مشاهدة النسخة كاملة : هل سبق وحدث لكم شئ من العالم الاخر
الحياة امل لينا
2018-03-27, 17:11
عالم غامض كثير من ينكر وجوده ويعتبره خرافة لكن القصص القديمة وروايات الكثير من البشر يؤكد ذلك ووجوده بنظري يعني تدمير المادية وقاعدة الالحاد ارجو من الكل ان يروي تجربته عن عالم الجن
العالم اخر يكفي ما اخبرنا به سيد الخلق صل الله عليه وسلم
*عبدالرحمن*
2018-03-27, 18:26
اختي الفاضله
العالم الاخر من وجهه نظري مصطلح لمعاني كثيره تعني منها عوالم اخري و ليس عالم واحد
فعن ماذا تريدي ان اخبرك ومن تجاربي الخاصه لكن يجب ان تكوني علي درايه عن ما عنه اتحدث
حتي لا اغير مفهوم لديكِ قد يترتب علي امور لا يعلم نهايتها غير الله
فالدار الاخره لا تعني العالم الاخر بل المقصود الحقيقي بالعالم الاخر هو عالم موجود بالفعل
في الحياه الدنيا
وعلي سبيل المثال اتحدث
عالم الابعاد ... عالم الارواح ... عالم الجن ..... عالم الخفاء .... العالم المتحرك ... عالم السراب ... العالم الوهمي ....عالم الظلام .... عالم النور ....
الحياة امل لينا
2018-03-27, 19:09
اختي الفاضله
العالم الاخر من وجهه نظري مصطلح لمعاني كثيره تعني منها عوالم اخري و ليس عالم واحد
فعن ماذا تريدي ان اخبرك ومن تجاربي الخاصه لكن يجب ان تكوني علي درايه عن ما عنه اتحدث
حتي لا اغير مفهوم لديكِ قد يترتب علي امور لا يعلم نهايتها غير الله
فالدار الاخره لا تعني العالم الاخر بل المقصود الحقيقي بالعالم الاخر هو عالم موجود بالفعل
في الحياه الدنيا
وعلي سبيل المثال اتحدث
عالم الابعاد ... عالم الارواح ... عالم الجن ..... عالم الخفاء .... العالم المتحرك ... عالم السراب ... العالم الوهمي ....عالم الظلام .... عالم النور .... اخي قصدي عالم الجن
منذ سنوات عديدة كنت طالبا في أحد المعاهد الوطنية في ولاية ساحلية من ولايات الشرق .. في أول ليلة في بداية السنة الدراسية بِتْنا في ثلاثة طلبة في إحدى القاعات الملحقة و المستعملة لتخزين الأسرّة و الماطلات .. إلخ .. بالإضافة للحارس الليلي في غرفته الخاصة بعيدا عنّا ..
في جوف الليل (ربما في حدود الساعة الثانية) إنتبهت من النوم فجأة على صراخ مرعب (مرعب حقا) لا يمكنكم تخيله .. و قد كان يبعد عني فقط بأمتار .. صراخ بشر تحت التعذيب الشديد (صراخ حقا مرعب) .. من شدّة الخوف تجمّدت مكاني و توقفت أنفاسي .. لم أجرأ على التحرك ناهيك عن الإستدارة لرؤية ماذا هناك .. هكذا بقيت (نصف نائم و نصف صاح) إلى الصباح .. (الصراخ دام لبضعة دقائق ثم توقّف مع تكرره ربما مرتين أو ثلاثة)
عند الصباح تبين أن أحد الطالبين سمع ذلك أيضا بينما الآخر لم يفطن من النوم أو أنه لم يتذكّر
و عند سردنا هذا الحدث على الحارس الليلي .. أعلمنا أنه يعمل هنا منذ 17 سنة و أنه رأى العجب العجاب و على الدوام، و أنه مع الوقت أصبح جامد المشاعر و لا يولي للأمر أهمية .. فقط عندما يستلقي في فراشه للنوم فهو لا يغادر مكانه حتى الصباح .. و قد روى لنا بعض الأحداث التي حدثت معه في بدايات عمله كاد يصاب بالجنون بسببها .. و حكى لنا أن هذا المعهد في الأصل هو بناية قديمة منذ الإستدمار الفرنسي كانت عبارة عن ثكنة عسكرية و قد كانت قوات الإحتلال أيام ثورة التحرير تأتي بالمعتقلين و تحتجزهم و تمارس عليهم أشد أنواع التعذيب و قد زهقت أرواح العديد منهم هنا في زنزانات هذه الثكنة .. ثم بعد الإستقلال قامت السلطات بتحويل هذه الثكنة إلى إسطبلات تابعة لمستثمرة فلاحية بعد ذلك إلى مرائب تخزين تابعة لجهاز الجمارك ثم بعد تقدم النسيج العمراني تم تهيأتها و تخصيصها كمعهد تعليمي ..
