المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : احدروا يااخوان........مكيدة مدبرة باحكام من اليهود


elbia
2009-11-17, 11:13
اللهم ان نسالك بحق اسمائك الحسنى و صفاتك العلا ان تزيل هدا الحقد والبغضاء بين المسلمين وتؤلف بين الجزائريين والمصريين في كل مكان وزمان.

كوثر الجنة
2009-11-17, 11:15
ياربي ان شاء الله تحفظ أمتنا العربية المسلمة الفتنة قايمة ياربي تستر

رضا 111
2009-11-17, 11:29
أمين يارب العالمين.’جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن وما بطن وما بطن.

badri303
2009-11-17, 11:34
الدماء الجزائرين الابرياء التي سالت في القاهرة ليست رخيصة
المصري يالمصري في السودان لازم تنقاص بالموس ولستاد ماتدخلشي

افنان القران
2009-11-17, 12:26
اخي

نحن شعب عربي مسلم
دو اخلاق عالية
وقدرنا الضروف
ولم نبالي بالحرب الاعلامية

ولكن يصلون الى ضرب المناصرين واللعاب
لا لا لا لا لا لا لا لا لا
لن يحدث هذا على بلدة المليون والنصف مليون شهيد
ولكن هذا القوم

قوم يهوديين ونحن الان لسنا متشادين مع دولة عربية

اقسم انهم

مصرائليين




لذا الثار سناخذه حتى ولو



قامت حرب
شكرا

يوسف المدريدي
2009-11-17, 13:07
امين يارب العالمين

طوبى للشام
2009-11-17, 13:49
لكننا تمادينا في القول بنظرية المؤامرة

فبدلا من أن نشخص الداء ونبحث له عن دواء وفقا لحقيقته المؤلمة
نهرب بحثا عن مؤامرة تريحنا من تأنيب الضمير

وبخصوص المكيدة

طبعا لليهود يد ظاهرة
لكن لكلمة اليهود معنيين في هذه الأحداث
يهود إسرائيل
وبعض ممن استهود وورث صفاتهم لعلاقته الحميمة بهم

اسماء السعيدة
2009-11-17, 14:00
سنثأر لكن ليس بالعنف بل بالفوز بحول الله في الخرطوم

الحاجب المنصور
2009-11-17, 14:04
ان شاء الله نرد لهم الصاع صاعين و لكن على الطريقة الجزائرية

عبد الحفيظ 26
2009-11-17, 14:10
اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل الطاعة ويذل فيه أهل المعصية
اللهم أخمد نار الفتن بين المسلمين وعليك بكل من يريد شرا للمسلمين
اللهم أهدي عقول المستغفلين من المسلمين وبين لهم الصحيح من الخطأ
اللهم احقن دماء المسلمين في كل مكان
اللهم اهدي جميع المسلمين للاهتمام بالأمور المهمة بدل الاهتمام بالتفاهات
اللهم احينا ما كانت الحياة خيرا لنا
اللهم آمين

smahim
2009-11-17, 14:46
صيحة نذير إلى أهل السودان و مصر و الجزائر...نرجو التثبيت

بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
إننا نرى البلايا تحمل المنايا من مصر و الجزائر، و إننا لنخشى مستقبلا غامضا يلوح من وراء ستر رقيق، فليتحرك الجميع ليس فقط أنصار كرة القدم.
حذار يا أهل السودان يا أهل الكرم والضيافة أن ينقلب مهرجان ملعب المريخ إلى بركان يصل كوكب المريخ.
أهل الجزائر غاضبون لخبر قتلاهم المزعوم في مصر و أهل مصر غاضبون لما يسمعون في وسائل إعلامهم المشؤوم. فالحيطة والحذر يا أهل السودان.
يا أهل الجزائر و يا أهل مصر، اختيرت السودان لتكون ميدانا لمقابلة كرة قدم لا ميدانا لمعركة قتال. فحذار أن تفسدوا ارض السودان و أن تخيبوا أمل أهل السودان.
و لتكن السودان نهاية للفتنة و بداية لزمن جديد جميل.
كل العرب تخلفوا عن المونديال ولم يبقى أمامهم إلا مصر أو الجزائر، فحذار أن يتهور الجميع فيحدث ما ليس في الحسبان فتتأهل زامبيا فنصحو على مونديال بلا عرب.
كان سلوانا في ضعف العرب والمسلمين هو أخوة شعوب العرب ووحدتهم رغم خلاف الحكومات ولكن نخشى أن تضيع منا حتى هذه السلوى لأجل جلد منفوخ ينط هنا وهناك. فحذار ثم حذار.
هل نحن أمام سنون كسنون داحس و الغبراء؟ و أعوام كأعوام البسوس؟ أيام جاهلية تسود فيها العصبية المقيتة و حب الثار والانتقام.
يا أيها الأحبة جنبوا كرة القدم أمور الماضي و شؤون السياسة، فهي لعبة ولتبقى كذلك.
ويلكم لا تشمتوا بكم الأعداء، ولتعمكم الروح الرياضية روح المحبة والإخاء.
احذروا الفتنة ولا تسالوا عمن أحياها فهو ملعون بل اسألوا عمن يخمد نارها ويطفيها.
ليس كل أهل مصر مع ما ابغضه الجزائريون من أحداث أخيرة، و ليس كل أهل الجزائر مع ما ابغضه المصريون كذلك، فلا تتغنوا بغيره.
لماذا حينما نلعب مع دولة كافرة كألمانيا أو ايطاليا أو فرنسا لا ننبش في تاريخها ولا في معتقدها. أ أسد علي و في الحروب نعامة.
مصر لها وعليها، و الجزائر كذلك، و لنبحث في ما يجمع لا في ما يفرق.
أ يصل بنا الأمر إلى بغض بعضنا البعض أكثر من بغضنا لأعدائنا. ويلكم أين عقولكم، فاحذروا.
اتركوا الفصل لميدان الفصل، فمن لعب أفضل استحق الفوز.
و لنصحح نفسيتنا، فائز يفرح و يجبر خاطر المنهزم، ومنهزم يتهيأ للمستقبل و يهنئ المنتصر.
فالتحضير الجيد والنفس الطويل والخطة المحكمة و التحكم في الأعصاب هو من سيحدد الفائز.
و ليرفع كل جمهور علم بلده و ليشجع لاعبيه، و المنى لو ترفع الجماهير السودانية العلم الفلسطيني، العلم الذي كثيرا ما نرفعه وهو العلم الوحيد الذي يجمعنا و لتكن رسالة للعالم.
يا أهل الجزائر، بلد المليون و نصف المليون شهيد، جزائر العزة و الكرامة، اتركوا عنكم طلب الثار والانتقام فالثار لا نهاية له وانظروا في عاقبة الأمور، و لنرى منكم خلق العفو الذي تعرفون به.
يا أهل مصر، أم الدنيا، بلد الأمن والأمان، لا يرضى احد بما حدث على هذه الأرض الطيبة فكيف حدث؟ اجهروا بما يجبر خاطر إخوانكم.
ويلكم عودوا إلى رشدكم و احذروا يم الثامن عشر من نوفمبر، فليكن يوم خير ولا يكن يوم نحس على العرب والمسلمين، الله الله في ارض السودان و أهله فهم نعم المضيف و الكريم لا تخيبوا آمالهم فيكم و لا تزيدوا السودان جرحا على جرح، فاحذري يا امة الإسلام و العرب، و اتقوا الله.
ويلكم فوالله لن تمر فرصة كهذه على أعدائكم مرور الكرام، فينفخوا في طبول الضغائن والعداوة و الأحقاد فاحذروا.
اتركوا عنكم السب و الشتم و التوعد فدينكم ينهى عن هذا، ولا يكون المسلم فاحشا ولا متفحشا، أين منكم صفات العفو و الصفح، ادفعوا بالتي هي أحسن.
و يا ليت رؤساء الدول الثلاث السودان والجزائر و مصر يأخذون بأسباب الحيطة والحذر، فجماهير بهذا العدد ستلهبها نارا للفتنة لا تنطفئ أبدا، فالحذر الحذر.
يا أهل السودان خذوا حذركم و ألزموا الحيطة.
وإننا ندعو الله الكريم أن يلطف لحالنا، اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه.
فادعوا الله عباد الله.
نطلب رجاءا نشر هذه الكلمات في جميع المنتديات لعل الله ينفع بها.
و السلام

