أحمد محمدي الجزائري
2018-05-29, 19:25
أقوال مفكري الغرب في اللغة العربية
â—† الألماني “فريتاج”:”اللغة العربية أغنى لغات العالم”.
â—† الألمانية “سيجريد هونكه”:”كيف يستطيع الإنسان أن يقاوم جمال هذه اللغة ومنطقها السليم وسحرها الفريد؟ فجيران العرب أنفسهم في البلدان التي فتحوها سقطوا صرعى سحر تلك اللغة”.
â—† الفرنسي “إرنست رينان”:” من أغرب ما وقع في تاريخ البشر انتشار اللغة العربية فقد كانت غير معروفة فبدأت فجأة في غاية الكمال سلسة غنية كاملة، فليس لها طفولة ولا شيخوخة، تلك اللغة التي فاقت أخواتها بكثرة مفرداتها ودقة معانيها وحسن نظام مبانيها”.
â—† الألماني “يوهان فك”:” لقد برهن جبروت التراث العربي الخالد على أنه أقوى من كل محاولة
يقصد بها زحزحة العربية الفصحى عن مقامها المسيطر”.
â—† البلجيكي “جورج سارتون”:”إن اللغة العربية أسهل لغات العالم وأوضحها، فمن العبث إجهاد النفس في ابتكار طريقة جديدة لتسهيل السهل وتوضيح الواضح، فإذا فتحت أي خطاب فلن تجد صعوبة في قراءة أردأ خط به، وهذه هي طبيعة الكتابة العربية التي تتسم بالسهولة والوضوح”.
â—† الإيطالي “كارلو نلينو”: “ اللغة العربية تفوق سائر اللغات رونقا، ويعجز اللسان عن وصف محاسنها”.
â—† الإسباني “فيلا سبازا”:” اللغة العربية من أغنى لغات العالم بل هي أرقى من لغات أوروبا لأنها تتضمن كل أدوات التعبير في أصولها، في حين الفرنسية والإنجليزية والإيطالية وسواها قد تحدرت من لغات ميتة، وإني لأعجب لفئة كثيرة من أبناء الشرق العربي يتظاهر أفرادها بتفهم الثقافات الغربية ويخدعون أنفسهم ليقال عنهم أنهم متمدنون”.
موقع الاتحاد
â—† الألماني “فريتاج”:”اللغة العربية أغنى لغات العالم”.
â—† الألمانية “سيجريد هونكه”:”كيف يستطيع الإنسان أن يقاوم جمال هذه اللغة ومنطقها السليم وسحرها الفريد؟ فجيران العرب أنفسهم في البلدان التي فتحوها سقطوا صرعى سحر تلك اللغة”.
â—† الفرنسي “إرنست رينان”:” من أغرب ما وقع في تاريخ البشر انتشار اللغة العربية فقد كانت غير معروفة فبدأت فجأة في غاية الكمال سلسة غنية كاملة، فليس لها طفولة ولا شيخوخة، تلك اللغة التي فاقت أخواتها بكثرة مفرداتها ودقة معانيها وحسن نظام مبانيها”.
â—† الألماني “يوهان فك”:” لقد برهن جبروت التراث العربي الخالد على أنه أقوى من كل محاولة
يقصد بها زحزحة العربية الفصحى عن مقامها المسيطر”.
â—† البلجيكي “جورج سارتون”:”إن اللغة العربية أسهل لغات العالم وأوضحها، فمن العبث إجهاد النفس في ابتكار طريقة جديدة لتسهيل السهل وتوضيح الواضح، فإذا فتحت أي خطاب فلن تجد صعوبة في قراءة أردأ خط به، وهذه هي طبيعة الكتابة العربية التي تتسم بالسهولة والوضوح”.
â—† الإيطالي “كارلو نلينو”: “ اللغة العربية تفوق سائر اللغات رونقا، ويعجز اللسان عن وصف محاسنها”.
â—† الإسباني “فيلا سبازا”:” اللغة العربية من أغنى لغات العالم بل هي أرقى من لغات أوروبا لأنها تتضمن كل أدوات التعبير في أصولها، في حين الفرنسية والإنجليزية والإيطالية وسواها قد تحدرت من لغات ميتة، وإني لأعجب لفئة كثيرة من أبناء الشرق العربي يتظاهر أفرادها بتفهم الثقافات الغربية ويخدعون أنفسهم ليقال عنهم أنهم متمدنون”.
موقع الاتحاد