---
هذه واقعة من العديد من الوقائع التي حدثت معي و هي ليس بأغربها .. هناك أخرى أغرب منها بكثير .. قد أعود لاحقا و أسردها.
بارك الله فيك
لا اظن ان مساحة منتدى الجلفة تكفي لاحكي لك على العالم الاخر .
لان العالم الاخر حقا هو عالم اخر .
سلام
الحياة امل لينا
2018-03-27, 21:47
منذ سنوات عديدة كنت طالبا في أحد المعاهد الوطنية في ولاية ساحلية من ولايات الشرق .. في أول ليلة في بداية السنة الدراسية بِتْنا في ثلاثة طلبة في إحدى القاعات الملحقة و المستعملة لتخزين الأسرّة و الماطلات .. إلخ .. بالإضافة للحارس الليلي في غرفته الخاصة بعيدا عنّا ..
في جوف الليل (ربما في حدود الساعة الثانية) إنتبهت من النوم فجأة على صراخ مرعب (مرعب حقا) لا يمكنكم تخيله .. و قد كان يبعد عني فقط بأمتار .. صراخ بشر تحت التعذيب الشديد (صراخ حقا مرعب) .. من شدّة الخوف تجمّدت مكاني و توقفت أنفاسي .. لم أجرأ على التحرك ناهيك عن الإستدارة لرؤية ماذا هناك .. هكذا بقيت (نصف نائم و نصف صاح) إلى الصباح .. (الصراخ دام لبضعة دقائق ثم توقّف مع تكرره ربما مرتين أو ثلاثة)
عند الصباح تبين أن أحد الطالبين سمع ذلك أيضا بينما الآخر لم يفطن من النوم أو أنه لم يتذكّر
و عند سردنا هذا الحدث على الحارس الليلي .. أعلمنا أنه يعمل هنا منذ 17 سنة و أنه رأى العجب العجاب و على الدوام، و أنه مع الوقت أصبح جامد المشاعر و لا يولي للأمر أهمية .. فقط عندما يستلقي في فراشه للنوم فهو لا يغادر مكانه حتى الصباح .. و قد روى لنا بعض الأحداث التي حدثت معه في بدايات عمله كاد يصاب بالجنون بسببها .. و حكى لنا أن هذا المعهد في الأصل هو بناية قديمة منذ الإستدمار الفرنسي كانت عبارة عن ثكنة عسكرية و قد كانت قوات الإحتلال أيام ثورة التحرير تأتي بالمعتقلين و تحتجزهم و تمارس عليهم أشد أنواع التعذيب و قد زهقت أرواح العديد منهم هنا في زنزانات هذه الثكنة .. ثم بعد الإستقلال قامت السلطات بتحويل هذه الثكنة إلى إسطبلات تابعة لمستثمرة فلاحية بعد ذلك إلى مرائب تخزين تابعة لجهاز الجمارك ثم بعد تقدم النسيج العمراني تم تهيأتها و تخصيصها كمعهد تعليمي ..
---
هذه واقعة من العديد من الوقائع التي حدثت معي و هي ليس بأغربها .. هناك أخرى أغرب منها بكثير .. قد أعود لاحقا و أسردها. شكرا جزاك الله خيرا واتمنى لو تسعدها في اقرب وقت فهذا يعني لي الكثير
*عبدالرحمن*
2018-03-28, 03:39
اخي قصدي عالم الجن
اذن انتي تبحثي عن امور كثيره وترغبين معرفتها
عليكِ قراءة الموضوع التالي ومتابعته لتعرفي معظم ما تريدي معرفته
واذا كان في امور اخري صرحي بها وسوف اساعدك بكل تريدي
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2135246
إحدى العائلات في الريف طُردت من منزلها! ما إن يجنّ الليل حتى تبدأ الأصوات تتعالى والأواني تتحطم!
أحضروا الرقاة فهدأت الأمور لأيام ثم عادت كما كانت!
أخيرا قررت العائلة الرحيل وبقي البيت مهجورا!