صهيب المبدع
2009-11-17, 16:12
تحيا الجزائر

minéche
2009-11-17, 16:15
أمين يارب العالمين.’جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن وما بطن وما بطن

حميدي البشير
2009-11-17, 16:18
http://www.djelfa.info/vb/images/misc/sticky.gif مثبــت: هام جدا (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=215533)

bouhrawa brahim
2009-11-17, 16:25
صيحة نذير إلى أهل السودان و مصر و الجزائر...نرجو التثبيت

بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
إننا نرى البلايا تحمل المنايا من مصر و الجزائر، و إننا لنخشى مستقبلا غامضا يلوح من وراء ستر رقيق، فليتحرك الجميع ليس فقط أنصار كرة القدم.
حذار يا أهل السودان يا أهل الكرم والضيافة أن ينقلب مهرجان ملعب المريخ إلى بركان يصل كوكب المريخ.
أهل الجزائر غاضبون لخبر قتلاهم المزعوم في مصر و أهل مصر غاضبون لما يسمعون في وسائل إعلامهم المشؤوم. فالحيطة والحذر يا أهل السودان.
يا أهل الجزائر و يا أهل مصر، اختيرت السودان لتكون ميدانا لمقابلة كرة قدم لا ميدانا لمعركة قتال. فحذار أن تفسدوا ارض السودان و أن تخيبوا أمل أهل السودان.
و لتكن السودان نهاية للفتنة و بداية لزمن جديد جميل.
كل العرب تخلفوا عن المونديال ولم يبقى أمامهم إلا مصر أو الجزائر، فحذار أن يتهور الجميع فيحدث ما ليس في الحسبان فتتأهل زامبيا فنصحو على مونديال بلا عرب.
كان سلوانا في ضعف العرب والمسلمين هو أخوة شعوب العرب ووحدتهم رغم خلاف الحكومات ولكن نخشى أن تضيع منا حتى هذه السلوى لأجل جلد منفوخ ينط هنا وهناك. فحذار ثم حذار.
هل نحن أمام سنون كسنون داحس و الغبراء؟ و أعوام كأعوام البسوس؟ أيام جاهلية تسود فيها العصبية المقيتة و حب الثار والانتقام.
يا أيها الأحبة جنبوا كرة القدم أمور الماضي و شؤون السياسة، فهي لعبة ولتبقى كذلك.
ويلكم لا تشمتوا بكم الأعداء، ولتعمكم الروح الرياضية روح المحبة والإخاء.
احذروا الفتنة ولا تسالوا عمن أحياها فهو ملعون بل اسألوا عمن يخمد نارها ويطفيها.
ليس كل أهل مصر مع ما ابغضه الجزائريون من أحداث أخيرة، و ليس كل أهل الجزائر مع ما ابغضه المصريون كذلك، فلا تتغنوا بغيره.
لماذا حينما نلعب مع دولة كافرة كألمانيا أو ايطاليا أو فرنسا لا ننبش في تاريخها ولا في معتقدها. أ أسد علي و في الحروب نعامة.
مصر لها وعليها، و الجزائر كذلك، و لنبحث في ما يجمع لا في ما يفرق.
أ يصل بنا الأمر إلى بغض بعضنا البعض أكثر من بغضنا لأعدائنا. ويلكم أين عقولكم، فاحذروا.
اتركوا الفصل لميدان الفصل، فمن لعب أفضل استحق الفوز.
و لنصحح نفسيتنا، فائز يفرح و يجبر خاطر المنهزم، ومنهزم يتهيأ للمستقبل و يهنئ المنتصر.
فالتحضير الجيد والنفس الطويل والخطة المحكمة و التحكم في الأعصاب هو من سيحدد الفائز.
و ليرفع كل جمهور علم بلده و ليشجع لاعبيه، و المنى لو ترفع الجماهير السودانية العلم الفلسطيني، العلم الذي كثيرا ما نرفعه وهو العلم الوحيد الذي يجمعنا و لتكن رسالة للعالم.
