تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كيف يمكننا تفادي الوقوع في معالجة الخطأ بالخطأ ؟


*سندوسة*
2018-03-11, 09:36
السلام1

https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTmTPus6clZAFmKfqd9GbMrdEu116AAU xH-_wJ2Z0gzfrgC1M1JEQ

ان الخطأ وارد من كل الناس وان الوقوع في الخطأ مشكله ولكن المشكله الاكبر ان نعالج هذه الاخطاء بطريقه خاطئه فنتسبب في تعقيد المشكله لا في حلها وعلاجها ونحن مطالبين بان نقدم النصيحه وان نصحح الأخطاء اينما وجدت ان كان ذلك في استطاعتنا ولكن في كثير من الاحيان يجهل المرء كيفية معالجة الاخطاء بطريقه صحيحه

والآن كيف يمكننا تفادي الوقوع في معالجة الخطأ بالخطأ؟

اسعد بأرائكم

https://static.wixstatic.com/media/a07b43_45108d49a64e482aac59299ed5488e94~mv2.jpg

*عبدالرحمن*
2018-03-11, 17:20
عليكم السلام ورحمه الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين وأصلي وأسلم على المبعوث بالحق المبين
رحمة للعالمين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد؛


اختي الفاضلة

ما خاب من استخار ولا ندم من استشار

الاستخارة

طلب خير الأمريْن لمن احتاج إلى أحدهما.

مما أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه الاستخارة في جميع أمورهم

فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمنا السورة من القرآن، يقول: «إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدِر ولا أقدِر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري (أو قال: عاجل أمري وآجله) فاقدُره لي، ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري (أو قال في عاجل أمري وآجله) فاصرِفْه عني، واصرِفني عنه، واقدُر لي الخير حيث كان ثم أرضني (رضِّني به)، ويسمي حاجته» صحيح البخاري

وفي رواية : «اللهم فإن كنت تعلم هذا الأمر ثم تسميه بعينه» .. بتصرف من فتح الباري 11/187

اما الاستشاره

قال الله تعالي فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ [الانبياء:7]

قال ابن عطية: وأهل الذكر عام في كل من يعزى إليه علم. فأهل الذكر هم أهل الاختصاص في كل فن.

و اخيرا اشكرك علي الطرح القيم

بارك الله فيكِ

aboubakr92
2018-06-27, 19:52
بارك الله فيك

بـــيِسَة
2018-06-28, 10:15
بارك الله فيك احسنت شكرا .

الفتاة السعيدة
2018-06-28, 13:11
بارك الله فيك اخي بوركت

زهرة جوري
2018-06-28, 13:14
الأمر ربما يتعلق حسب نوع الخطأ

~ ...منــــــآل ... ~
2018-06-29, 22:40
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

برأيي أظن أن على الواقع في المشكلة أن لا يتسرع و يباشر بحلها سريعا ..
حيث يجب بداية التفكير بتأن في أصول المشكلة أو الخطأ
فالطريق إلى الصواب يبدأ بمعرفة سبب الخطأ
- إذا عرف السبب , بطل العجب -
بعد ذلك تأتي مرحلة البحث عن الحل المناسب و على صاحب المشكلة مراعاة ظروفه و قدراته
و يمكن أن يستشير من له به ثقة .. و أن يجمع أراء و نصائح المقربين منه فيأخذ ما يراه صائبا و يترك غيره
ثم نمر إلى مرحلة التصويب و ذلك بعد التفكير الجيد في انعكاسات الحل و نتائجه على المدى البعيد
و طبعا يتعلق كل ما سبق بطبيعة المشكلة او الخطأ و مدى خطورتهما , إلى جانب ذلك يمكن الإستفادة من تجارب
ناس آخرين ممن مروا يوما ما بوضعية مماثلة كما يستحسن الإبتعاد عن الحلول التي لا يمكن بعدها الرجوع إلى الوراء إلا بعد التأكد من فعاليتها

تحياتي

leonette
2018-07-02, 01:06
بارك الله فيك

taleb mawhoub
2018-07-23, 00:18
التعقل اخي

nilly
2018-07-23, 02:39
كل ناس تخطا لااحد لا يخطا والعيب ليس في الغلط بل في الاستمرار به عندما نحس بالغلط علينا ان نصحح دلك الغلط قبل ان نرمي كل حياتنا ونحن ندفع ثمن

مثل البنت التتي تتزوج بزوج اخترته اختيار غلط واغلب زوجات هنا لا يصححن اخطائهن بل يبقون كل حياتهم مع دلك الزوج وتبقى تعيش في الجحيم والعداب بدل ان تصحح غلطها

knovel
2018-08-10, 19:17
الشورة و الاستشارة

hourier hamza
2018-08-16, 09:16
اول شيء للا تخطا امشي مستقيم ثانيا ان لم تجد حل استشر والحمد لله النت موجود

خاطرة قلم
2018-11-06, 18:58
بوركت على الموضوع