النظرة الشرعية

[طموح التميز]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الزواج هو إتحاد عقلين و قلبين و عائلتين .. يبدأ بخطبة
خلال الخطبة هناك مرحلة فاصلة اسمها ( النظرة الشرعية )

مررت بثلاث تجارب للنظرة الشرعية ، و أعلم أن الارتباك هو سيّد الموقف ..
فكيف يمكنني أن أختار رجلا يشاركني حياتي في مدة لا تتجاوز 15د ؟
رأيت العديد من الفيديوهات التي تتحدث عن الاسئلة التي تطرح على الخطيب و الخطيبة للتعرّف على شخصيّة بعضهما البعض .. لكن و مع الاستعداد و القائمة الطويلة من الأسئلة .. أجد نفسي بكماء مرتبكة و لا أسأل ما أريد أن أسأله ، و لا أجيب بما أريد أن أجيب به

أنا ضد التعارف قبل الخطبة ..
إخواني و أخواتي المتزوّجين .. إنصحوا اختكم ، كيف يمكن أن أعرف شخصية الخطيب و أجعله يراني على حقيقتي ، كيف أتخلص من الارتباك ..

شاركوني بتجاربكم فضلا وليس أمرا

[عثمان الجزائري.]

يا أختاه الأمر لا يستوجب كل هذا القلق أعني الأسئلة و غيرها فالمكتوب لك سترتاحين له من دون أي سؤال، أنا لا أقول أن لا تسألي فلك كل الحق أن تسألي عن الخطوط العريضة، الإرتباك لا يكون فقط على المرأة بل أحيانا حتى على الرجل، الحياء يجعل الإنسان مرتبك في مثل هاته الحالات، لكن حقيقة الأمر هو أن ترفعي رأسك فخرا لأنه لأنه قد عز علينا اليوم زواج اللقاء الشرعي...هذا قد يعطيك بعض الثبات في اللقاء الشرعي لا أخفيك سرا أني كنت أرتبك كثيرا في اللقاءات الشرعية و زالت بعدما رأيت " صحانت لوجه" التي يمتلكها من يعيشون علاقات غرامية...

[طموح التميز]

يا أختاه الأمر لا يستوجب كل هذا القلق أعني الأسئلة و غيرها فالمكتوب لك سترتاحين له من دون أي سؤال، أنا لا أقول أن لا تسألي فلك كل الحق أن تسألي عن الخطوط العريضة، الإرتباك لا يكون فقط على المرأة بل أحيانا حتى على الرجل، الحياء يجعل الإنسان مرتبك في مثل هاته الحالات، لكن حقيقة الأمر هو أن ترفعي رأسك فخرا لأنه لأنه قد عز علينا اليوم زواج اللقاء الشرعي...هذا قد يعطيك بعض الثبات في اللقاء الشرعي لا أخفيك سرا أني كنت أرتبك كثيرا في اللقاءات الشرعية و زالت بعدما رأيت " صحانت لوجه" التي يمتلكها من يعيشون علاقات غرامية...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

شكرا على تعقيبك أخي
ممكن سؤال ؟ كيف تكون الراحة للطرف الآخر ؟

قد يبدو سؤلا غريبا .. لكنني طرحته بعد أن فقدت ثقتي في حدسي ، بعد أن ارتحت لأحدهم و قبلت به .. لكن لم يكن هناك نصيب

[محمد جديدي التبسي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الرؤية الشرعية لا يتوجب فيها طرح الأسئلة خاصة من الفتاة زينتها في حيائها ومن تسأل وتتحدث (بسهولة) ستعطي انطباع سيئ عنها بأنها جريئة وربما وقحة خاصة ان هناك البعض منهن تحكي وتبتسم ويصل بها الأمر للضحك مع رجل تراه لأول مرة؟ كما ان هناك من تخرج دون حجاب وبلباس عاري نوعا ما وتظن انها تكون مرغوبة بذلك والعكس هو ما يحدث خاصة اذا كان الرجل ذو دين وهذا ما حدث لصديق لي هرب مباشرة ولم يعد...لذلك لا تبحثي عن حوارات ونقاشات بل مجرد الارتياح أراه كاف جدا وأهلك يسألون عنه ويجيبولك اخبارو وسمعتو وأهم شيء الاستخارة طبعا لأنو مستحيل تعرفي أفكار الشخص وأخلاقو من خلال مجلس حتى لو تكرر (وسهليها تسهال)...ربي يرزقك

[ع.عيسى]

الرؤية الشرعية ليس هدفها معرفة عقلية الشريك وانما هذفها هل الطرف الاخر مقبول من الناحية الشكلية او غير مقبول ، ، يعني اذا رأى الرجل الفتاة واعجبته والعكس اذا رايت الرجل واعجبك من ناحية الشكل واحسست بالراحة اتجاهه هنا يتم الانتقال الى المرحلة الثانية وهي الخطبة ، واثناء الخطبة هنا تتم طرح الاسئلة ومعرفة عقلية الشريك ومن الافضل ان لاتدوم الخطبة لمدة طويلة ،واذا حدث توافق في العقلية وشعر الشريكين اكثر بالراحة والاطمئنان اتجاه بعضهما ، هنا تاتي المرحلة الاخيرة وهي الزواج .