يا أهل الجزائر، بلد المليون و نصف المليون شهيد، جزائر العزة و الكرامة، اتركوا عنكم طلب الثار والانتقام فالثار لا نهاية له وانظروا في عاقبة الأمور، و لنرى منكم خلق العفو الذي تعرفون به.
يا أهل مصر، أم الدنيا، بلد الأمن والأمان، لا يرضى احد بما حدث على هذه الأرض الطيبة فكيف حدث؟ اجهروا بما يجبر خاطر إخوانكم.
ويلكم عودوا إلى رشدكم و احذروا يم الثامن عشر من نوفمبر، فليكن يوم خير ولا يكن يوم نحس على العرب والمسلمين، الله الله في ارض السودان و أهله فهم نعم المضيف و الكريم لا تخيبوا آمالهم فيكم و لا تزيدوا السودان جرحا على جرح، فاحذري يا امة الإسلام و العرب، و اتقوا الله.
ويلكم فوالله لن تمر فرصة كهذه على أعدائكم مرور الكرام، فينفخوا في طبول الضغائن والعداوة و الأحقاد فاحذروا.
اتركوا عنكم السب و الشتم و التوعد فدينكم ينهى عن هذا، ولا يكون المسلم فاحشا ولا متفحشا، أين منكم صفات العفو و الصفح، ادفعوا بالتي هي أحسن.
و يا ليت رؤساء الدول الثلاث السودان والجزائر و مصر يأخذون بأسباب الحيطة والحذر، فجماهير بهذا العدد ستلهبها نارا للفتنة لا تنطفئ أبدا، فالحذر الحذر.
يا أهل السودان خذوا حذركم و ألزموا الحيطة.
وإننا ندعو الله الكريم أن يلطف لحالنا، اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه.
فادعوا الله عباد الله.
نطلب رجاءا نشر هذه الكلمات في جميع المنتديات لعل الله ينفع بها.
و السلام
لعل هناك من يستجيب لهدا النداء ان النبى (ص) يقول " سباب المسلم فسوق وقتاله كفر " كما يقول محذرا " اذا التقى (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%A7%D8%AF%D8%A7+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9% 82%D9%89+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8 A%D9%86+%D8%A8%D8%B3%D9%8A%D9%81%D9%87%D9%85%D8%A7&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2009-11-17&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) المسلمين (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%A7%D8%AF%D8%A7+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9% 82%D9%89+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8 A%D9%86+%D8%A8%D8%B3%D9%8A%D9%81%D9%87%D9%85%D8%A7&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2009-11-17&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) بسيفهما (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%A7%D8%AF%D8%A7+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9% 82%D9%89+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8 A%D9%86+%D8%A8%D8%B3%D9%8A%D9%81%D9%87%D9%85%D8%A7&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2009-11-17&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) فالقاتل والمقتول فى النار ، فقالوا يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول ، قال انه كان حريصا على قتل صاحبه " صدقت يا رسول الله ان قولك هذا يجرنا الى الوسائل الصحيحة والشرعية والمعتمدة فى جهادنا وسط قومنا

