abdo101265
2009-11-14, 11:50
:19:المتتبع لأحداث الكروية التي يعيشها شعبينا الجزائري والمصري هذه الأيام يلاحظ عدة نقاط كل منا يؤيد بعضها ويعارض غيرها
فالمشادات الكلامية والتصريحات النارية من كلا الطرفين الأشقاء .........؟؟؟أكيد لا ترضيك
كرة قدم ممتلئة بالهواء غلبت عن انتماؤنا الواحد للدين والعروبة والقارة والهدف والمصير المشترك فتناسينا كل هذا .
عجبا لأمة إنساقت وراء هواها !
أسفي على امة الإسلام وغيرتها عن كرة قدم
كرة تقذف بالقدم الذي يستقبل الأوساخ أكثر من أي عضو في جسم الإنسان
خطط لقرار قطع العلاقات الدبلوماسية بعد المقابلة مباشرتا ونساعدهم في تحقق مخططاتهم الخبيثة لتوتر علاقاتنا ببعض وعدم تحمل أخطاء بعضنا بعض وضرب الإسلام والمسلمين ببعض وهم يتفرجون .
لكن هيهات هيهات هيهات فلن تنجح مخططات أعداء الإسلام والمسلمين أبدا
إن العلاقة بين الشعبين علاقة أبدية وقوية، مؤكدًا أن أواصر الأخوة مرتبطة بالعلاقة الإسلامية وبالعروبة.
و أن كل ما ينشر في الصحف المصرية والجزائرية من تراشقات تزيدها الصحف الأجنبية اشتعالاً لن تزيل مشاعر الإخوة والمحبة.
فالتاريخ لا ينسى الدعم المصري لثورة الجزائر، والأثر الفعال في تحقيق الاستقلال الجزائري من الاستعمار الفرنسي، وتعليمهم لأبناء الجزائر بعد الاستقلال مباشرتا، وأيضًا الجزائريون لم يتأخروا عن رد الجميل لمصر، فكان فرقًا الجيش الجزائري ساهمت وشاركت الجيش المصري في صنع ملحمة النصر في أكتوبر، حيث اختلط الدم الجزائري والمصري على أرض سيناء المباركة سنة 1973.
و أن التعصب الرياضي لا يمكن أن يدمر العلاقات التاريخية بين الشعبين الشقيقين، و أنَّ ثورة الكرويين سرعان ما تنطفئ وتعود الأجواء الأخوية بين الطرفين إلى عادتها وأن الأمر لا يعدو أن يكون مباراة تنافسية مدتها 90 دقيقة لا غير وبصفارة الحكم تنتهي وتبقى العلاقات الأبدية بين الشعبين الشقيقين.
فالأجدر أنّ نوجه طاقتنا لقضايا كثيرة تستحق من الجميع هنا وهناك الاهتمام البالغ وبذل الجهد والطاقة في سبيلها، ومن ذلك: النهوض من الأزمات التي يعاني منها البلدان مثل قضايا التنمية الشاملة وقضايا حقوق الإنسان والحريات العامة التي تسببت حتى الآن في تخلف البلدين علميًّا واقتصاديًّا واجتماعيًّا وحضاريًّا،وقضايا الإسلام والمسلمين كالعراق وفلسطين وأفغانستان و...............غيرها
ونأمل أن تصرف الجهود والطاقات واهتمامات إلى مثل هذه القضايا المحورية لنهوض بأمتنا لتقدم والازدهار.
فالمشادات الكلامية والتصريحات النارية من كلا الطرفين الأشقاء .........؟؟؟أكيد لا ترضيك
كرة قدم ممتلئة بالهواء غلبت عن انتماؤنا الواحد للدين والعروبة والقارة والهدف والمصير المشترك فتناسينا كل هذا .
عجبا لأمة إنساقت وراء هواها !
أسفي على امة الإسلام وغيرتها عن كرة قدم
كرة تقذف بالقدم الذي يستقبل الأوساخ أكثر من أي عضو في جسم الإنسان
خطط لقرار قطع العلاقات الدبلوماسية بعد المقابلة مباشرتا ونساعدهم في تحقق مخططاتهم الخبيثة لتوتر علاقاتنا ببعض وعدم تحمل أخطاء بعضنا بعض وضرب الإسلام والمسلمين ببعض وهم يتفرجون .
لكن هيهات هيهات هيهات فلن تنجح مخططات أعداء الإسلام والمسلمين أبدا
إن العلاقة بين الشعبين علاقة أبدية وقوية، مؤكدًا أن أواصر الأخوة مرتبطة بالعلاقة الإسلامية وبالعروبة.
و أن كل ما ينشر في الصحف المصرية والجزائرية من تراشقات تزيدها الصحف الأجنبية اشتعالاً لن تزيل مشاعر الإخوة والمحبة.
فالتاريخ لا ينسى الدعم المصري لثورة الجزائر، والأثر الفعال في تحقيق الاستقلال الجزائري من الاستعمار الفرنسي، وتعليمهم لأبناء الجزائر بعد الاستقلال مباشرتا، وأيضًا الجزائريون لم يتأخروا عن رد الجميل لمصر، فكان فرقًا الجيش الجزائري ساهمت وشاركت الجيش المصري في صنع ملحمة النصر في أكتوبر، حيث اختلط الدم الجزائري والمصري على أرض سيناء المباركة سنة 1973.
و أن التعصب الرياضي لا يمكن أن يدمر العلاقات التاريخية بين الشعبين الشقيقين، و أنَّ ثورة الكرويين سرعان ما تنطفئ وتعود الأجواء الأخوية بين الطرفين إلى عادتها وأن الأمر لا يعدو أن يكون مباراة تنافسية مدتها 90 دقيقة لا غير وبصفارة الحكم تنتهي وتبقى العلاقات الأبدية بين الشعبين الشقيقين.
فالأجدر أنّ نوجه طاقتنا لقضايا كثيرة تستحق من الجميع هنا وهناك الاهتمام البالغ وبذل الجهد والطاقة في سبيلها، ومن ذلك: النهوض من الأزمات التي يعاني منها البلدان مثل قضايا التنمية الشاملة وقضايا حقوق الإنسان والحريات العامة التي تسببت حتى الآن في تخلف البلدين علميًّا واقتصاديًّا واجتماعيًّا وحضاريًّا،وقضايا الإسلام والمسلمين كالعراق وفلسطين وأفغانستان و...............غيرها
ونأمل أن تصرف الجهود والطاقات واهتمامات إلى مثل هذه القضايا المحورية لنهوض بأمتنا لتقدم والازدهار.