[محارب الحمق]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الزواج هو إتحاد عقلين و قلبين و عائلتين .. يبدأ بخطبة
خلال الخطبة هناك مرحلة فاصلة اسمها ( النظرة الشرعية )

مررت بثلاث تجارب للنظرة الشرعية ، و أعلم أن الارتباك هو سيّد الموقف ..
فكيف يمكنني أن أختار رجلا يشاركني حياتي في مدة لا تتجاوز 15د ؟
رأيت العديد من الفيديوهات التي تتحدث عن الاسئلة التي تطرح على الخطيب و الخطيبة للتعرّف على شخصيّة بعضهما البعض .. لكن و مع الاستعداد و القائمة الطويلة من الأسئلة .. أجد نفسي بكماء مرتبكة و لا أسأل ما أريد أن أسأله ، و لا أجيب بما أريد أن أجيب به

أنا ضد التعارف قبل الخطبة ..
إخواني و أخواتي المتزوّجين .. إنصحوا اختكم ، كيف يمكن أن أعرف شخصية الخطيب و أجعله يراني على حقيقتي ، كيف أتخلص من الارتباك ..

شاركوني بتجاربكم فضلا وليس أمرا
لدي تجربة واحدة للنظرة الشرعية, والارتباك كان سيد الموقف حتى بالنسبة لي كرجل خاصة وأن الفتاة لم تعجبني من أول نظرة لذلك زاد ارتباكي. نفس الشيء ينطبق على الأخت التي قصدت رؤيتها. ما أريد قوله هو أن الأمر جد عادي. هناك أسئلة عريضة يمكن على الفتاة أن تطرحها, الخطوط العريضة تكفي ويمكن للأم والأب المساعدة. أعتقد أن تحري الأب عن الخاطب سيبعد عنك الكثير من المشاكل, هل الخاطب من أهل المسجد؟ هل خلقه جميل؟ هل سمعته طيبة؟ هل مأكله حلال؟ الخ
ربي يوفقك ويوفقني فالموضوع حقا جلل خاصة في هاذا الزمان حيث أصبح التقدم الى فتاة أو القبول بخاطب يحتاج الى الكثير من التحري والصبر وعدم التسرع. استخيري الله وان شاء الله تكوني عروس لرجل صالح في القريب العاجل...امين أجمعين

[محارب الحمق]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
.
شكرا على تعقيبك أخي
ممكن سؤال ؟ كيف تكون الراحة للطرف الآخر ؟

قد يبدو سؤلا غريبا .. لكنني طرحته بعد أن فقدت ثقتي في حدسي ، بعد أن ارتحت لأحدهم و قبلت به .. لكن لم يكن هناك نصيب
الاستخارة هي السر. فدعاء الاستخارة فيه "فاصرفه عني واصرفني عنه" أي أن صرف الأمر يمكن أن يكون من الطرف الاخر وليس منك بالضرورة. فان كان الطرف الاخر قد رفضك رغم قبولك به فهذا يدخل في "فاصرفه عني" رغم أني مازلت لم أجد زوجة بعد أي أني لم أختبر هذه الراحة في النظرة الشرعية, لكنني اختبرت مثيلتها, هناك الكثير من الفتيات التي دلوني عليهن واللاتي رأيتهن في الجامعة ولم أرتح لهن لكني ارتحت لفتاة رأيتها في حي قريب وأردت خطبتها لكني علمت بأن هناك من سبقني, ما أريد أن أقوله: ستعرفين الراحة عندما تحدث, فهذا أمر يعرفه قلبك دون تفكير, هو امر يقذف في القلب

[النجمة القطبية]

شوفي انتي استفسري عن الخاطب قبل مجيئه
يعني حاولي تعرفي الخطوط العريضة التي تهمك حتى تكون هناك موافقة مبدئية قبل ان ياتي
ثم انتقلي الى المرحلة التالية الرؤية الشرعية
وهنا لا تحتاجين لطرح الاسئلة فقط ميزي طبيعة الخاطب وهل هناك قبول من طرفك ام لا
انا تجربتي جلست في الغرفة المجاورة وقريب كملت المصحف من الخلعة
وصراحة طليت عليهم قبل ما ندخل هدا يخفف الارتباك شوية وتقدر تكون عندك فرصة ادا لقيتيه مزعوق تهربي ههه ==امزح==
سهليها تسهال ركعتين وقراءة القران وتشوفي كيفاه تتسهل امورك والارتباك يختفي تماما
موفقة

[طاهر القلب]

السلام عليكم
ليست تلك النظرة فقط ...
فقد شُرِّعَ لنا فترة الخطبة فيها الوقت المناسب لمعرفة الشريك
سواء بالسؤال عنه أو بالطريقة المباشرة المتعارف عليها ...
وفقك الله وأسعد قلبك

[aboubakr92]

يودي استخيري الله وزيدي القدام.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ماخاب من استشار وما ندم من اسخار)

[محارب الحمق]

يودي استخيري الله وزيدي القدام.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ماخاب من استشار وما ندم من اسخار)
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 2 / 78 ) :
موضوع .