bouhrawa brahim
2009-11-17, 16:28
صحيح البخاري (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1&idto=7236&lang=A&bk_no=0&ID=1)» كتاب الفتن (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=6750&idto=6827&lang=A&bk_no=0&ID=3901)» باب إذا التقى المسلمان بسيفيهما





6672حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب حدثناحماد (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=15743)عن رجل لم يسمه عن الحسن (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=14102)قال خرجت بسلاحي ليالي الفتنة فاستقبلني أبو بكرة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=130)فقال أين تريد قلت أريد نصرة ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تواجه المسلمان بسيفيهما [ ص: 2595 ] فكلاهما من أهل النار قيل فهذا القاتل فما بال المقتول قال إنه أراد قتل صاحبه (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=6780&idto=6780&bk_no=0&ID=3911#docu)

قال حماد بن زيد (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=15743)فذكرت هذا الحديث لأيوب (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12341)ويونس بن عبيد (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17419)وأنا أريد أن يحدثاني به فقالا إنما روى هذا الحديث الحسن (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=14102)عن الأحنف بن قيس (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13669)عن أبي بكرة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=130)حدثنا سليمان (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=16039)حدثنا حماد (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=15743)بهذا وقال مؤمل حدثنا حماد بن زيد حدثنا أيوب ويونس وهشام ومعلى بن زياد عن الحسن عن الأحنف عن أبي بكرة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=130)عن النبي صلى الله عليه وسلم ورواه معمر عن أيوب ورواه بكار بن عبد العزيز عن أبيه عن أبي بكرة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=130)وقال غندر حدثنا شعبة عن منصور عن ربعي بن حراش عن أبي بكرة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=130)عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يرفعه سفيان عن منصور .


http://www.hawahome.com/vb/nupload/275_1194178932.gifhttp://www.hawahome.com/vb/nupload/275_1194178932.gifhttp://www.hawahome.com/vb/nupload/275_1194178932.gif


وَلِلْبُخَارِيِّ عَنْ اَلْأَحْنَفِ قَالَ: خَرَجْتُ وَأَنَا أُرِيدُ هَذَا اَلرَّجُلَ فَلَقِيَنِي أَبُو بَكْرَةَ فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ يَا أَحْنَفُ فَقُلْتُ: أُرِيدُ نُصْرَةَ اِبْنِ عَمِّ اَلرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم -يعني- عَلِيًّا -رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ- فَقَالَ لِي: يَا أَحْنَفُ اِرْجِعْ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اَللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: http://www.taimiah.org/MEDIA/H2.GIF إِذَا تَوَاجَهَ اَلْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي اَلنَّارِ فَقُلْتُ، أَوْ قِيلَ: يَا رَسُولَ اَللَّهِ هَذَا اَلْقَاتِلُ فَمَا بَالُ اَلْمَقْتُولِ؟ قَالَ: إِنَّهُ أَرَادَ قَتْلَ صَاحِبِهِ. (http://**********:OpenHT('Tak/Hits24011320.htm'))http://www.taimiah.org/MEDIA/H1.GIF.

___________________________________



http://www.hawahome.com/vb/nupload/275_1194178932.gif روايات الحديث عند الإمام مسلم http://www.hawahome.com/vb/nupload/275_1194178932.gif




» صحيح مسلم (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1&idto=8651&lang=A&bk_no=53&ID=1) » كتاب الفتن وأشراط الساعة (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=8276&idto=8478&lang=A&bk_no=53&ID=1335) » باب إذا تواجه المسلمان بسيفيهما



2888 حدثني أبو كامل فضيل بن حسين الجحدري (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12547)حدثنا حماد بن زيد (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=15743)عن أيوب (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12341)ويونس (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17419)عن الحسن (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=14102)عن الأحنف بن قيس (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13669)قال خرجت وأنا أريد هذا الرجل فلقيني أبو بكرة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=130)فقال أين تريد يا أحنف قال قلت أريد نصر ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني عليا قال فقال لي يا أحنف ارجع فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار قال فقلت أو قيل يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول قال إنه قد أراد قتل صاحبه (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=8295&idto=8302&bk_no=53&ID=1339#docu)







2888وحدثناه أحمد بن عبدة الضبي حدثنا حماد (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=15743)عن أيوب (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12341)ويونس (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17419)والمعلى بن زياد عن الحسن (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=14102)عن الأحنف بن قيس (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13669)عنأبي بكرة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=130)قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم http://www.r1s2.com/vb/images/smilies/frown.gif إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار) (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=53&ID=1339&idfrom=8295&idto=8302&bookid=53&startno=1#docu)وحدثني حجاج بن الشاعر (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=15699)حدثنا عبد الرزاق (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=16360)من كتابه أخبرنا معمر (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=17124)عن أيوب (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12341)بهذا الإسناد نحو حديث أبي كامل عن حماد إلى آخره .

___________________________________


http://www.w6w.net/album/35/w6w200504131346006b16fab97.gif


http://www.hawahome.com/vb/nupload/275_1194178932.gif ثالثاً


شرح الشيخ محمد صالح بن عثيمين – رحمه الله للحديث


الشرح


قوله: (( إذا التقى المسلمان بسيفهما)) أي: يريد كل واحد منهما أن يقتل الآخر، فسل عليه السيف ، وكذلك لو اشهر عليه السلاح؛ كالبندقية، أو غيرها مما يقتل؛ كحجر ونحوه!
فذكر السيف هنا على سبيل التمثيل، وليس على سبيل التعيين.بل إذا التقي المسلمان بأي وسيلة يكون بها القتل، فقتل أحدهما الآخر فالقاتل والمقتول في النار - والعياذ بالله فقال أبو بكرة للنبي صلي الله عليه وسلم: (( هذا القاتل؟)) يعني أن كونه في النار واضح؛ لأنه قتل نفساً مؤمنة متعمداً؛ والذي يقتل نفساً مؤمنة متعمداً بغير حق فإنه في نار جهنم.
قال الله تعالي: (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) (النساء:93).
فأبوبكرة - رضي الله عنه- قال للنبي صلي الله عليه وسلم : (( هذا القاتل)) وهذه الجملة هي ما يعرف في باب المناظرة بالتسليم، يعني: سلمنا أن القاتل في النار، فما بال المقتول؟ كيف يكون في النار وهو المقتول؟

فقال النبي صلي الله عليه وسلم : (( لأنه كان حريصا على قتل صاحبه)) فهو حريص علي قتل صاحبه؛ ولهذا جاء بآلة القتل ليقتله، ولكن تفوق عليه الآخر فقتله. فيكون هذا - والعياذ بالله - بنية القتل، وعمله السبب الموصل للقتل يكون كأنه قاتل؛

ولهذا قال: (( لأنه كان حريصا على قتل صاحبه))
ففي هذا الحديث: دليل على أن الأعمال بالنيات، وأن هذا لما نوي قتل صاحبه، صار كأنه فاعل ذلك، أي كأنه قتل. وبهذا نعرف الفرق بين هذا الحديث وبين قوله صلي الله عليه وسلم : ((من قتل دون دمه فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد، ومن قتل دون ماله فهو شهيد))(39).

وقوله فيمن أتي ليأخذ مالك: (( إن قتلته فهو في النار، وإن قتلك فأنت شهيد))
وذلك أن الإنسان الذي يدافع عن ماله، وأهله، ونفسه، وعرضه إنما دافع رجلاً معتدياً صائلاً، لا يندفع إلا بالقتل، فهنا إذا قتل الصائل كان في النار، وإن قتل المدافع كان شهيداً في الجنة، فهذا هو الفرق بينهما.

فبهذا علم أن من قتل أخاه مريداً لقتله فإنه في النار، ومن قتله أخوه، وهو يريد قتل أخيه ، لكن عجز ، فالمقتول أيضاً في النار. القاتل والمقتول في النار.
وفي هذا الحديث : دليل على عظم القتل،وإنه من أسباب دخول النار والعياذ بالله.
وفيه: دليل علي أن الصحابة - رضي الله عنهم- كانوا يوردون على الرسول صلي الله عليه وسلم الشبه فيجيب عنها.
ولهذا لا نجد شيئا من الكتاب والسنة فيه شبهة حقيقة إلا وقد وجد حلها، إما أن تكون حلها بنفس الكتاب والسنة من غير إيراد سؤال، وإما أن يكون بإيراد سؤال يجاب عنه. ومن ذلك أيضاً: أن الرسول صلي الله عليه وسلم لما أخبر بأن الدجال يمكث في الأرض أربعين يوماً؛ اليوم الأول كسنة، والثاني كشهر، والثالث كالأسبوع،وبقية الأيام كأيامنا، سأله الصحابة فقالوا: يا رسول الله، هذا اليوم الذي كسنه هل تكفينا فيه صلاة يوم واحد؟ قال : ((لا)) اقدروا له قدره (41)

ففي هذا أبين دليل على أنه لا يوجد - ولله الحمد- في الكتاب والسنة شيء مشتبه ليس له حل، لكن الذي يوجد: قصور في الأفهام تعجز عن معرفة الحل، أو يقصر الإنسان؛ فلا يطلب ، ولا يتأمل ، ولا يراجع؛ فيشتبه عليه الأمر.
أما الواقع : فليس في القرآن والسنة- ولله الحمد - شي مشتبه إلا وجد حله في الكتاب أو السنة؛ إما ابتداء، وإما جواباً عن سؤال يقع من الصحابة- رضي الله عنهم- والله الموفق.