👪هل هي حقيقة ؟ واقع مؤلم صراحة 👪

[نبض قلبي]

يروي أحدهم :كنت أشاهد فيلما هنديا ، شدني لمدة ساعتين ، الأبطال زوجين متقدمين في السن ، كانت الزوجة مصابة بالزهايمر و كلنا نعرف الحالة التي يكون عليها مريض الزهايمر " النسيان "
خلايا الدماغ تموت تدريجيا .
ليس هذا المهم في قصة الفيلم ما شدّني فعلا هو معاملة الرجل لزوجته ، اعتنائه الشديد بها ، يعد الطعام ، يمشط شعرها يساعدها على قضاء كل حوائجها الخاصة . و يبكي سرا حين تقول له من انت احيانا .
كان يخشى فراقها كثيرا ، كلما ذهبا الى مراجعة الطبيب كان يخبره ان حالتها تزداد سوءا ، كانت تساله عما اخبره به الطبيب كان يقول لها انها على احسن حال و كان يداري دموعه ، كانت من حين لاخر تخرج من البيت و تتوه ، تنسى طريق العودة ، فيخرج للبحث عنها و يبذل قصارى جهده ليعود بها الى البيت . حسنا هكذا كان البطل محبا وفيا مخلصا و رجلا باتم معنى الكلمة ، فلجات الى خلوتي بيني و بيني ابحث عن ابطال على أرض الواقع ، تذكرت جارتي العجوز التي أصيبت و هي في سنتها الستين ، بالزهايمر ، كنا نذهب لزيارتها فحاولت تذكر حضورا لزوجها ، صور كثيرة لم يكن له وجود مطلقا ،، لم يكن مهتما لآمرها الا ابنها و ابنتها ، طافا بها عيادات طبيه و مستشفيات ، أجريا كل فحوصات الاشعة و تحاليل الدم و ما الى غير ذلك ... و كنت آراقب وجوههما المحبطة اليائسة ، فهذا المرض يطلق عليه بالموت البطيء ، لا حل له و لا دواء لا يمكنهم الا الابقاء على نشاط الخلايا المتبقية قدر الامكان . كانا خير ابن و ابنة
لكن الزوج كان يقف من بعيد يراقب بصمت غير مبال كانها لم تكن لمدة 40 سنة امراته و شريكة حياته و قضت معه الجيد و السيء من الايام الخوالي ، هل كان خائفا من التكاليف ؟ ابنه كان يدفع و لا اعتقد ان الزوجة بحاجة للنقود بقدر ماهي بحاجة الى الدعم المعنوي لكنه تخلى عليها ، و اكتفى باستقبال الزائرين و تبادل الحديث و السهر مع الرجال من اقارب العائلة و الضحك و اللهو .
ثم تبادر الى ذهني خاطر بائس ، هل كان ينتظر موتها ؟ هل شكلت عبئا عليه ؟ هل هذه قيمة المراة عند هذا النوع من الرجال ؟ و هل هم رجال ؟ هل تزوجها لتنجب له ، تطبخ له ، تتحمل كل عيوبه ، تتستر على شره ثم يخطفها المرض و تتدهور صحتها فتكون مثلها مثل الاريكة ، هل كل هذه السنين لم تثر فيه اية مشاعر تجاه هذه المسكينة التي ضحت معه ، حتى مجرد الشفقة لا ؟
هل سيتزوج ثانية ، ليجد خادمة اخرى ،، لن استغرب

إليكم الخط

[دنيا الامل 18]

بل سيتزوج لتعيش الثانية في عز ودلال حرمت منه الاولى طول حياتها

[نبض قلبي]

بل سيتزوج لتعيش الثانية في عز ودلال حرمت منه الاولى طول حياتها

صحيح
كاينة منها
شكرا على المرور

[kacimo.samy]

