و كما قلت بغض النظر عن صحة التصرف، فالحياء عندهم كان يفوق الخيال...فالله أسال أن يعيد على أمتنا الحياء نساء و رجالا...
السلام عليكم
الحياء أصبح عملة نادرة في هذا الزمن
مخلوقة فضائية
2018-08-15, 13:17
الحياء يكون في مواضع نرفض فيها قبيح الكلام والأفعال
أما ما ذكرته فهو عقدة نفسية لا يُحسد عليها ...
علي الواسطي
2018-08-17, 22:43
سبحان من له الملكَ والبقاء
-بذور طيبةٍ نقيةٌ أغلبُ نساء ذاك الزمان الحياءُ كلُ زينتهن...!
على فطرتهن شديدات الحذر -فكساهُنَ ربهن كرامةٌ ووقار...
فعجبي لمن يرى طبعهن نقصاً وتخلف...!
فليس عيباً حملُ طفلها أمام أبيها-ولكنها تستحي..
فبالأمسِ كان ابوها وحدهُ عمود بيتها وظِلُها...
فكأن الطفلُ يُرسل رسالةٌ لجده إن أُمهُ تحولت من ظلِ أبيها لظلِ زوجها -
فهل تصرفها عيبٌ وتخلفٌ وزيادة....!
فأين المتلحفةِ من المذيعِ في التلفازِ تنظر لزماننا...
ملابسٌ ضيقةٌ -وشعر رأسٍ بألوانٍ ومكياجَ عروسٍ ومفاتن..! ...1 .....!..
كلها للناس ينظرها -كلا ليس حصراً لزوجها -
رُقِعَ الحياءُ من الأرضِ -فلما ياصاحب الموضوع تعجب....!
أستغفركِ ربي -إنما أتكلمُ عن بعظهن ..
فالطيبِ من الأخلاقِ ينبتُ طيبا
houssam_ddine
2018-08-18, 10:24
الحياء يكون في مواضع نرفض فيها قبيح الكلام والأفعال
أما ما ذكرته فهو عقدة نفسية لا يُحسد عليها ...
هذا رأيك و تشكرين على إبدائه
لكن لا تنكري أن الحياء أيام زمان أكثر منه في أيامنا
houssam_ddine
2018-08-18, 10:27
سبحان من له الملكَ والبقاء
-بذور طيبةٍ نقيةٌ أغلبُ نساء ذاك الزمان الحياءُ كلُ زينتهن...!
على فطرتهن شديدات الحذر -فكساهُنَ ربهن كرامةٌ ووقار...
فعجبي لمن يرى طبعهن نقصاً وتخلف...!
فليس عيباً حملُ طفلها أمام أبيها-ولكنها تستحي..
فبالأمسِ كان ابوها وحدهُ عمود بيتها وظِلُها...
فكأن الطفلُ يُرسل رسالةٌ لجده إن أُمهُ تحولت من ظلِ أبيها لظلِ زوجها -
فهل تصرفها عيبٌ وتخلفٌ وزيادة....!
فأين المتلحفةِ من المذيعِ في التلفازِ تنظر لزماننا...
ملابسٌ ضيقةٌ -وشعر رأسٍ بألوانٍ ومكياجَ عروسٍ ومفاتن..! ...1 .....!..
كلها للناس ينظرها -كلا ليس حصراً لزوجها -
رُقِعَ الحياءُ من الأرضِ -فلما ياصاحب الموضوع تعجب....!
أستغفركِ ربي -إنما أتكلمُ عن بعظهن ..
فالطيبِ من الأخلاقِ ينبتُ طيبا
السلام عليكم
شكرا جزيلا على الرد الرائع
لقد شدني تفسيرك و أعجبني أيما إعجاب
فعلا
شتان بين الثرى و الثريا
بارك الله فيك
مخلوقة فضائية
2018-08-18, 12:04
هذا رأيك و تشكرين على إبدائه
لكن لا تنكري أن الحياء أيام زمان أكثر منه في أيامنا
لا أنكر ذلك ...
