تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حملة خليوه يصلي خليوه يصوم..قاطعوا البرامج الرمضانية الفكاهية والهزليةوتوجهوا الى رب البرية


سالم خطاب
2018-05-12, 05:20
حملة خليوه يصلي خليوه يصوم.. خليوها تصلي خليوها تصوم ...قاطعوا البرامج الرمضانية الفكاهية والهزليةوتوجهوا الى رب البرية



فرنسا هي من جعلت من رمضان شهر اللهو والقمار ....فرنسا.هي من غيرت .طبيعتنا في رمضان هي نعود الى العبادة
هي نعود اذا عشت 60 سنة فلن يكون لك الا.45 رمضان اذا احتسبنا صيامك من 15 سنة
على الاقل شاهد هاته البرامج بعد رمضان واربح الاثنان ولاتخسر رمضان شهر الرحمة والبركات
هي اخي برمج عقلك على خطة عملية تكثر فيها العبادات والدعوات والصلوات وترتيل القران

انشر لتعم الفائدة

*عبدالرحمن*
2018-05-12, 10:03
عليكم السلام ورحمه الله وبركاته

اخي الكريم

فكره مميزه تستحق المساهمه فيها

لكن اود ان نوضح بعض الامور حتي لا نصنع منافقين في الدين الاسلامي دون ان ندري

و نقول قول باطل نريد به حق

فالحق احق ان يتبع



انشر لتعم الفائدة

[size="5"]فنحن نخاطب العاقل و العاقل لابد له ان يدرك لماذا شهر مضان يقدم فيه علي الشاشات ما لا يقدم مثله في باقي الشهور

اذن علينا نستشعر قول رسول الله

روى البخاري ( 1899 ) ومسلم ( 1079 ) ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ ، وَسُلْسِلَتْ الشَّيَاطِينُ ).

معظم الاعمال التي تقدم في رمضان تم انتاجها قبل رمضان اذن نعكس الحديث

الجنه لا تفتح الا بشروط فهي غير مفتوحه دائما او مغلقة و النار مفتوحه دائما و الشياطين احرار في ارض الله

يبقي هذه الاعمال صنعت في الشر لتحصد في شهر الخير

فاذا فهمنا المعني هكذا يبقي من ينوي عمل الشر بعد عمل الخير فهذا من النفاق الواضح و الخفي فيما بعد

لكن الجميع يجب ان يسال نفسه سؤال ان كنت اريد ان اكون من عتقاء شهر رمضان فما هي الشروط لذلك وما الدليل علي اني اصبحت من عتقاء شهر رمضان

قال الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله عليه

بدايه الامر النيه الصالحه يتبعها الاعمال الصالحه ابتغاء مرضات الله بها حتي انول منه العتق من النار

و الدليل ان نفسي لا تحدثني بعمل الشر بعد العتق و ان ساقتني الظروف لعمل الشر لا يوافق معي ولا اوافق معه

و الله اعلي و اعلم