~عيون القلب~
2018-06-07, 09:14
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صباحكم مبارك , التحضير والصيام يعد جهادا في سبيل الله ف-صحا ليكم-:1:
و مع اقتراب *شهادة الباكالوريا * يزداد شعاع اختبار الشهادة قوة و نورا في وجه الطالب.:mh31:
وقد تزيد أحيانا معدل ضربات القلب كذلك:o … وانخفاض درجة الحرارة أحيانا في اطراف الجسم احيانا!
وفي الجهة المقابلة ستتغير بعد المعادلات في الاعداد لهذه الشهادة ولهذا يجب على الطالب أن يغير استراتيجياته في التحضير، فأشياء بالأمس كانت مطلوبة , ,خلال أيام شهادة الباكلوريا تكون مكروهة وأحيانا ممنوعة:19: .
الخطر الأول
كتب علم النفس، وعلم الاجتماع، و التنمية البشرية، ناهيك عن الاجتماعات واللقاءات والبروتوكولات التي يعقدها البعض سواء كانوا أساتذة لأن هذه الأجواء مع اقتراب فترة الشهادة يزيد الطالب الضغط على العملية التحضيرية مما يجعل عملية التحضير النفسية عملية عكسية بالإضافة إلى الاحساس بأهمية الشهادة التي تعطى لها أهمية أكثر من محلها، مما سينقلب السحر على الساحر.
الخطر الثاني
إن من نتائج إفرازات ما تحدثنا عنه سالفا أن تجعل الطالب يقوم بتصرفات قد تكون جديدة وغريبة على نفسه، ومنها أن يلزم نفسه بـ:
– الذهاب إلى مكان طبيعي أو بستان ||>> يعني في حالة عدم الذهاب لن يحفظ ولن يراجع
– الهدوء التام في المنزل للتركيز في المراجعة والتحضير ||>> يعني في حالة عدم الهدوء ستقع حرب أهلية في المنزل سيروح ضحيتها الاطفال الصغار، أو جهاز التلفاز!!
– الابتعاد التام عن المشاكل و عدم السماع للضجيج ||>> في حالة وقوع شجار أمامك يوم الامتحان يعني ستخسر؟؟ فكم من طالب لاحقته مشكلة معينة يوم اختبار الشهادة ولكن!!
*يجب أن تمضي حياتك بشكل عادي حتى آخر يوم من اختبار الشهادة**
الخطر الثالث والأخير
إن هذا الخطر يجعل الطالب دائما يجري وراء التحضير الأمثل للاختبار، يجعله متعطشا بشكل أو بآخر إلى معلومات لتجعله يفوز بامتحان الشهادة بشكل أو بآخر، وكأن هناك خلطة سحرية وسرية للفوز بالامتحان!! ولايعلمها إلى القليل …
هذا الخطر هو الذي جعلك تقرأ عدة مقالات ومقولات، وتستمع و تصغي بشدة إلى عدة أشخاص دون حدود أو قيود ! ألا وهو : الإحساس بالنقص *فلا تشعر بالنقص بعد الآن فاستطاعتك قراءة كل ما قرأته يجعلك مؤهلا لامحالة لاجراء الاختبار..*
أتمنى اني لم اكن ثقيلة عليكم, حضرو انفسكم جيدا ولا تخافو تعب عام كامل لن يضيع ابدا فالله موجود والحمد له والشكر هو يراكم فهو لا يضيع اجر المحسنين;)
وفقكم الله لما يحب ويرضى و بارك الله فيكم و في دراستكم
اترككم في امان الله
صباحكم مبارك , التحضير والصيام يعد جهادا في سبيل الله ف-صحا ليكم-:1:
و مع اقتراب *شهادة الباكالوريا * يزداد شعاع اختبار الشهادة قوة و نورا في وجه الطالب.:mh31:
وقد تزيد أحيانا معدل ضربات القلب كذلك:o … وانخفاض درجة الحرارة أحيانا في اطراف الجسم احيانا!
وفي الجهة المقابلة ستتغير بعد المعادلات في الاعداد لهذه الشهادة ولهذا يجب على الطالب أن يغير استراتيجياته في التحضير، فأشياء بالأمس كانت مطلوبة , ,خلال أيام شهادة الباكلوريا تكون مكروهة وأحيانا ممنوعة:19: .
الخطر الأول
كتب علم النفس، وعلم الاجتماع، و التنمية البشرية، ناهيك عن الاجتماعات واللقاءات والبروتوكولات التي يعقدها البعض سواء كانوا أساتذة لأن هذه الأجواء مع اقتراب فترة الشهادة يزيد الطالب الضغط على العملية التحضيرية مما يجعل عملية التحضير النفسية عملية عكسية بالإضافة إلى الاحساس بأهمية الشهادة التي تعطى لها أهمية أكثر من محلها، مما سينقلب السحر على الساحر.
الخطر الثاني
إن من نتائج إفرازات ما تحدثنا عنه سالفا أن تجعل الطالب يقوم بتصرفات قد تكون جديدة وغريبة على نفسه، ومنها أن يلزم نفسه بـ:
– الذهاب إلى مكان طبيعي أو بستان ||>> يعني في حالة عدم الذهاب لن يحفظ ولن يراجع
– الهدوء التام في المنزل للتركيز في المراجعة والتحضير ||>> يعني في حالة عدم الهدوء ستقع حرب أهلية في المنزل سيروح ضحيتها الاطفال الصغار، أو جهاز التلفاز!!
– الابتعاد التام عن المشاكل و عدم السماع للضجيج ||>> في حالة وقوع شجار أمامك يوم الامتحان يعني ستخسر؟؟ فكم من طالب لاحقته مشكلة معينة يوم اختبار الشهادة ولكن!!
*يجب أن تمضي حياتك بشكل عادي حتى آخر يوم من اختبار الشهادة**
الخطر الثالث والأخير
إن هذا الخطر يجعل الطالب دائما يجري وراء التحضير الأمثل للاختبار، يجعله متعطشا بشكل أو بآخر إلى معلومات لتجعله يفوز بامتحان الشهادة بشكل أو بآخر، وكأن هناك خلطة سحرية وسرية للفوز بالامتحان!! ولايعلمها إلى القليل …
هذا الخطر هو الذي جعلك تقرأ عدة مقالات ومقولات، وتستمع و تصغي بشدة إلى عدة أشخاص دون حدود أو قيود ! ألا وهو : الإحساس بالنقص *فلا تشعر بالنقص بعد الآن فاستطاعتك قراءة كل ما قرأته يجعلك مؤهلا لامحالة لاجراء الاختبار..*
أتمنى اني لم اكن ثقيلة عليكم, حضرو انفسكم جيدا ولا تخافو تعب عام كامل لن يضيع ابدا فالله موجود والحمد له والشكر هو يراكم فهو لا يضيع اجر المحسنين;)
وفقكم الله لما يحب ويرضى و بارك الله فيكم و في دراستكم
اترككم في امان الله