السلام عليكم
يروى ايضا

وبينما كان الزوج مسافراً أصيبت الزوجة الجميلة بمرض في وجهها قد شوه جمالها تماماً عفانا وعفاكم الله، في ذلك الوقت كان زوجها لا يزال في رحلة عمله ولا يعلم بمرضها بعد، وقد خافت كثيراً ان تخبره فيكرهها.
بعد انتهاء رحلة العمل، انتظرت الزوجة زوجها وهي في حالة خجل وخوف شديد بسبب مرضها ووجهها الذي أصبح في قمة القبح والبشاعة، عاد الزوج إلى المنزل وبمجرد أن رأى زوجته احتضنها بشدة وهو يبكي ويخبرها أن قد تعرض لحادث وأصيب اصابة خطيرة وقال له الاطباء أنه قد فقد بصره ولن يرى أبداً بعد الآن، بكت الزوجة كثيراً حزناً على ما أصاب زوجها، ولكن كانت في داخلها تحمد الله كثيراً على أن زوجها لم ير مدى بشاعتها ولن يكرهها.
تابع الزوجان حياتهما بنفس العشق والمحبة والود بينهما، والزوجة قد فقدت جمالها بينما الزوج أصبح اعمى، إلى أن ماتت الزوجة بسكته قلبية ، عندما انتهت مراسم الدفن والعزاء، وقف الزوج الاعمى يبكي على قبر زوجته حزيناً متألماً على فقدانها، وكان هناك شخصاً يراقبه من بعيد لأنه يعلم قصة حبهما الرائعة، بعد مرور عدة ساعات، تحرك الزوج سائراً وحده،
فتعجب الرجل واقترب منه قائلاً إلى أين تتجه أيها الاعمى؟
فأجاب الرجل في بساطة : سأعود إلى منزلي،
فقال الرجل : وكيف ستستطيع المغادرة بمفردك وأنت لا تبصر، دعني أساعدك.
ابتسم الزوج في حزن شديد وهو يقول : لا أنا في الحقيقة أبصر جيداً، ولم اصب بالعمى يا صديقي، ولكنني تظاهرت بذلك طوال سنوات أمام زوجتي حتى لا اجرحها عندما علمت بمرضها .. لقد كانت نعم الزوجة ونعم الصديقة ونعم الاخت والام، وخشيت ان تصاب بالاحباط والحرج من مرضها التي لا ذنب لها فيه، فتظاهرت بالعمى!!
:mh31::mh31::mh31:
الناس معادن مثلما يوجد ذهب يوجد قصدير ( وجوه القصدير:1:)
هو صح كل في حسن اختيار الزوج و زوجة

[نبض قلبي]

السلام عليكم
يروى ايضا

وبينما كان الزوج مسافراً أصيبت الزوجة الجميلة بمرض في وجهها قد شوه جمالها تماماً عفانا وعفاكم الله، في ذلك الوقت كان زوجها لا يزال في رحلة عمله ولا يعلم بمرضها بعد، وقد خافت كثيراً ان تخبره فيكرهها.
بعد انتهاء رحلة العمل، انتظرت الزوجة زوجها وهي في حالة خجل وخوف شديد بسبب مرضها ووجهها الذي أصبح في قمة القبح والبشاعة، عاد الزوج إلى المنزل وبمجرد أن رأى زوجته احتضنها بشدة وهو يبكي ويخبرها أن قد تعرض لحادث وأصيب اصابة خطيرة وقال له الاطباء أنه قد فقد بصره ولن يرى أبداً بعد الآن، بكت الزوجة كثيراً حزناً على ما أصاب زوجها، ولكن كانت في داخلها تحمد الله كثيراً على أن زوجها لم ير مدى بشاعتها ولن يكرهها.
تابع الزوجان حياتهما بنفس العشق والمحبة والود بينهما، والزوجة قد فقدت جمالها بينما الزوج أصبح اعمى، إلى أن ماتت الزوجة بسكته قلبية ، عندما انتهت مراسم الدفن والعزاء، وقف الزوج الاعمى يبكي على قبر زوجته حزيناً متألماً على فقدانها، وكان هناك شخصاً يراقبه من بعيد لأنه يعلم قصة حبهما الرائعة، بعد مرور عدة ساعات، تحرك الزوج سائراً وحده،
فتعجب الرجل واقترب منه قائلاً إلى أين تتجه أيها الاعمى؟
فأجاب الرجل في بساطة : سأعود إلى منزلي،
فقال الرجل : وكيف ستستطيع المغادرة بمفردك وأنت لا تبصر، دعني أساعدك.
ابتسم الزوج في حزن شديد وهو يقول : لا أنا في الحقيقة أبصر جيداً، ولم اصب بالعمى يا صديقي، ولكنني تظاهرت بذلك طوال سنوات أمام زوجتي حتى لا اجرحها عندما علمت بمرضها .. لقد كانت نعم الزوجة ونعم الصديقة ونعم الاخت والام، وخشيت ان تصاب بالاحباط والحرج من مرضها التي لا ذنب لها فيه، فتظاهرت بالعمى!!
:mh31::mh31::mh31:
الناس معادن مثلما يوجد ذهب يوجد قصدير ( وجوه القصدير:1:)
هو صح كل في حسن اختيار الزوج و زوجة


صحيح أخي كلامك و منطقي
و نزيدلك حاجة
وجوه القصدير كثرو وقتنا هذا من الفئتين
بارك الله فيك

[ع.عيسى]

لم اعرف المعزى من هذه الحكاية ......هل المراة اذا تزوجت تكون قد ضحت بحياتها ؟؟..تطبخ ..... تكنس ..... تنجب اولاد ..... تربي .......اذا طبخت فهي تطبخ لتاكل هي واذا كنست فهي تكنس بيتها كي لاتعيش في الاوساخ. واذا انجبت وربيت فهي تنجب وتربي اطفالها و اولادها ...اذا الزوجة لا تخدم زوجها فقط بل هي تخدم نفسها في المقام الاول ..اما عن هذه القصة فماذا لو حدث العكس وهو ان الزوج بصاب بمرض سواء الزهيمر اوى اخر وترميه زوجته وتنتظر موته..؟ ، بل حدث ابشع من ذلك زوجات يقتلن ازواجهن ويقطعنهم بالمنشار بمساعدة أعشقائهم ، وهو ما يحدث كثيرا في ايامنا هذه ،فهذا النوع من النساء وهن ارذل خلق الله فالزوج هو صمام امان فقط ضد نظرات واقوال المجتمع ، فهناك نساء كاتوا زوجات لرجال صالحين بل ولانبياء خير خلق البشر ومع ذلك جحدن النعمة وكفرن بها ودخلن النار مع الداخلين ...لذلك لا داعي للاستغراب ،فالناس اصناف ومعادن سواء رجال او نساء ...

[نبض قلبي]

لم اعرف المعزى من هذه الحكاية ......هل المراة اذا تزوجت تكون قد ضحت بحياتها ؟؟..تطبخ ..... تكنس ..... تنجب اولاد ..... تربي .......اذا طبخت فهي تطبخ لتاكل هي واذا كنست فهي تكنس بيتها كي لاتعيش في الاوساخ. واذا انجبت وربيت فهي تنجب وتربي اطفالها و اولادها ...اذا الزوجة لا تخدم زوجها فقط بل هي تخدم نفسها في المقام الاول ..اما عن هذه القصة فماذا لو حدث العكس وهو ان الزوج بصاب بمرض سواء الزهيمر اوى اخر وترميه زوجته وتنتظر موته..؟ ، بل حدث ابشع من ذلك زوجات يقتلن ازواجهن ويقطعنهم بالمنشار بمساعدة أعشقائهم ، وهو ما يحدث كثيرا في ايامنا هذه ،فهذا النوع من النساء وهن ارذل خلق الله فالزوج هو صمام امان فقط ضد نظرات واقوال المجتمع ، فهناك نساء كاتوا زوجات لرجال صالحين بل ولانبياء خير خلق البشر ومع ذلك جحدن النعمة وكفرن بها ودخلن النار مع الداخلين ...لذلك لا داعي للاستغراب ،فالناس اصناف ومعادن سواء رجال او نساء ...

أخي حنا أول شي مدينا مثال اوكي
فكما يوجد الطالح يوجد الصالح سواءا من النساء ام من الرجال اوكي
ثانيا انا ماقلتش المرأة مالازمش تنظف و تخدم زوجها انا من هذه القصة حابة نوصل حاجة انو المرأة في هذه الحالة موش مقيمة من قبل الزوج على الرغم من كل وش دير و متتكافئش و علابالي ضرك تقولي تتكافئ عند ربي زوجها موش مسؤول عليها . لا علينا ،حتى بإكرامها في الحياة و هي بين أنقاضها و والو ،نشوفو الصنف هذا تاع الرجال بزاف
و أنا قبل كل شيء و الله حايرة في حاجة برك لاحظت أنو حنا العرب قبل مانفهمو وش حب الطرف الاخر يوصل نتهجمو
الاخ اللي قبلك قال و فسر و ماننكرش انو الرجل عندو دور و لكن حنا هنا هزينا حالة من الحالات اللي كاثرة في المجتمع تاعنا
اسما حنا كون نتبعوكم لازم نجيبوها سيري باه نكتبو موضوع لازم نبداو من الاصول حتى نلحقو لأخر نقطة
يعني نجيبها على عام و انا نسرد في موضوع واحد
فأي حال من الأحوال انا الحاجة اللي فهمتها في حياتي و المبدأ اللي علابالي بيه الأصح هو أنو المرأة سند للرجل و الرجل كذلك و ربي خلقهم باه يكملو بعضاهم، كي يمرض الزوج يلقا مرتو و العكس ، موش كي يمرض طرف الطرف الآخر خلاص يبدا يحوس على الرومبلاصون
نقطة انتهى
شكرا على المرور

[آسيا 25]

السلام عليكم
سبحان الله, الأخت طرحت موضوع عن صنف من الرجال و الذي هو موجود بكثرة لا سيما في الجزائر فالأغلبية الساحقة من الرجال عندما تصاب بمرض خطير يرميها في بيت أهلها و يتخلص منها بكل بساطة و الواقع يشهد على ذلك فقد رأينا حالة و 2 و 3, أما العجوز التي لها أولاد شباب فلن تجد إلا أولادها يحتضنونها و يعتنون بها و إن لم يرجعها ذلك الزوج إلى أهلها فمن باب الخجل من أولاده لا غير, طبعا الأخت لم تقل كل الرجال كذلك 100% لكن تكلمت عن صنف متواجد بكثرة في مجتمعنا للأسف الشديد أما بالنسبة للنساء يا أخ عيسى فأغلبية الجزائريات يصبرن على مرض الزوج فقط راقب نسبة الزوجات اللاتي حرمن من نعمة الأمومة بسبب عقم أزواجهن و أيضا اللائي بلغن من العمر عتيا و هن ممرضات لأزواجهن اللذين طال بهم المرض أعواما و أعوام أما الفئة الشاذة التي ضربت لنا بها مثلا فلا تتعدى نسبة 1 أو 2% من نساء المجتمع و الشاذ لا يقاس عليه يا أخ.
الأخت صاحبة الموضوع بارك الله فيك.

[نبض قلبي]

السلام عليكم
سبحان الله, الأخت طرحت موضوع عن صنف من الرجال و الذي هو موجود بكثرة لا سيما في الجزائر فالأغلبية الساحقة من الرجال عندما تصاب بمرض خطير يرميها في بيت أهلها و يتخلص منها بكل بساطة و الواقع يشهد على ذلك فقد رأينا حالة و 2 و 3, أما العجوز التي لها أولاد شباب فلن تجد إلا أولادها يحتضنونها و يعتنون بها و إن لم يرجعها ذلك الزوج إلى أهلها فمن باب الخجل من أولاده لا غير, طبعا الأخت لم تقل كل الرجال كذلك 100% لكن تكلمت عن صنف متواجد بكثرة في مجتمعنا للأسف الشديد أما بالنسبة للنساء يا أخ عيسى فأغلبية الجزائريات يصبرن على مرض الزوج فقط راقب نسبة الزوجات اللاتي حرمن من نعمة الأمومة بسبب عقم أزواجهن و أيضا اللائي بلغن من العمر عتيا و هن ممرضات لأزواجهن اللذين طال بهم المرض أعواما و أعوام أما الفئة الشاذة التي ضربت لنا بها مثلا فلا تتعدى نسبة 1 أو 2% من نساء المجتمع و الشاذ لا يقاس عليه يا أخ.
الأخت صاحبة الموضوع بارك الله فيك.

و فيك بركة الاخت
شكرا على المرور
ربي يوفقك

[مومي23]

خقيقة يوجد الكثير من هذا الصنف عند الرجال اللهم لا تجعلنا منهم لكن ايضا يوجد صنف عند النساء ايضا و لو ان للامانة صنف الرجال اكثر من صنف النساء على الاقل في من هم فوق الاربعين لكن الجيل الحالي ربي يستر ربي يستر ربي يستر رجل كان ام امراة

[نبض قلبي]

خقيقة يوجد الكثير من هذا الصنف عند الرجال اللهم لا تجعلنا منهم لكن ايضا يوجد صنف عند النساء ايضا و لو ان للامانة صنف الرجال اكثر من صنف النساء على الاقل في من هم فوق الاربعين لكن الجيل الحالي ربي يستر ربي يستر ربي يستر رجل كان ام امراة

مشكور على الرد
أصبت والله

[ع.عيسى]

أخي حنا أول شي مدينا مثال اوكي
فكما يوجد الطالح يوجد الصالح سواءا من النساء ام من الرجال اوكي
ثانيا انا ماقلتش المرأة مالازمش تنظف و تخدم زوجها انا من هذه القصة حابة نوصل حاجة انو المرأة في هذه الحالة موش مقيمة من قبل الزوج على الرغم من كل وش دير و متتكافئش و علابالي ضرك تقولي تتكافئ عند ربي زوجها موش مسؤول عليها . لا علينا ،حتى بإكرامها في الحياة و هي بين أنقاضها و والو ،نشوفو الصنف هذا تاع الرجال بزاف
و أنا قبل كل شيء و الله حايرة في حاجة برك لاحظت أنو حنا العرب قبل مانفهمو وش حب الطرف الاخر يوصل نتهجمو
الاخ اللي قبلك قال و فسر و ماننكرش انو الرجل عندو دور و لكن حنا هنا هزينا حالة من الحالات اللي كاثرة في المجتمع تاعنا
اسما حنا كون نتبعوكم لازم نجيبوها سيري باه نكتبو موضوع لازم نبداو من الاصول حتى نلحقو لأخر نقطة
يعني نجيبها على عام و انا نسرد في موضوع واحد
فأي حال من الأحوال انا الحاجة اللي فهمتها في حياتي و المبدأ اللي علابالي بيه الأصح هو أنو المرأة سند للرجل و الرجل كذلك و ربي خلقهم باه يكملو بعضاهم، كي يمرض الزوج يلقا مرتو و العكس ، موش كي يمرض طرف الطرف الآخر خلاص يبدا يحوس على الرومبلاصون
نقطة انتهى
شكرا على المرور

مثالك جاء عن طريق المقارنة ، قارنت فيلم هندي وضع سناريهاته اخصائيون من اجل احداث اكبر اثر واحساس لدى متابعيه ، مع حالة تحدث كثيرا في الواقع من كلا الجنسين ، هذه المقارنة الغير السوية تولد صورة نمطية سلبية عن الطرف الاخر ...وهنا يكمن الدور الحقيقي للمسلسلات والافلام ،وهو .تغيير ذهنية المشاهد، ...وهو ماحدث بالفعل ،...

[ع.عيسى]

السلام عليكم
سبحان الله, الأخت طرحت موضوع عن صنف من الرجال و الذي هو موجود بكثرة لا سيما في الجزائر فالأغلبية الساحقة من الرجال عندما تصاب بمرض خطير يرميها في بيت أهلها و يتخلص منها بكل بساطة و الواقع يشهد على ذلك فقد رأينا حالة و 2 و 3, أما العجوز التي لها أولاد شباب فلن تجد إلا أولادها يحتضنونها و يعتنون بها و إن لم يرجعها ذلك الزوج إلى أهلها فمن باب الخجل من أولاده لا غير, طبعا الأخت لم تقل كل الرجال كذلك 100% لكن تكلمت عن صنف متواجد بكثرة في مجتمعنا للأسف الشديد أما بالنسبة للنساء يا أخ عيسى فأغلبية الجزائريات يصبرن على مرض الزوج فقط راقب نسبة الزوجات اللاتي حرمن من نعمة الأمومة بسبب عقم أزواجهن و أيضا اللائي بلغن من العمر عتيا و هن ممرضات لأزواجهن اللذين طال بهم المرض أعواما و أعوام أما الفئة الشاذة التي ضربت لنا بها مثلا فلا تتعدى نسبة 1 أو 2% من نساء المجتمع و الشاذ لا يقاس عليه يا أخ.
الأخت صاحبة الموضوع بارك الله فيك.

كما قلت سابقا ، افلام وضعت سيناريهاته من قبل اخصائيين لتغيير ذهنية المشاهد ، وزرع الصورة النمطية السلبية للطرف الاخر ..ويبدوا انك احد ضحايا هاته الافلام الى جانب صاحبة الموضوع .....سبحان الله ...الاغلبية الساحقة من الرجال .......ان لم يرجعها الى بيتها فمن باب الخجل فقط ..؟؟؟ ..وكانكن اصبحتم تحيطون بكامل المجتمع علما ..بل فوقها تعلمون ما تبطن الانفس وما تخفي الصدور (لمر يرمها لانه خجل من اولاده .؟؟) ....وانا اقول لك ...انت وامثالك لو يمرضن ازواجكن سترمونهم كمى ترمى الكلاب .بحجة انه سيرميك وسيتزوج عليك لو مرضت انت..(نتغدى بيه قبل ما يتعشى بيا ) ....( الذي يعيب المجتمع فالعيب فيه ) ..

[نبض قلبي]

مثالك جاء عن طريق المقارنة ، قارنت فيلم هندي وضع سناريهاته اخصائيون من اجل احداث اكبر اثر واحساس لدى متابعيه ، مع حالة تحدث كثيرا في الواقع من كلا الجنسين ، هذه المقارنة الغير السوية تولد صورة نمطية سلبية عن الطرف الاخر ...وهنا يكمن الدور الحقيقي للمسلسلات والافلام ،وهو .تغيير ذهنية المشاهد، ...وهو ماحدث بالفعل ،...

على حسب علمي الفيلم هذا جسد حاجة موش حرام و لاعيب
جسد حاجة لازم تكون في المجتمع الإسلامي
و لكن يبقى لكل وجهة نظره
يعني فعلا و قتنا هذا راح صح
ولات المرأة ماتتقيمش راهي قبل ماتكون زوجة راهي ام و اخت
و اللي يحكي على بنات اليوم يقولك موش متربيات و موش محترمات حاشا البعض نوافقو هذ الكلام
لكن في رايك الخلل وين
الخلل يكمن انو لا الوالد قعد يزير و لا الاخ يعس اختو
مالا الواحد كي يكون واثق من الزوجة اللي جابها و علابالو شكون ينطح و يجيب موش يجيبها بنت تضال على العام في الشارع من بعد يقولك المشكل وين
احسن الإختيار تلقى النتيجة اللي حبيتها
شكرا على المرور

[آسيا 25]

السلام عليكم
و الله يا أخ عيسى يبدو أنك أنت من يعاني بشدة من الجنس الآخر ربي يشفيك من وساوسك و يهديك أما أنا فلا تكترث لشأني لأني و الحمد لله متزوجة من خيرة الرجال و لن يرميني ولن أرميه بإذن الله و كيما نقولو بالعامية ربي يمد على قد القلوب(و على نياتكم ترزقون) كما أنصحك أن تتعلم قليلا أدب الحوار قبل الدخول في نقاشات مع الناس لأن قولك أني من النوع الذي سيتخلى عن زوجه لما يمرض ما هو إلا دليل عم مستواك الأخلاقي و فقهك الديني الذي لطالما تفاخرت به!!!!و أكرر الحمد لله الذي رزقني جوهرة ناذرة في هذا المجتمع المختل.

[Elwawy]

من غرائب الجنسين عندما تتأثر الفتاة / المرأة بقصة شابب/رجل وفِي بطريقة جد مُخَزْنَبَة ( مُخَزْنَبْ : كلمة أُخترعت الأن لا أدري مذا تعني), من الجهة الأخر نراه هو يتأثر هو بقصة أين يكون هو البطل ثم يموت في الأخير و يترك كل ما يملك لها, أو تتوفى/تقتل حبيبته لينتقم من الجميع أو يذهب لإنقاذها في رواية أخرى.

سؤال للجنسين :

1- ماذا تُدخنون؟
2- هل حياتك فارغة, و أنت في فيض من النعم لدرجة أنك تريد عيش قصة مماثلة.

[نبض قلبي]

من غرائب الجنسين عندما تتأثر الفتاة / المرأة بقصة شابب/رجل وفِي بطريقة جد مُخَزْنَبَة ( مُخَزْنَبْ : كلمة أُخترعت الأن لا أدري مذا تعني), من الجهة الأخر نراه هو يتأثر هو بقصة أين يكون هو البطل ثم يموت في الأخير و يترك كل ما يملك لها, أو تتوفى/تقتل حبيبته لينتقم من الجميع أو يذهب لإنقاذها في رواية أخرى.

سؤال للجنسين :

1- ماذا تُدخنون؟
2- هل حياتك فارغة, و أنت في فيض من النعم لدرجة أنك تريد عيش قصة مماثلة.



و لما لا نعيش قصة أحسن منها
احسن إختيار زوجتك تعيش خير منهم و تفوت

[ع.عيسى]

السلام عليكم
و الله يا أخ عيسى يبدو أنك أنت من يعاني بشدة من الجنس الآخر ربي يشفيك من وساوسك و يهديك أما أنا فلا تكترث لشأني لأني و الحمد لله متزوجة من خيرة الرجال و لن يرميني ولن أرميه بإذن الله و كيما نقولو بالعامية ربي يمد على قد القلوب(و على نياتكم ترزقون) كما أنصحك أن تتعلم قليلا أدب الحوار قبل الدخول في نقاشات مع الناس لأن قولك أني من النوع الذي سيتخلى عن زوجه لما يمرض ما هو إلا دليل عم مستواك الأخلاقي و فقهك الديني الذي لطالما تفاخرت به!!!!و أكرر الحمد لله الذي رزقني جوهرة ناذرة في هذا المجتمع المختل.

لا تحملي الامر على محمل شخصي ، وانا حقا لا اكترث لك ، رديت على حسب قولك لا حسب شحصيتك انت او على حسب حياتك .، .....ولوان رجلا قال ان اغلب النساء في مجتمعنا لا خير فيهم ويرمون ازواجهم من اول منعطف لرديث عليه بمثل مارديت عليك انت ..

[Elwawy]

و لما لا نعيش قصة أحسن منها
احسن إختيار زوجتك تعيش خير منهم و تفوت


قصة؟ أنا أتحدث عن المراهقين, الأشخاص الذين يتأثرون بالقصص أكثر من الواقع, و يعيشون في الأوهام طوال حياتهم, إنسان واقعي لا يتأثر أبدا بما يشاهده في علبة الspam (تلفاز) لأنه لا يشاهده -لا يملك لا الوقت لا الفرصة- إذن من يريد أن يعيش فيلم مماثل سواءا يكون هو ضحية مرض مزمن, أو يكون هو البطل الوفي -ربي يسهل عليه-

المضحك في الأمر أن هذا الموضوع طرح من قبل و بدل أن يتساءل المرء هل أنا هكذا (يعني بمثل محاسن ذلك الشخص -وفاء-) يتساءل هل الأخرون هكذا, مشكله دوما هو الأخرون و كيف يجب أن يكون الأخرون...

أعجبك الوفاء؟ كن كذلك. إنتهى الأمر, إذا إنتظرت أن يكون الأخرون أوفياء فهذا يعني أنك المعنى الحقيقي لكلمة "أناني"