في نفس المعهد التعليمي في السنة الثانية أو الثالثة (؟) .. و أنا نائم لوحدي في الغرفة و الباب مغلق من الداخل .. في منتصف الليل بدأ الغطاء ينسحب من جهة القدمين فأمسكته بيدي كرد فعل لا إرادي و حاولت إرجاعه .. إلا أن قوة كانت تسحب من الطرف الآخر و بقيت معها في شد و مد لجولتين أو ثلاث ثم انتبهت إلى أن الأمر غير عادي فتركت طرف الغطاء من يدي فبقي ينسحب شيئا فشيئا إلى أن سقط عن السرير .. لم أتحرك إلى الصباح .. في الصباح أسمع زميل لنا يروي ما حدث معه في الليلة الماضية : وحده في الغرفة مغلقة من الداخل و غطاءه ينسحب ..... إلخ
سيرين راجي
2018-03-31, 18:50
في العام الماضي كنت في منزل خالي الذي يسكن في البادية ومكان منعزل وبجانبه بيت عمي فقط خرجت حوالي الثانية صباحا
فسمعت مجموعة من الشيوخ يقرؤن القران وكان الريح يحمل كلامهم مرة يدهب ومرة ياتي فبقيت استمع وكان يوم الجمعة
فظننت ان هناك عزاء قريب يقرا فيه الشيوخ القران اومسجد وفي النهار الموالي اخبرت خالي فاندهش وقال لي انه لا يوجد اي عزاء خصوصا وانه لا يوجد سكان بجانبهم
وانه لا يمكن للناس ان تقرا القران في مكبر الصوت على الساعة الثانية صباحا هذا مستحيل خفت كثيرا
بعد مدة اخبرت ابنة خالي المتزوجة فقالت لي انها كانت عندما تبقى وحيدة في البيت تسمع نفس الشيء وكانت تخبر اخوتها ولا احد يصدقها
وانها لما تخرج لتعرف مكان الصوت لا تجد شيئا ويتوقف
فاروق تركي
2018-03-31, 22:45
كل مشاكلنا سببها العالم الاخر
حدث معي في صغري و لم يصدقني احد :sdf:
منذ سنوات عديدة كنت طالبا في أحد المعاهد الوطنية في ولاية ساحلية من ولايات الشرق .. في أول ليلة في بداية السنة الدراسية بِتْنا في ثلاثة طلبة في إحدى القاعات الملحقة و المستعملة لتخزين الأسرّة و الماطلات .. إلخ .. بالإضافة للحارس الليلي في غرفته الخاصة بعيدا عنّا ..
في جوف الليل (ربما في حدود الساعة الثانية) إنتبهت من النوم فجأة على صراخ مرعب (مرعب حقا) لا يمكنكم تخيله .. و قد كان يبعد عني فقط بأمتار .. صراخ بشر تحت التعذيب الشديد (صراخ حقا مرعب) .. من شدّة الخوف تجمّدت مكاني و توقفت أنفاسي .. لم أجرأ على التحرك ناهيك عن الإستدارة لرؤية ماذا هناك .. هكذا بقيت (نصف نائم و نصف صاح) إلى الصباح .. (الصراخ دام لبضعة دقائق ثم توقّف مع تكرره ربما مرتين أو ثلاثة)
عند الصباح تبين أن أحد الطالبين سمع ذلك أيضا بينما الآخر لم يفطن من النوم أو أنه لم يتذكّر
و عند سردنا هذا الحدث على الحارس الليلي .. أعلمنا أنه يعمل هنا منذ 17 سنة و أنه رأى العجب العجاب و على الدوام، و أنه مع الوقت أصبح جامد المشاعر و لا يولي للأمر أهمية .. فقط عندما يستلقي في فراشه للنوم فهو لا يغادر مكانه حتى الصباح .. و قد روى لنا بعض الأحداث التي حدثت معه في بدايات عمله كاد يصاب بالجنون بسببها .. و حكى لنا أن هذا المعهد في الأصل هو بناية قديمة منذ الإستدمار الفرنسي كانت عبارة عن ثكنة عسكرية و قد كانت قوات الإحتلال أيام ثورة التحرير تأتي بالمعتقلين و تحتجزهم و تمارس عليهم أشد أنواع التعذيب و قد زهقت أرواح العديد منهم هنا في زنزانات هذه الثكنة .. ثم بعد الإستقلال قامت السلطات بتحويل هذه الثكنة إلى إسطبلات تابعة لمستثمرة فلاحية بعد ذلك إلى مرائب تخزين تابعة لجهاز الجمارك ثم بعد تقدم النسيج العمراني تم تهيأتها و تخصيصها كمعهد تعليمي ..
---
هذه واقعة من العديد من الوقائع التي حدثت معي و هي ليس بأغربها .. هناك أخرى أغرب منها بكثير .. قد أعود لاحقا و أسردها.
هذا تعذيب حقيقي ..وليس جنون اضن ان الحارس اوهمك انه لا يغادر مكانه بل يعلم ....والصوت الادمي الواضح هو صوت ادمي يا أخ هناك جرائم ليلية تحدث ....لا تامن الناس
في العام الماضي كنت في منزل خالي الذي يسكن في البادية ومكان منعزل وبجانبه بيت عمي فقط خرجت حوالي الثانية صباحا
فسمعت مجموعة من الشيوخ يقرؤن القران وكان الريح يحمل كلامهم مرة يدهب ومرة ياتي فبقيت استمع وكان يوم الجمعة
فظننت ان هناك عزاء قريب يقرا فيه الشيوخ القران اومسجد وفي النهار الموالي اخبرت خالي فاندهش وقال لي انه لا يوجد اي عزاء خصوصا وانه لا يوجد سكان بجانبهم
وانه لا يمكن للناس ان تقرا القران في مكبر الصوت على الساعة الثانية صباحا هذا مستحيل خفت كثيرا
بعد مدة اخبرت ابنة خالي المتزوجة فقالت لي انها كانت عندما تبقى وحيدة في البيت تسمع نفس الشيء وكانت تخبر اخوتها ولا احد يصدقها
وانها لما تخرج لتعرف مكان الصوت لا تجد شيئا ويتوقف
هذا اضن انه عالم اخر
سفير الأيام
2018-04-04, 09:52
أؤمن بوجوده لكن لا اكثرث له ضعاف النفوسمن يفكر به ويحكمه الوسواس
رشيد عبد الرحمان
2018-04-04, 23:42
عالم غامض كثير من ينكر وجوده ويعتبره خرافة لكن القصص القديمة وروايات الكثير من البشر يؤكد ذلك ووجوده بنظري يعني تدمير المادية وقاعدة الالحاد ارجو من الكل ان يروي تجربته عن عالم الجن
إذا كنت تقصد رؤية الجن فقد رأيته ثم إختفى بسرعة وكأني لم أره
في الليالي الصيفية ينام سكان الحي في أماكن مفتوحة بعيدا قليلا عن المساكن
وذات ليلة نمت بعيدا عنهم قليلا وأحسست بأن أحد قريب من وجهي
موشك على رفع الغطاء إستجمعت شجاعتي ورفعت الغطاء بسرعة
والتفتت ورائي وإذا به يختفي كالبرق في مكان مفتوح
لقد أفزعني حقا ما رأيت و كأنه هيكل عظمي
لم أدقق فيه كثيرا لشدة سرعته كل ما لمحته فيه هو أن به بعض البياض
وسرعته التي تدل على أنه كائن من عالم آخر
لأنه حتى لو إفترضنا أنه كائن بشري أو حيوان فلن يستطيع الإختفاء بتلك السرعة
هذا تعذيب حقيقي ..وليس جنون اضن ان الحارس اوهمك انه لا يغادر مكانه بل يعلم ....والصوت الادمي الواضح هو صوت ادمي يا أخ هناك جرائم ليلية تحدث ....لا تامن الناس
-
أنا أقول صراخ على بضعة أمتار مني (2 أو 3 م) .. و أنت تقولين لي بشر !!!!!
ألا تعلمين أن الأماكن التي حدث فيها عمليات قتل بشكل عنيف و سال فيها الدم على إثر إغتيالات مفزعة .. تبقى تلك الأماكن تظهر فيها أمور و كأنها إعادة لتلك الأحداث .. العلماء و الباحثين و المفسرين ليسوا متأكدين من تفسيراتهم و لكن من بين ما يفترضونه هو وجود فجوات زمنية بشكل ما يظهر على إثرها صور و أصوات لأحداث سابقة (خاصة التي أزهقت خلالها أرواح بشكل عنيف)
حدث معي في صغري و لم يصدقني احد :sdf:
-
هيا أحكي لنا ما حدث معك
إذا كنت تقصد رؤية الجن فقد رأيته ثم إختفى بسرعة وكأني لم أره
في الليالي الصيفية ينام سكان الحي في أماكن مفتوحة بعيدا قليلا عن المساكن
وذات ليلة نمت بعيدا عنهم قليلا وأحسست بأن أحد قريب من وجهي
موشك على رفع الغطاء إستجمعت شجاعتي ورفعت الغطاء بسرعة
والتفتت ورائي وإذا به يختفي كالبرق في مكان مفتوح
لقد أفزعني حقا ما رأيت و كأنه هيكل عظمي
لم أدقق فيه كثيرا لشدة سرعته كل ما لمحته فيه هو أن به بعض البياض
وسرعته التي تدل على أنه كائن من عالم آخر
لأنه حتى لو إفترضنا أنه كائن بشري أو حيوان فلن يستطيع الإختفاء بتلك السرعة
--
يبدو لي فعلا أنه جن .. فقد سمعت من قبل ما يشابه وصفك
عبدالرحمن مهري
2018-04-06, 14:23
انا لا احبهم ولا احب التحدث عليهم
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir