malak.math
2018-06-11, 19:12
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ان شاء الله تكونو بخير
جيتكم اليوم بالفلسفة ان شاء الله يفيدكم هذا الموضوع على الفهم و الحفظ
هي مجرد دروس ليست بالكثيرة التي املكها لكن احسن من اللاشيئ
-1- اهمية الفلسفة :
-درس على الطريقة الجدلية
- الاسئلة التي يمكن ان ترد :
-هل الفلسفة ضرورية ؟
- هل التطور العلمي الحديث يؤدي الى زوال الفلسفة ؟
- قيل ان عصر الفلسفة انقضى . حلل و ناقش
المقدمة :
عادة ما تعرف الفلسفة بكونها ذلك التامل النظري العميق في مسائل الوجود ككل حسب الفلاسفة اليونانيون و ذلك التساؤل البناء الهادف الى المعرفة و هي في الاصل كلمة يونانية كركبة من لفظين "فيلو " و تعني المحبة و "صوفيا اي الحكمة . و عليه الفيلسوف هو الذي يسعى الى النعرفة في اقصى حدودها لذا عرفت قديما بام العلوم لن بعد انفصال العلوم عن الفلسفة اختلفت الاراء .............................(ابراز الجدل اي تقولون نه هناك من يرى انها ضرةرية ة فريق اخر يرى العكس ...................... اسفة لا استطيع اكمال المقدمة لانها طويلة بعض الشيئ اسفة ) ............... ثم تطرحون السؤال
العرض :
- الموقف الاول : الفلسفة غير ضرورية :
* لاتها بحث نظري بعيد عن الواقع
* سبب في تاخر العلوم فهي لم تتطور الا بعدنا قطعت صلتها بالفلسفة
*تفوت علينا فرصة المشاركة و الانتفاع من البحث العلمي
* لا تصل الى نتائج نهائية دقيقى فهي لا تصلح الا على مستوى الجدل الفكري
* مجرد جدل و تناقض
* تنشر الالحاد و التمييز العنصري
يقول هيجل : كلما كان هناك تناقض كلما كانت هناك فلسفة
يقول نيتشه : الحساة قصيرة موجودة بين العدمين لذلك يجب ان تتمتع بكل غرائزها
يقول اوغست كونت : الاخلاق نت صنع الضعفاء / و يضيف / العجائز و المعاقين و الشيوخ وعيقون على التطور لذلك يجب التخلص منهم /هنا يشبههم بالفلسفة /
- نقد الموقف الاول
-الموقف الثاني : الفلسفة ضرورية :
يقول افلاطون : المماليك سعيدة حيث الملوك فلاسفة و الفلاسفة ملوك
يقول ديكارت : يتوجب علينا الاعتقاد ان الفلسفة وحدها هي التي تميزنا عن الاقوام النتوحشين و الهمجيين و حضارة كل امة تقس بمقجار قدرة ناسها على التفلسف
يقول برتراند رسل: هناك قضايا خطيرة في الحياة لا يمكن للعلم ان يعالجها
يقول ارسطو : ان الحياة الخالة من التامل حياة لا تليق بالكثير
يقول امانويل كونت : ان الفلسفة تخدم الانسانية
يقول هيجل : ان الدفاع عن الفلسفة هو دفاع عن الانسانية
-تقد الموقف الثاني
- التركيب
- الخاتمة
اهم شيئ في لخاتمة هو الاجابة على السؤال مثلا في المقدة قلنا هل الفلسفة ضرورية في الخاتمة نجيب . نعم الفلسفة ضرورية و تشح ديرو استنتاج حول المضوع
لانو المصحح راح يشوف اذا جاوبت على السؤال لي طرحتوه في المقدمة او لا .
ملاحظة :
في المقال لا تكتبوها هطذا على شكل مطات بل في فقرة
افهمو هذو مليح الباقي بجي وحدو
كالنفد و التركيب و الخاتمة تلقاوهم في المقالات كي تكونو تحفظو
الموضوع رح نزيد فيه باقي الدروس
كونوا في الانتظار
الدرس الثاني رح يكون على علم التاريخ
بالنسبة للثالث نتوما قولولي واش نزيد نحطلكم
علما نا الدروس لي عندي هي :
- المنطق
- الرياضيات :
* اصلها /عقلي /تجريبي
* مطلقة نسبية ( اي الانساق الرياضية )
-العلوم البيولوجية
-التفكير العلمي و الفلسفي
-2- علم التاريخ :
السؤال : هل يمكن اخضاع الحادثة التاريخية للتجريب ؟
-المقدمة : ............ تتضمن تمهيد عم الموضوع .............ابراز الجدل ............ و طرح الاشكال
-العرض :
- الموقف الاول : لا يمكن اخضاع الحادثة التاريخية للدراسة العلمية نظرا لوجود عولئق ابستمولوجية
* استحالة ملاحظة الاحداث التاريخية لانها احداث ماصية و بهاذا لا يمكن التجريب عليها او التنبؤبها ان تعميم نتائجها
* حادثة فريدة من نةعها لا تتكرر لا في الزمان و لا المكان
* حادثة مفتوحة ليس لها بداية اكيدة و لا نهاية اكيدة و بالتالي لا يمكن دراستها دراسة علمية
* حادثة كيفية تقوم على اساس الوصف و السرد و التحليل و بالتالي فهي ليست كمية و من خصائص العلم انه كمي
* لا يمكن التحقق من صدقها او خطئها تجريبيا
* لا تتكرر اذن لا تخضع لمبدا الحتمية
استحلة تحقيق الموضوعية نظرا لتدخل ذاتية المؤرخ
- النقد : ان استحالة اخضاع الحادثة التاريخية للتجربة المباشرة لا تعني استحالة دراستها دراسة علمية فقد بين المؤرخون في الفترة المعاصرة امكانية ايجتد مناهج جديدة تتماشى و خصائص الخادثة التاريخية
- الموقف الثاني :
*يمكن دراستها دراسة علمية موضوعية من خلال تجاوز العوائق الكلاسيكية و هذا ما اكده ابن خلدون و كروتشه
حيث اكد ابن خلدون ان للحادثة التاريخية قانون خاص بها
+ قانون السببية : لكل حادثة اسباب اقتصادية , اجتماعية , سياسية , ... الخ . تعطي نفس النتائج و بالتالي تخصع للحتمية
+ قانون التشابه : كل حضاؤة او دولة تمر بثلاث مراحل متشابهة و هي الفتوة ثن الازدهار ثم الانهيار
+الامكان و الاستحالة : يمكن ضيط الاحداث التاريخية الواقعية و استبعاد الاساطير و الخرافات مثل صراع الالهة اليونانية ................>اي يمكن التمييز ماهو حقيقي و ما هو خرافي
*علم المؤرخ بشكل الذاتية يجعله اكثر حرصا على تحري الموضوعية
* و اوجد ابن خلدون ايضا منهج بديل عن المنهج التجريبي و هم المنهج النقدي النقارن حيث :
+ عوضت الملاحظة بجمع المصادر و المراجع التاريخية
+ الفرضية : بفرض صحة الوثيقة او مصدر
+ التجربة : عوضت بالنقد و هو نوعان : -1- نقد داخبة يتضمن محتوى و مضمون الوثيقة /-2- نقد خارجي : نوعية الحبر , الورق , التوقيع , ...الخ
- نقد : على الرفم من هذه المحاولات الجادة الا ان الذاتية تلاحق المؤرخ و تبعده عن الموضوعية العلمية
-تركيب : مهما بلغت الدراسات التاريخية من تقدم الا ان نتائجها تبقى دائما نسبية اذا ما قورنت يالمادة الجامدة او الحية و ذلك ان خصائصها تختلف تمام الاختلاف عن خصائص العلم من بينها الختمية , التعميم , التقلين (اي وضع قوانين ) و التنبؤ و الموضوعية
- خاتمة : الاجابة على السؤال لا تنسو هذا .... ثم الاستنتاج
-3- المنطق الصوري
السؤال :
- هل المنطق ضروري ؟
- قيل ان المنطق الة تعصم الفكر من الوقوع في الزلل . حلل و ناقش
المقدمة :
تعريف بالموضوع ...................... ابراز الجدل هناك فريق من الفلسفة من يرى ان المنطق ضروري و اخر يرى العكس ................. طرح الاشكال
العرض :
- الموقف الاول : المنطق ضروري في انطباق الفكر مع ذاته
* يعرفه ارسطو بانه الة تعصم الفكر من الوقوع في الخطأ
* لولا المنطق لبقي فكرنا محل اخذ و رد امام السوفيسطائيين
*يقول ارسطو : االمنطق الة لتحصيل كل العلوم
* يقول ارسطو: من لا يعرف المنطق لا ثقة في علومه
* اشرف العلوم و ادقها هي الرياضيات و هي تعتمد على المنطق و من دونه لا يمكن ان تكون قضاياها صادقة او خاظئة
* ابو النصر الفرابي : يسمي المنطق ب " علم الميزان " اي به نميز بين صحيح الفكر من خاطئه و يرى ايضاا انه يقين العلم و جوهر المعرفة فهو الذي يحافظ على ثبات القيم و يحمي الفكر من التناقض
* القديس توما الاكويني : يرى ان المنطق ضروري و يسميه بانجيل العصور فهو ضروري لسلامة التفكير ضرورة الدين للاخلاق
* كانت : يرى ان المنكق ولد تاما كاملا منذ ان وضعه ارسطو فقد شغل كل مناحي التفكير
- النقد :.............
- الموقف الثاني : غير ضروري
* ديكارت : يقول : يولد الانسان بفطرة سليمة تغنيه عن دراسة المنطق و قواعده فارسطو لم يفعل شيئا سوى انه وضضع تسميات لمبادئ العقل الفطرية
* بوانكاري : اكد ان المنطق الصوري منطق عقيم و ذلك لانه لا ياتي بجديد . نتائجه متضمنة في المقدمات و بالتالي هو ذو طابع تكراري لا ابتكاري
* غوبلو : يقول : فهو لا يكشف في موضوعه شيئا اخر غير هذا الموضوع ذاته
* ابن صلاح الشهرزودي : يقول : من تمنطق تزندق
* هيجل : رفض المنطق لانه جامد لقيامه على مبدا الهوية الثابت و بهذا فهو لا يساير حركة الطبيعة و تغيراتها .
* برتراند رسل : يرى ان المنطق الصوري يعتمد على الفاظ اللفة الطبيعية التي توقعنا في الكثير من الاخطاء لذلك عارضه و جاء بالمنطق الرياضي الرمزي . كما انه يهتم بالشكل دزن المضمون ( يقصد المنطق هنا )
+ مثل : كل جزائري مسلم
كل جزائري افريقي
كل افريقي مسلم
/البيئة الصورية صحيحة لكن المضمون خاطئ /
- النقد : ...............
- التركيب .............
- الخاتمة : ...... علي بتذكيركم لا تنسوا الاجابة عن السؤال الذي قمتم بطرحه في المقدمة ................
اعذروني لا استطيع اكمال درس الرياضيات اليوم لدي موعد للحفظ الان اسفة
غدا ان شاء الله اكمل الباقي
الريـــــــــــــــــــــــــــــــــاضيات :
السؤال : هل تعتبر المبادئ الرياضية ثابتة و مطلقة ام نسبية متغيرة ؟
مفااهيم :
ثابتة = مطلقة = الرياضيات الكلاسيكية الاقليدية
متغيرة = نسبية = الرياضيات المعاصرة
المقدمة : تمهيد ( تعريف الرياضيات : هي جملة من المفاهيم التي تدرس الكم بنوعيه امتصل و المنفصل اي الهندسة و الجبر ..........) ............. ثم ابراز الجدل ................... ثم طرح الاشكال
العرض :
- الموقف الاول : المبادئ الرياضية ثابتتة و مطلقة . هذا ما اكده انصار الرياضيات الكلاسيكية الاقليدية و تتمثل في :
-1- البديهيات : هي القضايا التي تكون واضحة لا تحتاح الى برهان يبرهن بها و لا يبرهن عليها و ذلك لدرجة وضوحها
مثل : الكل اكبر من الجزء ( و تطكرون بعض الامثلة لا تبخلو في ذلك كل ما تعرفونه اكتبوه لكن يجب ان تكونوا متاكدين من صحة ما تقولونه و يتماشى مع الموضوع او الفكرة التي انتم بصدد شرحها )
-2- المسلمات (تسمى كذلك المصادرات ) : هي قضايا غير بينة ليست واضحة بحد ذاتها يضعها الرياضي و يسلم بصدقها تساعده في عميلة البرهنة
مثل: مجموع زويا المثلث 180°
من نقطة خارج مستقيم لا يمكن رسم الا موازي واحد
-3- التعريفات : و هو القول الشارح لمفهوم الشيئ
مثل : تعريف المثلث : هو شكل هندسي ناتج عن تقاطع 3 خطوط مستقيمة متقاطعة مثنى مثنى مجموع زواياه 180°
يقول cant : المسلمة الاقليدية هي المسلمة الوحيدة الضرورية الممكنه
اعتبرها ديكارت : افكار فطرية ثابتته و صادقة لا تخطئ ابدا
حجة : تهتبر هذه المبادئ ثابتتة و مطلقة لانها تتطابق مع خصائص المكان الواقعي المحسوس
مثال : مستوي مسطح درجة انحنائه 0°
هذه المبادئ تبقى ثابتة و مطلقة على الدوام فمجموع زوايا المثلث يبقى 180° مهما كان نوعه : كيفي , قائم : متساوي الساقين , متقايس الاضلاع و تعريفه يبقى هو هو
- النــــــقد : ان هذا الطرح كلاسيكي تجاوزه الزمن فقد بين تعدد الانساق في الفترة المعاصرة ان المبادئ الرياضية تفقد ثباتها خارج نسقها
- الموقف الثاني : المبادئ الرياضية نسبية و متغيرة هذا ما اكده انصار الرياضيات المعاصرة . التي انطلقت من المكان الافتراضي او ما يسمى بالهندسة الفضائية حيث :
-1- انطلق الرياضي الروسي لوباتشفسكي من فرضية المكان المقعر الذي درجة انحنائه اقل من 0° فتوصل الى ان :
+ مجموع زوايا المثلث اقل من 180°
+ من نقطة خارج مستقيم يمكن رسم اكثر من موازي
-2- انطلق ريمان من فرضية المكان المحدب الذي درجة انحنائه اكثر من 0° فتوصل الى ان :
+مجموع زوايا المثلث اكبر من 180°
+ و من نقطة خارج مستقيم لا يمكن رسم اي موازي
و بتغير المسلمات تتغير التعريفات
فالمثلث عند لوباتشفسكي : هو شكل هندسي حاصل عن تقاطع 3 خطوط مقعرة متقاطعة مثنى مثنى مجموع زواياه اقل من 180° و على خلاف ذلك عند ريمان ( اي العكس عند ريمان )
كما تغيرت البديهيات عند جورج كونتور انطلاقا من نظرية المجموعات حيث قال ان الجزء يمكن ان يساوي الكل
نـــــــقد : ان المبادئ الراياضية ان كانت متغيرة من مكان الى اخر فهي ثابتتة و مطلقة داخل نسقها
تركيب : المبادئ الرياضية ثابتة و مطلقة داخل نسقها نسبية و متغيرة خارجه . هذا ما ادى الى تعدد الحقائق الرياضية و هو ما نسميه بالنسق الاكـــســـيــومـــي الذي يقبل كل المحاولات الرياضية شريطة توافق النتائج مع المقدمات التي انطلقت منها
- خاتمة : استنتاج ........................+ الاجابة عن السؤال المطروح في المقدمة لا تنسوا
العلوم البــــــــــــــــيولوجية :
السؤال : هل يمكن اخضاع المادة الحية للمنهج التجريبي ؟
المقدمة : .................لقد حقق المنهج التجريبي نجاحا باهرا عند تطبيقه على المادة الجامدة ................. اراد البيولوجيون تطبيقه على المادة الحية ............. اراز الجدل ......... طرح الاشكال .................
العرض :
- الموقف الاول : لا يمكن =====> وجود عوائق معرفية ابــســتــمــولــوجــية
-1- استحالة ملاحظة العضووية وهي تقزم بوضائفها داخل الجسم مثل القلب الكبد ...... الخ و بالتالي استحالة التجربة
-2- مشكل التعقيد و التشابك : العضويا تالحية متصلة كل عضو مرتبط بالبقية اي خلل على مستوى الجزء يودي الى احداث خلل على مستوى الكل
يقول كوفــيــيــه : محاولة فصل الجزء من الكل يعني مخاولة نقله من الذوات الحي الى الذوات الجامد و هذا يعني تبديل ماهيته تبديلا تاما
-3- مصداقية التجربة : اعادة التجربة على المادة الحية يعطي ناتئج مختلفة على خلاف المادة الجامدة
مثال : عند حقن شخص بالانسولين يعطينا نتائج مختلفة و قد يؤدي الى الموت
يقول الطبيب الفرنسي بـــيــشا : ان الحياة هي جملة العناصر التي تقاوم الحياة
-4- مشكل التعميم و الحتمية : المائنات الحية تنفرد بجملة من الخصائص التي تميزها عن بعضها البعض و بالتالي لا يمكن اخضاعها للحتمية
يقول لايــبــنــتــز : لا يوجد شئيان متشابهان
هذا ما اكده اغـــــاســــيـــس الذي درس 27000 صدفة و لم يجد اي تشابه بينهم
-5- عدم احترام خصوصية الكائن الحي : على الرغم من الاختلافات الموجودة بينهما من حيث المناعة و الاستجابة الا اننا نعمم النتائج
-6- العائق الاخلاقي : كل الديانات السماوية و الوضعية تحرم التجريب على الكائن الحي و تعتبر في ذلك عبث في قدوسية الكائن الحي خاصة في الهند التي تعتبر الحياوانات الهة لها
الـــــــــنقد : ان هذا الطرح كلاسيكي قديم فقد بين البارحثون في الفترة المعاصرة امكانية تجاوز هذه العزائق و تحقيق نتائج مبهرة على مستوى المادة الحية
- الموقف الثاني : يمكن اخضاعها للتجريب
-1- هذا ما اكده دارووين من خلال دراسته لاصل الكائنات الحية في نظريته التطورية , امكانية تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية
-2-غير ان الفضل في تاسيس هذا النهج يعود الى كلود برنارد الذي اكد ان العضويات الحية لا تختلف عن العضويات الجامدة في بنيتها و تركيبها فهي تتشكل من : حديد بوتاسيوم كالسيوم مغنزيوم ...الخ . و بهاذا فليس هناك اختلاف بين ما يحدث في عصوية الكائن الحي و ما يحدث في المخبر الفيزيائي / الكيميائي
كما طبق هذا المنهج على المادة الحية دون ان يفقدها حيويتها من خلال تجربته على الرانب
كما تمكن قلب بعض الكائنات من الذوات الدم الحار الى ذوات الدم البارد من خلال تعرفه على خصائصها الخلوية ( ذوات الدم البارد مثل البرمائيات)
-3- دراسات لويس باستور :
اكتشف لقاح لداء الكلب maladie du charbon
اكتشف لقاح لمرض الجمرة الخبيثة التي تصيب الشياه
اكتشف لقاح لمرض الجذري الذي يصيب البشر ووجد اللقاح في حليب البقر
-4- تطور وسائل الملاحظة ( SCANNER/ IRM/...)
-5- تطور وسائل التجربة مما ادى الى تسهيل عملية زرع الاعضاء و التئريح
-6- وصل المنهج التجريبي قمته مع الاستنساخ و الهندسة الوراثية ( مثل اختيار النمط الظاهري للجنين ....الخ )
الـــــــــــنفد : ان هذه الامكانيات تبقى جد محدودة اذا ماقورنت بتطبيق هذا المنهج على المادة الجامجة خاصة بوجود عوائق دينية اخلاقية
تركيب : يمكن اخضاع المادة الحية للتجريب الا ان هذه الامكانية تتوقف على طبيعة العصو المجروس و مدى تطور الوسائل المستعملة .
الخاتمة : ..................حوصلة حول الموضوع ....................+ الاجابة عن السؤال المطروح في المقدمة
لا تنسوني بصالح دعائكم لاصل الى هدفي و لكم بالمثل
ان شاء الله تكونو بخير
جيتكم اليوم بالفلسفة ان شاء الله يفيدكم هذا الموضوع على الفهم و الحفظ
هي مجرد دروس ليست بالكثيرة التي املكها لكن احسن من اللاشيئ
-1- اهمية الفلسفة :
-درس على الطريقة الجدلية
- الاسئلة التي يمكن ان ترد :
-هل الفلسفة ضرورية ؟
- هل التطور العلمي الحديث يؤدي الى زوال الفلسفة ؟
- قيل ان عصر الفلسفة انقضى . حلل و ناقش
المقدمة :
عادة ما تعرف الفلسفة بكونها ذلك التامل النظري العميق في مسائل الوجود ككل حسب الفلاسفة اليونانيون و ذلك التساؤل البناء الهادف الى المعرفة و هي في الاصل كلمة يونانية كركبة من لفظين "فيلو " و تعني المحبة و "صوفيا اي الحكمة . و عليه الفيلسوف هو الذي يسعى الى النعرفة في اقصى حدودها لذا عرفت قديما بام العلوم لن بعد انفصال العلوم عن الفلسفة اختلفت الاراء .............................(ابراز الجدل اي تقولون نه هناك من يرى انها ضرةرية ة فريق اخر يرى العكس ...................... اسفة لا استطيع اكمال المقدمة لانها طويلة بعض الشيئ اسفة ) ............... ثم تطرحون السؤال
العرض :
- الموقف الاول : الفلسفة غير ضرورية :
* لاتها بحث نظري بعيد عن الواقع
* سبب في تاخر العلوم فهي لم تتطور الا بعدنا قطعت صلتها بالفلسفة
*تفوت علينا فرصة المشاركة و الانتفاع من البحث العلمي
* لا تصل الى نتائج نهائية دقيقى فهي لا تصلح الا على مستوى الجدل الفكري
* مجرد جدل و تناقض
* تنشر الالحاد و التمييز العنصري
يقول هيجل : كلما كان هناك تناقض كلما كانت هناك فلسفة
يقول نيتشه : الحساة قصيرة موجودة بين العدمين لذلك يجب ان تتمتع بكل غرائزها
يقول اوغست كونت : الاخلاق نت صنع الضعفاء / و يضيف / العجائز و المعاقين و الشيوخ وعيقون على التطور لذلك يجب التخلص منهم /هنا يشبههم بالفلسفة /
- نقد الموقف الاول
-الموقف الثاني : الفلسفة ضرورية :
يقول افلاطون : المماليك سعيدة حيث الملوك فلاسفة و الفلاسفة ملوك
يقول ديكارت : يتوجب علينا الاعتقاد ان الفلسفة وحدها هي التي تميزنا عن الاقوام النتوحشين و الهمجيين و حضارة كل امة تقس بمقجار قدرة ناسها على التفلسف
يقول برتراند رسل: هناك قضايا خطيرة في الحياة لا يمكن للعلم ان يعالجها
يقول ارسطو : ان الحياة الخالة من التامل حياة لا تليق بالكثير
يقول امانويل كونت : ان الفلسفة تخدم الانسانية
يقول هيجل : ان الدفاع عن الفلسفة هو دفاع عن الانسانية
-تقد الموقف الثاني
- التركيب
- الخاتمة
اهم شيئ في لخاتمة هو الاجابة على السؤال مثلا في المقدة قلنا هل الفلسفة ضرورية في الخاتمة نجيب . نعم الفلسفة ضرورية و تشح ديرو استنتاج حول المضوع
لانو المصحح راح يشوف اذا جاوبت على السؤال لي طرحتوه في المقدمة او لا .
ملاحظة :
في المقال لا تكتبوها هطذا على شكل مطات بل في فقرة
افهمو هذو مليح الباقي بجي وحدو
كالنفد و التركيب و الخاتمة تلقاوهم في المقالات كي تكونو تحفظو
الموضوع رح نزيد فيه باقي الدروس
كونوا في الانتظار
الدرس الثاني رح يكون على علم التاريخ
بالنسبة للثالث نتوما قولولي واش نزيد نحطلكم
علما نا الدروس لي عندي هي :
- المنطق
- الرياضيات :
* اصلها /عقلي /تجريبي
* مطلقة نسبية ( اي الانساق الرياضية )
-العلوم البيولوجية
-التفكير العلمي و الفلسفي
-2- علم التاريخ :
السؤال : هل يمكن اخضاع الحادثة التاريخية للتجريب ؟
-المقدمة : ............ تتضمن تمهيد عم الموضوع .............ابراز الجدل ............ و طرح الاشكال
-العرض :
- الموقف الاول : لا يمكن اخضاع الحادثة التاريخية للدراسة العلمية نظرا لوجود عولئق ابستمولوجية
* استحالة ملاحظة الاحداث التاريخية لانها احداث ماصية و بهاذا لا يمكن التجريب عليها او التنبؤبها ان تعميم نتائجها
* حادثة فريدة من نةعها لا تتكرر لا في الزمان و لا المكان
* حادثة مفتوحة ليس لها بداية اكيدة و لا نهاية اكيدة و بالتالي لا يمكن دراستها دراسة علمية
* حادثة كيفية تقوم على اساس الوصف و السرد و التحليل و بالتالي فهي ليست كمية و من خصائص العلم انه كمي
* لا يمكن التحقق من صدقها او خطئها تجريبيا
* لا تتكرر اذن لا تخضع لمبدا الحتمية
استحلة تحقيق الموضوعية نظرا لتدخل ذاتية المؤرخ
- النقد : ان استحالة اخضاع الحادثة التاريخية للتجربة المباشرة لا تعني استحالة دراستها دراسة علمية فقد بين المؤرخون في الفترة المعاصرة امكانية ايجتد مناهج جديدة تتماشى و خصائص الخادثة التاريخية
- الموقف الثاني :
*يمكن دراستها دراسة علمية موضوعية من خلال تجاوز العوائق الكلاسيكية و هذا ما اكده ابن خلدون و كروتشه
حيث اكد ابن خلدون ان للحادثة التاريخية قانون خاص بها
+ قانون السببية : لكل حادثة اسباب اقتصادية , اجتماعية , سياسية , ... الخ . تعطي نفس النتائج و بالتالي تخصع للحتمية
+ قانون التشابه : كل حضاؤة او دولة تمر بثلاث مراحل متشابهة و هي الفتوة ثن الازدهار ثم الانهيار
+الامكان و الاستحالة : يمكن ضيط الاحداث التاريخية الواقعية و استبعاد الاساطير و الخرافات مثل صراع الالهة اليونانية ................>اي يمكن التمييز ماهو حقيقي و ما هو خرافي
*علم المؤرخ بشكل الذاتية يجعله اكثر حرصا على تحري الموضوعية
* و اوجد ابن خلدون ايضا منهج بديل عن المنهج التجريبي و هم المنهج النقدي النقارن حيث :
+ عوضت الملاحظة بجمع المصادر و المراجع التاريخية
+ الفرضية : بفرض صحة الوثيقة او مصدر
+ التجربة : عوضت بالنقد و هو نوعان : -1- نقد داخبة يتضمن محتوى و مضمون الوثيقة /-2- نقد خارجي : نوعية الحبر , الورق , التوقيع , ...الخ
- نقد : على الرفم من هذه المحاولات الجادة الا ان الذاتية تلاحق المؤرخ و تبعده عن الموضوعية العلمية
-تركيب : مهما بلغت الدراسات التاريخية من تقدم الا ان نتائجها تبقى دائما نسبية اذا ما قورنت يالمادة الجامدة او الحية و ذلك ان خصائصها تختلف تمام الاختلاف عن خصائص العلم من بينها الختمية , التعميم , التقلين (اي وضع قوانين ) و التنبؤ و الموضوعية
- خاتمة : الاجابة على السؤال لا تنسو هذا .... ثم الاستنتاج
-3- المنطق الصوري
السؤال :
- هل المنطق ضروري ؟
- قيل ان المنطق الة تعصم الفكر من الوقوع في الزلل . حلل و ناقش
المقدمة :
تعريف بالموضوع ...................... ابراز الجدل هناك فريق من الفلسفة من يرى ان المنطق ضروري و اخر يرى العكس ................. طرح الاشكال
العرض :
- الموقف الاول : المنطق ضروري في انطباق الفكر مع ذاته
* يعرفه ارسطو بانه الة تعصم الفكر من الوقوع في الخطأ
* لولا المنطق لبقي فكرنا محل اخذ و رد امام السوفيسطائيين
*يقول ارسطو : االمنطق الة لتحصيل كل العلوم
* يقول ارسطو: من لا يعرف المنطق لا ثقة في علومه
* اشرف العلوم و ادقها هي الرياضيات و هي تعتمد على المنطق و من دونه لا يمكن ان تكون قضاياها صادقة او خاظئة
* ابو النصر الفرابي : يسمي المنطق ب " علم الميزان " اي به نميز بين صحيح الفكر من خاطئه و يرى ايضاا انه يقين العلم و جوهر المعرفة فهو الذي يحافظ على ثبات القيم و يحمي الفكر من التناقض
* القديس توما الاكويني : يرى ان المنطق ضروري و يسميه بانجيل العصور فهو ضروري لسلامة التفكير ضرورة الدين للاخلاق
* كانت : يرى ان المنكق ولد تاما كاملا منذ ان وضعه ارسطو فقد شغل كل مناحي التفكير
- النقد :.............
- الموقف الثاني : غير ضروري
* ديكارت : يقول : يولد الانسان بفطرة سليمة تغنيه عن دراسة المنطق و قواعده فارسطو لم يفعل شيئا سوى انه وضضع تسميات لمبادئ العقل الفطرية
* بوانكاري : اكد ان المنطق الصوري منطق عقيم و ذلك لانه لا ياتي بجديد . نتائجه متضمنة في المقدمات و بالتالي هو ذو طابع تكراري لا ابتكاري
* غوبلو : يقول : فهو لا يكشف في موضوعه شيئا اخر غير هذا الموضوع ذاته
* ابن صلاح الشهرزودي : يقول : من تمنطق تزندق
* هيجل : رفض المنطق لانه جامد لقيامه على مبدا الهوية الثابت و بهذا فهو لا يساير حركة الطبيعة و تغيراتها .
* برتراند رسل : يرى ان المنطق الصوري يعتمد على الفاظ اللفة الطبيعية التي توقعنا في الكثير من الاخطاء لذلك عارضه و جاء بالمنطق الرياضي الرمزي . كما انه يهتم بالشكل دزن المضمون ( يقصد المنطق هنا )
+ مثل : كل جزائري مسلم
كل جزائري افريقي
كل افريقي مسلم
/البيئة الصورية صحيحة لكن المضمون خاطئ /
- النقد : ...............
- التركيب .............
- الخاتمة : ...... علي بتذكيركم لا تنسوا الاجابة عن السؤال الذي قمتم بطرحه في المقدمة ................
اعذروني لا استطيع اكمال درس الرياضيات اليوم لدي موعد للحفظ الان اسفة
غدا ان شاء الله اكمل الباقي
الريـــــــــــــــــــــــــــــــــاضيات :
السؤال : هل تعتبر المبادئ الرياضية ثابتة و مطلقة ام نسبية متغيرة ؟
مفااهيم :
ثابتة = مطلقة = الرياضيات الكلاسيكية الاقليدية
متغيرة = نسبية = الرياضيات المعاصرة
المقدمة : تمهيد ( تعريف الرياضيات : هي جملة من المفاهيم التي تدرس الكم بنوعيه امتصل و المنفصل اي الهندسة و الجبر ..........) ............. ثم ابراز الجدل ................... ثم طرح الاشكال
العرض :
- الموقف الاول : المبادئ الرياضية ثابتتة و مطلقة . هذا ما اكده انصار الرياضيات الكلاسيكية الاقليدية و تتمثل في :
-1- البديهيات : هي القضايا التي تكون واضحة لا تحتاح الى برهان يبرهن بها و لا يبرهن عليها و ذلك لدرجة وضوحها
مثل : الكل اكبر من الجزء ( و تطكرون بعض الامثلة لا تبخلو في ذلك كل ما تعرفونه اكتبوه لكن يجب ان تكونوا متاكدين من صحة ما تقولونه و يتماشى مع الموضوع او الفكرة التي انتم بصدد شرحها )
-2- المسلمات (تسمى كذلك المصادرات ) : هي قضايا غير بينة ليست واضحة بحد ذاتها يضعها الرياضي و يسلم بصدقها تساعده في عميلة البرهنة
مثل: مجموع زويا المثلث 180°
من نقطة خارج مستقيم لا يمكن رسم الا موازي واحد
-3- التعريفات : و هو القول الشارح لمفهوم الشيئ
مثل : تعريف المثلث : هو شكل هندسي ناتج عن تقاطع 3 خطوط مستقيمة متقاطعة مثنى مثنى مجموع زواياه 180°
يقول cant : المسلمة الاقليدية هي المسلمة الوحيدة الضرورية الممكنه
اعتبرها ديكارت : افكار فطرية ثابتته و صادقة لا تخطئ ابدا
حجة : تهتبر هذه المبادئ ثابتتة و مطلقة لانها تتطابق مع خصائص المكان الواقعي المحسوس
مثال : مستوي مسطح درجة انحنائه 0°
هذه المبادئ تبقى ثابتة و مطلقة على الدوام فمجموع زوايا المثلث يبقى 180° مهما كان نوعه : كيفي , قائم : متساوي الساقين , متقايس الاضلاع و تعريفه يبقى هو هو
- النــــــقد : ان هذا الطرح كلاسيكي تجاوزه الزمن فقد بين تعدد الانساق في الفترة المعاصرة ان المبادئ الرياضية تفقد ثباتها خارج نسقها
- الموقف الثاني : المبادئ الرياضية نسبية و متغيرة هذا ما اكده انصار الرياضيات المعاصرة . التي انطلقت من المكان الافتراضي او ما يسمى بالهندسة الفضائية حيث :
-1- انطلق الرياضي الروسي لوباتشفسكي من فرضية المكان المقعر الذي درجة انحنائه اقل من 0° فتوصل الى ان :
+ مجموع زوايا المثلث اقل من 180°
+ من نقطة خارج مستقيم يمكن رسم اكثر من موازي
-2- انطلق ريمان من فرضية المكان المحدب الذي درجة انحنائه اكثر من 0° فتوصل الى ان :
+مجموع زوايا المثلث اكبر من 180°
+ و من نقطة خارج مستقيم لا يمكن رسم اي موازي
و بتغير المسلمات تتغير التعريفات
فالمثلث عند لوباتشفسكي : هو شكل هندسي حاصل عن تقاطع 3 خطوط مقعرة متقاطعة مثنى مثنى مجموع زواياه اقل من 180° و على خلاف ذلك عند ريمان ( اي العكس عند ريمان )
كما تغيرت البديهيات عند جورج كونتور انطلاقا من نظرية المجموعات حيث قال ان الجزء يمكن ان يساوي الكل
نـــــــقد : ان المبادئ الراياضية ان كانت متغيرة من مكان الى اخر فهي ثابتتة و مطلقة داخل نسقها
تركيب : المبادئ الرياضية ثابتة و مطلقة داخل نسقها نسبية و متغيرة خارجه . هذا ما ادى الى تعدد الحقائق الرياضية و هو ما نسميه بالنسق الاكـــســـيــومـــي الذي يقبل كل المحاولات الرياضية شريطة توافق النتائج مع المقدمات التي انطلقت منها
- خاتمة : استنتاج ........................+ الاجابة عن السؤال المطروح في المقدمة لا تنسوا
العلوم البــــــــــــــــيولوجية :
السؤال : هل يمكن اخضاع المادة الحية للمنهج التجريبي ؟
المقدمة : .................لقد حقق المنهج التجريبي نجاحا باهرا عند تطبيقه على المادة الجامدة ................. اراد البيولوجيون تطبيقه على المادة الحية ............. اراز الجدل ......... طرح الاشكال .................
العرض :
- الموقف الاول : لا يمكن =====> وجود عوائق معرفية ابــســتــمــولــوجــية
-1- استحالة ملاحظة العضووية وهي تقزم بوضائفها داخل الجسم مثل القلب الكبد ...... الخ و بالتالي استحالة التجربة
-2- مشكل التعقيد و التشابك : العضويا تالحية متصلة كل عضو مرتبط بالبقية اي خلل على مستوى الجزء يودي الى احداث خلل على مستوى الكل
يقول كوفــيــيــه : محاولة فصل الجزء من الكل يعني مخاولة نقله من الذوات الحي الى الذوات الجامد و هذا يعني تبديل ماهيته تبديلا تاما
-3- مصداقية التجربة : اعادة التجربة على المادة الحية يعطي ناتئج مختلفة على خلاف المادة الجامدة
مثال : عند حقن شخص بالانسولين يعطينا نتائج مختلفة و قد يؤدي الى الموت
يقول الطبيب الفرنسي بـــيــشا : ان الحياة هي جملة العناصر التي تقاوم الحياة
-4- مشكل التعميم و الحتمية : المائنات الحية تنفرد بجملة من الخصائص التي تميزها عن بعضها البعض و بالتالي لا يمكن اخضاعها للحتمية
يقول لايــبــنــتــز : لا يوجد شئيان متشابهان
هذا ما اكده اغـــــاســــيـــس الذي درس 27000 صدفة و لم يجد اي تشابه بينهم
-5- عدم احترام خصوصية الكائن الحي : على الرغم من الاختلافات الموجودة بينهما من حيث المناعة و الاستجابة الا اننا نعمم النتائج
-6- العائق الاخلاقي : كل الديانات السماوية و الوضعية تحرم التجريب على الكائن الحي و تعتبر في ذلك عبث في قدوسية الكائن الحي خاصة في الهند التي تعتبر الحياوانات الهة لها
الـــــــــنقد : ان هذا الطرح كلاسيكي قديم فقد بين البارحثون في الفترة المعاصرة امكانية تجاوز هذه العزائق و تحقيق نتائج مبهرة على مستوى المادة الحية
- الموقف الثاني : يمكن اخضاعها للتجريب
-1- هذا ما اكده دارووين من خلال دراسته لاصل الكائنات الحية في نظريته التطورية , امكانية تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية
-2-غير ان الفضل في تاسيس هذا النهج يعود الى كلود برنارد الذي اكد ان العضويات الحية لا تختلف عن العضويات الجامدة في بنيتها و تركيبها فهي تتشكل من : حديد بوتاسيوم كالسيوم مغنزيوم ...الخ . و بهاذا فليس هناك اختلاف بين ما يحدث في عصوية الكائن الحي و ما يحدث في المخبر الفيزيائي / الكيميائي
كما طبق هذا المنهج على المادة الحية دون ان يفقدها حيويتها من خلال تجربته على الرانب
كما تمكن قلب بعض الكائنات من الذوات الدم الحار الى ذوات الدم البارد من خلال تعرفه على خصائصها الخلوية ( ذوات الدم البارد مثل البرمائيات)
-3- دراسات لويس باستور :
اكتشف لقاح لداء الكلب maladie du charbon
اكتشف لقاح لمرض الجمرة الخبيثة التي تصيب الشياه
اكتشف لقاح لمرض الجذري الذي يصيب البشر ووجد اللقاح في حليب البقر
-4- تطور وسائل الملاحظة ( SCANNER/ IRM/...)
-5- تطور وسائل التجربة مما ادى الى تسهيل عملية زرع الاعضاء و التئريح
-6- وصل المنهج التجريبي قمته مع الاستنساخ و الهندسة الوراثية ( مثل اختيار النمط الظاهري للجنين ....الخ )
الـــــــــــنفد : ان هذه الامكانيات تبقى جد محدودة اذا ماقورنت بتطبيق هذا المنهج على المادة الجامجة خاصة بوجود عوائق دينية اخلاقية
تركيب : يمكن اخضاع المادة الحية للتجريب الا ان هذه الامكانية تتوقف على طبيعة العصو المجروس و مدى تطور الوسائل المستعملة .
الخاتمة : ..................حوصلة حول الموضوع ....................+ الاجابة عن السؤال المطروح في المقدمة
لا تنسوني بصالح دعائكم لاصل الى هدفي و لكم بالمثل