لكن الكثير مما كانوا يقومون به عادات باطلة لا تمت بصلة للحياء المحمود
كلما كانت المراة اكثر جهلا
سركم الامر وبسطتم نفوذكم
لاعلاقة للحياء بموضوعك !!
Saif al-Islam
2018-08-18, 16:42
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مرحبًا بك أخي حسام
قرأت موضوعك و إبتسمت يا أخي حسام
لعلّ المرأة في الماضي كانت متنازلة جدًا لحد كبير في جميع الميادين ، و هذا راجع لأسباب عديدة و منها قلّة الشيء ، و الرّجولة كانت طاغية لأبعد حدود حيث أصبح صوت المرأة لا يُسمع أمام الرّجال و بل كان عيبًا لها أن تتحدّث أمامهم .
كل هذا لم يُُحدِث خلل في تعايشهم بل كان التنازل حياء بالنسبة للمرأة ، أي كان كل شيئ جميل في فترتهم الزمنية .
أمّا الآن فقد إختلفت الموازين و تغيّر الزّمن و من المستحيل العودة لِما مضى ، بل ستبقى مُجرّد أمنيات لا غير
زماننا الحالي يحتاج إلى أن تكون المرأة أكثر قوّة و نباهة حتى تستطيع مواجهة المستجدّات ، فالرّجل الآن أصبح منخرط في عالم آخر و هو الشُغل و توفير لقمة عيش و توفير كل مستلزمات الحياة المستجدّة مثل التلفاز ، الهاتف ، الأنترنت ، الثلاجة ، غسّالة الملابس ، غسّالة الأواني ....إلخ ، و الفواتير تُلاحقه أينما كان و الدنانير التي لا قيمة لها حاليًا ورّطت الرّجل حقيقتًا ..
لماذا زماننا يحتاج أن تكون المرأة أكثر قوة و نباهة ؟
في السّابق كان الجميع يُربّي الأبناء ، و الجميع كان يخدم بعضه البعض و بالتالي ينقلب هذا على نفسية المتعايشين حيث يُصبحوا أكثر راحة نفسية و بركة في أرزاقهم ، أمّا الآن صعُبت المعيشة و إختلفت العقليات و العشرة أصبحت في خبر كان ، فأصبح من الصّعب تواجد عائلتين أو ثلاثة تحت سقف واحد ، و بالتالي تفرّق الجميع و تساقطت على الجميع المصاعب من كل النّواحي و هذه هي طامة أجيالنا حاليًا
و الأم أصبحت الوحيد مع أبنائها طوال اليوم أي هي تطبخ و هي تنظّف و هي تقف على أبنائها ، و المسكينة تُصبِح مشوّشة و مّتعبة نفسيًا و الزّوج حينما يأتي من عمله يأتي منهك عن آخره و يبحث فقط عن تلك السُويعات ليخطف فيها نومة تُريحه من صخب و متاعب عمله .....و يطول الحديث
ربّما خرجت قليلاً من الموضوع ، و لكن أعتقد أنّ هذه الأسباب كانت مؤثرة فعلاً في تغيّر أحوال العائلات و تصرُّفاتهم بما فيها المرأة ، و المرأة حاليًا تتحمّل الكثير لو لا يفّر لها ما يساعدها في مشاغل بيتها ، و الضعيف حاليًا سيؤكل بكل تأكيد :1: سواءًا كانت إمرأة أو رجل
بارك الله فيكم
نعم كان الحياؤ زيادة عن اللزوم
كانت لاتاكل ولا ترضع وليدها حنى امام زوجها وقس عليه
اما اليوم فشئ اخر
بارك الله فيكعلى الموضوع
houssam_ddine
2018-08-21, 15:46
السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مرحبًا بك أخي حسام
قرأت موضوعك و إبتسمت يا أخي حسام
لعلّ المرأة في الماضي كانت متنازلة جدًا لحد كبير في جميع الميادين ، و هذا راجع لأسباب عديدة و منها قلّة الشيء ، و الرّجولة كانت طاغية لأبعد حدود حيث أصبح صوت المرأة لا يُسمع أمام الرّجال و بل كان عيبًا لها أن تتحدّث أمامهم .
كل هذا لم يُُحدِث خلل في تعايشهم بل كان التنازل حياء بالنسبة للمرأة ، أي كان كل شيئ جميل في فترتهم الزمنية .
أمّا الآن فقد إختلفت الموازين و تغيّر الزّمن و من المستحيل العودة لِما مضى ، بل ستبقى مُجرّد أمنيات لا غير
زماننا الحالي يحتاج إلى أن تكون المرأة أكثر قوّة و نباهة حتى تستطيع مواجهة المستجدّات ، فالرّجل الآن أصبح منخرط في عالم آخر و هو الشُغل و توفير لقمة عيش و توفير كل مستلزمات الحياة المستجدّة مثل التلفاز ، الهاتف ، الأنترنت ، الثلاجة ، غسّالة الملابس ، غسّالة الأواني ....إلخ ، و الفواتير تُلاحقه أينما كان و الدنانير التي لا قيمة لها حاليًا ورّطت الرّجل حقيقتًا ..
لماذا زماننا يحتاج أن تكون المرأة أكثر قوة و نباهة ؟
في السّابق كان الجميع يُربّي الأبناء ، و الجميع كان يخدم بعضه البعض و بالتالي ينقلب هذا على نفسية المتعايشين حيث يُصبحوا أكثر راحة نفسية و بركة في أرزاقهم ، أمّا الآن صعُبت المعيشة و إختلفت العقليات و العشرة أصبحت في خبر كان ، فأصبح من الصّعب تواجد عائلتين أو ثلاثة تحت سقف واحد ، و بالتالي تفرّق الجميع و تساقطت على الجميع المصاعب من كل النّواحي و هذه هي طامة أجيالنا حاليًا
و الأم أصبحت الوحيد مع أبنائها طوال اليوم أي هي تطبخ و هي تنظّف و هي تقف على أبنائها ، و المسكينة تُصبِح مشوّشة و مّتعبة نفسيًا و الزّوج حينما يأتي من عمله يأتي منهك عن آخره و يبحث فقط عن تلك السُويعات ليخطف فيها نومة تُريحه من صخب و متاعب عمله .....و يطول الحديث
ربّما خرجت قليلاً من الموضوع ، و لكن أعتقد أنّ هذه الأسباب كانت مؤثرة فعلاً في تغيّر أحوال العائلات و تصرُّفاتهم بما فيها المرأة ، و المرأة حاليًا تتحمّل الكثير لو لا يفّر لها ما يساعدها في مشاغل بيتها ، و الضعيف حاليًا سيؤكل بكل تأكيد :1: سواءًا كانت إمرأة أو رجل
بارك الله فيكم
السلام عليكم و رحمة الله
أهلا بك أخي سيف الإسلام
عيدك مبارك و كل عام و أنت بخير
و أنا بدوري سعيد لأن موضوعي جعلك تبتسم
يا سيف أنا عندي وجهة نظر مخالفة و ليس بالضرورة تكون صحيحة
ألا و هي أن المرأة مكانها الطبيعي هو بيتها
لا أدري لما أحس أن المرأة العاملة تفقد أنوثتها و رقتها
ربما نتيجة مخالطتها للرجال
شكرا لك أخي و دمت بخير
houssam_ddine
2018-08-21, 15:48
نعم كان الحياؤ زيادة عن اللزوم
كانت لاتاكل ولا ترضع وليدها حنى امام زوجها وقس عليه
اما اليوم فشئ اخر
بارك الله فيكعلى الموضوع
السلام عليكم و رحمة الله
بارك الله فيك أخي و عيدك مبارك
نعم فقد كانت النساء لا ترضع ابنها أمام والدها حياءا
و ليس بالضرورة أن يكون التصرف صحيحا في حد ذاته
لكن أنظر للحياء
شكرا جزيلا و دمت بخير
سلام
صحيح أن الحياء ذهب ولم يعد :o
ومع ذلك فهناك ميراث من الآباء والاجداد يحتاج الى تمحيص وغربلة ..
فهي تصرفات وخرافات تدل على الجهل لاغير
ولا أقصد مثالك هنا ..
بالتوفيق لك
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir