& زهــــــرة الـتّــولــيــب... &&

[أمير جزائري حر]

@ زهرة التّوليب @


هذه خاطرة كتبتها في وصف هذه الزّهرة الرّائعة الجمال ..
زهرة ترمز للحياة والحُبّ ..
ولها مهرجان سنوي يحضره آلاف الزُوّار..
تنمو وتُزهر و تتلوّن بكل ألوان الطّيف...
منتظرة وقت القِطاف ..
لِتُسعِد قلوباً..
وتُدخل البهجة على النفوس ..


https://d.top4top.net/p_861wsjl91.jpg







يَا زَهْرَةَ التُّولِيبِ..

يا رمزَ الحياةِ والحُبِّ..

على عرشِ القلوبِ..
تربَّعتِ..

بِكُلِّ ألوانِ الطّيفِ..

تَلَوّنتِ..

وزانكِ جمالُ النّفسِ..

...

يا نبتًةً مُرهَفَةَ الحِسِّ..

يا زهرةً تَهِيمُ بالعِشقِ..

لكنّها تَلُوذُ بالصّمتِ..

تَضُمُّ بَتَلاتِها..

لتحفظَ ما في وُجْدَانها من دفءِ..

وتلتحِفُ بالشّوقِ..

...

تَغْفُو فِي أُنْسِ..

كعروسٍ ترقُبُ ليلة العُرسِ..

تسبحُ فِي الخيالِ مع ذكرياتِ الأمسِ...

وتَنْظُرُ الغَدَ القادِمَ...

وبشيرَ الرّبيعِ..

حِينَ يأتِي..
...


لِتفتح أحضانها..

فِي لُطفِ..

لذلك الطّيفِ..

وتُرسِلُ شذَاهَا..

عنْ طِيبِ نفسِ..

فتعبقُ أجواؤها بالعِطرِ..

وتَشْدُو مع الطّيرِ..

جذلانةً بِبَدءِ رحلة العُمرِ..

لَعَمْرِي ذلك مشهدٌ يستعصي على الوصفِ..
...


يا زهرة التّوليبِ..

يا رمزَ الحياةِ...

والحُبِّ..

أمير &&

[Omaima mina]

الله يبارك
كلمات جميلة كجمال زهرة التوليب

[أمير جزائري حر]

الله يبارك
كلمات جميلة كجمال زهرة التوليب


الله يبارك فيك أميمة..:dj_17:



شكرا على المرور الطّيب


&&

[فاطمة شلف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله اخي امير
جعل الله ايامك كلها عطر ونور ان شاء الله
تحياتي وتقديري لك

[Omaima mina]

الله يبارك فيك أميمة..:dj_17:



شكرا على المرور الطّيب


&&


العفو اخي الكريم

[بسمة ღ]

مرحبا أخي أمير متألق كالعادة
ماشاء الله
شكرا لك على هذه الخاطرة الجميلة
نور الله دربك إن شاء الله

[نجمة الأمــــــل]

كم أحب الورود بأنواعها



بوركت على ما قدمت

[صَمْـتْــــ~]

@ زهرة التّوليب @


هذه خاطرة كتبتها في وصف هذه الزّهرة الرّائعة الجمال ..
زهرة ترمز للحياة والحُبّ ..
ولها مهرجان سنوي يحضره آلاف الزُوّار..
تنمو وتُزهر و تتلوّن بكل ألوان الطّيف...
منتظرة وقت القِطاف ..
لِتُسعِد قلوباً..
وتُدخل البهجة على النفوس ..


https://d.top4top.net/p_861wsjl91.jpg







يَا زَهْرَةَ التُّولِيبِ..

يا رمزَ الحياةِ والحُبِّ..

على عرشِ القلوبِ..
تربَّعتِ..

بِكُلِّ ألوانِ الطّيفِ..

تَلَوّنتِ..

وزانكِ جمالُ النّفسِ..

...

يا نبتًةً مُرهَفَةَ الحِسِّ..

يا زهرةً تَهِيمُ بالعِشقِ..

لكنّها تَلُوذُ بالصّمتِ..

تَضُمُّ بَتَلاتِها..

لتحفظَ ما في وُجْدَانها من دفءِ..

وتلتحِفُ بالشّوقِ..

...

تَغْفُو فِي أُنْسِ..

كعروسٍ ترقُبُ ليلة العُرسِ..

تسبحُ فِي الخيالِ مع ذكرياتِ الأمسِ...

وتَنْظُرُ الغَدَ القادِمَ...

وبشيرَ الرّبيعِ..

حِينَ يأتِي..
...


لِتفتح أحضانها..

فِي لُطفِ..

لذلك الطّيفِ..

وتُرسِلُ شذَاهَا..

عنْ طِيبِ نفسِ..

فتعبقُ أجواؤها بالعِطرِ..

وتَشْدُو مع الطّيرِ..

جذلانةً بِبَدءِ رحلة العُمرِ..

لَعَمْرِي ذلك مشهدٌ يستعصي على الوصفِ..
...


يا زهرة التّوليبِ..

يا رمزَ الحياةِ...

والحُبِّ..

أمير &&




من أعذبِ ما يستنطقُ الحروفَ
ألوان الزّهور المرهفة برقّةِ معانيها
وقد استنطقَت زهور التّوليبِ حروفكَ،
فأجَدْتَ رصَفَها..